اولا لم نخون الباكستانيين لكن لن نعتمد عليهم في حماية امننا ونحن قادرين ان نحميه كعرب اما اوردوغان فانا اعتبره خائن وله اجنده معادية لنا بغض النظر عن مايقوله مؤيدي الاخوان المسلمين عنه ومحاولة تلميعه و ربطه بأمننا القومي لان كلامهم لايسنده اي وقائع على الارض .
ولكن لننتظر هذه الصدمة التي اعلم جيدا انها ستكون كصدمة تغيير السياسة الخارجية للملك سلمان الذي اغرم فيه الاخوان فجأة دون سابق انذار بعد ان كانوا يعتبرونه مصاب بالزهايمر وغير مؤهل لقيادة البلد ........... الصدمة الحقيقية انهم لايزالون على قوائم الارهاب
ولم يشفع لهم اوردوغان