من قال لك هذا
يوجد علماء عرب كثيرين يعملون فى هذا المجال ومتفوقين جدا وكمثال سأذكر بعض العلماء المصرين فقط مثل الدكتور هاني مصطفي رائد صناعة محركات الطائرات الحديثة في العالم
7 عمداء لكليات الهندسة.. و3 نواب لرؤساء الجامعات
(فلنبدأ بالوقائع التي تشير إلي عمداء كليات الهندسة السبعة وهم: د. نبيل إسماعيل عميد هندسة جامعة كونكورديا في مونتريال بمقاطعة كيبيك, ود. محمد البستاوي عميد هندسة جامعة ماكماستر, ود. عادل سدرة عميد هندسة جامعة ووترلو وكان يشغل من قبل منصب نائب رئيس جامعة تورنتو, ود. سامي محمود عميد هندسة جامعة كارلتون في أوتاوا, وستالين بقطر عميد هندسة جامعة ويستيرن أونتاريو, ود. هدي المراغي عميدة هندسة جامعة وندسور, ود. سمية ياقوت العميدة السابقة لكلية إيكول دو بولي تكتيك, ود. تيسير أبو النصر بجامعة أوتاوا وكانت عميدة لكلية الهندسة.. أما نواب رؤساء الجامعات فهم: د. ممدوح شكري نائب رئيس جامعة ماكماستر للبحوث والعلاقات الدولية, ود. علاء عبدالعزيز نائب رئيس جامعة وينيبيج للبحوث والعلاقات الدولية أيضا, ود. محمد جاد الله نائب رئيس جامعة بريتيش كولومبيا للدراسات العليا والبحوث.
هذا بخلاف العديد من رؤساء الأقسام بكليات الهندسة.. د. عبدالحليم عمر رئيس قسم الهندسة المدنية بجامعة كارلتون وأحد العلماء المشهود لهم في هندسة الطرق, ود. رفيق جبران أستاذ ورئيس قسم هندسة الكمبيوتر بجامعة كارلتون, ود. هاني مصطفي مدير مركز أبحاث الطيران بجامعة كونكورديا, ود. أحمد غبارة رئيس قسم الهندسة المدنية بجامعة ماكماستر, ود. سمير زيادة رئيس قسم الهندسة الميكانيكية بجامعة ماكماستر, ود. أبو بكر إبراهيم وكيل كلية جون مولسون لإدارة الأعمال بجامعة كونكورديا, ود. حلمي شريف العميد السابق لكلية الدراسات العليا بجامعة ألبرتا, ود. مراد الجمل الأستاذ بجامعة ماكجيل تخصص مايكرو إليكترونيكس.
وأيضا د. وائل بدوي وهو شاب في أوائل الثلاثينيات ومن أشهر علماء كندا في تخصص النانو تكنولوجي بجامعة كالجاري, ود. حسن حمزة مدير مركز تكنولوجيا الطاقة في معهد الموارد الطبيعية بكندا.
وقد استن د. إسماعيل جمعة المستشار الثقافي والتعليمي لمصر في كندا سنة كريمة بحصر أعداد الأكاديميين المصريين في الجامعات الكندية والمقصود بهؤلاء الأساتذة الذين استقروا في الجامعات الكندية منذ سنوات طويلة وقدموا إسهامات علمية بالغة الأهمية لوطنهم الجديد كندا ولديهم الاستعداد وفقا لما تسمح به القوانين لتقديم أي مساعدة علمية ممكنة لوطنهم الأم مصر بعيدا عن الاستغلال السياسي لهم من خلال ما يسمي بمؤتمرات المصريين في الخارج التي لم تقدم أي مشروع واضح يربط العلماء المصريين في الخارج بالمؤسسات العلمية والتعليمية المصرية.)
وبالتأكيد يوجد فى كل دولة عربية مثلهم
ولكن اتفق معك فى التمويل سيكون مكلف