كل الدول التي سارعت بالإشادة بقرار إنهاء عملية عاصفة الحزم دول مغرضة و سياستها بشكل عام لا يصلح القول أنهم حلفاء
و قصدي تحديداً تركيا و باكستان لأنهم تقريباً تصريحاتهم جائت بنفس صيغة التصريح الإيراني : ( نرحب بإنهاء عاصفة الحزم )
و بغض النظر هل الإنهاء له إنعكاس على العمليات أم لا . لكن يمكن الجزم أنهم غير راضين عن العملية أساسا بشكل عام خصوصاً إنهم لم يدعموا العملية بأي شكل لوجيستي أو عسكري و ما صرحوا به في البداية كان مجرد كلام على ورق
و زيارة لرئيس او وزير دفاع لن تغير حقيقة أنه موقفهم كان سلبي و غير مقنع و ليس على قدر ما قدم لهم من خدمات في سنين و عقود سابقة
و موقفهم كان مائع خصوصاً أنهم قالوا انه رؤيتهم تتطابق مع رؤية ايران تارة و مع رؤيتنا تارة و هو النقيض المستحيل و كل ما يفعلونه هو بيع الكلام في الحقيقة للمحافظة على مصالحهم معنا و مع ايران في ذات الوقت و كانهم يتعاملون مع بهائم
و السيف أصدق أنباءً من الكتب كما يقول الشاعر
و قصدي تحديداً تركيا و باكستان لأنهم تقريباً تصريحاتهم جائت بنفس صيغة التصريح الإيراني : ( نرحب بإنهاء عاصفة الحزم )
و بغض النظر هل الإنهاء له إنعكاس على العمليات أم لا . لكن يمكن الجزم أنهم غير راضين عن العملية أساسا بشكل عام خصوصاً إنهم لم يدعموا العملية بأي شكل لوجيستي أو عسكري و ما صرحوا به في البداية كان مجرد كلام على ورق
و زيارة لرئيس او وزير دفاع لن تغير حقيقة أنه موقفهم كان سلبي و غير مقنع و ليس على قدر ما قدم لهم من خدمات في سنين و عقود سابقة
و موقفهم كان مائع خصوصاً أنهم قالوا انه رؤيتهم تتطابق مع رؤية ايران تارة و مع رؤيتنا تارة و هو النقيض المستحيل و كل ما يفعلونه هو بيع الكلام في الحقيقة للمحافظة على مصالحهم معنا و مع ايران في ذات الوقت و كانهم يتعاملون مع بهائم
و السيف أصدق أنباءً من الكتب كما يقول الشاعر
التعديل الأخير: