أكد مدير عام كهرباء محافظة الضالع المهندس عبدالله احمد أن الفرق التابعة لإدارة الكهرباء تعمل على قدم الوساق لإعادة ربط التيار الكهربائي الى المحافظة مؤكدا أن التيار سيعود خلال ألأسبوعين القادمين اذا لم توجد هناك معوقات وعراقيل معربا أن اصلاح الشبكة الداخلية سوف تستكمل خلال أيام
في مكالمة مع قائد المقاومة الشعبيه في المسراخ ونجد قسيم الي شباب مديرية المسراخ افخروا بكل قيادات الجيش الوطني في اللواء 35واللواء17وقيادة الجبهة العسكرية الغربية في الضباب وجميع منتسبي الجيش من الجنود
افخروا بكل قيادة المقاومة في المسراخ ونجد قسيم وكل قيادتها الميدانية وكل رجال المقاومة
افخروا بكل عزل وقري مديرية المسراخ
افخروا بكل الشهداء والجرحى واﻻسرى
افخروا بكل النساء التي شاركت شباب المقاومة الكفاح من اجل تحرير مديريتهم
وكذلك افخروا باخوانكم الذين شاركوكم الكفاح من باقي المديريات في جبل حبشي والمعافر ومشرعة وحدنان ﻻتستنقصوا من مجهود احد
افخروا بكل من يحمل السﻻح في الدفاع عن تعز وابناء تعز
الله اكبر ولله الحمد احيك ايها القائد الشجاع
المصدر أونلاين - عبدالعزيز الصبري
قال قائد اللواء 35 مدرع في منطقة المسراخ بمحافظة تعز (وسط البلاد) العميد عدنان الحمادي اليوم الخميس، إن قواته ورجال المقاومة ستعمل على فك الحصار عن مدينة تعز وتحريرها بالكامل، بعد عملية تحرير مديرية المسراخ.
وأضاف الحمادي في تصريحات خص بها موقع «المصدر أونلاين»، إن الأيام القادمة ستشهد تحرير ما تبقى من مناطق الأقروض التي يسيطر عليها المسلحون الحوثيون والقوات الموالية لصالح.
وقال إن الحوثيين ما يزالون يسيطرون على حصن المخف والأحياد وبعض القرى، مؤكداً «إن قوات الجيش الوطني من اللواء 35 مدرع ستستكمل شق طريقها لتحرير كل المناطق وصولاً إلى دمنة خدير بإذن الله».
وحول معركة اليوم، أشار الحمادي إلى ان مديرية المسراخ تحت سيطرة الجيش الوطني والمقاومة.
وأوضح إن ذلك جاء عقب معارك عنيفة وحصار خانق فرضته قوات اللواء 35 مدرع والمقاومة من كل الاتجاهات، ومن ثم هاجمت الحوثيين وقوات صالح في إدارة أمن المسراخ ومركز المديرية والمجلس المحلي.
وأضاف «قمت بزيارة مركز المسراخ بنفسي برفقة قوات الجيش وبصحبة صحفيين وإعلاميين».
وذكر المسؤول العسكري بأن عملية التحرير لمنطقتي نجد قسيم والمسراخ لم تكن عشوائية، ولم تأتي من فراغ «إنما هي ثمرة جهود وخطط عسكريه تمت وهي من المهام الموكلة للواء 35مدرع لتحريرها».
وقال «رغم شحة وضعف الإمكانيات وفارق التسليح، لكن قوات الجيش الوطني من اللواء 35 مدرع ورجال المقاومة سطروا أروع البطولات لدحر مليشيات الحوثي والمخلوع وطردهم من مديرية المسراخ، التي كانت تتمركز فيها المليشيات وتتخذها مركزاً لها».
اقل من 15 كيلو متر تفصل المقاومة عن الدمنة
هذه المسافة ان استطاعت المقاومة المتقدمة من المسراخ والشقب اجتيازها
لمحاصرت الانقلابيين في الدمنة سوف تنهار معنويات الانقلابيين في جبهات كرش والشريجة والراهدة كون الخط الرئيسي والوحيد لامداد تلك الجبهات يمر من الدمنة وسينسحب الانقلابيين قبل سيطرت المقاومة على الدمنة وتحت ضربات المقاومة في كرش والشريجة والراهدة وحيفان والقبيطة والتي ستفاجئهم قريبا
