JUN 3, 2015
رئيس اللجنة الثورية الحوثية: مستعدون للذهاب لمحادثات السلام في جنيف

صنعاء/ الأناضول:
أوضح رئيس “اللجنة الثورية العليا” التابعة لجماعة “أنصار الله” (الحوثي)، محمد علي الحوثي، أنهم مستعدون للذهاب إلى مدينة جنيف السويسرية من أجل محادثات السلام الهادفة لإنهاء الأزمة في اليمن برعاية الأمم المتحدة.
وقال محمد علي الحوثي، شقيق زعيم جماعة أنصار الله عبدالملك الحوثي، في حديث لوكالة “أسوشيتد برس″، إن الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي “أخرج المفاوضات عن مسارها” بطلبه انسحاب الحوثيين من الأراضي التي سيطروا عليها كشرط مسبق لمحادثات السلام، مضيفاً “يتم وضع شروط مسبقة من أجل منع أي محادثات تقود الشعب اليمني إلى الحل”.
وأكد محمد علي أن “مبدأهم هو الحوار”، وأنهم “غير معترضين على محادثات السلام”، وقال “ولكن ما حصل اليوم هو عكس ذلك تماماً”، مشيراً أن قوات التحالف بقيادة المملكة العربية السعودية “لم تقبل إيقاف الضربات الجوية التي من شأنها أن تضمن إجراء محادثات السلام”، مضيفاً “التحالف هو من رفض محادثات السلام ويعمل من أجل إفشالها”.
وشدد القيادي الحوثي، على ضرورة استكمال المحادثات برعاية الأمم المتحدة “من مكان توقفها”، لافتاً إلى أن الحصار الجوي والبحري الذي تفرضه قوات التحالف تسبب في أزمة الغذاء ومياه وأدوية، مبيناً أن الهجمات المتواصلة منذ 69 يوماً “جرّت البلاد إلى كارثة”.
وأعلنت جماعة الحوثي في شهر فبراير/شباط الماضي، تشكيل ما أسمته “اللجنة الثورية العليا” لتسيير شؤون الدولة، برئاسة محمد علي الحوثي.
ويشهد اليمن فوضى أمنية وسياسية، بعد سيطرة جماعة “أنصار الله” (معروفة بـ “الحوثي”) على المحافظات الشمالية منه، وفرض سلطة الأمر الواقع، مجبرة السلطات المعترف بها دوليا على الفرار لعدن، جنوبي البلاد، وممارسة السلطة لفترة وجيزة من هناك، قبل أن يزحف مقاتلو الجماعة، المحسوبون على المذهب الشيعي، باتجاه مدينة عدن ويسيطروا على القصر الرئاسي فيها.
ويوم 21 أبريل/ نيسان الماضي، أعلن التحالف العربي، الذي تقوده السعودية، انتهاء عملية “عاصفة الحزم” العسكرية التي بدأها يوم 26 مارس/ آذار الماضي، وبدء عملية “إعادة الأمل” في اليوم التالي، التي قال إن من أهدافها شق سياسي يتعلق باستئناف العملية السياسية في اليمن، بجانب التصدي للتحركات والعمليات العسكرية للحوثيين وعدم تمكينهم من استخدام الأسلحة من خلال غارات جوية.
 
JUN 3, 2015
رئيس اللجنة الثورية الحوثية: مستعدون للذهاب لمحادثات السلام في جنيف

صنعاء/ الأناضول:
أوضح رئيس “اللجنة الثورية العليا” التابعة لجماعة “أنصار الله” (الحوثي)، محمد علي الحوثي، أنهم مستعدون للذهاب إلى مدينة جنيف السويسرية من أجل محادثات السلام الهادفة لإنهاء الأزمة في اليمن برعاية الأمم المتحدة.
وقال محمد علي الحوثي، شقيق زعيم جماعة أنصار الله عبدالملك الحوثي، في حديث لوكالة “أسوشيتد برس″، إن الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي “أخرج المفاوضات عن مسارها” بطلبه انسحاب الحوثيين من الأراضي التي سيطروا عليها كشرط مسبق لمحادثات السلام، مضيفاً “يتم وضع شروط مسبقة من أجل منع أي محادثات تقود الشعب اليمني إلى الحل”.
وأكد محمد علي أن “مبدأهم هو الحوار”، وأنهم “غير معترضين على محادثات السلام”، وقال “ولكن ما حصل اليوم هو عكس ذلك تماماً”، مشيراً أن قوات التحالف بقيادة المملكة العربية السعودية “لم تقبل إيقاف الضربات الجوية التي من شأنها أن تضمن إجراء محادثات السلام”، مضيفاً “التحالف هو من رفض محادثات السلام ويعمل من أجل إفشالها”.
وشدد القيادي الحوثي، على ضرورة استكمال المحادثات برعاية الأمم المتحدة “من مكان توقفها”، لافتاً إلى أن الحصار الجوي والبحري الذي تفرضه قوات التحالف تسبب في أزمة الغذاء ومياه وأدوية، مبيناً أن الهجمات المتواصلة منذ 69 يوماً “جرّت البلاد إلى كارثة”.
وأعلنت جماعة الحوثي في شهر فبراير/شباط الماضي، تشكيل ما أسمته “اللجنة الثورية العليا” لتسيير شؤون الدولة، برئاسة محمد علي الحوثي.
ويشهد اليمن فوضى أمنية وسياسية، بعد سيطرة جماعة “أنصار الله” (معروفة بـ “الحوثي”) على المحافظات الشمالية منه، وفرض سلطة الأمر الواقع، مجبرة السلطات المعترف بها دوليا على الفرار لعدن، جنوبي البلاد، وممارسة السلطة لفترة وجيزة من هناك، قبل أن يزحف مقاتلو الجماعة، المحسوبون على المذهب الشيعي، باتجاه مدينة عدن ويسيطروا على القصر الرئاسي فيها.
ويوم 21 أبريل/ نيسان الماضي، أعلن التحالف العربي، الذي تقوده السعودية، انتهاء عملية “عاصفة الحزم” العسكرية التي بدأها يوم 26 مارس/ آذار الماضي، وبدء عملية “إعادة الأمل” في اليوم التالي، التي قال إن من أهدافها شق سياسي يتعلق باستئناف العملية السياسية في اليمن، بجانب التصدي للتحركات والعمليات العسكرية للحوثيين وعدم تمكينهم من استخدام الأسلحة من خلال غارات جوية.
ههههههههه اشكال تحفففففف
اضحك كلما شفت رئيس العصابة المهرب محمد الحوثي
و لايكرم عنه المحلل السياسي الخطير البلطجي(محمد القيرعي )

CCuzc-5VEAAvizw.jpg
 
رجل من أقصى اليمن ‏@drg6677_com
نبشركم الآن أن المقاومه سيطرت على الدائري وقطعت الأمدادات كامله من لحج.
نصر عظيم اليوم وبيت السقوط للحوافيش ونقطة تحول كبرى




رجل من أقصى اليمن ‏@drg6677_com
ويحدث الآن معارك في معاقل لحوافيش في جبل حديد والتواهي والخور
وعند السيطره على معسكر الصولبان وجدوا القناصه مربطين بسلاسل من أجل عدم الهروب





 


شبكة تعز الأخبـارية T.N.N
40 دقيقة ·
شبكة تعز الأخبارية
‫#‏تعز‬
بيان المجلس التنسيقي للمقاومة الشعبية: لا جدوى من هدنة لا تشمل تعز ولافائدة من حوار دون تنفيذ قرار مجلس الامن

يتابع المجلس التنسيقي للمقاومة الشعبية بتعز تطورات الاوضاع محليا وخارجيا مع استمرار مليشيا الحوثي وصالح الانقلابية باعتداءاتها على مدينة تعز وسكانها والقصف العشوائي والممنهج بمختلف انواع الأسلحة بالتزامن مع فرضها للحصار التام وحرمان المحافظة وأبناءها من اساسيات الحياة كالماء والكهرباء والغذاء والدواء، فيما يتواصل الحديث عن هدنة إنسانية جديدة تسعى لها الامم المتحدة وأطراف اخرى، رغم ان تعز كانت خارج إطار الهدنة السابقة واستغلتها المليشيا بحشد مزيد من التعزيزات وارتكاب المزيد من جرائم القتل والترويع والتدمير.
ان الحديث عن هدنات جديدة في ظل استمرار الاعتداءات والحصار والتعزيرات من قبل المليشيا الى مدينة تعز، هو نوع من العبث ومنح المعتدين الانقلابيين مزيدا من الفرص لارتكاب الجرائم وتمديد عمر انقلابهم على الشرعية ونهب الدولة ومؤسساتها.
لقد كان عدد ضحايا الجرائم التي ارتكبتها المليشيا بعد الهدنة المزعومة بمدينة تعز يفوق بكثير ما كان قبلها في عمليات القصف العشوائي للأحياء المكتظة بالسكان والقنص المستمر الذي قتل واصاب مئات المدنيين اغلبهم من النساء والأطفال والباعة والعمال، واستمر حصارها لمحافظة تعز باكملها بمنع وصول المشتقات النفطية والمساعدات الطبية والغذائية وانقطاع الكهرباء بصورة تامة مماأدى الى مضاعفة معاناة أبناء هذه المحافظة الأكثر كثافة سكانية وأغلقت جراء ذلك المستشفيات وتوقف ضخ مياه الشرب الى المنازل العطشى وتهدد المدينة كوارث صحية وبيئية ستحصد الآلاف ان لم يتم تداركها سريعا.
ان المجلس التنسيقي للمقاومة الشعبية بتعز وهو يجدد تأكيده على السلم والحوار كوسيلة حضارية لحسم الخلافات وترحيبه باي خطوات ترعاها الدول والمنظمات الدولية من شأنها إيقاف نزيف الدم اليمني وانهاء معاناة ملايين اليمنيين في هذه المِحنة التي يعيشونها دون رغبة منهم، فإنه يشدد على ضرورة ان تكون اي هدنة قادمة محددة بخطوات عملية تتوقف خلالها المليشيا عن تعزيزاتها وحشودها لارتكاب مزيدا من الجرائم والاعتداءات وتشديد حصارها الظالم على المدن والمحافظات وسكانها المدنيين.
ويجدد المجلس تأكيد تمسكه بالسلطة الشرعية التي يمثلها الرئيس عبدربه منصور هادي وحكومة الكفاءات برئاسة نائبه المهندس خالد بحاح، ورفضه لسلطات الانقلاب على تلك الشرعية وعلى مخرجات مؤتمر الحوار الوطني وقرارات مجلس الأمن وآخرها القرار ٢٢١٦ الذي ترفض المليشيا الالتزام به في وقت يتم الحديث عن حوارات للأمم المتحدة في جنيف دون الاهتمام بتنفيذ نصوص القرار الاممي الملزم لها.
ويؤكد مجلس المقاومة الشعبية بتعز ان اي حوارات دون تنفيذ ذلك القرار من قبل المليشيا وعدم انسحابها من مدينتنا الصابرة والكف عن اعتداءاتها على ابناءها وأحياءها وقراها فإنه لن يحل المشكلة اليمنية ولن يمنع نزيف مزيد من الدماء المستمر منذ سيطرة المليشيا على العاصمة وإعلانها التعبئة العامة ضد المحافظات في الوسط والجنوب والشرق والشروع في اعتداءاتها المستمرة للسيطرة بقوة السلاح دون وضع اعتبار لتلك الدماء بمافيها دماء الأطفال والمراهقين الذين تقوم بتجنيدهم لقتل اخوانهم اليمنيين تحقيقا لأهدافها الانقلابية واجندة خارجية.
اننا لا نطالب بالمستحيل ولكننا نكتفي بمطالبة المجتمع الدولي ان يكون عند مستوى المسئولية الاخلاقية والإنسانية والقانونية ويقف في صف الشعب اليمني لإلزام المليشيا الانقلابية بتنفيذ قرار مجلس الأمن الأخير وعدم منحها فرصا جديدة لمزيد من التحشيد والقتل والتدمير والاستئثار والاستيلاء على المساعدات النفطية والطبية والغذائية وبيعها في السوق السوداء او استخدامها في حروبهم على المدن والمحافظات وكل المواطنين اليمنيين وفي مقدمتهم أبناء محافظة تعز.


صادر عن المجلس التنسيقي للمقاومة الشعبية بتعز
الأربعاء - ٣ يونيو ٢٠١٥
 


شبكة اخبار اليمن من عدن
‏34‏ دقيقة · تم تعديله ·
‪#‎YNN‬
‫#‏عاجل‬ | مراسلنا: محاولات الحوثيين استقدام تعزيزات من جعولة للسيطرة
على فندق القصر وقطع خط امداد المقاومة بين ‫#‏البريقة‬ و ‫#‏المنصورة‬
والمقاومة الجنوبية تتصدى لهم بمدفعية الهاوتزر ورشقات الكاتيوشا. ‫#‏عدن‬ ‫#‏اعادة_الامل‬
 
عودة
أعلى