اليمن صارت كابوس علينا بصراحة حتى لو دخلنا بكل ثقلنا البري واخذنا المهمة من الشرعية فهذا راح يسبب الالاف من الوفيات وبنفس الوقت سننتقل من التعامل مع الحوثي للتعامل مع القبائل اليمنية والادوات الاخرى المتبقية من دولة علي عبدالله صالح الفاسدة هذا غير الجنوبيين ورغبتهم في الاستقلال. اعتقد ان المملكة بحاجة للخروج من اليمن مع اعادة ترسيم الحدود وخلق منطقة عازلة مثل الDMZ ما بين الكوريتين وايضا مثل اسرائيل الي تسيطر على مواقع مهمة لحماية امنها مع لبنان واي تحركات من حزب الله تقوم بضربها وتكتفي بذلك. الحوثي يقتات على تحويلات الجالية اليمنية ويقتات على الحرب الي توحد الشمال المليء بالجهل ضدنا والافضل هو تركه وحيدا على امل ان سياساته الداخلية وفشل ادارته تسقطه.

سبب فشلنا جزئيا الضغط الدولي الي اوقف بعض عملياتنا وجزئيا عسكري قواتنا البرية ليست بالحجم المناسب ولا التدريب والتجهيز المناسب الي تجعله يقود مهام برية ضخمة داخل اليمن ومحيطنا مو افضل منا. والحروب البرية هيا كابوس لوجستي عملياتي لكل دولة بالعالم حتى الولايات المتحدة مثلا تضررت او خسرت 42% من معداتها بالعراق مثلا وبنفس الوقت هيا طبيعة اليمن الاجتماعية والسياسية والتي تجعل حرب برية واسعة النطاق شيء كارثي لنا. الفوز السعودي يكون بمنطقة عازلة واعادة ترسيم الحدود حتى يكون لنا افضلية في اي معركة مستقبلية واخراج الجالية اليمنية الي تحويلاتهم تعطي الحوثيين متنفس اقتصادي.

ضربات كل فترة تستهدف اسلحة الحوثي الثقيلة من منصات درونات وصواريخ بالستية ومخازن سلاح وغيره واذا كان في فصائل محلية جادة مستقبلا في اسقاط الحوثي من الممكن دعمها ولكن غير كذا فما اشوف حل اليمن دولة بئيسة صراحة.
اظن انه يعانون من قلة الأفراد الان القصف الجوي كان له دور كبير العملية الجويه في سبع سنوات تعادل تقريبا العملية الجوي المستمره 20 سنه في حرب أفغانستان
 
اظن انه يعانون من قلة الأفراد الان القصف الجوي كان له دور كبير العملية الجويه في سبع سنوات تعادل تقريبا العملية الجوي المستمره 20 سنه في حرب أفغانستان
كم العمل الجوي بافغانستان وكم بعاصفة الحزم … فعلا يعانون من هالشي حسب ما يشاع
 
وفقا لموقع شيبا الاستخباراتي
كان لتورط جماعة الحوثي اليمنية في الحرب بين الإسرائيليين والفلسطينيين تأثير سلبي على محادثات السلام في اليمن. قد يهدد تجميد المفاوضات بين الحكومة اليمنية والحوثيين تحت رعاية سعودية عمانية جميع الخطوات السابقة التي أدت إلى وقف الحرب في اليمن.

كان تجميد المفاوضات قرارا مفاجئا بعد أن اقترب الحوثيون والحكومة اليمنية من توقيع اتفاق سلام كان من المفترض أن يتم في 25 نوفمبر في الرياض.

ذكرت التقارير أن الحوثيين طرحوا مطالب جديدة، مما أعاقت توقيع الاتفاق. ومع ذلك، أخبرت المصادر شيبا إنتليجنس أن الأمريكيين طلبوا من حلفائهم السعوديين والعمانيين وقف أي مفاوضات مع الحوثيين بعد أن أعلنت المجموعة عن استهداف ممرات الشحن الدولية والاستيلاء على سفينة غالاكسي ليدر المرتبطة بإسرائيل.

يسعى الأمريكيون إلى الضغط على الحوثيين لوقف إطلاق الصواريخ ومهاجمة السفن وتهديد ممرات التجارة الدولية في البحر الأحمر.

في خطاب لإحياء ذكرى استقلال جنوب اليمن في 30 نوفمبر 1967، قال رئيس المجلس السياسي للحوثيين، مهدي المشيط: "أذكر قيادة التحالف بأننا قطعنا معا خطوة مهمة على طريق السلام، ولم يعد هناك أي مبرر لأي تردد أو تردد في المشاركة في تدابير بناءة لبناء الثقة، وخاصة فيما يتعلق بالجوانب الإنسانية والاقتصادية".

ودعا إلى جدولة خطوات عملية لرفع القيود المفروضة على الموانئ والمطارات وسحب القوات الأجنبية من الأراضي والمياه اليمنية.

قال الشاط إن واشنطن بحاجة إلى تغيير سلوكها "العدائي" الذي لا يخدم السلام في المنطقة. وحذر من أي تصعيد، قائلا: "أي إجراء يضر بمصالح الشعب اليمني سيكون بمثابة إعلان حرب وسيتم التعامل معه على هذا الأساس".

يدعو وزراء خارجية مجموعة السبع المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران إلى وقف التهديدات للشحن الدولي والإفراج عن سفينة استولوا عليها في وقت سابق من هذا الشهر.

قال بيان صادر عن وزراء خارجية مجموعة السبع: "ندعو الحوثيين بشكل خاص إلى الوقف الفوري للهجمات على المدنيين والتهديدات التي تتعرض لها ممرات الشحن الدولية والسفن التجارية والإفراج عن قائد M/V Galaxy وطاقمه، الذي تم الاستيلاء عليه بشكل غير قانوني من المياه الدولية في 19 نوفمبر".

تضم مجموعة السبع كندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والمملكة المتحدة والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي.

في رده على بيان مجموعة السبع، قال المتحدث باسم جماعة الحوثيين، محمد عبد السلام، إن قواتهم البحرية ملتزمة بحماية مياهها، والهجمات التي شنتها خلال الأيام الماضية استهدفت السفن الإسرائيلية فقط.

قبل هجمات الحوثيين على السفن الإسرائيلية، كان على وشك توقيع اتفاق سلام بين الجانبين المتحاربين في اليمن تحت رعاية المملكة العربية السعودية والعمانية. في أكتوبر من هذا العام، ناقش وزير الدفاع السعودي، الأمير خالد بن سلمان، تلك الصفقة مع مجلس القيادة الرئاسية اليمنية، الذي يرأسه الدكتور. رشاد العليمي.

تعتمد الصفقة على ثلاث مراحل. في المرحلة الأولى، ستتوقف الحرب، وستفتح المطارات، وسيتم رفع القيود المفروضة على الموانئ، إلى جانب فتح الطرق ودفع الرواتب والإفراج عن المحتجزين.

ستكون المرحلة الثانية هي إطلاق عملية سياسية مع انسحاب كامل للقوات الأجنبية، وستناقش المرحلة الثالثة شكل الدولة.

بعد يومين من القبض على الحوثيين للسفينة في 19 نوفمبر، قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي جون كيربي: "في ضوء الاستهداف الأخير للمدنيين من قبل الحوثيين، والآن قرصنة سفينة في المياه الدولية، بدأنا مراجعة التصنيفات الإرهابية المحتملة، وسننظر في خيارات أخرى مع حلفائنا وشركائنا أيضا".

أعرب مفاوضو السلام عن قلقهم بشأن مصير عملية السلام في اليمن بعد هجمات الحوثيين على إسرائيل. دعا المبعوث الأمريكي الخاص إلى اليمن، الأطراف المتحاربة في البلاد إلى عدم إهدار جهود السلام. قال في 8 نوفمبر: "لقد أحرزنا تقدما هائلا في عملية السلام، ولا ينبغي تبديد جهود السلام هذه". وصف لينديركينج التصعيد الحوثي بأنه "أسوأ خوف له"
 
وفقا لموقع شيبا الاستخباراتي
كان لتورط جماعة الحوثي اليمنية في الحرب بين الإسرائيليين والفلسطينيين تأثير سلبي على محادثات السلام في اليمن. قد يهدد تجميد المفاوضات بين الحكومة اليمنية والحوثيين تحت رعاية سعودية عمانية جميع الخطوات السابقة التي أدت إلى وقف الحرب في اليمن.

كان تجميد المفاوضات قرارا مفاجئا بعد أن اقترب الحوثيون والحكومة اليمنية من توقيع اتفاق سلام كان من المفترض أن يتم في 25 نوفمبر في الرياض.

ذكرت التقارير أن الحوثيين طرحوا مطالب جديدة، مما أعاقت توقيع الاتفاق. ومع ذلك، أخبرت المصادر شيبا إنتليجنس أن الأمريكيين طلبوا من حلفائهم السعوديين والعمانيين وقف أي مفاوضات مع الحوثيين بعد أن أعلنت المجموعة عن استهداف ممرات الشحن الدولية والاستيلاء على سفينة غالاكسي ليدر المرتبطة بإسرائيل.

يسعى الأمريكيون إلى الضغط على الحوثيين لوقف إطلاق الصواريخ ومهاجمة السفن وتهديد ممرات التجارة الدولية في البحر الأحمر.

في خطاب لإحياء ذكرى استقلال جنوب اليمن في 30 نوفمبر 1967، قال رئيس المجلس السياسي للحوثيين، مهدي المشيط: "أذكر قيادة التحالف بأننا قطعنا معا خطوة مهمة على طريق السلام، ولم يعد هناك أي مبرر لأي تردد أو تردد في المشاركة في تدابير بناءة لبناء الثقة، وخاصة فيما يتعلق بالجوانب الإنسانية والاقتصادية".

ودعا إلى جدولة خطوات عملية لرفع القيود المفروضة على الموانئ والمطارات وسحب القوات الأجنبية من الأراضي والمياه اليمنية.

قال الشاط إن واشنطن بحاجة إلى تغيير سلوكها "العدائي" الذي لا يخدم السلام في المنطقة. وحذر من أي تصعيد، قائلا: "أي إجراء يضر بمصالح الشعب اليمني سيكون بمثابة إعلان حرب وسيتم التعامل معه على هذا الأساس".

يدعو وزراء خارجية مجموعة السبع المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران إلى وقف التهديدات للشحن الدولي والإفراج عن سفينة استولوا عليها في وقت سابق من هذا الشهر.

قال بيان صادر عن وزراء خارجية مجموعة السبع: "ندعو الحوثيين بشكل خاص إلى الوقف الفوري للهجمات على المدنيين والتهديدات التي تتعرض لها ممرات الشحن الدولية والسفن التجارية والإفراج عن قائد M/V Galaxy وطاقمه، الذي تم الاستيلاء عليه بشكل غير قانوني من المياه الدولية في 19 نوفمبر".

تضم مجموعة السبع كندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والمملكة المتحدة والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي.

في رده على بيان مجموعة السبع، قال المتحدث باسم جماعة الحوثيين، محمد عبد السلام، إن قواتهم البحرية ملتزمة بحماية مياهها، والهجمات التي شنتها خلال الأيام الماضية استهدفت السفن الإسرائيلية فقط.

قبل هجمات الحوثيين على السفن الإسرائيلية، كان على وشك توقيع اتفاق سلام بين الجانبين المتحاربين في اليمن تحت رعاية المملكة العربية السعودية والعمانية. في أكتوبر من هذا العام، ناقش وزير الدفاع السعودي، الأمير خالد بن سلمان، تلك الصفقة مع مجلس القيادة الرئاسية اليمنية، الذي يرأسه الدكتور. رشاد العليمي.

تعتمد الصفقة على ثلاث مراحل. في المرحلة الأولى، ستتوقف الحرب، وستفتح المطارات، وسيتم رفع القيود المفروضة على الموانئ، إلى جانب فتح الطرق ودفع الرواتب والإفراج عن المحتجزين.

ستكون المرحلة الثانية هي إطلاق عملية سياسية مع انسحاب كامل للقوات الأجنبية، وستناقش المرحلة الثالثة شكل الدولة.

بعد يومين من القبض على الحوثيين للسفينة في 19 نوفمبر، قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي جون كيربي: "في ضوء الاستهداف الأخير للمدنيين من قبل الحوثيين، والآن قرصنة سفينة في المياه الدولية، بدأنا مراجعة التصنيفات الإرهابية المحتملة، وسننظر في خيارات أخرى مع حلفائنا وشركائنا أيضا".

أعرب مفاوضو السلام عن قلقهم بشأن مصير عملية السلام في اليمن بعد هجمات الحوثيين على إسرائيل. دعا المبعوث الأمريكي الخاص إلى اليمن، الأطراف المتحاربة في البلاد إلى عدم إهدار جهود السلام. قال في 8 نوفمبر: "لقد أحرزنا تقدما هائلا في عملية السلام، ولا ينبغي تبديد جهود السلام هذه". وصف لينديركينج التصعيد الحوثي بأنه "أسوأ خوف له"
الحوثي يعاني من القوات الغير منضبطة التي تسيطر عليها دول اقليمية ولا يستطيع فعل شيء لها ويجاريها عندي توقع انه يريد ان يتخلص منها بعد ان انتهت الحرب
لكن اركز على ما قاله كيري في
بدأنا مراجعة التصنيفات الإرهابية المحتملة، وسننظر في خيارات أخرى مع حلفائنا وشركائنا أيضا".
لا دور للسعودية في هذا فقد تخلصت من عبئ والقته عليهم وخففت من الدوريات البحرية في تلك المنطقه
 

من تحت سلطة الحوثي سيعانون الله المستعان كثير كان معتمد على هذه البرامج
 
اظن انه يعانون من قلة الأفراد الان القصف الجوي كان له دور كبير العملية الجويه في سبع سنوات تعادل تقريبا العملية الجوي المستمره 20 سنه في حرب أفغانستان
كم العمل الجوي بافغانستان وكم بعاصفة الحزم … فعلا يعانون من هالشي حسب ما يشاع


مافيه مقارنة بين قدرات الحوثيين وبين قدرات طالبان

ثم كيف يكون هناك نقص أفراد أصلاً؟

حتى لو فرضنا أن اللواء فيه عدد جنود قليل يمكن وقتها بكل بساطة تعزيز اللواء بقوات إضافية

يمكن تركيز الاقلية لديك في محورين بدل جبهة كاملة

إلخ
 
رويترز : السعودية طلبت من الولايات المتحدة ضبط النفس في الرد على هجمات الحوثيين على السفن الحربية الأمريكية.

😂
 


هل تتوقع بعد الاتفاق ان الحوثي سيلتزم به ؟ هل سيعود فصيل سياسي يمني فقط ولن يتلقى اوامره من ايران ؟

بعد مشاهد ضرب سفن ويوم القدس ورفع صور سليماني وحسن نصر الله والخميني لا اتوقع حقيقه ان الاتفاق السياسي قد يغير الحوثيين هم فصيل عقائدي يتلقى توجيهه من ايران وسيبقى على هذا الحال .

اتوقع انه سيشارك في الحكومة مثله كمثل حزب الله وسيبقى فصيل سياسي وعسكري مسلح هذا على اقل تقدير ان لم يسيطر على الدوله بأكملها بعد تغيير المناهج وتكريس المشرفين على كل نواحي الحياه .
 
هل تتوقع بعد الاتفاق ان الحوثي سيلتزم به ؟ هل سيعود فصيل سياسي يمني فقط ولن يتلقى اوامره من ايران ؟

بعد مشاهد ضرب سفن ويوم القدس ورفع صور سليماني وحسن نصر الله والخميني لا اتوقع حقيقه ان الاتفاق السياسي قد يغير الحوثيين هم فصيل عقائدي يتلقى توجيهه من ايران وسيبقى على هذا الحال .

اتوقع انه سيشارك في الحكومة مثله كمثل حزب الله وسيبقى فصيل سياسي وعسكري مسلح هذا على اقل تقدير ان لم يسيطر على الدوله بأكملها بعد تغيير المناهج وتكريس المشرفين على كل نواحي الحياه .

بكيفه يلعب على مايشتهي دامه ما تجاوز الخطوط الحمرا
 
هل تتوقع بعد الاتفاق ان الحوثي سيلتزم به ؟ هل سيعود فصيل سياسي يمني فقط ولن يتلقى اوامره من ايران ؟

بعد مشاهد ضرب سفن ويوم القدس ورفع صور سليماني وحسن نصر الله والخميني لا اتوقع حقيقه ان الاتفاق السياسي قد يغير الحوثيين هم فصيل عقائدي يتلقى توجيهه من ايران وسيبقى على هذا الحال .

اتوقع انه سيشارك في الحكومة مثله كمثل حزب الله وسيبقى فصيل سياسي وعسكري مسلح هذا على اقل تقدير ان لم يسيطر على الدوله بأكملها بعد تغيير المناهج وتكريس المشرفين على كل نواحي الحياه .

ان شاء الله يتزوج اليمنيين واليمنيات .

لا شأن لنا .


حدودنا ، وكل واحد يشيل شوكه بايده .
 
بكيفه يلعب على مايشتهي دامه ما تجاوز الخطوط الحمرا

تغيير مناهج الشعب وجعلهم على عقيدته .

ضرب السفن واقفال مضيق باب المندب .

الدعم الايراني اللامحدود .

كلها تجاوز للخطوط الحمرا
 
ان شاء الله يتزوج اليمنيين واليمنيات .

لا شأن لنا .


حدودنا ، وكل واحد يشيل شوكه بايده .

بعد تثبيته للوضع داخليا في اليمن وسيطرته على كل شيء

مالذي سيمنعه لاحقا بتعليمات ايرانيه من مضايقه سفن سعوديه او عمل اشكاليات على الحدود ؟
 
عودة
أعلى