منطقة اليتمه آخر واهم معقل للحوثيين بالقرب من صعده
اصبح تحت سيطرة قبائل الجوف
اصبح تحت سيطرة قبائل الجوف
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
متى التدخل البري ؟
متى التدخل البري ؟
أمريكا للخليج: إما «داعش» أو الحوثيون
"إما أن تكون معنا أو ضدنا".. الجملة قالها جورج بوش الابن للعالم كله، قبيل إعلان الحرب على أفغانستان والعراق، انتقامًا من هجمات 11 سبتمبر، وهى التى أطلق عليها مسمى "الحرب الصليبية".
التضخيم فى عملية قتل أبو سياف «شو» أمريكى محفوظ
سيطرة التنظيم الإرهابى على الرمادى تدمر جزءًا من لعبة واشنطن
الأحداث الجارية فى المنطقة العربية تؤكد ولع الأمريكيين بالتخيير. هذه المرة لم تكن جملة صادرة على لسان الرئيس الأمريكى باراك أوباما، ولكن ربما تكون فى مخيلته، فالأوضاع فى المنطقة حاليا تؤكد أنه يريد إبلاغ الخليج برسالة مفادها "إما داعش أو الحوثيين".
يقولها أوباما فى سره، أو لمستشاريه فى الأمن القومى، أو لكبار المسؤولين فى الـ"سى آى إيه"، أو حتى لزوجته ميشيل. المهم أنه يقولها، فى سبيل استعادة السيطرة الأمريكية على المنطقة.
ما يؤكد هذه الفرضية جملة الأسئلة الآتية:
ماذا يحدث فى العراق وسوريا؟
لماذا تقدمت قوات تنظيم "داعش" الإرهابى خطوات للأمام، بعدما ظن الجميع أنها تتقهقر وفى طريقها للهزيمة؟
هل تواصل قوات التحالف بقيادة أمريكا قصفها لبؤر التنظيم المسلح أم "صدّرت الطرشة" لتراوغ؟
هل تستخدم واشنطن ورقة "داعش" فى المفاوضات الجارية بشأن اليمن؟
هذه الأسئلة تحديدًا أثارتها التغيرات والتبدلات الكبيرة، التى شهدتها الأوضاع فى سوريا والعراق خلال الأيام الماضية، لاسيما مع تقدم مريب من تنظيم "داعش" ميدانيًا، نتج عنه سيطرة "شبه كاملة" على مدينة الرمادى العراقية، بعد مجازر ومعارك ضارية مع القوات النظامية، وتقدم آخر فى أحياء مدينة تدمر السورية، بشكل يتوقع البعض معه انقلابًا فى الأوضاع المأزومة بالأساس فى البلدين العربيين، بعد أن أنهكتهما الحرب.
لاشك أن أمريكا لها يد فى الأمر، خصوصًا عندما سارع وزير الخارجية الأمريكى، جون كيرى، اليوم، وقبل أى مسؤول عراقى حتى، بالتصريح عن المكاسب الميدانية التى حققها تنظيم "داعش" فى العراق مؤخرًا، بسيطرته على مدينة الرمادى، ولكنه قال "إن الاستعدادات العسكرية العراقية لم تكن على قدر المستوى فى المنطقة"، متعهدا بـ"انقلاب قريب للأوضاع".
كيرى أضاف فى مؤتمر صحفى عقده بالعاصمة الكورية الجنوبية، سيول، ردًا على سؤال حول الأوضاع فى العراق: "فى الأنبار، حيث لا يمتلك الجيش العراقى حضورًا عدديًا كافيًا بعد لانتقال من الدفاع إلى الهجوم، تبرز فرص مثل الرمادى، حيث يكون لدى داعش إمكانية إلحاق الكثير من الضرر".
وتابع، فى كلمته التى استخدم فيها مصطلح "داعش" باللغة العربية: "هناك فرصة لرؤية المزيد من الهجمات كتلك التى رأيناها فى الرمادى، لكننى على ثقة من أن الأوضاع ستنقلب خلال الأيام المقبلة. لقد قتل الكثير من عناصر داعش خلال الأيام الماضية، وسيقتل المزيد منها فى الفترة المقبلة، لأنها اللغة الوحيدة التى يفهمونها".
وأكد وزير الخارجية الأمريكى أن جميع الدول فى المنطقة "تعارض داعش وتشارك فى القتال ضده"، ولكنه استطرد بأن المعارك سيكون فيها مد وجزر، مضيفا: "أنا واثق من النتيجة على الأمد البعيد، ولكن سيكون هناك لحظات نواجه فى تحديات، كما حصل بالأمس فى الرمادى".
يأتى هذا التغيير فى الأوضاع بعد ساعات قليلة من عملية إنزال أمريكية (100 من قوات المارينز)، استهدفت أحد عناصر التنظيم (أبو سياف) فى سوريا، وهى العملية التى أثارت ريبة الكثيرين حتى فى أمريكا نفسها، لأن أبوسياف ليس شخصية معروفة على نطاق واسع، حتى بالنسبة للخبراء الذين يراقبون عمل التنظيم عن كثب، ما يثير التساؤلات حول دوره الحقيقى، وسبب مجازفة الولايات المتحدة بتنفيذ العملية.
الغريب فعلا أن تجازف واشنطن بحياة مجموعة من أفراد قواتها الخاصة، من أجل القبض على هذا الرجل، إذا كان فعلا المسؤول عن العمليات النفطية الخاصة بـ"داعش"، إذ أن التقارير الأمنية الأمريكية تؤكد أن التنظيم بات محرومًا من العوائد المالية الناتجة عن النفط، بعد الضربات الجوية الأمريكية المواجهة لبنيته التحتية النفطية، وهو ما يتم نفيه تمامًا فى المعارك على الأرض، ما يشير إلى أن العملية "شو" إعلامى أمريكى محفوظ، لصرف النظر عن بطء سير الحرب على داعش.
أمر آخر يثير الشك والريبة، وهو الفشل الكامل فى محادثات "كامب ديفيد" الأخيرة، خصوصًا فى حصول دول الخليج على ضمانات كافية وكاملة بخصوص ما يُحدثه الاتفاق النووى الأمريكى الإيرانى بالمنطقة.
الرئيس الأمريكى أوباما أكد أن القمة كانت ناجحة. وكذا السعودية (الرسمية)، لكن فى الواقع الأمر يختلف تمامًا، وهذا ما أكده مؤتمر الرياض لإنقاذ اليمن، الذى عُقد أمس، بمشاركة 250 شخصية، والذى انتهت معه ساعات الهدنة الإنسانية التى أعطتها طائرات التحالف الذى تقوده المملكة، لأهل اليمن، رافضة كل المطالب بتمديد الهدنة 5 أيام أخرى.
خلال المؤتمر، أكد الرئيس اليمنى عبد ربه منصور هادى، أن القرارات المتخذة ملزمة للجميع، وأن المؤتمر هو لجميع اليمنيين دون استثناء، وأضاف: "سننتصر قريبا على القوى الظلامية"، بينما صرح الأمين العام لمجلس التعاون عبداللطيف الزيانى: "عاصفة الحزم ردت على أطماع الانقلابيين ومن يساندهم، وهذا المؤتمر يهدف إلى عودة الاستقرار والشرعية لليمن".
الوضع صار معقدًا جدًا فى المنطقة، لأن الولايات المتحدة قررت أن تلعب لعبتها القذرة، وتخيّر الخليج بين الحوثيين، أو بالأحرى تقسيم اليمن لفيدراليات يدخل أنصار الحوثى فيها كلاعب رئيسى، أو "داعش"، الذى يقدم النموذج الحضارى الأسوأ ربما فى التاريخ، بالأحرى استمرار الوضع المقلق والمتأزم مع توسع التنظيم الإرهابى فى عملياته ضد المدنيين والعسكريين فى سوريا والعراق، وتمدده فى أكثر من دولة بالمنطقة، لا سيما السعودية.
أمريكا تضغط وترخى وتقصف وتراوغ، وتجتمع مع أمراء وملوك الخليج فى كامب ديفيد، لكى تفرض شروطها. أما الخليج فأتصور أنه مل من لعب دور المتفرج لفقرة ساحر واشنطن، الذى بيده يستطيع إنهاء "داعش"، وبيده يستطيع تمديد نفوذها وسيطرتها على مواقع أخرى على الأرض.
http://www.mobtada.com/details.php?ID=333185
نرجع الى موضوعنا الحالى
تحياتى
انباء متضاربة " ملفقة " تقول ان السفينة عادت على لسان وزير خارجية الحكومة اليمنية فى المنفى
ماهو نوع القطعتين البحرتين الايرانتين المرافقتين للسفينة ؟ إزاحتهما وتسليحهما ؟
اسطول??????????????الأسطول ٣٤ عبارة عن سفينة إمداد وتموين
وفرقاطة من نهاية الستينات يقال أنه
تم تطويرها في إيران
هل الحرس الثورى الذى لديه خلاف مع روحانى يريد " افتعال " مواجهة وهو الذى هدد بان السعودية يجب ان تلقن درسا " بسبب عاصفة الحزم وقصفها
لليمن
الحرس الثورى لا يمكن ان يقوم بانقلاب طالما هى مدمجة بالدولة و وجود جيش موازى محترف... وفى دولة لديها " مؤسسات " تراتبية " انتخابات رئاسية و احزاب والبرلمان تتم فيه استجوابات و مجلس خبراء القيادة و بلدية و عمدات و جمعيات الخ
ماذا سيكون موقف السعودية و حليفتها البحرية الامركية ..هل ستوقف السفينة ..و بذلك تصطدم مع البحرية الايرانية و التى قد تتطور لاحقا .. الى مواجهات عن بعد و باليستية