شباب لماذا التحالف لم يقصف العرض العسكري لعفاش في ميدان السبعين
ام هناك قوانين دوليه تمنع استهداف العرض العسكري وتجرم من يقصف العروض العسكريه
 
شباب لماذا التحالف لم يقصف العرض العسكري لعفاش في ميدان السبعين
ام هناك قوانين دوليه تمنع استهداف العرض العسكري وتجرم من يقصف العروض العسكريه
اعتقد المناسبات ايا كانت الأفضل من (الناحية الأخلاقيه) تجنبها
ولأن الحوافيش (عديمي الاخلاق)دائما يناورون من داخل احياء سكنيه ومرورهم بين الناس يعتبر دروع بشريه تحميهم
يعني حتى لو بالخطأ حدث شيئ سيتسغل لتهييج الرأي العام العالمي علما بأنهم يزورون صورا لحوادث ليست من اليمن ثم ينسبونها لصعطه :)
 
عبر الأمم المتحدة وبعد ١٢ يوماً من التصريحات خضعت للتفتيش
السفينة الإيرانية تُفرغ حمولتها بجيبوتي وتُنقل في أخرى لليمن
419200.jpg

قالت وكالة "فارس" الإيرانية: إنه سيتم تفريغ حمولة سفينة "إيران شاهد" في جيبوتي، بحضور ممثل الأمم المتحدة، وتُنقل لسفينة أخرى إلى اليمن.

وأفادت الوكالة اليوم، أنه سيتم تسليم شحنة السفينة الإيرانية للأمم المتحدة، ويبلغ وزنها 2500 طن، ووفقاً للوكالة "تَضُمّ كميات من المواد الغذائية والأدوية".

يشار إلى أن "إيران شاهد" بدأت مهمتها بالتوجه إلى اليمن منذ 12 يوماً، وتزامَنَ ذلك مع تصريحات إيرانية للاستهلاك المحلي، ثم حوّلت مسارها إلى جيبوتي للخضوع لعملية التفتيش من قِبَل الأمم المتحدة.

 
حديث الإعلام الإيراني عن غنائم الحوثيين: هل هو أخبار أم تضليل؟
INTOX-FR.jpg

صورة صاروخ أرض-جو صورها الصحافي الإيراني على أنها غنيمة حرب غنمها الحوثيون من الجيش السعودي ولكن هذه الصورة نشرت عام 2012 على سي. إن. إن العربية.


عشرات الصواريخ وقاذفات الصواريخ وصناديق كاملة من الذخائر....هذه هي الغنائم التي قيل إن الحوثيين غنموها بعد غارتهم على موقع من مواقع الجيش السعودي. هذا على الأقل ما يؤكده الإعلام الإيراني مستشهدا بالصور...غير أن عددا كبيرا من هذه الصور ملتقطة في تواريخ سابقة للغارة المذكورة وغالبا ملتقطة بعيدا جدا عن الحدود اليمنية السعودية.
ورغم الهدنة التي أعلنتها المملكة العربية السعودية في نهاية نيسان/أبريل، تواصلت المواجهات بين التحالف العربي بقيادة المملكة والحوثيين المتمركزين في اليمن.وهذا الأسبوع أغار الحوثيون على موقع المنارة العسكري السعودي بالقرب من الحدود. وجاءت هذه الغارة على هوى الإعلام في إيران. هذا البلد الذي ينتمي معظم سكانه إلى الطائفة الشيعية والذي يعيش نزاعا مفتوحا مع المملكة السعودية التي تقود التحالف إقليميا. وقد هلل الإعلام لهذه الغارة لدرجة أن بعض المواقع لم تتوان في تحوير الحقيقة.
فرأينا الموقع الإيراني BultanNews يقدم قاذفات الصواريخ المضادة للدبابات على أنها جزء من غنائم الحوثيين.
milan.jpg


لكن عندما نبحث عبر موقع "صور غوغل" باستخدام URL الصورة نجد أنها نشرت منذ عدة سنوات على مواقع مختلفة من بينها هذا الموقع الرواندي.
ووجدنا أيضا مقالة على الموقع الإيراني Tabnak news، وهو موقع مهم ذو توجه محافظ ينشر صورا عديدة, وبعض الصور لا يمكن إيجادها ببحث عبر الإنترنت ولكن هذه الصورة تظهر عددا هائلا من الصواريخ تعود في الحقيقة إلى 2014. ويتعلق الأمر بواحدة من الغنائم العديدة التي أخذها تنظيم الدولة الإسلامية من قاعدة الجيش السوري أثناء معركة ثقبا في آب/أغسطس الماضي، كما يشير موقع The Long War journal.
ونشر هذه الصور صحافي من وكالة أنباء Mashregh News، المقربة من النظام الإيراني، يوم الأربعاء على حسابه عبر تويتر، وقدمها على أنها عتاد حربي غنمه الحوثيون.
1432375275381.jpg

ونجد صورة صواريخ أرض-جو مع مقالة على موقع
Iraqinews في تشرين الأول/أكتوبر 2014 وتحدث عن عتاد حربي غنمه تنظيم الدولة الإسلامية. أما الصورة الأخرى فهي لصاروخ أرض-جو نشره هذا الصحافي وكان قد استخدم في مقالة نشرها موقع سي. إن. إن العربي عام 2012.

http://observers.france24.com/ar/content/20150521-صور-إيران-تضليل-غنائم-الحوثيين
 
البخيتي و غيره غرتهم و اغرتهم ايران
فأخذتهم العزة ب الاثم
و الان تتركهم ليواجهوا مصيرهم
مثل إيران "كمثل الشيطان إذا قال للإنسان أكفر فلما كفر قال إنى أخاف الله رب العالمين"
 
اليمن.. المقاومة الشعبية تتقدم نحو صعدة معقل الحوثيين
نقلت وكالة الأناضول عن مصدر قبلي أن المقاومة تخوض معارك ضارية مع ميليشيات الحوثي على مشارف صعدة معقل هذه الميليشيات.

وبحسب المصدر، تدور المعارك بين الجانبين في منطقة "الحريرة" الواقعة على مشارف منطقة البقع المحاذية لمحافظة صعدة معقل ميليشيات الحوثي.

وتمكنت لجان المقاومة خلال الساعات الماضية من دحر ميليشيات الحوثيين من منطقة "الشقة القورا" إلى منطقة الحريرة. ولفت المصدر إلى أن مناطق عديدة داخل محافظة صعدة باتت في مرمى نيران المقاومة وخاصة من جانب "دهم"، كبرى قبائل محافظة الجوف.

وكانت قبائل دهم ومن معها من المقاومة الشعبية قد تمكنت خلال اﻷيام الماضية من طرد ميليشيات الحوثي وصالح المتواجدة في الجوف، واستولت بعد اشتباكات استمرت ﻷسابيع على كمية كبيرة من العتاد العسكري والمدرعات.​
 
مقتل 22 حوثياً بمعارك مع المقاومة في شبوة
احتدمت المعارك في اليمن على الأرض مع توسع رقعة اﻻشتباكات المسلحة على عدد من الجبهات، حيث أسفرت المعارك عن مقتل 22 عنصراً من ميليشيات الحوثي.

ففي شبوة حيث تجري معارك عنيفة وتحديداً في محيط مدينة عتق مركز المحافظة سقط عشرات القتلى والجرحى في هذه الاشتباكات.

وتحاول المقاومة الشعبية المدعومة برجال القبائل استعادة المنطقة، في ظل أنباء عن وصول تعزيزات جديدة للحوثيين إلى عتق.

وأفادت مصادر محلية أن المقاومة كبدت الحوثيين خسائر فادحة، مؤكدة دحرهم عن مواقع كانوا تقدموا إليها.

وتشهد محافظة تعز معارك عنيفة أيضاً بين المقاومة الشعبية وميليشيات الحوثي في عدد من أحياء المدينة.

ولكن أكثرها ضراوة كان جبهة جبل العروس أحد أهم المواقع العسكرية في المدينة، حيث تحاول المقاومة الشعبية منع تقدم ميليشيات الحوثي في المنطقة. وأفادت الأنباء بوقوع العشرات بين قتيل وجريح.

في هذا الصدد، قتل عدد من عناصر الميليشيات الحوثية في كمين نصبته المقاومة لقوافل تعزيزات عسكرية حوثية متجهة إلى تعز.

أما عدن، فلا تزال مسرحاً للاشتباكات حيث تصدت المقاومة الجنوبية لهجوم عنيف شنته ميليشيات الحوثي والمخلوع علي صالح حاولت التقدم من خلاله إلى داخل دار سعد والصولبان والممدارة .

هذا ونجا فريق الهلال الأحمر من نيران حوثية أثناء محاولته انتشال جثث قتلى الطرفين بصرواح بمأرب.

..والتحالف يستأنف غاراته
أما جواً، فقد استأنف التحالف غاراته على مواقع عسكرية لميليشيات الحوثي وصالح في جبل النهدين وتلال الريان شرق فج عطان ومعسكر السواد بصنعاء.

سبق ذلك ضربات جوية وصفت بالأعنف منذ بدء حملة التحالف الجوية واستهدفت مخازن الصواريخ في معسكر صرف، ومعسكر الفريجة في جبل الصمأ بأرحب، وتجمعات الحوثيين في الجراف إضافة إلى أكاديمية العسكرية العليا، ومدرسة الحرس الحرس الجمهوري سابقاً، وقاعدة الديلمي الجوية القريبة من المطار الدولي.

وطال القصف الجوي أيضاً عدة مواقع لميليشيات الحوثي في صعدة وصرواح، بمحافظة مأرب شرق صنعاء وحرض في حجة غرب اليمن.​
 
اليمن.. التحالف يقصف مخازن أسلحة في مسقط رأس صالح
قصف طيران التحالف الذي تقوده السعودية لدعم الشرعية في اليمن مخازن أسلحة في سنحان، مسقط رأس الرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح. وقد شنت طائرات التحالف سلسلة من الغارات المركزة الجمعة استهدفت مخازن أسلحة وتجمعات عدد من مواقع ميليشيات الحوثي والميليشيات التابعة لصالح. واستهدفت مواقع للمتمردين الحوثيين في صنعاء وعدن ومأرب وشبوة. ففي محيط صنعاء، استهدفت الغارات الجمعة عشرة معسكرات أو تجمعات للحوثيين وميليشيات صالح.
وفي صرواح في محافظة مأرب (شرق صنعاء) شنت مقاتلات التحالف صباح الجمعة سلسلة غارات على مواقع، كما تعرضت تجمعات للحوثيين في شبوة (جنوباً) لغارات عدة. وفي عدن كبرى مدن الجنوب اليمني سقط 20 قتيلا في صفوف الحوثيين وحلفائهم.
إلى ذلك، دعا هياف البكري، أحد المسؤولين عن المقاتلين المعادين للمتمردين، التحالف إلى تدخل بري في عدن لـ"إنقاذ السكان". واتهم في تصريح لوكالة فرانس برس المتمردين بالقيام بانتهاكات ضد المدنيين.
 
استعدادات لتشكيل جيش «ألوية العروبة» والبدء بمعركة «السيوف القاطعة» لتحرير صعدة

كشفت مصادر عسكرية يمنية أن استعدادات مكثفة يقوم بها رئيس هيئة أركان الجيش اليمني اللواء الركن محمد المقدشي الذي تم تعيينه أخيرا بقرار أصدره الرئيس الشرعي عبدربه منصور هادي، لإعادة تكوين الجيش اليمني الجديد، على أسس قومية ومهنية، مشيرة إلى أن أولى مهمات الجيش الجديد ستكون تحرير صعدة، وأن الإجراءات الفعلية لتحقيق هذا الهدف بدأت من خلال محافظة مأرب والجوف، وذالك بعد وصول المقدشي الذي شرع فعليا في تجهيز جيش اليمن الاتحادي، الذي يطلق عليه "ألوية العروبة".

وأضافت المصادر لصحيفة الوطن السعودية - التي رفضت الكشف عن هويتها - أن الجيش الاتحادي سيتم تجهيزه بأسلحة نوعية، وسيطلق على العملية العسكرية لتحرير صعدة من ميليشيات الحوثي اسم "السيوف القاطعة".

وكان مؤتمر "إنقاذ اليمن" الذي عقد أخيرا في العاصمة السعودية واستمر ثلاثة أيام أوصى بالبحث عن منطقة آمنة، تكون خارج سيطرة الحوثيين، وذلك للبدء بتحركات سياسية وعسكرية تعيد للدولة هيبتها، وتفرض واقعا جديدا على الأرض.

ومن خلال إلقاء نظرة على خارطة المدن اليمنية فإن حضرموت في الجنوب، ومأرب في الشرق، تحضران بقوة كأفضل خيارين لتكونا - مجتمعين أو إحداهما - منطلقا لمعركة برية تخوضها وحدات الجيش الموالية للرئيس هادي، بمساندة رجال المقاومة الشعبية ضد الحوثيين والقوات الموالية للرئيس السابق علي عبدالله صالح.

وتتميز حضرموت ومأرب، وكلاهما تنتج النفط والغاز، بوجود حدود مشتركة لهما مع السعودية من جهة الجنوب، وغالبيتها مناطق صحراوية وجبلية، كما يوجد منفذ بري مع السعودية هو منفذ "الوديعة"، ما يعني سهولة خروج القيادات اليمنية عبره، ومن خلاله ستتدفق المعونات والدعم، بعيدا عن هيمنة الحوثيين الذين لا وجود لهم إطلاقا في حضرموت، كما يقفون عاجزين منذ سبتمبر الماضي، عن السيطرة على مأرب، واكتفوا بنصب نقاط تفتيش ومواقع تجمعات لمسلحيهم في حدودها الشمالية والغربية في الطريق إلى صنعاء.

وأفادت أنباء بأن المقدشي وصل خلال الأيام الماضية إلى منطقة "العبر" المحاذية للحدود السعودية، للتخطيط لقيادة معركة، يرى مراقبون أنها ستكون الخطوة الأولى في مسيرة التحرر من قبضة الحوثيين، والبدء في تشكيل ما يشبه النواة للدولة اليمنية التي توافق عليها اليمنيون في مؤتمر الحوار الوطني، وأكدوا على ذلك في مؤتمر إنقاذ اليمن بالرياض.

- See more at: http://almashhad-alyemeni.com/news53233.html#sthash.RHEqhQsN.dpuf
 
الحديدة ...غارات التحالف تستهدف مواقع الحوثيين في اللحية والجبانة‎

يستمرالتحالف بقيادة السعودية في قصف مواقع تجمعات الحوثيين على امتداد الساحل التهامي حيث استهدف صباح اليوم طيران التحالف الدفاعات الجوية في معسكر الجبانة شمال مدينة الحديدة .

كما افاد شهود عيان ان القصف طال ايضا منطقة الزعلية باللحية شمال الحديدة ولازال تحليق منخفض للطيران فوق مدينة الحديدة بشكل مكثف .

- See more at: http://almashhad-alyemeni.com/news53234.html#sthash.NmbNgefJ.dpuf
 
تحركات ميدانية تمهيدًا لحرب برية محتملة ضد الحوثيين خلال أيام

كشف مصدر مسؤول أن هناك تحركات ميدانية تجري حاليا على الأرض في عدد من المدن اليمنية، لمواجهة ميليشيات الحوثيين وحليفهم علي عبد الله صالح، تتمثل في تعزيز قدرات الأفراد المنتسبين للقطاعات العسكرية الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي، وقيادات المقاومة، تمهيدا لحرب برية محتملة خلال الأيام المقبلة، مدعومين من بعض الدول المساندة للشرعية.


ولم يفصح المصدر الذي طلب عدم ذكر اسمه أثناء حديثه لـ«الشرق الأوسط» عن الدول الداعمة لهذا التحرك والمواجهة البرية المرتقبة على حد قوله، إلا أنه أكد أن هناك تنسيقا جاريا مع الكثير من الشخصيات والضباط وقيادات المقاومة لتوحيد الصفوف في المرحلة المقبلة، على أن تكون كل هذه القيادات جاهزة ولديها القدرة العسكرية للمرحلة المقبلة.


وفي الوقت الذي لم تعلن فيه أي جهة رسمية جاهزية وعدد الألوية العسكرية الموالية للشرعية، شرعت في وقت سابق قيادات في مجلس المقاومة في عدن، بالتنسيق مع جميع الجبهات والمنطقة الرابعة العسكرية، لتأسيس لواء عسكري بالمفهوم الحديث، وفق استراتيجية واضحة لمهامه وأعماله في إدارة المعارك وتوزيع المهام، فيما يضم اللواء الجديد عددا من الضباط والعسكريين الموجودين في المناطق المحررة (البريقة، والمنصورة) وأفرادا من المقاومة، وسيعمل اللواء بعد اكتماله تحت إمرة المنطقة الرابعة.


وفي سياق متصل، قامت قوات التحالف أول من أمس بعملية إنزال مظلي لأنواع مختلفة من الأسلحة المتوسطة والخفيفة، إضافة إلى كميات من الذخيرة احتاجتها المقاومة، بعد أن استنزفت ما لديها خلال المواجهات الماضية مع الحوثيين، فيما أكد مجلس المقاومة أن هناك تنسيقا مع غرفة العمليات لقوات التحالف وبشكل دائم للتخطيط للمرحلة المقبلة والانتقال إلى شكل آخر ونوعية أخرى من العمليات العسكرية بالتنسيق مع طيران التحالف والقوات البحرية المتمركزة في المياه الإقليمية.


ويرى خبراء عسكريون أنه في حال تغيرت المعطيات العسكرية على أرض الواقع مع وجود الدعم العسكري للمقاومة الشعبية، بأسلحة نوعية، ستتغير حتما النتائج الحربية، خاصة إن كان هناك تحرك بري لمواجهة الحوثيين في مواقع تمركزهم في المدن الجنوبية، بعد أن حول الحرب إلى تلك المواقع واستهدف البنى التحتية لها، موضحين أن الخطط البرية تختلف تماما عن القصف الجوي، الذي يحتاج فيها لقيادات ميدانية لديها القدرة على إدارة مثل هذه النوعية من المعارك في منطقة تختلف فيها التضاريس.


و قال علي الأحمدي المتحدث الرسمي لمجلس المقاومة، إن المجلس دائم الاتصال بقوات التحالف، وكان هناك اتصال مباشر يوم أمس حول بعض الترتيبات الجديدة والدعم اللوجيستي الذي من المتوقع أن يكون في الأيام المقبلة، وهذا التواصل مع غرفة عمليات الرياض وبعض الجهات الأخرى في قوى التحالف، لافتا إلى أن التنسيق جارٍ حاليا مع قوات التحالف للانتقال إلى شكل آخر، ونوعية أخرى من العمليات التي يمكن أن تنفذها المقاومة الشعبية في عدن، كما يجري التنسيق مع طيران التحالف والقوات البحرية الموجودة في المياه الإقليمية لترتيب العمليات المقبلة والخطط المستقبلية لمواجهة ميليشيات الحوثيين وحليفهم علي عبد الله صالح.


وأضاف الأحمدي أن مجلس المقاومة يبلغ قوات التحالف على الدوام وكلما سنحت الفرصة عن الاحتياجات العسكرية اللازم توفرها في أقرب وقت، وعلى الفور تتجاوب قوات التحالف في إيصال الدعم العسكري لمجلس المقاومة التي كان آخرها أول من أمس، إذ أنزلت قوات التحالف كميات من الذخيرة التي كانت تحتاجها المقاومة بسبب نفاد ما لديها من ذخيرة لشدة المواجهات في الأيام الماضية، كذلك الأسلحة المتوسطة والخفيفة التي ستدعم أفراد المقاومة في المرحلة المقبلة من العمليات العسكرية التي يتوقع أن تكون نوعية وجديدة.


وأشار المتحدث الرسمي لمجلس المقاومة إلى أنه كان في الوقت السابق تتخذ المقاومة الشعبية في جميع الجبهات موقع المدافع عن المديريات التي تسيطر عليها، ومع التغيرات والتحول في الخطط، لا بد أن يتغير دورها من دور الدفاع إلى الوضع الهجومي، وهذا ما يعمل عليه مجلس المقاومة في تحويل هذه القدرات العسكرية لتطبيق الخطط الجديدة، على أن تكون العلميات المقبلة بالتنسيق مع طيران التحالف، ولا بد أن يكون هناك غطاء جوي لأي عملية نوعية من المقاومة. ميدانيا، قصفت ولليوم الثالث على التوالي قوات التحالف مواقع متعددة للحوثيين في عدن، وركز طيران التحالف قصفه على منطقة العريش القريبة من المطار، والتي يسعى الحوثيون للسيطرة عليها لضمان وصول الإمدادات العسكرية من المطار للمديريات التي تحت سيطرتهم في خور مكسر، والمعلا، وكريتر، فيما ظلت الجبهات، خاصة ما تسيطر عليها المقاومة الشعبية، تعيش هدوءًا نسبيًا يشوبه الترقب والحذر.


وأكد الاحمدي أنه رغم الهدوء في عدد من الجبهات فإن المقاومة على أتم الاستعداد والاستنفار لأي مواجهة، لوقف زحف الحوثيين نحو باقي المديريات، موضحا أن المنطقة الأكثر مواجهة الآن هي العريش التي تعمل المقاومة على السيطرة عليها لوقف الإمدادات التي تأتي، موضحا أن قوات التحالف استمرت بالقصف على مواقع الحوثيين في أوقات متفرقة لمباغتة الحوثيين، لافتا إلى أن ليلة أمس الجمعة كانت الأعنف من حيث المواجهات والقصف الجوي على مواقع الحوثيين، الذي نتج عنه تكبدهم خسائر كبيرة دفعتهم للتراجع.

- See more at: http://almashhad-alyemeni.com/news53235.html#sthash.GErjoUvg.dpuf
 
خلو صنعاء من الصحافيين على خلفية مضايقات وتهديدات الحوثيين

قال مروان دماج أمين عام نقابة الصحافيين اليمنيين إن «الصحافة اليمنية تمر بأسوأ مرحلة في تاريخها»، واصفًا الانتهاكات التي يتعرض لها الصحافيون من قبل قوى الانقلاب بـ«الخطيرة وغير المسبوقة»، وقال دماج في حديث لـ«الشرق الأوسط» إن «استمرار النهج الميليشياوي تجاه المؤسسات الإعلامية الذي سيؤدي إلى انهيار كامل للمؤسسات الإعلامية ومكتسبات حرية الرأي والتعبير في اليمن».

وذكر دماج أن نقابة الصحافيين نظمت وقفات احتجاجية للمطالبة بالإفراج عن الكثير من الصحافيين المختطفين لدى جماعة الحوثي، ومن جملتهم مدير مكتب قنوات mbc السعودية الصحافي جلال الشرعبي المختطف لدى الحوثيين منذ 23 أبريل (نيسان) الماضي، في سجن الأمن القومي، وتمنع عنه الزيارة أو الاتصال مع أسرته أو إبداء أسباب الاعتقال والسماح بالإجراءات القانونية المتعارف عليها.

وأعرب أمين نقابة الصحافيين اليمنيين عن قلقه من «استمرار الانتهاكات والاعتقالات التعسفية بحق الصحافيين والحقوقيين الذين باتوا عرضة للخطر أكثر من أي وقت سابق»، مشيرًا إلى «تزايد المخاوف في أوساط الصحافيين جراء تردد معلومات تفيد أن جماعة الحوثي أودعت الكثير من الصحافيين في سجون غير نظامية داخل معسكرات ومقرات عسكرية تتعرض للقصف من قبل قوات التحالف العربي كدروع بشرية».

وقال دماج لـ«الشرق الأوسط» إنه تلقى اتصالات من أسرتي الزميلين الصحافيين يوسف العيزري مراسل قناة سهيل، وعبد الله قاسم مراسل قناة يمن شباب أفادت أن ميليشيات الحوثي تحتجزهما في إحدى المعسكرات التابعة للحرس الجمهوري، التي تعد ضمن بنك أهداف غارات طيران تحالف إعادة الأمل إلى اليمن.

ونوه دماج إلى النقابة «تواصلت أكثر من مرة مع القوى الانقلابية للسماح لها بزيارة الصحافيين المختطفين لدى الجماعة دون جدوى»، مضيفًا أن «نقابة الصحافيين اليمنيين طلبت من مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ، أثناء زيارته إلى اليمن، التدخل لدى جماعة الحوثي للإفراج عن الصحافيين المختطفين».

إلى ذلك، اعتقلت ميليشيات الحوثيين الكثير من الصحافيين بعد أيام قليلة من إطلاق سراح مراسل «الشرق الأوسط» في صنعاء الزميل حمدان الرحبي. ويبدو جليًا أن الصحافيين الأكثر عرضة للاستهداف والاعتقال من قبل الانقلابيين هم الصحافيون الذي يعملون، أو يراسلون وسائل إعلام سعودية.

وتمكن الصحافي نبيل الأسيدي المراسل السابق لجريدة «عكاظ» السعودية، ورئيس لجنة التدريب في نقابة الصحافيين اليمنيين، من الإفلات من قبضة ميليشيات الحوثي، قبل ساعات قليلة من مداهمة منزله من قبل الحوثيين، على خلفية اتصال تلقاه من أحد أقارب الصحافي جلال الشرعبي يوم اعتقاله. ويختبئ الأسيدي حاليًا في إحدى القرى النائية في محافظة أخرى بعد مغادرته صنعاء. وقال نبيل الأسيدي في اتصال لـ«الشرق الأوسط» إنه يتلقى الكثير من التهديدات على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، تحتفظ الشرق الأوسط بأحدها، وتتهمه بـ«تجنيد الصحافيين لصالح المخابرات السعودية والأميركية».

وبخلاف الأسيدي، تمكن الصحافي محمد الصالحي رئيس تحرير موقع «مأرب برس» من مغادرة اليمن بصعوبة، عن طريق البر إلى المملكة العربية السعودية. وقال الصالحي، الذي تحجب السلطات الانقلابية موقعه، ضمن عشرات المواقع الإخبارية المحجوبة: «إن الطاقم المحلي يعمل في ظروف صعبة، ولا يستقرون في مقر دائم خشية مداهمة من ميليشيات الحوثي».

على صعيد متصل، توقفت جميع الصحف اليومية الأهلية عن الإصدار ما عدا صحيفة «اليمن اليوم» التابعة لنجل الرئيس المخلوع أحمد علي عبد الله صالح، إما نتيجة اقتحامها من الحوثيين ومصادرة أجهزتها ومطابعها كما هو الحال مع صحيفتي «المصدر» و«أخبار اليوم»، وإما نتيجة انعدام وقود الديزل المشغل للمطابع، وانقطاع خطوط النقل بين المحافظات، مما يجعل مسألة توزيع الصحف في المحافظات أمرًا متعذرًا، ومن جملتها صحيفتا «الشارع» و«الأولى»، فضلًا عن إعلان قناة السعيدة، واسعة الانتشار، التوقف عن بث البرامج المباشرة والإخبارية الحية لذات السبب، في ظل تردد معلومات عن استحواذ الانقلابيين على 40 في المائة من المشتقات النفطية التي دخلت إلى اليمن خلال أيام الهدنة الخمسة، حسبما أفادت لـ«الشرق الأوسط» مصادر في شركة النفط.

وتخلو العاصمة صنعاء من الصحافيين منذ نحو شهرين، على خلفية مضايقات وتهديدات تلقاها الصحافيون المستقلون ومراسلو وسائل الإعلام الدولية من قبل الانقلابيين الحوثيين بالتزامن مع بدء عمليات عاصفة الحزم. وفي حين تمنع السلطات الانقلابية الصحافيين الأجانب من دخول اليمن، يختبئ عدد كبير من الصحافيين ومراسلي وسائل الإعلام الدولية في قراهم وفي الأرياف النائية خارج العاصمة صنعاء الخاضعة كليًا لسيطرة ميليشيات الحوثيين والقوات الموالية للرئيس السابق.

وشهدت الثمانية والأربعون ساعة الماضية جملة من الانتهاكات الخطيرة بحق صحافيين وقانونيين ومدافعين عن حقوق الإنسان.

ففي صنعاء اختطفت ميليشيات الحوثيين صباح أمس الخميس المحامي والناشط الحقوقي عبد الباسط غازي، على خلفية ممارسة واجبه القانوني في متابعة قضايا كثيرة أوكلت إليه من قبل أهالي المختطفين لدى جماعة الحوثي. وقالت مصادر حقوقية لـ«الشرق الأوسط» إن الحوثيين اختطفوا غازي أثناء تردده على سجن البحث الجنائي في العاصمة صنعاء للمطالبة بالإفراج عن العشرات من موكليه المحتجزين دون مسوغ قانوني، في سجن البحث الجنائي أوامر مباشرة من قبل ميليشيات الحوثي.

وفي صنعاء أيضًا، اختطفت مساء أول من أمس ميليشيات الحوثيين، الموالية للرئيس المخلوع علي عبد الله صالح، الناشط الحقوقي البارز أكرم الشوافي رئيس «مؤسسة شباب شفافية وبناء» من قلب العاصمة واقتادته، دون إبداء أسباب ودون إذن قضائي، إلى المنطقة الرابعة قسم شرطة حدة، حسب بلاغ من المؤسسة.

وعبرت مؤسسة شباب شفافية وبناء عن إدانتها واستنكارها لـ«الاعتقال التعسفي الذي طال رئيس المؤسسة أكرم الشوافي، وما صاحب ذلك من إجراءات تعسفية حيث منعت عنه الزيارة أو الاتصال بأي من أقاربه. كما لم يتم التحقيق معه أو مواجهته بأسباب اعتقاله». وقالت المؤسسة، في بيان صادر عنها، إن ممارسات وانتهاكات الحوثيين التعسفية والقمعية والاعتقالات تعد «خارج إطار القانون وتمثل انتهاكًا للإعلان العالمي لحقوق الإنسان، وللعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية والقوانين والتشريعات المحلية وتعاملا بشكل غير مقبول مع حالات التعبير عن الرأي المناهض والمخالف لها».

وكانت مؤسسة «حرية للحقوق والحريات والتطوير الإعلامي» قد رصدت، في تقريرها السنوي، نحو «359 حالة انتهاك تعرض لها صحافيون وإعلاميون ووسائل إعلامية مختلفة في اليمن» في فترة وجيزة لم تتعد أربعة أشهر فقط منذ اجتياح جماعة الحوثي للعاصمة صنعاء في 21 سبتمبر (أيلول) 2014م.

ويتعرض الصحافيون والكتاب اليمنيون في مختلف المدن والمحافظات لجملة من الانتهاكات والاعتداءات في ظل انفلات الوضع، وانهيار مؤسسات الدولة وسيطرة ميليشيا الحوثي على السلطة. وتنوعت الانتهاكات من اعتقالات تعسفية خارج القانون، واعتداء بالضرب، والخطف، والتهديد بالقتل، بالإضافة إلى اقتحام المنازل، ونهب واقتحام الكثير من وسائل الإعلام والصحف اليومية، وليس انتهاء بحجب العشرات من المواقع المستقلة والخاصة بالتزامن مع بدء عمليات عاصفة الحزم.

وقالت نقابة الصحافيين في بيان سابق إن «الصحافة اليمنية شهدت منذ سقوط العاصمة صنعاء في أيدي الجماعة أكبر وقائع الانتهاكات والاعتداءات ضد الصحافيين ووسائل الإعلام بمتوالية تكشف عن التوجه العدائي الذي حملته هذه الجماعة ضد منابر إعلامية مختلفة أو ناقدة لها، وإن الحريات الصحافية تواجه أكبر تهديد لها منذ إقرار التعددية السياسية بعد إعلان الوحدة اليمنية في عام 1990».


- See more at: http://almashhad-alyemeni.com/news53236.html#sthash.7Hr42i79.dpuf
 
"السيسي" يؤكد لمبعوث "هادي" حرص مصر على وحدة اليمن وسلامتها

أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي حرص مصر على الحفاظ على وحدة الدولة اليمنية وسلامتها الإقليمية وصون مقدراتها من خلال إرساء دعائم الأمن والاستقرار فيها، للمساهمة في تحقيق آمال وطموحات الشعب اليمني.

جاء ذلك خلال استقبال الرئيس السيسي , اليوم السبت, عبد الله الصايدي، المبعوث الخاص للرئيس عبد ربه منصور هادي.

كما أكد الرئيس المصري عمق العلاقات التاريخية التي تجمع بين مصر واليمن الشقيق على المستويين الرسمي والشعبي.

وقد نقل الصايدي تحيات وتقدير الرئيس عبد ربه منصور هادي للرئيس السيسي، معرباً عن تقديره للمشاركة المصرية في عملية عاصفة الحزم من خلال عناصر القوات الجوية والبحرية المصرية، ومنوهاً إلى أهمية هذه العملية العسكرية سواء على صعيد تحقيق الأمن والاستقرار في اليمن، أو لتأمين حركة الملاحة البحرية الدولية عبر مضيق باب المندب وفي منطقة البحر الأحمر.

كما استعرض الصايدي آخر المستجدات وتطورات الأوضاع على الساحة اليمنية، وذلك اتصالاً بما أعلنه الرئيس هادي عن عزمه عدم المشاركة في اجتماع الأطراف اليمنية بجنيف، موضحاً الأسباب والملابسات التي حدت بالرئيس هادي لاِتخاذ هذا القرار، أخذاً في الاعتبار أن الحوثيين لم يلتزموا بتنفيذ قرارات مجلس الأمن ذات الصلة، فضلا عن خرقهم للهدنة الإنسانية التي تم إقرارها لمدة خمسة أيام بغية إيصال المساعدات الإنسانية للشعب اليمني.


- See more at: http://almashhad-alyemeni.com/news53237.html#sthash.UA23oCHj.dpuf
 
عودة
أعلى