اكتمال تطوير المدرعة المصرية BTR-50

يا باشا فين التطوير وكمان فين الصور طيب تعالو ننقاش تطوير خاص نقدمه احنا
مفيش صور ده خبر من على موقع janes
ولم يتم اى طرح معلومات مفصلة عن التطوير حتى
ومن المعروف ان تطوير اى مركبة لمصر يكون على حسب طلباتنا
 
هى فعل كانت بتتعرض لاعطال الفتره الاخيرة ودلوقتى تم تطويرها بمحرك وناقل حركة جديد واكيد تم تغيرر ضفائر الكهرباء للمحرك ولوازم الحركة
ومادام تم تغيير المحرك ولوازمة سيقضي على مشكلة الاعطال والتوقف والغرق
واللهى يا اخى عيب علينا نتكلم ونضيع وقتنا فى مناقشة مثل هذة الخرده التى عفا عنها الزمن منذ وقت طويل
و اهدرت الكثير من الاموال والوقت وجعلت من الجيش المصرى اضحوكة العالم فى معداته العسكريه ، يجدر
بالجيش المصرى تسليح مركباته بأحدث المدرعات وناقلات الجند على مستوى العالم انا اعلم جيدا ان عقيدة الجيش
المصرى هى الاهتمام بالفرد المقاتل وتدريبة على كيفية استخدام المعده العسكرية المتاحه له وكيفية تأقلمة مع الظروف
المحيطه ولكن وبكل صدق فأن عقيدة القوات المسلحة بعيده كل البعد عن توفير الحماية المطلقه للمقاتل المصرى
عكس المنظومة الروسية والامريكية وحتى الاسرائيلية فهم يهتمون بالمقاتل فى المقام الاول عكس المنظومة المصرية
التى تهتم بالمعدات العسكرية بالمقام الاول وحتى التدريبات للفرد المقاتل ليست بالمستوى المطلوب فهناك كثير من اوجة القصور فى سلاح المشاه المصرى على رأسها تخلف مستوى التدريب للمقاتل المصرى فى هذا السلاح المهم كذلك لقد انبهر العالم كله بما حققة المصريين بالمحافظة على هذا الكم الكبير من المدرعات وسائر الاسلحه الاخرى التى دخلت فى ( مذبلت التاريخ ) منذ الحرب العالمية الثانيه وكيف ان المصرييون يعتمدون عليها كأسلحة رئيسية حتى يومنا هذا ويوفرون لها قطع الغيار من انتاج المصانع الحربيه على عكس الدول التى انتجتها اصلا فقد اوقفت انتاجها منذ زمن بعيد ، ليس الغرض من حديثى هذا التجريح فى الجيش المصرى او التعالى عليه فأنا مصرى وضابط فى واحده من اعرق اجهزته للمحافظة على تطبيق القانون وانما الغرض من كلامى هى حث الجيش على تطوير معداته ومواكبة العصر بمزيد من التطور اعتمادا على ميزانية عسكرية اكبر تؤمن لنا حماية اكثر ...
 
واللهى يا اخى عيب علينا نتكلم ونضيع وقتنا فى مناقشة مثل هذة الخرده التى عفا عنها الزمن منذ وقت طويل
و اهدرت الكثير من الاموال والوقت وجعلت من الجيش المصرى اضحوكة العالم فى معداته العسكريه ، يجدر
بالجيش المصرى تسليح مركباته بأحدث المدرعات وناقلات الجند على مستوى العالم انا اعلم جيدا ان عقيدة الجيش
المصرى هى الاهتمام بالفرد المقاتل وتدريبة على كيفية استخدام المعده العسكرية المتاحه له وكيفية تأقلمة مع الظروف
المحيطه ولكن وبكل صدق فأن عقيدة القوات المسلحة بعيده كل البعد عن توفير الحماية المطلقه للمقاتل المصرى
عكس المنظومة الروسية والامريكية وحتى الاسرائيلية فهم يهتمون بالمقاتل فى المقام الاول عكس المنظومة المصرية
التى تهتم بالمعدات العسكرية بالمقام الاول وحتى التدريبات للفرد المقاتل ليست بالمستوى المطلوب فهناك كثير من اوجة القصور فى سلاح المشاه المصرى على رأسها تخلف مستوى التدريب للمقاتل المصرى فى هذا السلاح المهم كذلك لقد انبهر العالم كله بما حققة المصريين بالمحافظة على هذا الكم الكبير من المدرعات وسائر الاسلحه الاخرى التى دخلت فى ( مذبلت التاريخ ) منذ الحرب العالمية الثانيه وكيف ان المصرييون يعتمدون عليها كأسلحة رئيسية حتى يومنا هذا ويوفرون لها قطع الغيار من انتاج المصانع الحربيه على عكس الدول التى انتجتها اصلا فقد اوقفت انتاجها منذ زمن بعيد ، ليس الغرض من حديثى هذا التجريح فى الجيش المصرى او التعالى عليه فأنا مصرى وضابط فى واحده من اعرق اجهزته للمحافظة على تطبيق القانون وانما الغرض من كلامى هى حث الجيش على تطوير معداته ومواكبة العصر بمزيد من التطور اعتمادا على ميزانية عسكرية اكبر تؤمن لنا حماية اكثر ...
الجيش يوجد به ماهو حديث وماهو قديم يخدم به الاثنان
ومصر ليست لوحدها هى من تطور مدرعة مثل هذة
مدرعة مث هذة قابلة للتطوير وتطويرها يجعلها لاتقل عن اى مدرعة اخرى
مادام البدن سليم وتزويدها بامور حديثة لاضير فى ذلك
فالجيش يعتمد على هذا وعلى ذاك
لو تتكلم عليها امنت عندك الام 113 مثلا قديمة ايا ومازالت تخدم فى جيوش كثيرة وتم تطويرها
الامر لايحسب هكذا
والتدريب للجندى المصرى معروف ياريت تعمل زيارة مثلا لفرقة مثل الفرقة الثانية فى المنطقة المركزية وستعرف كيف هو التدريب فى الجيش
 
10696313_626344164144723_633861009858212702_n.jpg


مدرعة المشاة القتالية البرمائية BMP-3 الروسية ،، من المنتظر في المستقبل القريب ان يتعاقد عليها الجيش المصري مقابل اخراج النسخ القديمة BMP-1 / 2 من الخدمة في إطار اعمال الاحلال والتطوير لمختلف الأفرع القتالية .
 
10696313_626344164144723_633861009858212702_n.jpg


مدرعة المشاة القتالية البرمائية BMP-3 الروسية ،، من المنتظر في المستقبل القريب ان يتعاقد عليها الجيش المصري مقابل اخراج النسخ القديمة BMP-1 / 2 من الخدمة في إطار اعمال الاحلال والتطوير لمختلف الأفرع القتالية .

لو هناك من سيخرج من عائلة bmp هو الطراز القديم 1 الغير مطور
هناك من هو مطور والهدف منه هو ان يكون فى مخزون الجيش ليستخدم كمركب حامل للجنودج فى العبور فى حال اى حرب مستقبلة مع اسرائيل
النسخة 2 موجود منها اعداد لكن ليست كثيرة لهذا لا نجدها تظهر حالها كحال المدرعتين المصريتين eifv & sifv
النسخة بى ام بي 3 هناك اقوال تقول ان مصر تمتلك منها اعداد بالفعل وقد ظهر من قبل صورة لمحاكى التدريب عليها ولكن اقوال وجودها قليلة وغير مؤكده
كل طرازات القديمة التى تمتلكها مصر من المدرعات هذة البرمائية تقوم بتطويرها حتى تكون سند لنا فى اى عبور قادم ليس اكثر
ففى المناورات مثلا لانجدها تظهر الا فى العبور فقط اما مناورات قتالية نجد الانواع الاخرى من المدرعات
 
كلنا بالطبع نخاف على بلدنا

فى مواجهة الجماعات الارهابية لايتم مواجهتها بوحدات المشاة اطلاقا
الجماعات الارهابية يتم مواجهتها بفرق خاصة مدربة على هذا
المشاة هناك وظائفهم تتلخص فى الكمائن اما التعامل والاغارة على اوكار الارهاب تكون اما بواسطة العمليات الخاصة للشرطة او وحدات القوات الخاصة للجيش
لذلك تجد ان الغالبية العظمى فى سيناء من قوات الصاعقة والتدخل السريع

موضوع الدبابة هذا ناقشناة
ومن الطبيعي ان دبابة لايوجد بها الا سائقها وباقى الطاقم غير موجود بها فلابد له من الانسحاب فكيف سيقاتل بالدبابة وهو سائقها ؟
 
وجدت خبر يتحدث عن تطوير PTR-50 وعن التحديثات التى تطرحها اوكرانيا للتطوير ومن ضمنها نظام الحمايه النشط ZASLON المضاد للمقذوفات
azeng1.jpg


 
وكل ده يرجعنا ثاني لنقطة البداية :
الصناعة العسكرية الوطنية
ثم
الصناعة العسكرية الوطنية
ثم
الصناعة العسكرية الوطنية
وتأتي بعدها في الترتيب :
الهندسة العكسية
ثم
الهندسة العكسية
ثم
الهندسة العكسية
والنقطة الأخيرة :
نقل التكنولوجيا
ثم
نقل التكنولوجيا
ثم
نقل التكنولوجيا

أي حاجات غير كده حتى لو بصفقات سلاح بمئة مليار دولار ، كلها كلام فارغ ونفخ في قربة مقطوعة و حرث في مياه البحر .
 
وجدت خبر يتحدث عن تطوير PTR-50 وعن التحديثات التى تطرحها اوكرانيا للتطوير ومن ضمنها نظام الحمايه النشط ZASLON المضاد للمقذوفات
azeng1.jpg


فيه مدرعات اولى منها 100 مرة بالتطوير من مؤمياء القرن العشرين دى
 
عودة
أعلى