يجب تحرير ماتبقى من مارب وشبوه والضالع والجوف وراينا تحركات جاده في الثلاث محافظات يتبقى الان الجوف وترقبوا تحرير تعز وباذن الله نرى صنعاء تسقط الحوثي سيدخل في حاله هستيريه لااستبعد ان يستسلم مباشره بعد هذا
 
صنعاء «الخليج»:
أكد المتحدث باسم وزارة الدفاع اليمنية أن الحسم العسكري في صنعاء بات وشيكاً، فيما شهدت العاصمة صنعاء انحساراً مفاجئاً للنقاط وحواجز التفتيش المستحدثة من قبل الحوثيين بالتزامن مع اختفاء العديد من الدوريات الثابتة التابعة لما يسمي «اللجان الشعبية» المسلحة المشكلة من الجماعة والموالية لها.
وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع اليمنية العميد سمير الحاج في تصريحات أمس، إن التحضيرات جارية لعملية الحسم العسكري في العاصمة صنعاء. وأوضح أن «تحرير العاصمة صنعاء بات وشيكاً والجيش الوطني والمقاومة، وبدعم من التحالف العربي، يستكملان اللمسات الأخيرة والتحضير للحسم العسكري»، مؤكداً أنه «لا يوجد أي تهدئة من الانقلابيين».
وأوضح المسؤول العسكري أن «المعارك على أشدها في مختلف الجبهات داخل البلاد».
من جهة أخرى، فرضت تداعيات الانتصارات المتعاقبة التي حققتها قوات الشرعية في العديد من الجبهات المشتعلة حالة من الانكفاء والتوجس في أوساط الحوثيين، اختزلها تصاعد لافت للخلافات الطارئة التي وصلت إلى حد تنامي مظاهر التمرد ورفض توجيهات قيادة الجماعة بالتوجه إلى جبهات القتال في صرواح بمأرب ونهم وميدي وحرض. وأكدت مصادر مقربة من جماعة الحوثي ل«الخليج» أن ارتفاع الخسائر في صفوف مقاتلي الجماعة المنخرطين في إطار ما يسمي ب«اللجان الشعبية» والتي تقاتل إلى جانب القوات الموالية للرئيس السابق في العديد من الجبهات فرض أجواء من الفزع وبخاصة في أوساط مقاتلي الجماعة المتطوعين الذين أرسلتهم كتعزيزات للمتمردين بعض القبائل الموالية.
وأشارت المصادر إلى أنه تم تسجيل الكثير من حالات الفرار الجماعي ورفض التوجيهات بالعودة إلى ساحات القتال في أوساط مقاتلي الجماعة إلى جانب أن آخرين سلموا أنفسهم طواعية لقوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية لتجنب القتل أو الإصابة في المواجهات.
وعلمت الخليج أن أعداداً من قيادات جماعة الحوثي الميدانية التي عادت إلى صعدة بعد تقدم قوات الجيش والمقاومة في منطقة «حرض» بادروا إلى إجراء اتصالات عبر وسطاء قبليين موالين للشرعية لمنحهم الأمان مقابل الامتناع عن المشاركة في القتال إلى جانب الانقلابيين.
إلى جانب ذلك، اعتقلت ميليشيا الحوثيين بصنعاء المزيد من المنخرطين في اللجان الشعبية الذين تطوعوا للعمل كحراسات ثابتة في الحواجز ونقاط التفتيش المستحدثة على خلفية رفضهم التوجه إلى جبهات القتال المحتدمة.
وأكدت مصادر موثوقة بصنعاء ل«الخليج» أن الحوثيين اعتقلوا أعداداً إضافية من أعضاء اللجان الشعبية بعد رفضهم التوجه للمشاركة في المواجهات إلى جانب مقاتلي الجماعة وقوات الرئيس السابق في جبهات «نهم وصرواح وحرض»، مشيرة إلى أن الحوثيين جردوا أعضاء اللجان المعتقلين من الأسلحة الفردية التي سلمت لهم للقيام بمهام الحراسات الثابتة والجوالة، وفرضت على معظمهم دفع مبالغ مالية مقابل الذخائر التي استنفدت إلى جانب الزج بهم في زنازين تابعة لبعض أقسام الشرطة بصنعاء.
وتصاعدت حدة الخلافات بين قيادات جماعة الحوثي كنتاج لانقسام في المواقف إزاء إبرام الجماعة هدنة على الحدود مع السعودية وهو ما قوبل بتأييد ورفض داخل المجلس السياسي للجماعة.
وكانت قيادة الميليشيا أصدرت توجيهات إلزامية لجميع عناصرها الفارين من جبهات القتال بالعودة إلى الجبهات، حيث هددت تلك القيادة بمعاقبة الرافضين والمخالفين لهذه التوجيهات.
 
صنعاء «الخليج»:
أكد المتحدث باسم وزارة الدفاع اليمنية أن الحسم العسكري في صنعاء بات وشيكاً، فيما شهدت العاصمة صنعاء انحساراً مفاجئاً للنقاط وحواجز التفتيش المستحدثة من قبل الحوثيين بالتزامن مع اختفاء العديد من الدوريات الثابتة التابعة لما يسمي «اللجان الشعبية» المسلحة المشكلة من الجماعة والموالية لها.
وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع اليمنية العميد سمير الحاج في تصريحات أمس، إن التحضيرات جارية لعملية الحسم العسكري في العاصمة صنعاء. وأوضح أن «تحرير العاصمة صنعاء بات وشيكاً والجيش الوطني والمقاومة، وبدعم من التحالف العربي، يستكملان اللمسات الأخيرة والتحضير للحسم العسكري»، مؤكداً أنه «لا يوجد أي تهدئة من الانقلابيين».
وأوضح المسؤول العسكري أن «المعارك على أشدها في مختلف الجبهات داخل البلاد».
من جهة أخرى، فرضت تداعيات الانتصارات المتعاقبة التي حققتها قوات الشرعية في العديد من الجبهات المشتعلة حالة من الانكفاء والتوجس في أوساط الحوثيين، اختزلها تصاعد لافت للخلافات الطارئة التي وصلت إلى حد تنامي مظاهر التمرد ورفض توجيهات قيادة الجماعة بالتوجه إلى جبهات القتال في صرواح بمأرب ونهم وميدي وحرض. وأكدت مصادر مقربة من جماعة الحوثي ل«الخليج» أن ارتفاع الخسائر في صفوف مقاتلي الجماعة المنخرطين في إطار ما يسمي ب«اللجان الشعبية» والتي تقاتل إلى جانب القوات الموالية للرئيس السابق في العديد من الجبهات فرض أجواء من الفزع وبخاصة في أوساط مقاتلي الجماعة المتطوعين الذين أرسلتهم كتعزيزات للمتمردين بعض القبائل الموالية.
وأشارت المصادر إلى أنه تم تسجيل الكثير من حالات الفرار الجماعي ورفض التوجيهات بالعودة إلى ساحات القتال في أوساط مقاتلي الجماعة إلى جانب أن آخرين سلموا أنفسهم طواعية لقوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية لتجنب القتل أو الإصابة في المواجهات.
وعلمت الخليج أن أعداداً من قيادات جماعة الحوثي الميدانية التي عادت إلى صعدة بعد تقدم قوات الجيش والمقاومة في منطقة «حرض» بادروا إلى إجراء اتصالات عبر وسطاء قبليين موالين للشرعية لمنحهم الأمان مقابل الامتناع عن المشاركة في القتال إلى جانب الانقلابيين.
إلى جانب ذلك، اعتقلت ميليشيا الحوثيين بصنعاء المزيد من المنخرطين في اللجان الشعبية الذين تطوعوا للعمل كحراسات ثابتة في الحواجز ونقاط التفتيش المستحدثة على خلفية رفضهم التوجه إلى جبهات القتال المحتدمة.
وأكدت مصادر موثوقة بصنعاء ل«الخليج» أن الحوثيين اعتقلوا أعداداً إضافية من أعضاء اللجان الشعبية بعد رفضهم التوجه للمشاركة في المواجهات إلى جانب مقاتلي الجماعة وقوات الرئيس السابق في جبهات «نهم وصرواح وحرض»، مشيرة إلى أن الحوثيين جردوا أعضاء اللجان المعتقلين من الأسلحة الفردية التي سلمت لهم للقيام بمهام الحراسات الثابتة والجوالة، وفرضت على معظمهم دفع مبالغ مالية مقابل الذخائر التي استنفدت إلى جانب الزج بهم في زنازين تابعة لبعض أقسام الشرطة بصنعاء.
وتصاعدت حدة الخلافات بين قيادات جماعة الحوثي كنتاج لانقسام في المواقف إزاء إبرام الجماعة هدنة على الحدود مع السعودية وهو ما قوبل بتأييد ورفض داخل المجلس السياسي للجماعة.
وكانت قيادة الميليشيا أصدرت توجيهات إلزامية لجميع عناصرها الفارين من جبهات القتال بالعودة إلى الجبهات، حيث هددت تلك القيادة بمعاقبة الرافضين والمخالفين لهذه التوجيهات.
ان شاء الله يتم ارجاع الفئران الى مكانها الاصلي الا وهو المجاري
 
لم يبقى الا القليل فقد تم استنزافهم بالتوفيق والسداد للسعودية وحلفائها وكان الله في عونهم وقوى خطاها لولاها لما صرحت ايران وكلابها في ارضينا
 
118.jpg
 
عودة
أعلى