لا اعتقد ذلك, الطاقم يجب ان يكون اماراتي لانه من الصعب ان يكون هناك يمنيون قد اتقنو استخدام مثل هذه المدرعات المتطورة بهذه الفترة القصيرة.المدرعه الاماراتيه لكن الطاقم يمني لكن لا استبعد تواجد عسكري اماراتي (كمدربين او كمقاتلين) في اليمن
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لا اعتقد ذلك, الطاقم يجب ان يكون اماراتي لانه من الصعب ان يكون هناك يمنيون قد اتقنو استخدام مثل هذه المدرعات المتطورة بهذه الفترة القصيرة.المدرعه الاماراتيه لكن الطاقم يمني لكن لا استبعد تواجد عسكري اماراتي (كمدربين او كمقاتلين) في اليمن
ولازال تخزين القات قائم في صنعاء ..
ناس ترفع الضغط مايبون يتحركون ولا يقاتلون وعاجبهم الوضع الي هم فيه .
والله الجنوبيين هم الي يستاهلوا مليارات الخليج مو الي بالشمال .. رحات فلوسنا عليهم وشوفهم متسدحين وعاجبهم حكم عفاش والحوثي ولاهامهم شيء ..
بعضهم جالس وينتظر قوات التحالف تحرر صنعاء من قوات عفاش والحوثيين وبعضهم موالي لصالح وراضي فيه ..
الهدنة اعلامية فقط
Ebraheem Abd AlQader @E_abd_Alqader 22m22 minutes ago
أخبرني مصدر مقاوم هناك:
أن قاعدة العند فعلياً سقطت وتبقى جزء بسيط ويسير جدا جدا، وسيتم التمشيط في الساعات القادمة.
لا اعتقد ذلك, الطاقم يجب ان يكون اماراتي لانه من الصعب ان يكون هناك يمنيون قد اتقنو استخدام مثل هذه المدرعات المتطورة بهذه الفترة القصيرة.
ماشالله الدعم الإماراتي سخي جدا
عربات بي ام بي تحلم بها جيوش نظاميه تذهب لدعم المقاومه
بارك الله فيكم
المدرعه الاماراتيه لكن الطاقم يمني لكن لا استبعد تواجد عسكري اماراتي (كمدربين او كمقاتلين) في اليمن
التحالف انزل مساعدات و ضرب اهداف من الجو اما هذه المدرعات فهي هدايا من السماء ياخي افهمني
لا اعتقد ذلك, الطاقم يجب ان يكون اماراتي لانه من الصعب ان يكون هناك يمنيون قد اتقنو استخدام مثل هذه المدرعات المتطورة بهذه الفترة القصيرة.
آخر خـبر من اليمن @AYEMENNEWS
عــــــــــــــاجـــل #اليمن البيضاء : ﻣﻮﺍﺟﻬﺎﺕ ﻋﻨﻴﻔﺔ ﺑﻴﻦ ﺭﺟﺎﻝ ﺍﻟﻤﻘﺎﻭﻣﺔ ﺍﻟﺸﻌﺒﻴﺔ ﻭﺍﻟﻤﻠﻴﺸﻴﺎﺕ ﻓﻲ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺢ ﺑﻘﻴﻔﺔ ﺭﺩﺍﻉ الآن
قريبه: كان ينتظر قدوم مولوده البكر.. ومنزله شاهد على جهل المصير
الشهيد الشيخي.. توفي شقيقه عند محاولته عبور الشارع لإنقاذ مصابين
ياسر العتيبي- سبق- الباحة: من أسرة متواضعة تقطن في قرية "المضحاة" بمحافظة قلوة بمنطقة الباحة، عبر الشهيد الجندي أول عثمان عبدالرحمن الشيخي، الذي وافته المنية يوم أول من أمس، مستشهداً على الحد الجنوبي، بعد أن سبقه شقيقه الأصغر في حادث مروري، قدم فيه هو الآخر أصدق الأمثلة في التضحية.
وكان شقيقه قد خرج من مقر عمله العسكري لزيارة أهله، وعندما كان في طريقه شاهد حادثاً في الجهة الأخرى من الطريق، فتوقف لعبور الطريق في محاولة منه لإنقاذ المصابين في ذلك الحادث، إلا أن سيارة عابرة دهسته ليلاقي ربه، وكان وقع المصيبة على كامل القرية مؤلماً آنذاك، فيما كان الشهيد "عثمان الشيخي" هو الوحيد الذي يحاول أن يواسي والديه.
ويروي أحد أقارب الشهيد الشيخي تفاصيل حالة أسرته قائلاً: "بعد أن تخطى والداه تلك المحنة وفي محاولة للتناسي لا النسيان، ذهبت أسرته إلى مدينة الباحة للهروب من حر الصيف، لتتوارد عليهم الاتصالات لتخبرهم بضرورة العودة إلى القرية للمشاركة في العشاء المعد للضيوف، وما أن وصلوا حتى صعقوا بالبشرى المؤلمة، وهي أن "عثمان" قد لاقى ربه شهيداً، مقبلاً غير مدبر، إذ كانوا ينتظرون وصوله في اليوم التالي لكي يسافر لرؤية زوجته وتحديد موعد قدوم مولوده الأول في الأيام القليلة القادمة، لكن عوضاً عن بهجة قدومه، دفن شهيداً لم يكمل الرابعة والعشرين من عمره، ولم يتوقع والداه ولم يعتقدوا حينما نقل أول خطواته بعيداً عنهم، أن يختاره الله لجواره لينال مرتبة الشهادة وشرف الشجاعة".
وأضاف قريبه: "كان بشوشاً هكذا يعرفه الجميع الكبير قبل الصغير"، مشيراً إلى أنه لا يزال منزله الذي كان يعده دون إكمال، شاهداً على براءة الحلم والجهل بالمصير، والجميع يتعجب من ترابط أهله، ومن صمتهم أيضاً ومن الطمأنينة التي تسكن ملامحهم، كأنه لم يرحل مع أنه لم يبق.