·
: بدء سريان حظر التجوال
واستجابه واسعه بين المواطنين



13102784_1714595242115808_4862665128192573319_n.jpg



 


·


الآن واستقبال ابطال الجيش
والمقاومة الجنوبية حضرموت
قسم لم بكيت من الفرحه لايفوتك موثر جدا
واصوات التكبير تهز الشوارع







 
محمد بن راشد ومحمد بن زايد يستقبلان جرحى قواتنا المسحلة المشاركين ضمن قوات التحالف العربي بحضور جاويش أوغلو وزير الخارجية التركي

 



احد ابطال القوات الخاصة السعودية
بجانب احد شجعان الجيش اليمني

270c.png
1f49a.png



Cg6NT-UW0AA9krC.jpg



 



معارك الان في جميع جبهات بيحان الله ينصرهم على الحوثه



 


قصف مدفعي واشتباكات متقطعه بين ابطال المقاومه والجيش الوطني من جهه والحوثيين
والمخلوع من جهه اخرى اللهم انصر ابطالنا



 
AL4Qou56_bigger.jpg


قليل | انفجارات عنيفة تهز منطقة الشيخ عثمان بمدينة عدن ،اعقبها اطلاق نار كثيف .
 
تحرير المكلا.. التزام عربي بأولوية الحرب على الإرهاب
نجاح التحالف في اليمن بضرب الجماعات المتشددة يوسع اهتمام العرب للعب أدوار شبيهة في سوريا وليبيا.

العرب
feather.png
[نُشر في 26/04/2016، العدد: 10257، ص(1)]
_78793_yemen3.jpg

دحر التشدد
عدن - أرسل تحرير التحالف العربي للمكلا مركز محافظة حضرموت (جنوب شرق اليمن) إشارة مهمة إلى الولايات المتحدة وبعض الدول المتحفظة على الدور العربي في اليمن مفادها أن دور التحالف لن يقف عند السعي لإعادة الشرعية إلى الحكم، ولا تطويق التمدد الإيراني، وأن الأمر أوسع من ذلك.
ويقدم التحالف العربي، الذي ينتظر أن يتسع ليشمل دولا عربية وإسلامية مركزية، نفسه باعتباره القوة الأقدر على حماية الأمن الإقليمي من التدخلات الخارجية سواء أكانت دولا مثل إيران وتركيا أم منظمات متشددة مثل القاعدة وداعش، وجريمة منظمة مثل القرصنة وتهريب المهاجرين.

وحققت القوات الحكومية اليمنية، وبمشاركة قوات خاصة سعودية وإماراتية، تقدما على حساب تنظيم القاعدة في جنوب اليمن، ضمن عملية واسعة أدت إلى طرده من أحد معاقله ومقتل المئات من عناصره، بحسب بيان صادر عن التحالف.

وأعلن بيان لقيادة التحالف “انطلاق عملية عسكرية مشتركة ضد تنظيم القاعدة في اليمن يشارك فيها الجيش اليمني وعناصر من القوات الخاصة السعودية والإماراتية”.

وأضاف التحالف أن “العملية أسفرت في ساعاتها الأولى عن قتل ما يزيد عن 800 من عناصر تنظيم القاعدة وعدد من قياداتهم وفرار البقية منهم”.

وأكد أن العملية تأتي “في إطار الجهود الدولية المشتركة لهزيمة التنظيمات الإرهابية في اليمن ودعم الحكومة اليمنية الشرعية لبسط نفوذها وسيطرتها على المدن اليمنية التي سقطت تحت سيطرة تنظيم القاعدة وأهمها مدينة المكلا والتي تعتبر معقل التنظيم”.

وقال مراقبون إن الهجوم الحاسم الذي شنته قوات التحالف كان يهدف إلى تأكيد التزام التحالف، الذي تريد المملكة العربية السعودية توسيعه إلى تحالف إسلامي أكثر جدوى، بأولوية الحرب على الإرهاب في اليمن وفي مناطق أخرى مثل سوريا وليبيا.

وكان بدء الهجوم، وبهذه الفعالية، بعد زيارة الرئيس الأميركي باراك أوباما بمثابة تأكيد على أن العرب قادرون على تنفيذ التزاماتهم تجاه الحرب على الإرهاب، خاصة وهم طرف فاعل في التحالف الذي تترأسه الولايات المتحدة ويخوض معارك ضد داعش في سوريا والعراق.

ومن شأن نجاح التحالف العربي في فرض الانتقال السياسي في اليمن والتصدي بفعالية للقاعدة، أن يوسع اهتمام العرب للعب أدوار شبيهة في سوريا، حيث عرضت دول مثل السعودية والإمارات إرسال قوات برية لمواجهة داعش، وفي ليبيا حيث يبدو الانتقال السياسي في حاجة إلى إسناد عسكري عربي.

وكشف مسؤولون يمنيون وسكان الاثنين أن نحو 2000 جندي يمني وإماراتي توغلوا في المكلا وسيطروا على الميناء والمطار وأقاموا نقاط تفتيش في أنحاء متفرقة من المدينة. ويجني التنظيم نحو مليوني دولار يوميا من عائدات الجمارك من ميناء المكلا.

ومن الواضح أن السعودية وحلفاءها الإقليميين، وعلى عكس ما تروج له وسائل إعلام مرتهنة لإيران، يسعون للظهور كركيزة أساسية في هذه الحرب، خاصة أنهم الأقدر على خوض المعركة الأهم ضد التنظيمات المتشددة، وهي الحرب الفكرية من داخل منظومة الإسلام السني المعتدل.

ويأتي الهجوم لإسكات اتهامات صادرة عن الحوثيين تقول إن التحالف يتجنب استهداف تنظيم القاعدة، وأنه ربما يتغاضى عن أنشطته من أجل التفرغ لمعركة إعادة الرئيس عبدربه منصور هادي إلى السلطة.

ويستهدف التحالف الآن شريطا ساحليا على بحر العرب يمتد نحو 600 كيلومتر يسيطر عليه التنظيم ويمتد بين المكلا ومقر الحكومة في عدن.

وكان نحو 80 بالمئة من احتياطيات اليمن النفطية المتواضعة تصدر في أوقات السلم من مرفأ الشحر المغلق منذ أن بدأت الحرب وسيطر تنظيم القاعدة على المنطقة.

وحاول تنظيم القاعدة في جزيرة العرب تصدير مليوني برميل من النفط مخزنة هناك بموافقة الحكومة اليمنية لكنها رفضت.

وللمرة الأولى يعلن التحالف عن مشاركة قوات برية منه في قتال المتشددين، علما أنه سبق لهذه القوات تقديم دعم ميداني مباشر للقوات الحكومية، في المعارك ضد الحوثيين الصيف الماضي.

وتعد السعودية والإمارات أبرز دول التحالف الذي اقتصرت عملياته في البداية على الضربات الجوية. وتوسعت بعد أشهر لتشمل تقديم دعم ميداني مباشر ومعدات وتدريب للمقاومة الشعبية.

واستعادت القوات اليمنية المدعومة عربيا المكلا التي سيطر عليها تنظيم القاعدة في أبريل 2015. وأفاد مسؤول عسكري يمني “دخلنا وسط المدينة ولم نصادف مقاومة من مقاتلي القاعدة الذين انسحبوا غربا” في اتجاه صحراء حضرموت ومحافظة شبوة المجاورة لها.


 
رسائل المكلا.. تطهير 'قاعدة' الجهاديين العصية على واشنطن
  • تمكن الجيش اليمني بمساعدة التحالف العسكري العربي، الذي تقوده المملكة العربية السعودية، من القضاء على 800 عنصر من تنظيم القاعدة وتحرير كامل مدينة المكلا جنوب اليمن بكل ما يحيط بها من منشآت حيوية. قوة الحدث لا تتوقف فقط على العدد المهم من الإرهابيين الذين تم القضاء عليهم، بل أيضا على الرسائل التي يبعث بها نجاح الهجوم، والتي تعدّ هامة جدا حسب محللين، فالتحالف العربي حقق ما عجز عن فعله الأميركيون منذ مدة. كما يبعث الهجوم برسالة إلى إيران مفادها أن الحرب في اليمن تهدف فعلا إلى بناء يمن قويّ وعربي، وإلى العالم بأن الحرب على الإرهاب، بمختلف جماعاته وتنظيماته، ليست حكرا على التحالف الغربي والتدخلات التي تأمر بها الولايات المتحدة الأميركية.
العرب
feather.png
[نُشر في 26/04/2016، العدد: 10257، ص(6)]
_78784_63.jpg

لن يفلت أحد
عدن - ماذا يعني نجاح العملية الخاصة المشتركة بين القوات السعودية والإماراتية في القضاء على حوالي 800 عنصر من عناصر تنظيم القاعدة في مدينة المكلا اليمنية؟ طرح هذا السؤال يعدّ جوهريا في إطار تلمّس خطوات التحالف العربي، الذي تقوده المملكة العربية السعودية، في اليمن والأهداف التي يريد تحقيقها والتي تبيّن أنها تتجاوز الحدود الضيقة التي رسمها له البعض وحصرها في سياق الحرب ضدّ الحوثيين، ومن ورائهم إيران.
الأمر حسب مراقبين لا يتوقف فقط على إعادة السلطة للحكومة والرئيس الشرعيين في اليمن، ولا عند إيقاف تمدد الحوثيين وتمردهم على الدولة وتهديد كيانها بتحالفهم مع إيران، بل إن التحالف العربي يهدف أيضا وبالأساس إلى القضاء على الإرهاب كخطر عام؛ وليس هناك أبلغ من الحرب على القاعدة في اليمن لتأكيد ذلك حيث يعتبر اليمن الحصن الأخير للقاعدة وفيه تتركّز أقوى فروع التنظيم؛ وفي مدينة المكلا، الواقعة جنوب شرق البلاد، بالتحديد، حيث راجت تقارير تتحدّث عن ملامح إمارة قاعدية بصدد التشكّل.


تنظيم القاعدة الآن



العملية انطلقت يوم الأحد بشنّ الجيش اليمني، مسنودا بالتحالف العربي، عملية عسكرية واسعة ضدّ تنظيم القاعدة أدت إلى مقتل 800 عنصر منه وطرد الباقي من مدينة المكلا، عاصمة محافظة حضرموت، وسيطرة الجيش على المرافق والمباني والدوائر الحكومية، التي سبق وأن خسرها العام الماضي لفائدة القاعدة.

وتعدّ حضرموت، أكبر محافظات اليمن، إذ تمثل ثلث مساحة البلاد، وتنقسم إداريا وعسكريا إلى منطقتين هما ساحل حضرموت، التي تخضع لسيطرة القاعدة، ومديريات وادي وصحراء حضرموت، وتسيطر عليها القوات الموالية للحكومة اليمنية. ويشير نجاح العملية في أطوارها الأولى إلى أن تركيز الأهداف الآن أصبح بالأساس على باقي عناصر الفوضى في اليمن، وهم المتشددون، سواء من تنظيم القاعدة أو جيوب تنظيم الدولة الإسلامية التي بدأت في الظهور.

قوات التحالف تسعى إلى الضرب في كل الاتجاهات بما في ذلك الجماعات التكفيرية التي تمثل عبئا إضافيا على اليمنيين
ويؤكد مراقبون أن التحالف العربي، بجهوده العسكرية التي انطلقت منذ أكثر من عام، أخضع جماعة الحوثي إلى الانصياع للإرادة العربية والدولية في حل المشكل اليمني، وذلك بإجبار الحلف المشكل من الحوثيين وميليشيات الرئيس السابق علي عبدالله صالح على الذهاب إلى طاولة المفاوضات في الكويت بوساطات من الأمم المتحدة وسلطنة عمان وشخصيات أخرى.

وبقطع النظر عمّا ستتوصل إليه المفاوضات أو كيفية إجرائها، إلا أن الأهم بالنسبة للتحالف العربي هو التأكد من سلاسة مسار إعادة الأمور إلى نصابها والخروج باتفاقات مرجعيتها الشرعية الانتخابية لحكومة الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي.

وعكس بعض القراءات الميدانية، فإن الجمود الذي يطبع بعض الجبهات في اليمن بين القوات العربية والحوثيين وميليشيات صالح ليس جمودا ناتجا عن اضطرابات في نسق سير المعارك، لكن مردّه أن قوات التحالف تسعى إلى الضرب في كل الاتجاهات بما في ذلك الجماعات التكفيرية التي تمثل عبئا إضافيا على اليمنيين، و”كأن الأمر يظهر على أنه تخفيف من وطأة المعركة القادمة ضد الإرهاب في شبه الجزيرة العربية والتي سيخوضها العرب بقيادة المملكة العربية السعودية أيضا”، حسب تصريح سايمون هندرسون مدير برنامج الخليج وسياسة الطاقة في معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى.

_146160650514.jpg

وتعدّ العملية التي تشارك فيها قوات خاصة سعودية وإماراتية الأكبر من نوعها ضد الجهاديين منذ بدء التحالف في مارس 2015. فقد تفطنت الأجهزة الميدانية للتحالف إلى أن الجماعات الإرهابية من القاعدة وتنظيم الدولة الإسلامية أصبحت تستغل انهماك التحالف في القضاء على التمرد لتعزيز نفوذها في جنوب اليمن بشكل خاص، وهذا لا يخدم الاستراتيجية الخليجية في ترتيب الأوضاع باليمن والمحيط الإقليمي العربي أيضا.

منذ يونيو الماضي، تسعى الولايات المتحدة الأميركية إلى تكثيف ضرباتها ضد عناصر تنظيم القاعدة في اليمن لكن جهودها لم تكن ذات اعتبار نظرا للنتائج الضعيفة التي تحصدها العمليات التي قال مراقبون إنها سرية في القضاء على القاعدة وعناصر تنظيم داعش خاصة في المنطقة الجنوبية لليمن والمطلة على باب المندب.

وتستعمل الولايات المتحدة عددا من طائرات دون طيار وهي نوعية متطورة من المقاتلات التي تصيب أهدافا دقيقة، لكن الطلعات التي قامت بها الطائرة، المثيرة للجدل، لم تكن مجدية، فقد دفعت العناصر التكفيرية إلى ترك المعارك في ما بينهما ونبهت عناصر القاعدة وداعش إلى ضرورة ترك الخلافات جانبا لمواجهة “العدو المشترك”، الأمر الذي اعتبرته قيادات ميدانية عسكرية أميركية فشلا في التصدي لتمدّد الإرهاب بالبلاد.

أمام هذا التراجع في الأداء الأميركي لمقاومة الإرهاب (كما يحدث في سوريا والعراق)، تمكنت القوات العربية من القضاء على 800 عنصر من تنظيم القاعدة في عملية واحدة فقط. وهذا ما يؤكد أن القضاء على الإرهاب يحتاج إلى قرار سياسي واضح وخال من أيّ أطماع جانبية قد تحرف المهمة وتجعلها أداة للضغط، عبر اللعب على حبل الحوثيين وداعمهم الإيراني من جهة ومحاولة البقاء في جبهة القوات الخليجية والعربية من جهة أخرى.

وللمرة الأولى يعلن التحالف مشاركة قوات برية منه في قتال الجهاديين في اليمن، علما أنه سبق لهذه القوات تقديم دعم ميداني مباشر للقوات الحكومية، في المعارك ضد المتمردين الصيف الماضي. ويعدّ هذا الخبر بمثابة وضع التحركات الأميركية في اليمن وراء الهجمات التي تقوم بها طائرات وقوات التحالف الخاصة، ما يكشف أن الرغبة في إعادة الاستقرار لليمنيين “مرتبطة بإرادة صادقة وبأيدي العرب قبل غيرهم”، حسب تعبير الباحث خليل العناني، أستاذ العلوم السياسية في جامعة جونز هوبكنز الأميركية، مضيفا أن “الاهتمام العربي بالأزمة اليمنية أعاد الحياة إلى العمل العربي المشترك”، وفي ذلك رسائل إلى جهات عديدة.


استعادة المكلا



أوضح التحالف أن العملية تأتي “في إطار الجهود الدولية المشتركة لهزم التنظيمات الإرهابية في اليمن ودعم الحكومة الشرعية لبسط نفوذها وسيطرتها على المناطق اليمنية التي سقطت تحت سيطرة تنظيم القاعدة وأهمها مدينة المكلا معقل التنظيم”.

وكانت القوات اليمنية قد تمكنت في سياق العملية ذاتها، بدعم أيضا من ضربات جوية للتحالف، من استعادة المواقع السيادية في مدينة المكلا، والتي سيطر عليها تنظيم القاعدة منذ إبريل 2015. وأفاد مسؤول عسكري يمني قائلا “لقد دخلنا وسط المدينة ولم نصادف مقاومة من مقاتلي تنظيم القاعدة الذين انسحبوا غربا” في اتجاه صحراء حضرموت ومحافظة شبوة المجاورة لها.

ويؤكد عدد من الباحثين أن التحولات البارزة في قوة العمليات العسكرية في اليمن تؤكد الاستراتيجية العامة التي تتوخاها المملكة العربية على المستوى الدولي لمكافحة الإرهاب. فعاصفة الحزم، وبعد أن توصلت إلى حط أوزارها في ما يتعلق بالعملية السياسية اليمنية، أو على الأقل الدفع في اتجاه الهدنة والدخول في مفاوضات، أصبحت عملية أشمل لتتطرق إلى القضاء الفعلي على الإرهاب، الأمر الذي لم تتمكن من القيام به الولايات المتحدة الأميركية ذاتها والتي تحافظ على وجود لها في اليمن منذ عملية المدمرة البحرية الأميركية كول سنة 2000 التي فجرها تنظيم القاعدة في خليج عدن.

قوات التحالف تسعى إلى الضرب في كل الاتجاهات بما في ذلك الجماعات التكفيرية التي تمثل عبئا إضافيا على اليمنيين
ومنذ السنة الماضية، عزز الجهاديون نفوذهم في مناطق أخرى من جنوب اليمن، ولا سيما في عدن، ثاني كبريات مدن البلاد، وتنامى نفوذهم على الرغم من استعادة القوات اليمنية والتحالف خمس محافظات جنوبية من المتمردين أبرزها عدن، منذ يوليو. وواجهت القوات الحكومية صعوبة في فرض نفوذها على المناطق المستعادة، وشكل الجهاديون الذين تبنوا عمليات وتفجيرات ضد رموز السلطة وحتى قوات التحالف، التحدي الأبرز لاستعادة تثبيت السلطة.

وبدأ التحالف الشهر الماضي وللمرة الأولى باستهداف معاقل للجهاديين في عدن التي باتت لها رمزية محددة لكون الرئيس عبدربه منصور هادي أعلنها عاصمة مؤقتة للبلاد بعد سقوط صنعاء بيد الحوثيين، وبدعم من الرئيس السابق علي عبدالله صالح، في سبتمبر 2014. وفي بيانها الاثنين، أكدت قيادة التحالف “استمرارها في ملاحقة التنظيمات الإرهابية في جميع المدن اليمنية وهزيمتها وحرمانها من الملاذ الآمن حتى إعادة الأمن والاستقرار للمنطقة”.


إيران في الحسبان



لم يخل نجاح التحالف العربي في العملية الأخيرة التي أوجعت تنظيم القاعدة من رسائل عديدة إلى جميع القوى المحيطة بالمنطقة، خاصة إيران. فالمحتوى الأهم الذي تريد القوة العربية إيضاحه هو “أن العرب قادرون على حماية أنفسهم من كل الأخطار”، حسب تفسير الباحث خليل العناني. ويفهم من ذلك أن الادّعاءات التي تروّج لها أجهزة إعلامية تابعة لإيران في أن تركيز التحالف العربي في القضاء على التمرد الحوثي أدى إلى تصاعد هيمنة القاعدة أو داعش، تعد ادعاءات مغلوطة وقد ردت عليها القوات العربية والجيش اليمني بالشكل الحاسم.

زيارة أوباما الأخيرة للرياض في إطار القمة الخليجية الأميركية مشمولة أيضا برسالة القضاء على 800 عنصر من تنظيم القاعدة، ودائما يبقى الأمر في سياق الاستراتيجية الأمنية العربية التي تقودها السعودية ضد التهديد الإيراني. فزيارة أوباما لم تكن سوى محاولة منه لتهدئة خواطر الخليجيين من سلوكه المريب تجاه إيران التي تسعى إلى امتلاك قوة تهديد لجيرانها العرب، ويعتقد البيت الأبيض دائما أن مفاتيح الأمن والاستقرار بين يديه، لكن العملية الأخيرة في المكلا اليمنية أكدت أن العرب يمتلكون ما لا تملكه القوى الإقليمية والدولية وهو أن أهل المنطقة أدرى بجغرافيتها وكيفية التعامل معها.


 
zlUsjgeV_bigger.jpg


قائد العمليات الخاصة المشتركة وزميله من دولة الامارات من عمق هذا اليوم.



Cg6ilVaWMAAMeLi.jpg


..................................................................................................

وما النصر إلا من عند الله.
تحية للأبطال التحالف العربي الذين حرروا مدن الساحل في اقل من 48 ساعة ولا ننسى الجيش اليمني.


ّتحّّتحّّتحّّتحّّتحّّتحّّتحّّتحّّتحّّتحّّتحّّتحّ

 
AL4Qou56_bigger.jpg


نائب رئيس الجمهورية يجري اتصالات هاتفية بالقيادات العسكرية ومحافظ حضرموت وقادة قوات التحالف المشاركين في العمليات العسكرية ضد الارهاب .
 
مجلس الأمن يطالب الحوثيين بتسليم السلاح خلال 30 يوماً

طالب مجلس الأمن الدولي، اليوم الاثنين، ميليشيات الحوثي والمخلوع صالح بتسليم مؤسسات الدولة اليمنية للحكومة واستئناف العملية السياسية. كما طالبهم بالانسحاب من المدن وتسليم السلاح خلال 30 يوما.

ودعا المجلس اليمنيين الى العمل مع لجنة التنسيق والتهدئة لوقف خروقات الهدنة، مطالباً بتنفيذ النقاط الخمس الواردة في القرار الدولي 2216.

كما طلب مجلس الأمن من الأمين العام للمنظمة الدولية بان كي مون تقديم خطة موسعة خلال 30 يوما تتناول بالتفصيل الكيفية التي يمكن من خلالها لمبعوثه إلى اليمن اسماعيل ولد الشيخ أحمد مساعدة الأطراف اليمنية على التحرك نحو السلام.

وأقر مجلس الأمن بالإجماع بيانا يدعو كل الأطراف اليمنية إلى "تطوير خارطة طريق من أجل تطبيق إجراءات أمنية مؤقتة خاصة على المستوى المحلي وانسحابات وتسليم الأسلحة الثقيلة واستعادة مؤسسات الدولة".

 
سفراء غربيون يطالبون وفد الميليشيات بعدم مغادرة الكويت

أبلغ سفراء الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن وفد ميليشيات الحوثي والمخلوع استياءهم لعرقلتهم المحادثات اليمنية في الكويت، ومماطلتهم في إقرار جدول أعمال المحادثات واستمرار خرق وقف إطلاق النار.

وطالب السفراء الخمس وفد الميليشيات بعدم مغادرة الكويت دون التوصل إلى حل سياسي يرتكز على قرار مجلس الأمن 2216 والمرجعيات الوطنية المتفق عليها وأبرزها المبادرة الخليجية ووثيقة الحوار الوطني.

من جهته، أكد الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي أن معطيات الأحداث أوضحت أن المجاميع الارهابية وخلاياها هي أوراق بيد الانقلابيين لمحاولة خلط الأوراق.

جاء ذلك خلال اجتماع هادي مع مستشاريه، حيث أشار إلى أن دحر الارهابيين من حضرموت مثّل صدمة للميليشيات الانقلابية التي رفضت في الكويت إصدار بيان دعم العملية العسكرية ضد الارهابيين.

ونوّه الى ارتباط الحوثيين وصالح بالمجاميع الارهابية للقاعدة وداعش التي تمكنت قوات الشرعية والتحالف من دحرها في حضرموت وأبين.

 
sjObeeGX_bigger.jpg



الآن مقاتلات في سماء و هي بالمرصاد للفارين من الجنوب من الحوثيون والقاعديون إذناب الفرس و المخلوع اللہم سدد رميہم
1f534.png
 
YV0X0Ajy_bigger.png



اشتداد المواجهات بين المقاومة والمليشيات الآن في شارع الأربعين وحي كلابة بالجبهة الشمالية الشرقية لمدينة
 


photo.jpg
كاميرا بلقيس تتجول في المكلا بعد يوم من تحريرها من قبضة القاعدة | تقرير : محمد اليزيدي




 
MrkGagmZ_bigger.jpg



تعز زنابيل الحوثي والمخلوع تقصف مواقع المقاومة في منطقة حي الزنوج شمال المدينة اللهم كن في عون الأبطال وانصرهم يارب العالمين
 
عودة
أعلى