المدرعه الاماراتيه لكن الطاقم يمني لكن لا استبعد تواجد عسكري اماراتي (كمدربين او كمقاتلين) في اليمن
لا اعتقد ذلك, الطاقم يجب ان يكون اماراتي لانه من الصعب ان يكون هناك يمنيون قد اتقنو استخدام مثل هذه المدرعات المتطورة بهذه الفترة القصيرة.
 
ولازال تخزين القات قائم في صنعاء ..
ناس ترفع الضغط مايبون يتحركون ولا يقاتلون وعاجبهم الوضع الي هم فيه .
والله الجنوبيين هم الي يستاهلوا مليارات الخليج مو الي بالشمال .. رحات فلوسنا عليهم وشوفهم متسدحين وعاجبهم حكم عفاش والحوثي ولاهامهم شيء ..
بعضهم جالس وينتظر قوات التحالف تحرر صنعاء من قوات عفاش والحوثيين وبعضهم موالي لصالح وراضي فيه ..

يااخى احسن الظن الله اعلم بحالهم مضت اشهر حتى تحرر عدن بقصف جوى وتزويد كبير بالسلاح هم مدنيين محاطين بالحوثين بكل جهة مايقدروا
 
سقطت من داخل اليمن على أحياء سكنية تابعة للمحافظة
"مقذوفات" تقتل امرأة يمنية وتصيب فتاة وشاباً بالعارضة
439856.jpg

محمد المواسي، قاسم الخبراني- سبق- جازان: باشرت فِرق الدفاع المدني بلاغاً عن سقوط مقذوفات من داخل الأراضي اليمنية على أحياء سكنية تابعة لمحافظة العارضة؛ ما نتج منه وفاة امرأة يمنية، وإصابة فتاة وشاب؛ تم نقلهما للمستشفى لتلقي العلاج اللازم.

أوضح ذلك نائب المتحدث الرسمي لمديرية الدفاع المدني بمنطقة جازان، الرائد محمد بن حسن آل صمغان، مبيناً أنه تم اتخاذ الإجراءات المتبعة في مثل هذه الحالات.

وقال عدد من جيران المتوفاة والمصابَيْن لـ"سبق" إنهم سمعوا صوت سقوط المقذوفات عند الساعة السادسة من مساء اليوم الثلاثاء، وفوجئوا بعدد من القذائف تسقط على القرية، وأصاب أحدها منازل؛ ما نتج منه وفاة مسنة من الجنسية اليمنية، وإصابة فتاة في العشرين من عمرها، وطفل 7 سنوات (المصابة عمة الطفل)، فيما سقطت البقية في إحدى المزارع المجاورة.

فيما شهد الشريط الحدودي اليوم مواجهات، ألحقت بالحوثيين وأتباع المخلوع صالح خسائر فادحة في صفوفهم. وشارك في المواجهات مدفعيات القوات البرية، وأخرى من الآليات، في استمرار لعدم الالتزام بأي هدنة إنسانية من قِبل الانقلابيين في اليمن.

92266_58681.jpg
 
قريبه: كان ينتظر قدوم مولوده البكر.. ومنزله شاهد على جهل المصير
الشهيد الشيخي.. توفي شقيقه عند محاولته عبور الشارع لإنقاذ مصابين


439840.jpg


ياسر العتيبي- سبق- الباحة: من أسرة متواضعة تقطن في قرية "المضحاة" بمحافظة قلوة بمنطقة الباحة، عبر الشهيد الجندي أول عثمان عبدالرحمن الشيخي، الذي وافته المنية يوم أول من أمس، مستشهداً على الحد الجنوبي، بعد أن سبقه شقيقه الأصغر في حادث مروري، قدم فيه هو الآخر أصدق الأمثلة في التضحية.

وكان شقيقه قد خرج من مقر عمله العسكري لزيارة أهله، وعندما كان في طريقه شاهد حادثاً في الجهة الأخرى من الطريق، فتوقف لعبور الطريق في محاولة منه لإنقاذ المصابين في ذلك الحادث، إلا أن سيارة عابرة دهسته ليلاقي ربه، وكان وقع المصيبة على كامل القرية مؤلماً آنذاك، فيما كان الشهيد "عثمان الشيخي" هو الوحيد الذي يحاول أن يواسي والديه.

ويروي أحد أقارب الشهيد الشيخي تفاصيل حالة أسرته قائلاً: "بعد أن تخطى والداه تلك المحنة وفي محاولة للتناسي لا النسيان، ذهبت أسرته إلى مدينة الباحة للهروب من حر الصيف، لتتوارد عليهم الاتصالات لتخبرهم بضرورة العودة إلى القرية للمشاركة في العشاء المعد للضيوف، وما أن وصلوا حتى صعقوا بالبشرى المؤلمة، وهي أن "عثمان" قد لاقى ربه شهيداً، مقبلاً غير مدبر، إذ كانوا ينتظرون وصوله في اليوم التالي لكي يسافر لرؤية زوجته وتحديد موعد قدوم مولوده الأول في الأيام القليلة القادمة، لكن عوضاً عن بهجة قدومه، دفن شهيداً لم يكمل الرابعة والعشرين من عمره، ولم يتوقع والداه ولم يعتقدوا حينما نقل أول خطواته بعيداً عنهم، أن يختاره الله لجواره لينال مرتبة الشهادة وشرف الشجاعة".

وأضاف قريبه: "كان بشوشاً هكذا يعرفه الجميع الكبير قبل الصغير"، مشيراً إلى أنه لا يزال منزله الذي كان يعده دون إكمال، شاهداً على براءة الحلم والجهل بالمصير، والجميع يتعجب من ترابط أهله، ومن صمتهم أيضاً ومن الطمأنينة التي تسكن ملامحهم، كأنه لم يرحل مع أنه لم يبق.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
قرار هادي بضم المقاومة الشعبية للجيش.. الأبعاد سياسيا وعسكريا
 
Ebraheem Abd AlQader ‏@E_abd_Alqader 22m22 minutes ago

أخبرني مصدر مقاوم هناك:
أن قاعدة العند فعلياً سقطت وتبقى جزء بسيط ويسير جدا جدا، وسيتم التمشيط في الساعات القادمة.


عبداللطيف العامري ‏@al3bdallatif 13h13 hours
قاعدة العند تسمى الأسطورة بناها الإتحاد السوفيتي لا تشبهها قاعدة في المنطقة كلها،توجد رغبة بالسيطرة عليها لا تدميرها

CK_TaaNVEAAoTq2.jpg


CK_TaZyVEAAjYfa.jpg
 
لا اعتقد ذلك, الطاقم يجب ان يكون اماراتي لانه من الصعب ان يكون هناك يمنيون قد اتقنو استخدام مثل هذه المدرعات المتطورة بهذه الفترة القصيرة.

و لهذا ذكرت تواجد عسكري الاماراتي كمدربين (تعليم استخدام المدرعه و الخ) و مقاتلين
 
ماشالله الدعم الإماراتي سخي جدا
عربات بي ام بي تحلم بها جيوش نظاميه تذهب لدعم المقاومه
بارك الله فيكم

المدرعه الاماراتيه لكن الطاقم يمني لكن لا استبعد تواجد عسكري اماراتي (كمدربين او كمقاتلين) في اليمن

التحالف انزل مساعدات و ضرب اهداف من الجو اما هذه المدرعات فهي هدايا من السماء ياخي افهمني :D

لا اعتقد ذلك, الطاقم يجب ان يكون اماراتي لانه من الصعب ان يكون هناك يمنيون قد اتقنو استخدام مثل هذه المدرعات المتطورة بهذه الفترة القصيرة.

كل الدبابات bmp3 واللوكلير اللي ظهرت بعدن هيا تحت قيادة شباب الامارات اما أوشكوش فربما أهدت للمقاومة. أتمنى ان ارى قريبا مدرعات سعودية وغيرها من قوات التحالف في اليمن. النصر اصبح قريبا بأذن الله :)
 
قريبه: كان ينتظر قدوم مولوده البكر.. ومنزله شاهد على جهل المصير
الشهيد الشيخي.. توفي شقيقه عند محاولته عبور الشارع لإنقاذ مصابين


439840.jpg


ياسر العتيبي- سبق- الباحة: من أسرة متواضعة تقطن في قرية "المضحاة" بمحافظة قلوة بمنطقة الباحة، عبر الشهيد الجندي أول عثمان عبدالرحمن الشيخي، الذي وافته المنية يوم أول من أمس، مستشهداً على الحد الجنوبي، بعد أن سبقه شقيقه الأصغر في حادث مروري، قدم فيه هو الآخر أصدق الأمثلة في التضحية.

وكان شقيقه قد خرج من مقر عمله العسكري لزيارة أهله، وعندما كان في طريقه شاهد حادثاً في الجهة الأخرى من الطريق، فتوقف لعبور الطريق في محاولة منه لإنقاذ المصابين في ذلك الحادث، إلا أن سيارة عابرة دهسته ليلاقي ربه، وكان وقع المصيبة على كامل القرية مؤلماً آنذاك، فيما كان الشهيد "عثمان الشيخي" هو الوحيد الذي يحاول أن يواسي والديه.

ويروي أحد أقارب الشهيد الشيخي تفاصيل حالة أسرته قائلاً: "بعد أن تخطى والداه تلك المحنة وفي محاولة للتناسي لا النسيان، ذهبت أسرته إلى مدينة الباحة للهروب من حر الصيف، لتتوارد عليهم الاتصالات لتخبرهم بضرورة العودة إلى القرية للمشاركة في العشاء المعد للضيوف، وما أن وصلوا حتى صعقوا بالبشرى المؤلمة، وهي أن "عثمان" قد لاقى ربه شهيداً، مقبلاً غير مدبر، إذ كانوا ينتظرون وصوله في اليوم التالي لكي يسافر لرؤية زوجته وتحديد موعد قدوم مولوده الأول في الأيام القليلة القادمة، لكن عوضاً عن بهجة قدومه، دفن شهيداً لم يكمل الرابعة والعشرين من عمره، ولم يتوقع والداه ولم يعتقدوا حينما نقل أول خطواته بعيداً عنهم، أن يختاره الله لجواره لينال مرتبة الشهادة وشرف الشجاعة".

وأضاف قريبه: "كان بشوشاً هكذا يعرفه الجميع الكبير قبل الصغير"، مشيراً إلى أنه لا يزال منزله الذي كان يعده دون إكمال، شاهداً على براءة الحلم والجهل بالمصير، والجميع يتعجب من ترابط أهله، ومن صمتهم أيضاً ومن الطمأنينة التي تسكن ملامحهم، كأنه لم يرحل مع أنه لم يبق.

الله يرحمه ويرحم جميع موتى المسلمين .. واسكنه وفسيح جناته . إنا لله وإنا إليه راجعون.
 
عودة
أعلى