قتل الأطفال والطبيبات وترك المرضى يموتون واحتلال المستشفيات
"سبق" تكشف.. جرائم الميليشيات الحوثية غير مسبوقة في الحروب والمواجهات
411200.jpg

عصام السفياني- سبق- عدن: لم تسجل الحروب والمواجهات العسكرية قديمًا أو حديثًا انتهاكات أكثر بشاعة وخسة من الانتهاكات التي ترتكبها ميليشيات الحوثيين وجيش علي صالح المتمرد على الشرعية.

وليس من باب الحصر، بل من باب الكشف عن الوجه القبيح للميليشيات الحوثية؛ فسوف تنشر "سبق" سلسلة تقارير عن جرائم الحوثيين المتجاوزة لكل قوانين الحروب وأخلاقيات المتحاربين.

وقد أسفرت حرب الميليشيات الحوثية وجيش علي صالح على الشعب اليمني عن وجه قبيح تزينه تجاعيد طائفية ومناطقية وتجهم مزرٍ ولغة استعلاء وغطرسة لم يسلم منها أحد.

وفي هذا الجزء سنتناول الجانب الصحي وانتهاكات الميليشيات الحوثية واتباع المخلوع صالح بحق المرضى والمحتاجين للرعاية الطبية وبحق المؤسسات الطبية في عددٍ من المحافظات لإظهار حقائق التنكيل الممنهج باليمنيين من قِبل هذه الفئة الإجرامية.

وستكون البداية من محافظة الحديدة وتهامة غربي اليمن، والتي يقطنها التهاميون الذين قال عنهم رسول الهدى، صلى الله عليه وسلم: "أرق قلوبًا وألين أفئدة، والذين عاثت ميليشيات الحوثي الغازية في بلادهم فسادًا وقتلاً وتنكيلاً".

وفي الحديدة، التي تعد ثالث محافظة يمنية من حيث عدد السكان، وتشهد فقرًا حادًًا في الخدمات الصحية؛ منع الحوثيون الوقود عن مركز غسيل الكلى الذي يعد الوحيد ليس في الحديدة فقط، بل في ثلاث محافظات تستفيد منه، ومات ستة من مرضى الفشل الكلوي لعدم توفر الوقود لتشغيل أجهزة الغسيل وانقطاع الكهرباء، بينما يستخدم المجرمون الحوثيون الوقود لمعداتهم العسكرية التي يقتلون بها أبناء تهامة وكل مناطق اليمن.

وكانت هذه أولى جرائم الحوثيين التي ارتكبوها بحق المرضى بعد سيطرتهم على الحديدة بالتنسيق مع جيش علي صالح المتمرد.

ولم يحدث في تاريخ الحروب أن يُترك مريض ليموت بسبب سموم جسمه من جراء فشل وظائف كليتيه، بينما يستخدم علاجه وقودًا لآلية عسكرية ضد أبرياء عزل معروف عنهم السلم وعدم انتهاج العنف ضد أحد.

أمس الخميس، وبعد أكثر من شهر من وفاة هؤلاء المرضى، يعود مركز الغسيل الكلوي ليطلق نداء استغاثة كونه على وشك الانهيار بسبب عدم توفر الوقود، بينما آليات الحوثي الميليشياوية العسكرية تطوف اليمن طولاً وعرضًا بوقود المراكز الطبية والمؤسسات الخدمية.

وفي حال توقف هذا المركز عن الغسيل للمرضى كما أعلنت قيادته؛ فإن المئات من مرضى الفشل الكلوي معرضون للموت في تهامة.

في الحديدة أيضًا تعطلت مشافي المحافظة، ومنها أكبر مستشفى فيها بسبب إيقاف الميليشيات المتسلطة موازنة المستشفى التشغيلية وانعدام الوقود.

وقطعت شركات الأدوية المتعهدة بإمداد المستشفيات بعلاجات مرضى السكر بسبب عدم دفع سلطة الحوثيين قيمة هذه الأدوية وتحويلها للمجهود الحربي.. أي تحويل تكلفة أدوية مرضى السكر للمقاتلين والمرتزقة والمتمردين من ميليشياتهم وجيش المخلوع علي صالح.

وإضافة إلى ذلك، قطعت الأدوية التي تصرف للمرضى من الفقراء ومحدودي الدخل، وتم تحويلها إلى المستشفيات الميدانية في جبهات القتال التي تفتحها الميليشيات الحوثية في عددٍ من مناطق اليمن.

وحسب تقارير حقوقية، فإن الميليشيات الحوثية حرمت قرابة نصف مليون من أبناء الحديدة من حقوق الرعاية الصحية بشكل كامل، وفي حال نشبت معارك في الحديدة فإن الرقم مرشح للارتفاع إلى مليون شخص.

كل هذا في محافطة ليس فيها قتال ضد الحوثيين، فكيف بالمحافظات المشتعلة بالمواجهات؟!

تعز
محافظة تعز هي الأكبر من حيث عدد السكان في اليمن، حيث يقطنها قرابة خمسة ملايين يمني، وفيها المشافي الحكومية تصل إلى عشرة مشافي، أي مستشفى لكل نصف مليون شخص.

في تعز بدأت المواجهات بين المقاومة الشعبية والميليشيات الحوثية وجيش علي صالح المتمرد قبل نحو 20 يومًا، وكان القطاع الصحي والمراكز الطبية هدفًا لقصف الميليشيات، بل كان هدفًا رئيسيًا تجاوزت فيه كل الخطوط الحمراء.

وتم استهداف قسم العناية المركزة في أكبر مستشفيات المحافظة (مستشفى الثورة) بقذائف دبابات وقتل ثلاثة أطباء بينهم أحد مسعفي المصابين من المدنيين.

كما تم استهداف أهم الشوارع التي تضم العيادات التخصصية مثل الحوض وشارع جمال ليتم إغلاق هذه العيادات في وجه المرضى والمحتاجين للرعاية الطبية.

ووصلت حقارة الميليشيات ودناءتها إلى حد تحويل مستشفى خاص بالأطفال، وهو الوحيد بالمحافظة، لعلاج أمراض الطفولة إلى ثكنة عسكرية والاحتماء داخل فنائه؛ هربًا من قصف الطيران والمقاومة، والمستشفى لا يزال يقدم خدماته الطبية.

وفي تعز أيضًا، يتمركز أفراد الميليشيات الحوثية وعناصر جيش صالح جوار المركز الوحيد لعلاج السرطان، ومعهم مدرعات وأطقم وآليات عسكرية مختلفة، وذلك لتفادي القصف أيضًا، بينما تقصف هذه الميليشيات المنازل من مستشفى الأطفال ومركز السرطان.

ولم يسلم القطاع الطبي الخاص من همجية الميليشيات، حيث هاجمت قبل أيام مستشفى البريهي التخصصي، واقتحمت أقسامه بحثًا عن مصابين من أفراد المقاومة، واعتدت بأعقاب البنادق على الأطباء في المستشفى.

وحسب إحصائية رسمية فقد تسببت الحرب التي تشنها الميليشيات الحوثية وجيش المخلوع علي صالح ضد أبناء تعز، في توقف ٣٥٥ منشأة طبية بين عيادة ومركز ومستشفى ومجمع طبي، وحرم أكثر من نصف سكان تعز من حق الحصول إلى الخدمات الطبية والعلاج في القطاع الخاص أو الحكومي.

وقدرت تقارير منظمات حقوقية عدد وفيات الأطفال وحديثي الولادة من جراء حرب الميليشيات الحوثية على تعز بـ٨٠ طفلاً من جراء عدم القدرة على الوصول للمستشفيات والمراكز الطبية وشيوع أمراض معوية وإسهالات بين الأطفال وهذا العدد خلال مدة لم تصل إلى ٢٠ يومًا فقط.

محافظة الضالع مثل غيرها من محافظات الجنوب تعرضت لحرب همجية بربرية وما زالت من قِبل ميليشيات الحوثي وجنود اللواء ٣٣ مدرع وبعض الوحدات القادمة من صنعاء وتتبع الحرس الجمهوري.

ونال القطاع الصحي النصيب الأوفر من البربرية الحوثية حيث حولت الميليشيات كل مستشفيات المدينة إلى ثكنات عسكرية في حين أغلقت بقية المراكز والمشافي التابعة للقطاع الخاص من جراء عمليات القصف العشوائي على المدينة.

وكشف تقرير حقوقي صادر عن جمعية أبناء الضالع عن وفاة ٣٠ طفلاً بسبب حصار الحوثيين للمحافظة وتحويل مستشفياتها إلى ثكنات عسكرية.

وأوضح التقرير الذي أعده فريق رصد متخصص أن أربعًا من مديريات الضالع شهدت وفاة نحو ٧٠ شخصًا بينهم 30 طفلاً خلال مدة ٣٢ يومًا بسبب الحرب التي تشنها الميليشيات الحوثية وجيش صالح المتمرد على المحافظة.

وشهدت مديريات الحصين والضالع والأزارق وجحاف وفاة ٣٠ طفلاً منهم ٩ من حديثي الولادة و٢١ بأمراض معوية والتهابات تنفسية و١٧ حالة وفاة أثناء الولادة و١٢ حالة لمرضى الفشل الكلوي وعشرة مصابين بأمراض القلب.

ومنعت ميليشيات الحوثي دخول مساعدات طبية إلى الضالع منها أدوية وأغذية مقدمة من هيئات ومنظمات الأمم المتحدة ومنظمات إنسانية أخرى.

كما منعت الميليشيات فرق الصليب الأحمر من نقل المصابين من المدنيين إلى خارج المحافظة واحتجزت ٨ سيارات إسعاف خلال شهر واحد.

عدن
عدن ليس حالها أفضل من الضالع وتعز، بل أكثر قتامةً وانتهاكًا من قِبل ميليشيات إجرامية لا تعرف شيئًا عن حقوق الإنسان ومتطلبات المرضى، ميليشيات وجيش لا يعرفان من سلوك الآدميين شيئًا، بل تجاوزت حدة إجرامهم جيش العدو الصهيوني بحق شعب فلسطين في أرضه المحتلة.

مجرد دخول الميليشيات إلى عدن استوطن القناصة منهم مستشفى الصداقة في الشيخ عثمان، وحولوه بكل مرافقه إلى متارس لقناصة يطلقون رصاص الموت على الأبرياء من بيت الحياة وملاذ الباحثين عن الصحة والشفاء والعافية.

ماذا يمكن أن تدون منظمات حقوق الإنسان أكثر وحشية من احتلال مستشفى وإخراج المرضى والأطباء وتحويله إلى مصنع للموت والقنص وراجمة قذائف؟!!

في المعلا وكريتر والمنصورة وكل شبر تطؤه أقدامهم النجسة؛ حول الحوثيون المستشفيات والمرافق الصحية إلى مواقع عسكرية وثكنات ومراكز تخزين إمداد ومستودعات ذخيرة.

وفي عدن قتلت الميليشيات ثلاث طبيبات وهن يسعفن المصابين من المدنيين الذين جرحتهم رصاصات الوحشية الحوثية، وهل حدث أن يقتل المحارب طبيبًا بل طبيبة تسعف مدنيًا أصيب برصاصاته؟! قطعًا لم يحدث إلا من قِبل ميليشيات الإجرام الحوثية!

ويلاحظ من همجية تصرفات هذه الميليشيات أنها تجاوزت حتى أعراف القبائل وتقاليد اليمنيين التي عرفوا بها وهي عدم التعرض للنساء والأطفال وكبار السن أثناء الحروب.

وقتلت الميليشيات سائق سيارة إسعاف، ومنعت طواقم الإسعاف التابعة للهلال الأحمر وأطباء بلا حدود واللجنة الطبية الشعبية وأكثر من ١٢ منظمة طبية أخرى من تقديم الخدمات الطبية وإسعاف المصابين.

وحسب تقارير متعددة، فقد شهد القطاع الصحي في عدن شللاً شبه كامل من جراء الممارسات العدوانية والانتهاكات في المرافق الطبية، وليس آخر هذه الانتهاكات الهمجية استخدام سيارات الإسعاف لنقل الأسلحة والإمدادات بين مواقعهم القتالية في محافظة عدن وسرقة الوقود من المشافي واستخدامه الآليات العسكرية وترك المرضى يموتون دون علاج.

الحديث عن انتهاكات الميليشيات الحوثية يطول والأرقام تتزايد يومًا بعد آخر، وكان آخر هذه الانتهاكات إعلان المنظمات الأممية والأجنبية عن عدم قدرتها على العمل في عدن؛ بسبب منع الميليشيات لها من العمل، وسرقة المعونات الطبية، وتحويلها للمقاتلين المتوحشين.

هذه أربع محافظات فقط تكشف جانبًا من جرائم الميليشيات الحوثية وجيش علي صالح المتمرد، وفي بقية المحافظات يعاني القطاع الصحي مشاكل عديدة، وقارب على الانهيار من جراء انعدام الوقود وانطفاء الكهرباء وعدم دفع مستحقات العاملين في القطاع وامتناع شركات الأدوية عن إمداد المشافي بأدوية الأمراض المستعصية من جراء المديونيات الكبيرة وسرقة الميليشيات للمخصصات وتحويلها للعمل الحربي ضد اليمنيين.

جرائم لم يشهد التاريخ مثيلاً لها في سجلات الحروب والمواجهات المدونة في صفحاته.. الميليشيات الحوثية وجيش علي صالح استطاعا دخول التاريخ من أوسع أبوابه عبر إنجاز أبشع انتهاك بحق القطاع الصحي والمرضى والأطفال والطبيبات.
 
الحوثيون يحولون ميدان السبعين إلى مطار بديل لهبوط طائرة "الإنقاذ"الإيرانية


ذكرت مصادر محلية وشهود عيان في العاصمة صنعاء ان المسلحين الحوثيون يعملون الان على إزالة الحواجز الإسمنتية في ساحة ميدان السبعين بصنعاء تمهيدا لتحويله الى مدرج لهبوط طائرات إيرانية .


وقال شهود وسكان محليون ان الحوثيون يستميتون لاستقبال الطائرات الإيرانية حتى تصلهم تعزيزات واسلحة عسكرية من ايران لإنقاذهم من الرمق الأخير الذي يمرون فيه إثر الضربات العسكرية القاتلة التي تلقوها من قوات التحالف.

http://www.buyemen.com/news6847.html

^^ عقبال ما يقصفونهم هم و الميدان :)


يبلغ طول الميدان تقريباً 800 متر

وهذا الطول لا أعتقد بأنه مناسب لهبوط طائرة مدنية

من الممكن هبوط طائرة عسكرية لكن عند دخول طائرة عسكرية للأجواء اليمنية

سوف تتحول لهدف مشروع وسوف تستهدف
 
الحوثيون يمنعون إصلاح الكهرباء ويُغرقون اليمن بالظلام
اتهمت لجان المقاومة الشعبية بمحافظة مأرب مسلحي جماعة الحوثي بمنع الفرق الهندسية من الوصول إلى الأماكن المتضررة في خطوط نقل الطاقة الكهربائية وإصلاحها.
وقال بيان أصدرته هذه اللجان، ونشره موقع "يمن برس" إن الحوثيين أطلقوا النار أكثر من مرة على الفرق الهندسية التابعة لمؤسسة الكهرباء ومنعوها من إصلاح الخطوط التي تعرضت للتخريب، بسبب المواجهات المسلحة الدائرة في منطقة الجدعان، شمالي المحافظة.
وأكد البيان أن المصالح العامة والمنشآت الحيوية مسؤولية وطنية لا يجوز المساس بها، لافتاً إلى أن لجان المقاومة أعطت هدنة في أكثر من مرة لدخول الفرق الهندسية وتمكينها من إصلاح خطوط نقل الطاقة في مناطق المواجهات في الجدعان، لكن ميليشيا الحوثي منعت الفرق وأطلقت النار تجاهها.
وكانت مؤسسة الكهرباء اليمنية حذرت من انهيار المنظومة الكهربائية في البلاد.
وقالت المؤسسة إن قطاع الكهرباء أصبح في أسوأ حالاته بسبب توقف وصول مادتي المازوت والديزل لمعظم محطات توليد الطاقة الكهربائية، إضافة إلى عدم تمكّن الفرق الفنية للمؤسسة العامة للكهرباء من إصلاح الأضرار بسبب المواجهات المسلحة في مأرب، وهو ما ضاعف من معاناة المواطنين بسبب طول انقطاع التيار الكهربائي خاصة المستشفيات ومضخات المياه.


 

قصف جوي استهدف مبنى سياحي استخدمه الحوثيين كمستشفى ميداني لهم
أدى لمقتل 60 وجرح 70 حوثي في دمنة جنوب تعز
CD7U9aqUkAEoG9s.jpg:large

 
المقاومة الشعبية في تعز تعلن تشكيل مجلس تنسيق برئاسة الشيخ حمود المِخلافي يضم قادة ميدانيين وعسكريين
 
تقرير سري: إيران تسلح الحوثيين منذ 2009

1-739202.jpg

أرشيفية لمسلحين حوثيين


  • تقرير سري: إيران تسلح الحوثيين منذ 2009
    الجمعة 01 مايو, 2015 - 01:20 بتوقیت أبوظبي

    أبوظبي - سكاي نيوز عربية

    ذكر تقرير سري لخبراء في الأمم المتحدة رفع إلى مجلس الأمن الدولي أن إيران تقدم أسلحة إلى المتمردين الحوثيين في اليمن منذ عام 2009 على الأقل.
    وجاء في التقرير، بعد تحقيق أجراه الخبراء، أن السلطات اليمنية عندما اقتادت عام 2013 سفينة جيهان الإيرانية كانت تنقل أسلحة إلى الحوثيين.

    وتفيد المعلومات، التي تم الحصول عليها بأن "هذه السفينة سبقتها عمليات تسليح أخرى في اليمن تعود إلى العام 2009"، وقد رفع التقرير إلى مجلس الأمن الأسبوع الماضي وتمكنت وكالة فرانس برس من الاطلاع عليه الخميس.

    وذكر التقرير أن الدعم الإيراني العسكري الحالي إلى الحوثيين في اليمن يتسق مع أنماط نقل الأسلحة التي تعود إلى أكثر من 5 سنوات حتى الآن.

    وتنفي ايران الاتهامات بأنها تتدخل في اليمن، في حين تنفذ دول التحالف العربي بقيادة السعودية منذ 26 مارس الماضي لعمليات "عاصفة الحزم" وتلتها عمليات "إعادة الأمل" في مسعى لإعادة الشرعية التي انقلب عليها المسلحون الحوثيون والقوات الموالية لهم.

    وقال التقرير إن سفينة صيد إيرانية جرى احتجازها في فبراير 2011 من جانب السلطات اليمنية، وكانت تحمل 900 صاروخ مضاد للدبابات إيراني الصنع وكانت الشحنة موجهة للمتمردين الحوثيين.

    وبموجب قرار من الأمم المتحدة، اعتمد في عام 2007، لا يحق لإيران بيع أسلحة بموجب الحظر المفروض عليها.

    المصدر سكاى نيوز
 
قتال شرس في تعز وغارات للتحالف على صنعاء

1-741752.jpg

اشتباكات عنيفة في تعز بين المقاومة والحوثيين


  • قتال شرس في تعز وغارات للتحالف على صنعاء
    الجمعة 01 مايو, 2015 - 10:05 بتوقیت أبوظبي

    تعز - سكاي نيوز عربية

    تدور اشتباكات شرسة، الجمعة، بين المقاومة الشعبية في تعز والميليشيات المتمردة التي تحاول السيطرة على المدينة، في وقت قصفت طائرات التحالف العربي مواقع متفرقة للحوثيين.
    وتتركز الاشتباكات في منطقة حوض الأشراف ومحيط مقر السلطة المحلية، بينما سمع دوي انفجارات جراء استخدام الحوثيين والقوات الموالية لهم الأسلحة الثقيلة.

    وتأتي الاشتباكات في أعقاب تشكيل مجلس تنسيق وهيئة استشارية للمقاومة في تعز، بهدف إدارة العمليات ضد الحوثيين، والتنسيق بين أطرافها وحشد الدعم الشعبي لها.

    وقتل خمسة أشخاص وأصيب سبعة آخرون، مساء الخميس، جراء كمين نصبته المقاومة الشعبية لتعزيزات للمتمردين كانت متجهة إلى عدن.

    كما تم تدمير عدد من الآليات في الكمين الذي حدث بين منطقة الدمنة والراهدة شرقي تعز.

    غارات للتحالف

    وشن طيران التحالف العربي عشرات الغارات الجوية في مدن عدة جنوبي اليمن استهدفت مواقع قوات الحوثيين والرئيس السابق علي عبدالله صالح، مما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى في صفوفهم بالإضافة إلى تدمير عربات وأليات عسكرية.

    وتركزت معظم الضربات في مدينة عدن حيث استهدفت تعزيزات عسكرية للحوثيين وقوات صالح كانت قادمة من محافظة أبين بالإضافة إلى تعزيزات أخرى قادمة من بلدة الصبيحة محافظة لحج.

    كما استهدف الطيران مواقع للحوثيين وصالح في مناطق دار سعد والممدارة وخور مكسر والمعلا ورأس عمران وجزيرة العمال وضواحي كريتر .

    وفي صنعاء شن طيران التحالف العربي سلسلة غارات مكثفة، استمرت لساعات على مواقع عسكرية موالية لصالح والحوثيين في مناطق مختلفة من العاصمة.

    و سمع دوي انفجارات حتى الساعات الأولى من فجر الجمعة، حيث جرى استهداف مخازن الذخيرة والأسلحة في جبل نقم شرق صنعاء، ما أسفر عن تضرر بعض المنازل وسقوط قتلى وجرحى في صفوف المدنيين.

    وشنت طائرات التحالف غارات مساء الخميس على مواقع للحوثيين في صعدة شمالي صنعاء، ومنطقة صراوح في محافظة مأرب، حيث تدور مواجهات عنيفة منذ أيام.

    وقالت مصادر محلية إن قوات المتمردين انسحبت من بعض المواقع التي كانت سيطرت عليها في صرواح.


    المصدر : سكاى نيوز
 
مراسل الجزيرة: قتلى من الحوثيين بعد استهدافهم بمنطقة السيل بمحافظة الجوف
 
المقاومة الشعبية في مأرب تواصل صمودها وتدحر الحوثيين

المقاومة الشعبية‬ في ‫مأرب‬ تواجه الحوثيين وتلقنهم دروس قاسية



 
تقرير أممي: إيران تسلح الحوثيين في اليمن منذ 2009

الجمعة 13 رجب 1436هـ - 1 مايو 2015م


عناصر من الحوثيين

  • الأمم المتحدة - فرانس برس
    جاء في تقرير سري لخبراء في الأمم المتحدة رفع إلى مجلس الأمن الدولي أن إيران تقدم أسلحة إلى المتمردين الحوثيين في اليمن منذ العام 2009 على الأقل.

    وجاء التقرير بعد تحقيق أجراه خبراء، بعدما اقتادت السلطات اليمنية عام 2013 سفينة "جيهان" الإيرانية التي كانت تنقل أسلحة.

    وتفيد المعلومات التي تم الحصول عليها بأن "هذه السفينة سبقتها عمليات تسليح أخرى في اليمن تعود إلى العام 2009". وقد رفع التقرير إلى مجلس الأمن الأسبوع الماضي.

    وأحيل هذا التقرير إلى لجنة العقوبات على إيران الأسبوع الماضي، في حين تحاول الأمم المتحدة إعادة تنشيط الوساطة في اليمن.

    وقال الخبراء إن "التحليل يشير أيضاً إلى أن إيران كانت مصدر التسليح وإن المستفيدين هم الحوثيون في اليمن، وربما في بعض الحالات جهات أخرى في البلدان المجاورة".

    وأضاف التقرير أن "الدعم العسكري الحالي من إيران للحوثيين ثبت بعمليات نقل أسلحة على مدى خمس سنوات على الأقل".

    وبالإضافة إلى "جيهان"، حدد الخبراء خمس حالات قامت خلالها سفن إيرانية بنقل أسلحة إلى اليمن.

    وقال التقرير، إنه في أبريل 2009 قام طاقم سفينة إيرانية مجهولة بنقل صناديق أسلحة في المياه الدولية إلى مراكب يمنية. ثم تم نقل الصناديق إلى مزرعة في اليمن لاستخدامها من قبل الحوثيين.

    ووفقاً للتقرير أيضاً، في فبراير 2011 تم ضبط مركب صيد إيراني من قبل السلطات اليمنية أثناء قيامه بنقل 900 صاروخ مضاد للدبابات والطائرات صنعوا في إيران وكانوا متجهين للحوثيين.

    وصدر قرار عن الأمم المتحدة في 2007 يحظر إيران من بيع الأسلحة، ويلزم جميع البلدان بمنع جميع شحنات الأسلحة الإيرانية. وتم تشكيل لجنة للعقوبات يشرف عليها خبراء، لمتابعة تنفيذ هذا الحظر.
المصدر : العربية
 
أميركا: بوارج حربية سترافق السفن التجارية في الخليج

القرار يأتي بعد احتجاز إيران سفينة في المياه الدولية بالمضيق

الجمعة 13 رجب 1436هـ - 1 مايو 2015م


سفينة حربية أميركية

  • واشنطن - فرانس برس
    بدأت البحرية الأميركية بـ"مرافقة" السفن التجارية التي تحمل علماً أميركيا في مضيق هرمز، حسبما أعلن الخميس مسؤولون في وزارة الدفاع الأميركية، بعد يومين من اعتراض إيران لسفينة تجارية ترفع علم جزر مارشال.

    وقال المسؤولون إن "سفن البحرية ستكون في المنطقة نفسها" التي تتواجد فيها السفن التجارية و"على اتصال" معها، ولكنها ليست مرافقة لصيقة.

    وأكد أن هذه السفن "ستكون قريبة بما فيه الكفاية كي تتدخل إذا تطلب الأمر ذلك".

    وأشارت المصادر إلى أن هذه المرافقة لا تتطلب زيادة في الوجود البحري الأميركي في المنطقة لأنه يوجد ما يكفي من السفن الأميركية في المنطقة.

    وتتواجد مدمرة "فراغوت" في منطقة مضيق هرمز مع ثلاث سفن دورية.
  • المصدر : العربية
 
البنتاغون: بوارج أميركية قد ترافق سفن دول أخرى عبر مضيق هرمز

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية الجمعة احتمال مرافقة بوارج حربية أميركية للسفن التجارية التابعة لدول أخرى عبر مضيق هرمز.

وأفاد المتحدث باسم البنتاغون بأن المباحثات في هذا الشأن سارية مع بعض الدول لكن لم يتم اتخاذ قرار نهائي إلى غاية الآن.

وكانت إيران قد احتجزت الثلاثاء سفينة تجارية ترفع علم جزر مارشال أثناء مرورها من مضيق هرمز.

وأطلقت السفينة التابعة لشركة "مايرسك تيغريس" نداء استجابت له البحرية الأميركية المتواجدة في منطقة قريبة.

ونددت واشنطن بالتصرف الذي أقدمت عليه البحرية الإيرانية بعد أن أطلقت باتجاهها طلقات تحذيرية لإرغامها على التوجه إلى أحد المرافئ في جزيرة لارك الإيرانية. ووصف البنتاغون هذا السلوك بـ"غير اللائق".


Read more: http://www.alhurra.com/content/us-iran-vessels-warships/270142.html#ixzz3Yu4CthHj
 
5dg99936.bmp

مقتل 20 حوثيا في غارة للتحالف العربي استهدفت مقرا لهم في شارع ميناء المعلا بمدينة عدن
 
الحرب في اليمن: الطيران السعودي يغير على "حي سكني في صنعاء"
شنت طائرات سعودية غارات على حي سكني في العاصمة اليمنية صنعاء خلال الليل، مما أدى إلى مقتل عشرة مدنيين، حسب الأهالي.

وقدرت وكالة سبأ الإخبارية القريبة من الحوثيين عدد القتلى في حي "صوان" بعشرين قتيلا وقالت إن خمسين شخصا جرحوا جراء الغارات.

وقالت الوكالة إن طواقم الإسعاف هرعت إلى الحي لمحاولة إنقاذ السكان من تحت الأنقاض.

وجاءت هذه الغارة بعد أيام من قصف مدرج مطار صنعاء، وأدت الأضرار التي تكبدها المطار إلى وقف إرسال مواد الإغاثة إلى اليمن، حسب مسؤولين

http://www.bbc.co.uk/arabic/middleeast/2015/05/150501_saudi_houthi_clashes

اطلقوك ؟!! :mad:

كانوا رابطينك .. مين اللي اطلقك ؟!! o_O
 
الآن برنامج نقطة نظام على قناة العربية و يستضيف العميد الركن أحمد عسيري
 
للتذكير: اعزائي الأعضاء المشاركات يجب أن تكون بالفصحى.
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى