محمد مهيوب ‏@mohamadmahuob
١٦ دقبل ١٦ دقيقة


خلال عاممن #الإنقلاب .. #الحوثيون يصرفون مبلغ 20 مليار ريال من حساب وزارة الكهرباء بأوامر من اللجنة الثورية #اليمن

CcyWM72W8AEItz1.jpg


 
دشتي يقود مجموعة إيرانية تحرض على السعودية في جنيف

2016-03-05_115146.png


الكويت (صدى):

وصل النائب الكويتي عبدالحميد دشتي إلى جنيف للمشاركة في فعاليات على هامش اجتماعات مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، حيث اجتمع مع عدد من الحوثيين وإيرانيين ولبنانيين تابعين لحزب الله.

ونظم النائب الكويتي اجتماعاً في العاصمة السويسرية لإعداد وترتيب خطط التحريض ضد المملكة والبحرين والإمارات والكويت، وفقاً لصحيفة السياسة الكويتية

وأكدت مصادر خاصة أن “الاجتماع التحريضي ضد دول الخليج، في شقة مفروشة مؤجرة لشخصية سورية بالقرب من محطة القطارات الرئيسية في جنيف”، مبينة أن “الاجتماع حضره عيسى الغائب وجواد فيروز من البحرين، والدكتور فؤاد علي الإبراهيم من السعودية، والمحامي محمد المسوري من اليمن”.

وبحسب المصادر، اتفق المجتمعون على تنظيم وتمويل ندوات خاصة ضد السعودية والبحرين والإمارات، وتمويل سفر شخصيات من أوروبا إلى جنيف وتأمين سكنهم ومشاركتهم بأعمال المجلس.

كما اتفقت المجموعة التحريضية، وفق المصادر، على “تسليط الضوء على ما زعموا أنه جرائم الحلف العربي في اليمن، والادعاء أن طائرات الحلف تقتل المدنيين والعزل، بالإضافة إلى التركيز على إعدام السعودي المتطرف نمر النمر”.

وذكرت المصادر أن دشتي يمتلك داراً ثقافية ودينية تتلقى تمويلات من دول معادية للسياسة الخليجية، عبر حساب بنكي في بيروت، وتتخذ من نشاطها ستاراً لدعم الأنشطة السياسية المحرضة ضد السعودية والإمارات والبحرين، كما نظم مؤخراً احتفالية في بيروت حضرها عدد من الوجوه السياسية في حزب الله والحوثيين الهاربين في بيروت


 
مصادر "سبق": ثلاث إستراتيجيات إيرانية للحوثي والمخلوع في مرحلة اليأس والتخبط

مع قرب سقوط صنعاء.. خطط إيرانية توجه الحوثيين بتجنب الجيش اليمني وتوسيع انتشارها على حدود السعودية


56da023b207a9.jpg


عبدالله البارقي
الرياض


كشفت مصادر لـ"سبق" عن الدور الكبير الذي لعبته طهران في توجيه المليشيات الحوثية وإرشادها حول معركة إسقاط صنعاء والانقلاب على الشرعية. وتفيد معلومات مصادر "سبق " أن إيران كانت تراقب كل تحركات المليشيات الحوثية، بل كانت غرفة عمليات الحرب في إيران حيث تصدر التوجيهات والأوامر من هناك .

ومن المعلومات التي تكشف ذلك دور طهران في إسقاط العاصمة صنعاء وتحديداً قبل سقوط اللواء ٣١٠ بمشارف صنعاء، والذي كان اللواء الوحيد الذي واجه المليشيات حتى استشهاد قائده العميد القشيبي .

وبينت المصادر أن المليشيات الحوثية تلقت حزمة توجيهات قبل إسقاط محافظة عمران بالكامل حسب ما رصده الأمن القومي حينها بسبب سيطرة المخلوع على غالبية شعب الأمن القومي .

وتضمن فحوى توجيهات طهران للمليشيات الحوثية التوسع قدر الإمكان على حدود المملكة العربية السعودية، والاستعداد لحرب غير قصيرة في العراق، وتنشيط قواعد جديدة للمقايضة مع الإقليم " هكذا وردت نصاً"

- عدم قطع العلاقة مع الرئيس هادي ووزير الدفاع والجيش وعدم الدخول في مواجهة عسكرية بشكل مباشر مع الجيش .

- تجنب محاولة استمالة الجانب السعودي للدخول في المعركة كجهة رئيسية وداعم مباشر في الوقت الحالي .

- تصفية الحزامين العسكريين الثالث والثاني المفروضين على العاصمة صنعاء من قبل المليشيات أو محاولة تجنب نقاط التمركز المختلطة مع الجيش .

- العمل على تحقيق مصالح اجتماعية وإنسانية لأهالي المناطق حديثة التمركز. وتحوي هذه الحزمة وعد طهران للمليشيات بتوفير الدعم المالي المطلوب، وكان نص التوجيه " التمويلات المطلوبة ستدرس على حسب أهميتها .

- توفير الحماية اللازمة لقيادات الفصيل "أي حركة الحوثيين" في المناطق خارج صعدة، وتحديداً في صنعاء وتعز وإب والمحافظات الأخرى، حيث تم رصد مخطط لتصفية بنك أهداف موسع يشمل قائمة بقيادات في الصف الأول، ويتولى جهاز مخابرات إقليمي التخطيط والمساعدة في التنفيذ.

هذه المعلومات تنشرها "سبق" وتأتي بالتزامن مع انكشاف المزيد من الأدلة على تدخل إيران في اليمن سواء بشكل مباشر أو من خلال ذراعها حزب اللات اللبناني دعماً لأوهامها في مشروع سياسي في اليمن.

 
عودة
أعلى