سالم الحميري
دقيقة واحدة ·

عاجل

مدير مكتب الصحة بمحافظة شبوة
الدكتور علي ناصر المرزقي يعلن رسميا
مديرية بيحان مديرية منكوبة جراء
تفشي مرض حمئ الضنك بالمديرية
حيث بلغ عدد المصابين 930 حالة
بينها 28 حالة نزفية وعشر حالات فارقت الحياة








 

جيزان الان

CjZFTs8WUAAEVv0.jpg





CjZFTtFWYAAu8rt.jpg




CjZEK9-W0AMkL0t.jpg




CjZEK-gWEAEYkWN.jpg




 


تفاصيل : انفجار عبوة ناسفة بطقم واصابة2 بالممدارة


1464277399.jpeg



الخميس 26 مايو 2016 06:44 مساءً
عدن /عدن الغد /خاص


قال شهود عيان إن عبوة ناسفة انفجرت بطقم لم تتوفر معلومات فيما إذا كان مدني ام تابع للجيش بحي الممدارة عند السادسة من مساء الخميس.

وبحسب المصادر لعدن الغد فقد هز انفجار طقم كان يسير شرق حي الممدارة بالقرب من مشروع عبدالله غانم.
وأسفر الانفجار عن إلحاق اضرار بالغة بالسيارة التي كان على متنها ذخائر انفجرت لاحقا.
وأصيب شخصان في الانفجار احدهمت سائق السيارة ويدعى عارف الدماني والذي نقل إلى مستشفى النقيب بحالة خطرة


اقرأ المزيد من عدن الغد | تفاصيل : انفجار عبوة ناسفة بطقم واصابة2 بالممدارة http://adenghd.net/news/207093/#ixzz49mGnpTLN




 

Yehya Alamery


الآن ·

عاجل : قيادات التحالف تصدر بيان هاما مطولا
عن العمليات العسكرية


الخميس 26 مايو 2016 15:34

هنا عدن -خاص

أصدرت قيادة التحالف العربي، اليوم الخميس، 26 مايو، بيانا مطولا، تضمن توضيحا، حول العمليات العسكرية التي يخوضها التحالف لدعم الشرعية في اليمن، منذ أكثر من عام، وكذا الآليات والإجراءات التي يتبعها في تلك العمليات.



وقالت قيادة التحالف، إن التدخل لدعم الشرعية في اليمن، كان استنادا إلى مبدأ الدفاع عن النفس وبطلب مباشر من الرئيس اليمني الشرعي تحقيقا للسلم ولضمان أمن واستقرار الجمهورية اليمنية وسلامة شعبها وأمن الدول المجاورة.

ولفتت في البيان، إلى أنها حرصت على التقيد بقواعد القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان كافة في جميع عملياتها العسكرية وذلك التزاماً منها بواجب حماية المدنيين وتجنيبهم آثار الصراع حيث عمدت قوات تحالف دعم الشرعية على وضع محددات وقيود صارمة تم بلورتها على شكل قواعد اشتباك طبقا لقواعد وأحكام القانون الدولي الإنساني.



نص البيان:



انطلاقا من مسؤوليات دول تحالف دعم الشرعية في اليمن تجاه الشعب اليمني وحكومته الشرعية إزاء الأعمال العدوانية والاعتداءات العسكرية التي قامت بها ميلشيات الحوثي وقوات الرئيس السابق في الأراضي اليمنية واستيلائهم على مخازن الأسلحة بما فيها منظومات القذائف من المؤسسات العسكرية والأمنية في الجمهورية اليمنية واستناداً على ما تضمنته قرارات مجلس الأمن الصادرة في شأن الأزمة اليمنية ولما شكلته الاعتداءات والتصعيد العسكري من جانب ميليشيات الحوثي وقوات الرئيس السابق واستيلائهم على السلطة من إخلال بسلامة وأمن الشعب اليمني وتهديد خطير لأمن واستقرار الدول المجاورة ولما يمثله ذلك من تهديد للأمن والسلم الإقليمي والدولي , جاء تدخل قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن استناداً إلى مبدأ الدفاع عن النفس وبطلب مباشر من الرئيس اليمني الشرعي تحقيقا للسلم ولضمان أمن واستقرار الجمهورية اليمنية وسلامة شعبها وأمن الدول المجاورة.



وقد حرصت قوات التحالف لدعم الشرعية في اليمن بالتقيد بقواعد القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان كافة في جميع عملياتها العسكرية وذلك التزاماً منها بواجب حماية المدنيين وتجنيبهم آثار الصراع حيث عمدت قوات تحالف دعم الشرعية على وضع محددات وقيود صارمة تم بلورتها على شكل قواعد اشتباك طبقا لقواعد وأحكام القانون الدولي الإنساني ومن بين أهم ما تضمنته من آليات وإجراءات في هذا الشأن ما يلي :



أولا - آليات وإجراءات الاستهداف :-

1/ أن تحديد الأهداف العسكرية يمر بعدة مراحل تبدأ من اختيار الهدف ودراسته والتأكد من أنه هدف عسكري من خلال عدة مصادر لضمان الحيلولة دون وقوع الأخطاء في آلية الاستهداف مع الافتراض بأن كل موقع في اليمن هو موقع مدني إلى أن يثبت العكس بشكل قاطع.

2/ العمل بشكل دائم على تطوير قائمة الأماكن المحظورة وكذلك الممنوع استهدافها التي تشمل مواقع تواجد المدنيين ودور العبادة والمقار الدبلوماسية ومقار المنظمات والهيئات الدولية الحكومية وغير الحكومية والأماكن الأثرية وأن هذه القائمة يتم تحديثها بشكل مستمر وتعميمها بشكل دوري على جميع المستويات في قوات تحالف دعم الشرعية لضمان علم جميع المختصين بها.

3/ الاستعانة الدائمة بمستشارين قانونيين يعملون مع خلايا التخطيط والاستهداف لدراسة الأهداف المقترحة والموافقة عليها بحيث لا يتم استهداف أي موقع إلا بعد التأكد من مشروعيته واتفاقه مع القانون الدولي الإنساني.

4/ استخدام قوات التحالف للأسلحة الموجهة ودقيقة الإصابة بالرغم من تكلفتها العالية وعدم وجود التزام قانوني دولي على الدول باستخدامها وذلك حرصاً على تجنب حدوث أي أخطاء أو أضرار جانبية.

5/ حرص قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن على إسقاط منشورات تحذيرية في المناطق التي توجد بها أهداف عسكرية كإجراء احترازي قبل عمليات استهدافها لضمان عدم تواجد المدنيين بالقرب من تلك المواقع.

6/ حرص قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن خلال مباشرتها للعمليات العسكرية على التطوير المستمر لآليات الاستهداف المتبعة، ومما قامت به في هذا الشأن :

- التطوير المستمر لقدرات المختصين في قوات التحالف في مجال آليات الاستهداف وذلك من خلال عقد الدورات المتخصصة في هذا المجال مع بعض المراكز الدولية مثل معهد سان ريمو للقانون الدولي الإنساني المتخصص في النزاعات المسلحة والتعاون مع بعض الدول الصديقة في مجال تدريب المختصين في هذا الشأن.

- زيادة قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن لمقدار محيط الأضرار الجانبية التي قد تنتج جراء الاستهداف والذي يعد نطاقه نطاقا موسعا مقارنة بما هو متبع لدى المؤسسات العسكرية في الدول الأخرى.

- اعتماد عوامل مراجعة إضافية لانتقاء الأهداف لزيادة التأكد من مشروعية الموقع محل الاستهداف.

- إضافة إجراءات احترازية لمنع وقوع الأخطاء ومن ذلك تقييد إطلاق القنابل إلا بعد أخذ الأذن من الملاحظ الأمامي الذي يقوم بدوره بالتأكد من عدم وجود أي مدنيين في محيط الهدف.



ثانيا - إجراءات التقييم المتبعة لما بعد عمليات الاستهداف العسكرية وإجراءات التحقيق في ما يثار من ادعاءات في شأن بعض الحوادث :-



1 / إجراءات التقييم المتبعة لما بعد كل عملية استهداف :

- يتم بعد كل عملية استهداف مراجعة وتحليل المعلومات المستخلصة من تسجيلات العملية وتقارير ما بعد المهمة من الأطقم المنفذة والمصادر على الأرض للتأكد من دقة إصابة الهدف للتأكد من عدم وجود أضرار جانبية غير متوقعة .

- العمل على التقيد بسرعة إجراء التقييم للاستفادة من نتائج كل عملية تقييم في الحيلولة دون وقوع أي أخطاء في عمليات الاستهداف المستقبلية.

- إحالة أي عملية استهداف يظهر التقييم وجود أضرار جانبية غير متوقعة منها إن وجدت إلى لجنة التحقيق الداخلي لمكتب الحوادث.

2/ إجراءات التحقيق في ما يثار من ادعاءات في شأن استهداف المدنيين والمنشآت المدنية والمنظمات الإنسانية :

- حرصت قوات تحالف دعم الشرعية على تشكيل فريق تحقيق مستقبل في كل ادعاء أو اتهام يثار حيال أي من عملياتها العسكرية ومن بين ما قامت به قوات التحالف من جهود في هذا الشأن إنشاء مكتب للحوادث في مقر قيادة القوات الجوية للتحقيق ومتابعة جميع ما يثار في هذا الشأن الذي يقوم بعدد من الإجراءات حيال ما يرده من ادعاءات ومن بين تلك الإجراءات مايلي :

-حصر جميع المواقع المستهدفة في نطاق منطقة الادعاء .

- مراجعة تقارير ما بعد المهمة في الطائرة ومن الموجه الأمامي.

-الاطلاع على تسجيلات الطلعات الجوية في وقت ومنطقة اىدعاء.

-تحليل ودراسة نتائج التحقيق واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بما في ذلك :

أ - إعلان ماتسفر عنه التحقيقات من نتائج.

ب - الالتزام بمنح التعويضات الجابرة لما قد يقع من أضرار.

ج - اتخاذ مايلزم لتلافي الأخطاء وتطوير آليات الاستهداف .

د - اتخاذ مايلزم لمساءلة من تثبت إدانته في تلك الحوادث.



وفيما يتعلق بالجانب الإنساني فقد أولت قوات التحالف من الأيام الأولى لبدء عملياتها في اليمن العمل الإنساني أهمية كبرى حيث كونت خلية للإجلاء والأعمال الإنسانية تتولى المهام ذات العلاقة بالعمل الإنساني كافة والتنسيق مع المنظمات الدولية سواء الحكومية أو غير الحكومية لضمان رفع المعاناة عن الشعب اليمني وتوفير المستلزمات الضرورية سواء من المواد الغذائية أو الدوائية وكذلك تسهيل الخروج الآمن لمن يرغب من المدنيين والبعثات الدبلوماسية العاملة في اليمن وتنسيق جميع تحركات القوافل الإنسانية للمنظمات الدولية لضمان سلامتها خلال العمليات العسكرية وذلك بالتنسيق المباشر والمستمر مع الحكومة اليمنية الشرعية مع التنويه إلى أن إجمالي ما أصدرته خلية الإجلاء والعمليات الإنسانية من تصاريح تنسيقية مع المنظمات الدولية للعمليات الإنسانية بلغ 3133 تصريحاً حتى نهاية شهر مارس 2016 م .





 
بالتوفيق للأسود الشجعان وحفظكم الله من كل مكروه ونصر بكم الاسلام ودحر المعتدين الآثمين ..
 
صنعاء: «الخليج»
فشلت ميليشيات الحوثي وصالح الانقلابية، أمس، مجدداً، في التقدم باتجاه منطقة «الميسرة» التابعة لمديرية نهم، في محافظة صنعاء، التي تمثل البوابة الشرقية للعاصمة اليمنية، وظلت تحت سيطرة قوات الجيش والمقاومة، بينما استمرت المواجهات في محافظة الجوف، وتصاعدت في محافظة شبوة، حيث تكبدت الميليشيات خسائر كبيرة.
وأكد العميد نصر عبدالكريم رازح أحد قيادات الجيش الوطني في جبهة «نهم»، أن قوات الجيش والمقاومة تمكنت ولليوم الثاني على التوالي، من منع تقدم الانقلابيين في اتجاه منطقة «الميسرة». وأشار العميد رازح إلى أن الانقلابيين استقدموا تعزيزات من عمران المجاورة بهدف استعادة السيطرة على بعض المواقع المحررة من قبل الجيش الوطني والمقاومة، وهو ما تم إحباطه بدعم من قوات التحالف التي وجهت ضربات جوية مركزة لمناطق تمركزهم.
ولفت إلى أن قوات الشرعية احكمت سيطرتها بشكل كامل قرى «آل عامر والضبيعة والحراملة»، إضافة إلى عدد من التباب الاستراتيجية، فيما فرت تلك الميليشيات باتجاه مواقع متأخرة بالمديرية بعد استعادتها من الانقلابيين مؤخراً.
وتصاعدت حدة المواجهات بين الانقلابيين والجيش الوطني والمقاومة في جبهة «نهم» جراء محاولات ميليشيات صالح والحوثي استعادة السيطرة على المديرية الاستراتيجية التي تمثل المنفذ الشرقي للعاصمة.
وكانت قوات الشرعية والمقاومة أحرزت تقدماً ميدانياً ملحوظاً، أمس الأول، وسيطرت على مساحة واسعة في مديرية نهم، رداً على خروق الميليشيات.
وقال مصدر محلي ل«الخليج» إن المواجهات العنيفة استمرت بين قوات الجيش الوطني والمقاومة من جهة، ومليشيات الحوثي وصالح من جهة اخرى، شرقي العاصمة صنعاء بالتزامن مع غارات جوية لطائرات التحالف، ضربت مواقع وتحركات الميليشيات.
وأكد المصدر أن طيران التحالف العربي استهدف مخازن اسلحة وتعزيزات تابعة للميليشيا في «حريب القراميش» بمديرية نهم، فيما شنت مقاتلات التحالف، مساء الثلاثاء، غارات عنيفة على معسكر «الخضم» في منطقة بني حشيش شمال شرق العاصمة صنعاء.
وتواصلت المواجهات العنيفة في جبهات المصلوب، والغيل، والعقبة بمحافظة الجوف، أمس، بين قوات الجيش الوطني والمقاومة من جهة، وميليشيات صالح والحوثي من جهة أخرى، تمكنت خلالها قوات الجيش الوطني والمقاومة من التقدم والسيطرة على عدد من مواقع كانت في قبضة الميليشيات في مديريتي الغيل والمصلوب، والاستيلاء على كمية من الأسلحة والآليات العسكرية.
وتحدثت مصادر المقاومة عن مقتل وجرح العشرات في صفوف الميليشيات وأسر 25 من عناصرها، بينهم قادة ميدانيون وضباط في «الحرس الجمهوري». وبالتزامن شن طيران التحالف غارات جوية استهدفت مواقع وتعزيزات للميليشيات في مديرية الغيل.
وتصاعدت حدة المواجهات في محافظة شبوة، أمس، بين قوات الشرعية وميليشيات صالح والحوثي الانقلابية، في مناطق لا تزال تسيطر عليها الأخيرة، وسط أنباء عن سقوط العديد من القتلى والجرحى في صفوف الميليشيات. وتبادلت قوات من الجيش الوطني والمقاومة قصفاً بمختلف أنواع الأسلحة الثقيلة، وتعرضت مواقع الميليشيات بين منطقتي الساق والمنحنى الواقعتين ما بين مديريتي بيحان وعسيلان للقصف، بعد أن تقدمت قوات الشرعية، أمس الأول، في منطقة الساق.
 
عودة
أعلى