saudi.news24

تحركات كبرى في اليمن تنذر بمواجهات واسعة النطاق وقد تكون المعركة الفاصلة في اليمن



الحوثي له فترة يحشد قوات على الحدود ويخرج دفعات ب اسم حرس الحدود و قوات طوفان الاقصى
 
saudi.news24

منذ زمن وهناك تحالف سري بين الحوثيين وتنظيم داعش والقاعدة في اليمن وكل طرف من هذه المليشيات يقوم بدعم الاخر في المعارك ضد اليمنيين والسعوديين ولكن اليوم نجد تحالف علني ظم مليشيات ارهابية من القارة الافريقية مثل حركة الشباب الصومالية وقد تم امداد هذه المليشيات بالصواريخ والمتفجرات خلال الاشهر الماضية وجلب مقاتلين ومرتزقه افارقه للقتال في اليمن كما حصل سابقا ودعم هذه التقارير والاخبار المتناقلة تقرير اممي جديد عن تحالف حوثي مع تنظيمي القاعدة و حركة الشباب الصومالية
 
1730840423742.png

نائب رئيس الدائرة الإعلامية لحزب الإصلاح عدنان العديني على منصة إكس:
الواقع السياسي اليمني أثبت حاجةً ماسة منذ فترة - وليس من اليوم - لتوحيد الجهود والطاقات صوب الغاية التي يتطلع إليها شعبنا؛ وهدفه المنشود باستعادة الدولة المختطفة؛ والمسار السياسي حتماً سيقود إلى حل للمشكلات؛ وفي أسوأ الأحوال لن يكون مشكلة بذاته كما هو الحال مع ما عداه من خيارات.

الأحزاب السياسية اليمنية ومثلها القوى والمكونات الأخرى الفاعلة ما زالت قادرة على إنتاج أفكارا للحل، والتوافق الذي شهدته مدينة عدن اليوم هو خطوة في الإتجاه الصحيح، وفوق أنه استجابة لحاجة اللحظة، هو حل أيضا، أو على أقل تقدير مفتاحاً رئيسيا للحل الذي طال البحث عنه.
 
الجنوبيين يتظاهرون اليوم أمام قاعة إقامة مؤتمر إشهار التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية في فندق كورال بالعاصمة المؤقتة عدن، جنوبي البلاد.
 
1730840735329.png


بحث رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي مع الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي أمن الملاحة الدولية في البحر الأحمر وخليج عدن، في ظل استمرار هجمات مليشيا الحوثي على سفن الشحن وتداعيات ذلك على المصالح المصرية.

أعمال الدورة الثانية عشرة للمنتدى الحضري العالمي في العاصمة المصرية القاهرة، حسب وكالة الأنباء اليمنية (سبأ).

ووفقا للوكالة فقد تطرقت المباحثات إلى العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين والقضايا ذات الاهتمام المشترك، كما تطرقت لتطورات الشأن اليمني، والأوضاع في المنطقة وتداعياتها الاقتصادية والأمنية، بما في ذلك التطورات في البحر الأحمر، وخليج عدن، والجهود الرامية لخفض التصعيد، واستعادة استقرار، وأمن الملاحة الدولية.

وأطلع العليمي، نظيره المصري على "مستجدات جهود الوساطة الإقليمية والدولية لإطلاق عملية سياسية تحت رعاية الأمم المتحدة، في ظل تعنت المليشيات الحوثية الإرهابية المدعومة من النظام الايراني، مؤكدا انفتاح الحكومة على مختلف المبادرات لإحلال السلام في البلاد على أساس مرجعيات الحل الشامل".
 
1730840810893.png


جنرال بريطاني سابق: الحوثيون أصبحوا يشكلون تهديدا كبيرا وآن الأوان للتعامل معهم بقوة أكبر

عين الإخبارية- متابعات
أفادت صحيفة ذا صن البريطانية عن العقيد السابق في الجيش البريطاني، ريتشارد كيمب قوله، إن التعامل مع الحوثيين يجب أن يكون الآن "أولوية قصوى" بالنسبة للغرب، محذرا من أن المتمردين الحوثيين المدعومين إيران أصبحوا يشكلون الآن تهديدا "كبيرا".

وقال العقيد ريتشارد كيمب (65 عاما) لصحيفة "ذا صن" البريطانية إن الحوثيين في اليمن "لم يتضرروا إلى حد كبير" من الحرب الإسرائيلية على سبع جبهات - ولا يزالون يتمتعون "بقدرات كبيرة".

وأضاف، إنه في حين قامت إسرائيل بلا رحمة بالقضاء على سلسلة القيادة في حزب الله واغتالت زعيم حماس يحيى السنوار، فقد آن أوان التعامل مع الحوثيين في اليمن، مشيرا إلى "الحوثيين لم يتعرضوا لأضرار كبيرة حتى الآن. ونحن بحاجة إلى الحذر من تهديد إرهابي محتمل أكبر مما نراه منهم الآن".

وبينما واصلت إسرائيل حربها ضد حماس في غزة، سعى المتمردون الحوثيون إلى مساعدة صديقهم الإيراني من خلال إرهاب السفن في البحر الأحمر وخليج عدن. وفي هذا الشهر وحده، أطلقت الميليشيات المدعومة من إيران قاربًا مسيرًا محملاً بالمتفجرات على ناقلة نفط بريطانية .

وقال العقيد كيمب الذي قاد القوات البريطانية في أفغانستان: "إن الحوثيين لديهم قدرات كبيرة". أعتقد أنه ينبغي أن يكون من الأولويات القصوى للدول الغربية محاولة التعامل مع الحوثيين.لقد كانت هناك ضربات ضدهم، ولكنها كانت رمزية إلى حد كبير."

وتابع "أعتقد أن الوقت سيحين قريبًا حيث سيتعين التعامل معهم بقوة أكبر"، لافتا إلى أن "تطور" الهجوم الذي يشنه الحوثيون منذ عام "أصبح ممكنا بفضل التسليح والتمويل والرعاية الإيرانية".

وكانت هذه الهجمات "فعالة بشكل خاص" بسبب "الفوضى" التي ألحقتها بالملاحة الدولية في البحر الأحمر.وأضافت الهجمات البحرية المزيد من الفوضى إلى منطقة الشرق الأوسط، في الوقت الذي امتدت فيه التأثيرات العنيفة للحرب التي تشنها إسرائيل في غزة إلى مختلف أنحاء المنطقة، مع اتهام إيران بتأجيج الفوضى.

وتعهد زعماء الحوثيين بمواصلة هجماتهم في البحر الأحمر حتى توقف إسرائيل هجومها على غزة. وعلى الرغم من التهديدات المتكررة من الغرب والضربات المشتركة التي تنفذها الولايات المتحدة والمملكة المتحدة ضد معاقلهم في اليمن، فإن وكيل إيران الإرهابي يبدو أنه لم يرتدع بعد.

وبعد مرور ما يقرب من عام، لا يزال الحوثيون يسيطرون على ناقلة السيارات، السفينة جالكسي ليدر ويستخدمونها كغنيمة لاستفزاز الغرب. وتشير التقارير إلى أن فلاديمير بوتن يساعد الآن الحوثيين في مهاجمة السفن البريطانية والأمريكية، مما يضع روسيا والغرب في مسار تصادمي.

وحذر العقيد كيمب من أن القضاء على جيش الإرهاب المدعوم من إيران لن يكون "مهمة سهلة"، موضحا أن المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة حاولتا التعامل مع التهديد الذي يشكله الحوثيون لسنوات عديدة - لكنهما "لم تصلا إلى حد كبير فيه".

وقال العقيد كيمب إن "الحوثيين منظمة فعالة للغاية. كما يستخدمون الصواريخ الباليستية بعيدة المدى والطائرات بدون طيار . "

وأضاف، "في وقت مبكر من الحملة، اندلعت أول حرب فضائية على الإطلاق عندما أطلق الحوثيون صاروخًا باليستيًا.وخرج مساره خارج الغلاف الجوي للأرض، وتم اعتراضه بواسطة صاروخ إسرائيلي من طراز "حيتس 3" ، خارج الغلاف الجوي للأرض.

وبحسب تعبيره"كان هذا أول مثال على الصراع في الفضاء الذي شهدناه في التاريخ. وهذا يظهر لك مستوى التطور الذي أصبح ممكنا بفضل التسليح والتمويل والرعاية الإيرانية".

وقال العقيد كيمب إنه على الرغم من أن إيران لديها "سيطرة أكبر بكثير" على حزب الله، إلا أنها لا تزال تسيطر على الحوثيين من حيث التمويل والأسلحة. ولقد أصبح المتمردون أقل تركيزا بالنسبة لإسرائيل والغرب خلال العام الماضي.

وأضاف: "أعتقد أن هذه منطقة يجب أن ننتبه إليها في المستقبل، فهي تشكل تهديداً إرهابياً أعظم مما نراه الآن" مبينا، أن "هناك مجموعة من الخيارات أمام إيران للنظر فيها بينما تحاول معرفة كيفية إصلاح الضرر الذي حدث بالفعل."

وقال العقيد كيمب إن أحد الخيارات هو أن "تتمسك" إيران بجماعة إرهابية أخرى - مثل القاعدة وتنظيم الدولة الإسلامية - "لمنحهم قدرات أكبر".

وحذر قائلا "يمكننا أن نكون متأكدين من شيء واحد - هذه المنظمات الإرهابية ستظل تشكل تهديدا، ليس فقط في الشرق الأوسط ، بل وأيضا في جميع أنحاء العالم".
 
1730840894688.png


صعوبات تقنية تؤجل عرض اعترافات متهمي خلايا الاغتيالات في عدن والضالع

عين الإخبارية- متابعات
عقدت المحكمة الجزائية بالعاصمة المؤقتة عدن، يوم الاثنين، الموافق 4 نوفمبر 2024، الجلسة العاشرة برئاسة القاضي يحيى محمد السعيدي، لمحاكمة عناصر في خلايا الاغتيالات بمحافظتي عدن والضالع.

ووفقا لمصادر حقوقية تحدثت لموقع " المصدر أونلاين "، فقد تناولت الجلسة القضية رقم 59 المرفوعة من النيابة الجزائية ضد المتهمين عنتر كردوم وآخرين بتهمة الاشتراك في عصابة مسلحة نفذت عمليات اغتيالات في محافظتي عدن والضالع.

وبحسب المصادر فقد قدمت النيابة خلال الجلسة، وثائق تتضمن منشوراً يؤكد وجود تصفيات واغتيالات في منطقة الضالع، بالإضافة إلى مقاطع فيديو تحتوي على اعترافات لبعض المتهمين، ومنهم حكم عبد القوي، وعماد عبد الواحد، ومحمد علي أحمد، ومروان عبد الكريم، وياسين الجيلاني.

وأشارت إلى أن المحكمة الجزائية واجهت أثناء عرض مقاطع الفيديو، صعوبات تقنية نتيجة لضعف الصوت وانقطاع الكهرباء، مما حال دون إتمام العرض، لتتقدم النيابة بطلب منحها فرصة لإحضار المعدات اللازمة، بهدف تمكينها من إكمال عرض الأدلة والشهود في الجلسات المقبلة.

وأوضحت أن المحكمة الجزائية أقرت في ختام الجلسة تأجيل الجلسة إلى 18 نوفمبر 2024، ووجهت النيابة بضرورة توفير الأجهزة اللازمة لاستكمال عرض الأدلة وإحضار الشهود المطلوبين.
 
تحركات مجلس الانتقالي (الجنوبيين)
تحركات للاخونجية في عدن وتعز

تحركات الحوثيين و تحركات لتنظيم القاعدة جلب اعداد كبيرة من الافارقة خلال الاشهر الماضية
الوضع خطير في اليمن والحكومة اليمنية قد تتمزق قريبا
 
عودة
أعلى