اتفق معاك فى كونهم كذلك فليتخذهم العرب اصدقاء من اجل المصالح المشتركه وتجارة السلاح اما غير ذلك كما كان يحدث من تدخلهم فالعراق وليبيا الخ الخ فقد فات هذا الزمان واستفاق العرب وهم فى جعبتهم الكثير فلو رجعنا الى تاريخ هذه الامه لوجدتهم يستفيقوا بعد ما كان يظن عدوهم انهم فى ثبات كثبات اهل الكهف استفاقت الامه حين حرر قطز القطر الاسلامى من عبث التتار واستفاقت حينما حرر صلاح الدين القدس من دنس الصليبيين واستفاقت فى العصر الحديث عندما كسر العرب الهالة التى نسجها الغرب حول اسرائيل فى 73 واستفاقت الامه الان وانا اكتب تلك الحروف حينما توحدت كلمتها على دحر ل ما هو من شأنه العبث بأمن وسلامه شعوبها شيعيا كان او داعشى فقد كثرت المسمياتاخي كل الدول ما تبي لك الخير لا روسيا ولا امريكا تاكد لو امريكا مافي مصالح مع المملكة وخايفه بموضوع الحرمين هي او روسيا او اي دولة بالعالم لرأيت اختلاف كليا في الوضع