دوي إنفجارات عنيفه تهُز العاصمه صنعاء عقب تجدد غارات التحالف
جدد طيران التحالف العربي الذي تقودة السعوديه غاراته على العاصمه صنعاء قبل قليل.
وقالت مصادر محليه بأن إنفجارات عنيفه هزت شمال العاصمه صنعاء عقب إستهداف طيران التحالف لمعسكر الإستقبال (حرس جمهوري) المولي للرئيس المخلوع علي صالح شمال العاصمه صنعاء.
وأضاف بأن الدفاعات الأرضيه إنطلقت بكثافه للتصدي للغارات.
وكانت هدنه إنسانيه أعلنت عنها الأمم المتحدة دخلت حيز التنفيذ يوم السبت ولكنها لم تستمر لأكثر من ساعه حيث تم خرقها من قبل الحوثيين وقوات صالح ما أدى إلى إستمرار غارات التحالف والقتال في مختلف الجبهات.
وكان المتحدث بإسم قوات التحالف أكد في تصريحات صحفيه قبل دخول الهدنه أن التحالف لن يلتزم بأي هدنه لا يلتزم بها الحوثيين.
ويشن تحالف عسكري بقيادة السعودية عملية عسكرية في اليمن منذ أواخر شهر مارس الماضي.
وفي 21 من نيسان/ أبريل الماضي، أعلن التحالف انتهاء عملية "عاصفة الحزم"، وبدء عملية "إعادة الأمل" في اليوم التالي، موضحا أن هدفها هو استئناف العملية السياسية في اليمن، بجانب التصدي بالغارات الجوية للتحركات والعمليات العسكرية للحوثيين وعدم تمكينهم من استخدام الأسلحة.
وتقول الرياض إن هذه الغارات تستهدف معسكرات وقواعد جوية ومخازن أسلحة سيطر عليها الحوثيون، وأخرى ما تزال تدين بالولاء للرئيس اليمني السابق "علي عبدالله صالح" وتأتي استجابة لطلب الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، المقيم حاليا في السعودية، بالتدخل عسكريا لـ"حماية اليمن، وشعبه من عدوان المليشيات الحوثية"
جدد طيران التحالف العربي الذي تقودة السعوديه غاراته على العاصمه صنعاء قبل قليل.
وقالت مصادر محليه بأن إنفجارات عنيفه هزت شمال العاصمه صنعاء عقب إستهداف طيران التحالف لمعسكر الإستقبال (حرس جمهوري) المولي للرئيس المخلوع علي صالح شمال العاصمه صنعاء.
وأضاف بأن الدفاعات الأرضيه إنطلقت بكثافه للتصدي للغارات.
وكانت هدنه إنسانيه أعلنت عنها الأمم المتحدة دخلت حيز التنفيذ يوم السبت ولكنها لم تستمر لأكثر من ساعه حيث تم خرقها من قبل الحوثيين وقوات صالح ما أدى إلى إستمرار غارات التحالف والقتال في مختلف الجبهات.
وكان المتحدث بإسم قوات التحالف أكد في تصريحات صحفيه قبل دخول الهدنه أن التحالف لن يلتزم بأي هدنه لا يلتزم بها الحوثيين.
ويشن تحالف عسكري بقيادة السعودية عملية عسكرية في اليمن منذ أواخر شهر مارس الماضي.
وفي 21 من نيسان/ أبريل الماضي، أعلن التحالف انتهاء عملية "عاصفة الحزم"، وبدء عملية "إعادة الأمل" في اليوم التالي، موضحا أن هدفها هو استئناف العملية السياسية في اليمن، بجانب التصدي بالغارات الجوية للتحركات والعمليات العسكرية للحوثيين وعدم تمكينهم من استخدام الأسلحة.
وتقول الرياض إن هذه الغارات تستهدف معسكرات وقواعد جوية ومخازن أسلحة سيطر عليها الحوثيون، وأخرى ما تزال تدين بالولاء للرئيس اليمني السابق "علي عبدالله صالح" وتأتي استجابة لطلب الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، المقيم حاليا في السعودية، بالتدخل عسكريا لـ"حماية اليمن، وشعبه من عدوان المليشيات الحوثية"