المدفعية أمطرت الانقلابيين بقذائفها في منطقة الوهط بلحج
عدن.. المقاومة تقصف قوات "الحوثي" و"المخلوع" بالكاتيوشا
418506.jpg

سبق- متابعة: سقط قتلى وجرحى في صفوف الحوثيين وقوات الرئيس السابق علي عبدالله صالح في قصف شنّه مسلحو المقاومة الشعبية بصواريخ الكاتيوشا على مواقعهم في منطقة رأس عمران غربي عدن.

وشهدت الأطراف الشمالية والشرقية لمدينة عدن اشتباكات مسلحة بين الطرفين، بينما قصفت مدفعية المقاومة الشعبية في عدن مواقع الحوثيين وقوات "صالح" المتمركزة في منطقة الوهط بمحافظة لحج المجاورة.

من جانب آخر، شنّ طيران التحالف، الأربعاء، غارات عدة على مواقع للحوثيين في مناطق مختلفة من اليمن وفق "سكاي نيوز".

وذكرت مصادر ميدانية أن الغارات استهدفت معسكر الدفاع الساحلي، ومعسكر الصيفي والمعهد التقني في محافظة صعدة، كما استهدفت معسكر القفلة في عمران.

وتعرّضت تجمعات للحوثيين في معسكر القوات الخاصة في منطقة شبان جنوب مدينة إب إلى قصف جوي مكثف.


7
 
المقاومة الشعبية تسيطر على مديرية اليتمة في الجوف
اتجهوا نحو مديرية البقع لتضييق الخناق على الحوثيين والتقدم نحو معاقلهم بصعدة

371257b6-54fe-4527-87e7-31324aa3ed18_16x9_600x338.jpg


  • أفادت مصادر من المقاومة الشعبية للحدث بان مسلحيها من رجال القبائل تمكنوا من احكام السيطرة على كافة مناطق مديرية اليتمة في محافظة الجوف على الحدود مع السعودية، واتجهوا نحو مديرية البقع شرق صعدة، وذلك لتضييق الخناق على ميليشيات الحوثي من جهة الشرق والتقدم نحو معاقلها في صعدة.

يأتي ذلك مع قصف طائرات التحالف لمعسكر لواء 103 التابع لميليشيات صالح في صعدة.

كما قصفت مواقع تابعة للحوثيين في مدينة ضحيان مركز انطلاق الحركة الحوثية.

وشن طيران التحالف عدة غارات جوية على قاعدة الديلمي الجوية شمال صنعاء، كما استأنفت مقاتلات التحالف قصف مخازن الأسلحة وتجمعات مليشيات الحوثي في محيط العاصمة.

وأفادت مصادر في المقاومة الشعبية "للحدث" بأنها سيطرت على مواقع تتمركز فيها مليشيات الحوثي وصالح في منطقة اليتمة الحدودية مع محافظة صعدة معقل هذه المليشيات.

وسيطرت المقاومة الشعبية كذلك على موقعي الحرور والأبتر الاستراتيجيين كما تمكن عناصر المقاومة من اغتنام كميات من الأسلحة من مليشيات الحوثي بعد سيطرتهم على تلك المواقع.

وتتجه قوات المقاومة الشعبية حاليا نحو منطقة البقع شرق محافظة صعدة مستغلين حالة الانكسار والهزيمة التي أثرت في مليشيات الحوثي و صالح.
 
المقاومة الشعبية تسيطر على مديرية اليتمة في الجوف
اتجهوا نحو مديرية البقع لتضييق الخناق على الحوثيين والتقدم نحو معاقلهم بصعدة

371257b6-54fe-4527-87e7-31324aa3ed18_16x9_600x338.jpg


  • أفادت مصادر من المقاومة الشعبية للحدث بان مسلحيها من رجال القبائل تمكنوا من احكام السيطرة على كافة مناطق مديرية اليتمة في محافظة الجوف على الحدود مع السعودية، واتجهوا نحو مديرية البقع شرق صعدة، وذلك لتضييق الخناق على ميليشيات الحوثي من جهة الشرق والتقدم نحو معاقلها في صعدة.

يأتي ذلك مع قصف طائرات التحالف لمعسكر لواء 103 التابع لميليشيات صالح في صعدة.

كما قصفت مواقع تابعة للحوثيين في مدينة ضحيان مركز انطلاق الحركة الحوثية.

وشن طيران التحالف عدة غارات جوية على قاعدة الديلمي الجوية شمال صنعاء، كما استأنفت مقاتلات التحالف قصف مخازن الأسلحة وتجمعات مليشيات الحوثي في محيط العاصمة.

وأفادت مصادر في المقاومة الشعبية "للحدث" بأنها سيطرت على مواقع تتمركز فيها مليشيات الحوثي وصالح في منطقة اليتمة الحدودية مع محافظة صعدة معقل هذه المليشيات.

وسيطرت المقاومة الشعبية كذلك على موقعي الحرور والأبتر الاستراتيجيين كما تمكن عناصر المقاومة من اغتنام كميات من الأسلحة من مليشيات الحوثي بعد سيطرتهم على تلك المواقع.

وتتجه قوات المقاومة الشعبية حاليا نحو منطقة البقع شرق محافظة صعدة مستغلين حالة الانكسار والهزيمة التي أثرت في مليشيات الحوثي و صالح.
اليوم اخبار طيبه جدا
اتمني التقدم تجاه صعده مع دعم جوي قوي للتحالف
اذا سقطت صعده ستمثل انهيار كبير في معسكر الحوثيين
يجب تكوين جيش قوي من القبائل حول صعده ودخولها في اقرب وقت
 
الحوثي يهاجم السعودية نافيا توزيع طلاسم وادعاء أنه المهدي المنتظر.. ويصف خصومه بـ"القاعدة والدواعش"

houthi-speech.jpg


صنعاء، اليمن (CNN) -- ظهر زعيم الحوثيين، عبدالملك الحوثي، في خطاب متلفز وجه إلى أنصاره ليل الأربعاء، اتهم فيه السعودية بتوفير الدعم لخصومه الذين وصفهم بأنهم "دواعش وقاعدة"، مشبها إياهم بالجيش السوري الحر على حد وصفه، كما أعلن رفضه لمؤتمر الرياض ومقرراته، ونفى أن يكون قد ادعى بأنه المهدي المنتظر أو وزع الطلاسم على أنصاره.

وقال الحوثي، في كلمته التي نقلتها قناة "المسيرة" التابعة له وكذلك بعض القنوات العربية المقربة من التيارات الشيعية، إن الشعبي اليمني "صمد بوجه العدوان" متهما قوات التحالف الذي تقوده السعودي بـ"استخدام الأسلحة المحرمة دوليا واستهداف المدارس والمساجد " مضيفا: "لولا الجيش واللجان الشعبية لما توفر الأمن للملايين من أبناء الشعب ولإرتكب العدوان الأجنبي حماقات أخرى".

ووصف الحوثي خصومه بأنه "قاعدة ودواعش" على حد تعبيره، مضيفا أن قواته تواجه "عناصر القاعدة والغزو الأجنبي" زاعما بأن اليمنيين أدركوا بأن السعودية "تمثل الخطر على اليمن وتريد أن يبقى اليمن ضعيفا" وشبّه القوات الموالية للرئيس عبدربه منصور هادي بأنها "غطاء شبيهه للجيش الحر" في سوريا.

وهاجم الحوثي مؤتمر الرياض، واصفا المشاركين فيه بـ"الهاربين والفاشلين" كاشفا نيته فتح باب التجنيد في الجيش الذي بات بمعظم قطاعاته مواليا له بعد سيطرة قواته على صنعاء، وأعلن استعداده للحوار لكن "في دولة محايدة وبرعاية أممية."

ورد الحوثي على حديث الرئيس اليمني حول توزيعه لطلاسم على عناصره وإقناعهم بأنه "المهدي المنتظر" بالقول: " العلم مرفوع في جبل مران، وما يرفعه مقاتلو هادي في عدن وبعض المناطق هو علم القاعدة وعلم السعودية وهما توأمان" وأضاف بالنسبة للطلاسم ودعوى المهدوية "ليس لدينا أي شيء من هذا القبيل" وفق قوله.
 
العرب يقدمون لمجلس الأمن تفاصيل انتهاكات الحوثيين

عقد مجلس الأمن الدولي، الأربعاء، جلسة مغلقة استمع فيها الأعضاء إلى أول تقرير يرفعه المبعوث الخاص إلى اليمن، إسماعيل ولد الشيخ أحمد، إلى المجلس منذ تعيينه مبعوثاً خاصاً للأمين العام، في 25 أبريل الماضي.

وبعد الجلسة، قالت مندوبة قطر في مجلس الأمن، الشيخة علياء أحمد بن سيف آل ثاني: "قدمنا معلومات تفصيلية لمجلس الأمن بشأن انتهاكات الحوثيين"، مضيفة: "طالبنا مجلس الأمن بالضغط لتنفيذ القرار 2216".

أما مندوب اليمن، خالد اليماني، فرحب بمساعي الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون في اليمن إلا أنه اعتبر أنه "يجب أن يمارس الأمين العام المزيد من الضغط على الانقلابيين". وشدد على أن "الانقلابيين يدافعون عن المشروع الإيراني التوسعي في اليمن".

ومن جهته، قال سفير السعودية لدى الأمم المتحدة، عبدالله المعلمي، إن الحوثيين استغلوا الهدنة الإنسانية لتحقيق أهدافهم، متحدثاً عن "74 هجوماً للحوثيين على السعودية أثناء الهدنة الإنسانية".

وتابع المعلمي: "نأمل أن تقوم مباحثات جنيف على أساس مقررات مؤتمر الرياض".

كما أوضح أن "إيران أشعلت فتيل الفتنة والاقتتال في اليمن عبر الدعم"، مضيفا: "نرحب بأي دور إيجابي لإيران ونعارض مواقفها السلبية".

وتابع المعلمي: "الحوثيون واصلوا هجومهم الوحشي على المدن اليمنية أثناء الهدنة.. نحن مستعدون لتجديد الهدنة الإنسانية إذا التزمت بها كل الأطراف"، إلا أنه أوضح أن "قرار تنفيذ الهدنة يعود للقادة العسكريين لدول التحالف".

كما أعرب عن اعتقاده بأن "الأمين العام سيعقد مشاورات جنيف تحت كل الظروف"، كاشفاً أن "الحوار في جنيف سيكون بين الأطراف اليمنية فقط.. لا أرى صفة لإيران لحضور مؤتمر جنيف". وعاد وشدد أمام الصحفيين قائلاً: "يمكنني أن أضمن لكم عدم دعوة إيران لمؤتمر جنيف".

أما مندوبة قطر فتوقعت "حضور مجلس التعاون الخليجي مباحثات".

ومن جهته، عاد وأكد مندوب اليمن أن "كل الأطراف السياسية ستشارك في مباحثات جنيف". وفي سياق آخر، طالب الحوثيين بتوفير الظروف الملائمة لتمديد الهدنة والحوار.

كما اعتبر أن" مكافحة الإرهاب والقضاء على القاعدة مسؤولية الحكومة" إلا أنه أكد أنه "لا يمكن لمؤسسات الدولة حاليا أن تقضي على توسع القاعدة".​
 
غارات للتحالف على مواقع المتمردين في صنعاء وعدن
شنّت طائرات التحالف العربي غارات عنيفة على مواقع ميليشيات الحوثي وصالح في قاعدة الديلمي الجوية شمال صنعاء، وفي منطقة الممدارة والعريش بعدن.

وقال شهود عيان إن الغارات استهدفت رتلا عسكريا حاول اقتحام المدينة.

كما شنّت طائرات التحالف قصفا عنيفا على مواقع السوداء والشنفرة ومنطقة سناح في مدينة الضالع، وتشهد المدينة معارك ضارية بين المقاومة وميليشيات المتمردين الحوثيين.

ومن جهتهم، قصف المتمردون الحوثيون عشوائيا منازل المدنيين في منطقة الممدارة في عدن، بعد هجوم شنّه رجال المقاومة الشعبية على مواقعهم، استخدموا فيه الدبابات والأسلحة الثقيلة والمتوسطة.

كما أكدت مصادر قبلية في محافظة الجوف، أن المقاومة الشعبية سيطرت بالكامل على موقع اليتَمة القريب من محافظة صعدة. وفي تعز تعرضت أحياء سكنية في حي الروضة لقصف بمدافع الهاون والدبابات من قبل ميليشيات الحوثي والمخلوع صالح.​
 
الحوثيين ليس لديهم قوة وانما اعتمادهم على عفاش والحرس الجمهوري الذي يقوده ابنه
اما الحوثيين فلن يستطيعوا المقاومه لو كانوا وحدهم والدليل عند زيادة الانشقاقات في صفوف عفاش اصبحت المعارك على تخوم صعده والكارثه على الحوثي ارسل مليشياته في بداية حربه الى عدن
فضاع جهده بين عدن وبين حماية معقله
للعلم اغلب تواجد للحرس الجمهوري في صنعاء وستكون حرب صنعاء هي المفصلية
اتمنى عدم دخول صنعاء الا بعد احكام السيطرة على جميع المناطق
 
السعوديه امام فرصه تاريخيه لن تتكرر علي مر الزمن
وهي استخدام عاصفه الحزم والتخلص نهائيا من الصداع الحوثي علي الحدود السعوديه في الجنوب
يجب ان تكون للحرب اهداف قصيره وما هو معلن لكن هناك اهداف بعيده المدي ويجب ان تصر عليها
المملكه في تحقيقها وهي ابعاد الحوثيين نهائيا من الشمال اليمني والعمل علي تغيير التركيبه الطبوغرافيه
للسكان في شمال اليمن بحيث يمثل السنه 95% من ساكني الحدود مع المملكه
وطرد الحوثيين نهائيا الي شرق اليمن بالمحاذاه مع سلطنه عمان
لن يكون هذا الا في تقديم الدعم السعودي لقبائل اليمن السنيه في الشمال سواء مادي او تسليح
وتمكينهم من فرض نفوذهم وسيطرتهم في صعده وجبال مران وسقوط الفكر الشيعي نهائيا في الشمال اليمني
يجب العمل علي هذه الاستراتيجيه بموازاه الاهداف المعلنه للحرب ضد الحوثيين
اعتقد ان المملكه اتخذت اولي هذه الخطوه بانذار سكان صعده بالمغادره قبل القصف في احد المرات
الان يجب العمل علي جلب القبائل السنيه للتمركز في الشمال اليمني وعدم عوده الحوثيين
 
عاااجل ‫#‏تعز‬ : لأول مرة منذ بداية المواجهات المقاومة الشعبية تصل الى احياء وزقاق النقطة الرابعة وادارة امن محافظة تعز , وتباغت مليشيات الحوثي وقوات صالح من عدة جهات .
 
:D:D:Dالخامنئي : سفهاء الخليج يريدون مد الحرب إلى حدودنا




(( أَلا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لا يَعْلَمُونَ ))

فعلاً إيران بدأت الآن تصرخ وتقول ان الخليج يعمل على إشعال حرب على حدود ايران ..

ما الذي يحدث ؟؟ هل هناك شيء يجري تخطيطه لتشتيت ايران و نحن لا نعلمه ؟!

ام عن ماذا يتحدث الايرانيين ؟
 
أفادت مصادر صحفية يمنية اليوم الخميس بمقتل 20 مسلحاً حوثياً، إثر قصف شنه طيران التحالف الذي تقوده السعودية على جبل حبش،الواقع على حدود محافظتي الجوف وصعدة شمالي البلاد.وقالت المصادر"إن اشتباكات عنيفة تشهدها منطقة اليتمة والقبائل باتت مسيطرة على معظمها"، مؤكدة أن القبائل التي تلقى دعماً من السعودية سيطرت على بعض المواقع في مديرية الُبُقع التابعة لمحافظة صعدة المعقل الرئيسي لجماعة الحوثيين، وأن اشتباكات عنيفة لا تزال مستمرة هناك، والبُقع هي منطقة يمنية حدودية مع المملكة العربية السعودية وفيها منفذ حدودي مع نجران.





تنسيق واضح بين قوات التحالف والقبائل في الجوف
 
مسلحو القبائل يستعدون لفتح جبهة جديدة ضد الحوثيين في ذمار
سيطر مسلحو القبائل الموالية لشرعية الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي على مواقع للمليشيات الحوثية على مشارف مديرية البُقع شرق صعدة. يأتي ذلك في الوقت الذي يَحشد فيه رجالُ القبائلُ قواتِهم على مشارف المديرية، تمهيدا لنقل المواجهات الى صعدة.

في غضون ذلك، افادت مصادرُ قبلية في محافظة ذمار بأن مسلحي القبائل يستعدون لفتح جبهةٍ جديدةٍ ضد الحوثيين، بعد اِقدام المليشيات على نسفِ منزلِ رئيسِ أركان الجيش محمد علي المقدشي الذي ينتمي إلى قبائل عَنس، وسيطرتهم على مؤسسات الدولة في المحافظة.

وفي محافظة الجوف أكدت مصادر قبلية أن مسلحي قبيلة جهم سيطروا على موقعي الحرور والأبتر، ودحروا الحوثيين واستولوا على كميات من الأسلحة. وأضافت أن رجال القبائل يحتشدون على مشارف مديرية البقع شرق محافظة صعدة، تمهيداً لنقل المواجهات إلى المعقل الرئيس للجماعة.

وشن طيران التحالف أمس غارات مكثّفة على صنعاء، واستهدف معسكر الحفا ومخازن الذخيرة في جبل نقم شرق العاصمة، ومعسكرات النهدين وعطان وسمع دوي انفجارات ضخمة.

كما قصف الطيران معسكر قوات الأمن الخاصة في محافظة إب (170 كلم جنوب صنعاء)، واستهدف معسكر اللواء الخامس عشر في مدينة زنجبار عاصمة محافظة أبين، وطاول معسكرات يسيطر عليها الحوثيون في عمران (شمال صنعاء) وفي محافظة حجة.

وأفادت مصادر بأن الطيران ضرب مواقع في صعدة بالتزامن مع قصف مدفعي وصاروخي للجيش السعودي طاول مواقع للحوثيين على امتداد الحدود الشمالية الغربية لليمن، في مناطق الخضراء وجبل النار والملاحيظ ومران ورازح والمنزالة وتعشر والبرم، وسط محاولات يائسة لميليشيا الحوثيين للاقتراب من الحدود السعودية.

واعترف مسلحو المقاومة في مدينة الحوطة عاصمة محافظة لحج، بأنهم خسروا مواقعهم بعد هجوم حوثي عنيف، وبأن كل المدينة باتت تحت سيطرة الحوثيين، في حين أفادت مصادر في عدن بأن الحوثيين يحشدون قوات لاقتحام مديرية الشيخ عثمان التي باتت معقلاً لأنصار هادي شمال المدينة مع محاولات للتقدم إلى مديرية البريقة غربها.​
 
عودة
أعلى