تطورات الساحة الليبية ( متابعة مستمره ) #منتدى_الدفاع_العربي'

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الثني: جئت إلى مصر طلبًا للمساعدة الأمنية

images%7Ccms-image-000056878.jpg


قال رئيس الحكومة الموقتة عبد الله الثني، إنَّه جاء إلى القاهرة لطلب المساعدة الأمنية والاقتصادية والسياسية من «الشقيقة الكبرى» مصر.

وأضاف الثني، في مؤتمر صحفي مشترك مع المهندس إبراهيم محلب رئيس الوزراء المصري، الأربعاء: «دارت المباحثات حول التنسيق مع الجيش في ما يخص التدريب ورفع الكفاءة القتالية، وتدريب أفراد الشرطة، فنحن في حالة حرب لمواجهة الإرهاب يجب أن يُواجَـه بقوة، فنحتاج إلى قوة تدريب وكوادر».

وتابع: «فجر ليبيا تقوم بتدمير مرافق مدينة طرابلس، والأحياء الجنوبية، تدمير إلى حد قتل الحيوانات والاعتداء على الممتلكات وحرق البيوت».

ودعا أبناء الشعب الليبي إلى «إعداد أنفسهم» للدفاع عن كرامة الشعب، مضيفًا: «أمن ليبيا من أمن مصر، التنسيق الأمني يجب أن يكون على أعلى مستوى».

يا حج عزت !! شايف المظلل بالازرق !!
اهو انا قلته من قبل مايتقال :D شايف بعد النظر :D :D
كل اللى اضافته انا المكاسب المصريه المحتمله !! طبعا اكبر مكسب لينا هو انهاء الحرب فى ليبيا !! بس ممكن يبقى فى تعاون تانى فى اكتر من مجال .. ^_^ هو ده اللى نا بفكر فيه !!
ومش عيب على فكره التفكير فى ده .. لان بصه واحده على وضع الاقتصادى هاتلاقى انك لازم تفكر فى مكاسب اقتصاديه بالذات !!!
 
والله الذي لا اله الا هو لن تترك مصر ليبيا والسودان وإلا وقد شفيا من السرطان الاخونجي المتاسلم واذنابه. الذي سلم تلك البلدان لكلاب الماسون الذين اشبعوهما قتلا وخرابا وتقسيما وهذا وعد
 
التعديل الأخير:
كل الذي يحدث في ليبا بسبب المرتزق حفتر الله لا يسامحه

يريد ان يفعل ثورة مضادة

على فكرة انا ضد المجموعتين المتناحره في ليبا الاول مدعومة من مصر والامارات بقيادة حفتر والثانية مدعومة من قطر و تركيا وكل دوله تريد مكسب سياسي على حساب الشعب الليبي
 
كل الذي يحدث في ليبا بسبب المرتزق حفتر الله لا يسامحه

يريد ان يفعل ثورة مضادة

على فكرة انا ضد المجموعتين المتناحره في ليبا الاول مدعومة من مصر والامارات بقيادة حفتر والثانية مدعومة من قطر و تركيا وكل دوله تريد مكسب سياسي على حساب الشعب الليبي

فئتين التي تتكلم عنها ثورية حفتر نفسه كان معهم لكن لإختلاف في توزيع غنائم تم استبعاده.
 
ألوية تعلن بدء 'المعركة الحقيقية لتطهير ليبيا'

صحيفة إرم: توجهت الألولة الليبية "المدني" و"الصواعق" و"القعقاع"، فجر اليوم الأربعاء، ببيان مشترك أكدت فيه بدء "المعركة الحقيقية لتطهير ليبيا من المجموعات الظلامية"، مستندةً في ذلك إلى ما أسمته "شرعية القبائل الليبية الشريفة، وقرارات مجلس النواب الذي حسم قراره بشأن شرعية التشكيلات الإرهابية الجهوية والدينية". وأوضح البيان أن الألوية نفذت انسحابات تكتيكية واستراتيجية، حفاظاً على أرواح المدنيين، مضيفاً أن تلك الانسحابات وما تلتها من عمليات نهب وتدمير للأملاك الخاصة والمنشآت العامة، هي أهداف ما سُمي بـ "عملية فجر طرابلس وحقيقتها". وينضوي ضمن هذه التشكيلات العسكرية الشرعية عدد كبير من أبناء قبيلة الزنتان.


وأكد البيان أن قبيلة الزنتان تقف مع باقي القبائل الليبية الشريفة "صفاً واحداً ضد عصابات الخوارج والإرهابيين"، مضيفاً: "هذه المعركة التاريخية رسخت قناعاتها بوثوق الروابط التي تربطها مع القبائل الشريفة ضد أصحاب الأجندات وبقايا الانكشاريين والأتراك". وجاء في البيان أن "مَن يقود وينفذ عملية غزو طرابلس لم يشاركوا في ثورة فبراير خروجاً ضد الظلم والفساد، بل كانت تهمهم السلطة ولا يهمهم الوطن، وأثبتوا عزمهم على حرق الأخضر واليابس في سبيل الوصول إلى غاياتهم". أما عن حرق مطار طرابلس الدولي وتدمير الطائرات الجاثمة، كشف البيان أن "هدف الغزاة لم يكن استرجاع المطار من أيدي المليشيات لصالح الدولة كما كانوا يدعون، بل تدميره والعبث به".


كما أثبت البيان أن تدمير خزانات الوقود ومحطات الكهرباء "بينت هوية المرتزقة المرتبطين بأجندات أجنبية تستهدف الشعب الليبي وبنية ليبيا التحتية". وفي ختام البيان، أعلنت ألوية المدني والقعقاع والصواعق، أن منتسبي الجيش الوطني "سوف يدافعون عن شرعية المؤسسات الليبية ويحمون ليبيا ضد الخوارج والمليشيات الإرهابية، وهم مصممون على تحرير كل المدن الليبية من قبضة العصابات المسلحة". وحملت الألوية العسكرية المسؤولية الشخصية لقادة "المليشيات الإرهابية عن كافة الأضرار المادية والمعنوية التي لحقت بالممتلكات العامة والخاصة التي لحقت بالمواطنين من جراء العدوان الغاشم على طرابلس"، بحسب البيان.
 
تفاصيل لقاء السيسى ورئيس الوزراء الليبى.. الرئيس شدد على أهمية جمع السلاح وتأسيس جيش ليبى وطنى قوى بعيداً عن القبلية أو الطائفية.. وأكد مساندة مصر لخيارات الليبيين واستعدادها للمساهمة فى إعمار ليبيا

1020148164138.jpg

استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسى، اليوم، بمقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة، عبدالله الثنى، رئيس وزراء ليبيا، وذلك بحضور المهندس إبراهيم محلب، رئيس مجلس الوزراء، ووزراء الداخلية، والصناعة التجارة والمشروعات الصغيرة والمتوسطة، والتخطيط والمتابعة والإصلاح الإدارى، والتعليم العالى، والعدل، والخارجية، وسفير مصر فى ليبيا. وحضر اللقاء من الجانب الليبى، كل من نائب رئيس مجلس الوزراء لشئون الأمن، ووزراء الخارجية، والتعليم العالى والتعليم الأساسى، والمالية والتخطيط، والاقتصاد والصناعة، والداخلية، والعدل، وسفير ليبيا بالقاهرة، ومستشار رئيس الوزراء الليبى. وصرح السفير علاء يوسف، المتحدث الرسمى باِسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيس استهل اللقاء بالترحيب برئيس الوزراء الليبى والوفد المرافق، مؤكدا على مساندة مصر، دولة وشعباً، لخيارات الشعب الليبى، مشيرا إلى أهمية العمل على دعم مؤسسات الدولة الليبية لتحقيق استقرار البلاد، وذلك جنبا إلى جنب مع بذل كافة الجهود الممكنة لدعم القيادة الشرعية للدولة، فضلاً عن أهمية جمع السلاح، وتأسيس جيش وطنى قوى بعيداً عن القبلية أو الطائفية. من جانبه، أكد عبدالله الثنى رئيس الوزراء الليبى حرص بلاده على أن تكون أول زيارة خارجية للحكومة الليبية الجديدة إلى مصر، مستعرضا تطورات الوضع الليبى، لاسيما فيما يتعلق بتأمين مصادر النفط الليبى، وكذا استمرار تدخل بعض الأطراف الخارجية فى الشأن الداخلى الليبى. وتطرق رئيس الوزراء الليبى إلى العلاقات الثنائية بين مصر وليبيا، منوها بضرورة تعزيزها فى كافة المجالات، ولاسيما على الصعيدين الأمنى والاقتصادى. كما طلب رئيس الوزراء الليبى، مساعدة مصر فى مجال الصحة لتقديم العلاج للجرحى والمصابين، وكذا معادلة شهادات الطلاب الليبيين الدارسين فى مصر، بالإضافة إلى تيسير إجراءات دخولهم وإقامتهم فى مصر؛ فوجَّه الرئيس بتقديم كافة المساعدات والتسهيلات الممكنة للأشقاء الليبيين، وكلف الوزارات المعنية ببحث كافة الموضوعات وإيجاد حلول لها. وعلى صعيد إعادة إعمار ليبيا، أكد رئيس الوزراء الليبى على أهمية أن تواكب جهود تحقيق الاستقرار فى ليبيا جهود أخرى لإعادة الإعمار، مرحبا بالدور المصرى فى هذا الصدد. ومن جانبه، أعرب الرئيس عن استعداد مصر التام للمساهمة فى جهود إعادة الإعمار فى ليبيا، أخذاً فى الاعتبار الخبرات المصرية المتراكمة فى مجال الإنشاء والتعمير، وفى هذا الإطار، أكد على اهتمام كافة مؤسسات الدولة بأوضاع العمالة المصرية فى ليبيا، مؤكداً على ضرورة توفير الحماية اللازمة لهم. وأضاف يوسف، أن اللقاء شهد توافقا فى الرؤى بشأن ضرورة التصدى للجماعات الإرهابية المتطرفة التى تتخذ من الدين ستارا لتبرير أعمالها الإجرامية، والتى تستهدف النيل من مقدرات دول وشعوب المنطقة، وهو الأمر الذى يتعين أن يتأتى من خلال استراتيجية شاملة لا تقتصر فقط على المواجهة الأمنية والعسكرية، ولكن أيضا عبر تجديد وتصويب الخطاب الدينى، ودعم دور الأزهر الشريف، باِعتباره منارة للقيم الإسلامية الصحيحة باعتدالها وسماحتها. وفيما يتعلق بمتابعة نشاط مجموعة دول جوار ليبيا، فقد توافقت الرؤى حول أهمية الاستمرار فى التشاور والتنسيق بين كافة دول المجموعة لتحقيق ما فيه صالح ليبيا وشعبها الشقيق.

 
تفاصيل لقاء السيسى ورئيس الوزراء الليبى.. الرئيس شدد على أهمية جمع السلاح وتأسيس جيش ليبى وطنى قوى بعيداً عن القبلية أو الطائفية.. وأكد مساندة مصر لخيارات الليبيين واستعدادها للمساهمة فى إعمار ليبيا

1020148164138.jpg

استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسى، اليوم، بمقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة، عبدالله الثنى، رئيس وزراء ليبيا، وذلك بحضور المهندس إبراهيم محلب، رئيس مجلس الوزراء، ووزراء الداخلية، والصناعة التجارة والمشروعات الصغيرة والمتوسطة، والتخطيط والمتابعة والإصلاح الإدارى، والتعليم العالى، والعدل، والخارجية، وسفير مصر فى ليبيا. وحضر اللقاء من الجانب الليبى، كل من نائب رئيس مجلس الوزراء لشئون الأمن، ووزراء الخارجية، والتعليم العالى والتعليم الأساسى، والمالية والتخطيط، والاقتصاد والصناعة، والداخلية، والعدل، وسفير ليبيا بالقاهرة، ومستشار رئيس الوزراء الليبى. وصرح السفير علاء يوسف، المتحدث الرسمى باِسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيس استهل اللقاء بالترحيب برئيس الوزراء الليبى والوفد المرافق، مؤكدا على مساندة مصر، دولة وشعباً، لخيارات الشعب الليبى، مشيرا إلى أهمية العمل على دعم مؤسسات الدولة الليبية لتحقيق استقرار البلاد، وذلك جنبا إلى جنب مع بذل كافة الجهود الممكنة لدعم القيادة الشرعية للدولة، فضلاً عن أهمية جمع السلاح، وتأسيس جيش وطنى قوى بعيداً عن القبلية أو الطائفية. من جانبه، أكد عبدالله الثنى رئيس الوزراء الليبى حرص بلاده على أن تكون أول زيارة خارجية للحكومة الليبية الجديدة إلى مصر، مستعرضا تطورات الوضع الليبى، لاسيما فيما يتعلق بتأمين مصادر النفط الليبى، وكذا استمرار تدخل بعض الأطراف الخارجية فى الشأن الداخلى الليبى. وتطرق رئيس الوزراء الليبى إلى العلاقات الثنائية بين مصر وليبيا، منوها بضرورة تعزيزها فى كافة المجالات، ولاسيما على الصعيدين الأمنى والاقتصادى. كما طلب رئيس الوزراء الليبى، مساعدة مصر فى مجال الصحة لتقديم العلاج للجرحى والمصابين، وكذا معادلة شهادات الطلاب الليبيين الدارسين فى مصر، بالإضافة إلى تيسير إجراءات دخولهم وإقامتهم فى مصر؛ فوجَّه الرئيس بتقديم كافة المساعدات والتسهيلات الممكنة للأشقاء الليبيين، وكلف الوزارات المعنية ببحث كافة الموضوعات وإيجاد حلول لها. وعلى صعيد إعادة إعمار ليبيا، أكد رئيس الوزراء الليبى على أهمية أن تواكب جهود تحقيق الاستقرار فى ليبيا جهود أخرى لإعادة الإعمار، مرحبا بالدور المصرى فى هذا الصدد. ومن جانبه، أعرب الرئيس عن استعداد مصر التام للمساهمة فى جهود إعادة الإعمار فى ليبيا، أخذاً فى الاعتبار الخبرات المصرية المتراكمة فى مجال الإنشاء والتعمير، وفى هذا الإطار، أكد على اهتمام كافة مؤسسات الدولة بأوضاع العمالة المصرية فى ليبيا، مؤكداً على ضرورة توفير الحماية اللازمة لهم. وأضاف يوسف، أن اللقاء شهد توافقا فى الرؤى بشأن ضرورة التصدى للجماعات الإرهابية المتطرفة التى تتخذ من الدين ستارا لتبرير أعمالها الإجرامية، والتى تستهدف النيل من مقدرات دول وشعوب المنطقة، وهو الأمر الذى يتعين أن يتأتى من خلال استراتيجية شاملة لا تقتصر فقط على المواجهة الأمنية والعسكرية، ولكن أيضا عبر تجديد وتصويب الخطاب الدينى، ودعم دور الأزهر الشريف، باِعتباره منارة للقيم الإسلامية الصحيحة باعتدالها وسماحتها. وفيما يتعلق بمتابعة نشاط مجموعة دول جوار ليبيا، فقد توافقت الرؤى حول أهمية الاستمرار فى التشاور والتنسيق بين كافة دول المجموعة لتحقيق ما فيه صالح ليبيا وشعبها الشقيق.

 
لاحظت إستخدام نشيد قراع الأسنة لداعش
فهل الجماعة منتمية لهم أم من المعجبين
متكلمين عليها
ناس تقول معجبه وناس تقول علاقة مشبوهه وناس تقول والعياذ بالله قفشوهم فى بير سلم
عالم خايبه
قطر تخطيطها معروف تفشي الازمات فى البلاد الكبيرة
ثم دعم الجماعات المسلحة بكل شئ ممكن ومباح
تتصدي للجيش النظامي تقوم حرب
تتفتت الى امارات اسلامية
ادخلي يا امريكا كافحي الإرهاب
ويجعله عامر
احتلال على حدود مصر
ياخي مسكتوا شوية طلق عادي ممكن تُستعمل استعمال آخر ( )
الإخوان معروفين بوجهم القبيح
فى سينا وليبيا يا أحكمك لأموتك احتار خيار فيهم
احنا اختارنا نحبسهم هههههههههههههههه
وانتوا اختارتوا يحبسوكم
 
تفاصيل لقاء السيسى ورئيس الوزراء الليبى.. الرئيس شدد على أهمية جمع السلاح وتأسيس جيش ليبى وطنى قوى بعيداً عن القبلية أو الطائفية.. وأكد مساندة مصر لخيارات الليبيين واستعدادها للمساهمة فى إعمار ليبيا

1020148164138.jpg

استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسى، اليوم، بمقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة، عبدالله الثنى، رئيس وزراء ليبيا، وذلك بحضور المهندس إبراهيم محلب، رئيس مجلس الوزراء، ووزراء الداخلية، والصناعة التجارة والمشروعات الصغيرة والمتوسطة، والتخطيط والمتابعة والإصلاح الإدارى، والتعليم العالى، والعدل، والخارجية، وسفير مصر فى ليبيا. وحضر اللقاء من الجانب الليبى، كل من نائب رئيس مجلس الوزراء لشئون الأمن، ووزراء الخارجية، والتعليم العالى والتعليم الأساسى، والمالية والتخطيط، والاقتصاد والصناعة، والداخلية، والعدل، وسفير ليبيا بالقاهرة، ومستشار رئيس الوزراء الليبى. وصرح السفير علاء يوسف، المتحدث الرسمى باِسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيس استهل اللقاء بالترحيب برئيس الوزراء الليبى والوفد المرافق، مؤكدا على مساندة مصر، دولة وشعباً، لخيارات الشعب الليبى، مشيرا إلى أهمية العمل على دعم مؤسسات الدولة الليبية لتحقيق استقرار البلاد، وذلك جنبا إلى جنب مع بذل كافة الجهود الممكنة لدعم القيادة الشرعية للدولة، فضلاً عن أهمية جمع السلاح، وتأسيس جيش وطنى قوى بعيداً عن القبلية أو الطائفية. من جانبه، أكد عبدالله الثنى رئيس الوزراء الليبى حرص بلاده على أن تكون أول زيارة خارجية للحكومة الليبية الجديدة إلى مصر، مستعرضا تطورات الوضع الليبى، لاسيما فيما يتعلق بتأمين مصادر النفط الليبى، وكذا استمرار تدخل بعض الأطراف الخارجية فى الشأن الداخلى الليبى. وتطرق رئيس الوزراء الليبى إلى العلاقات الثنائية بين مصر وليبيا، منوها بضرورة تعزيزها فى كافة المجالات، ولاسيما على الصعيدين الأمنى والاقتصادى. كما طلب رئيس الوزراء الليبى، مساعدة مصر فى مجال الصحة لتقديم العلاج للجرحى والمصابين، وكذا معادلة شهادات الطلاب الليبيين الدارسين فى مصر، بالإضافة إلى تيسير إجراءات دخولهم وإقامتهم فى مصر؛ فوجَّه الرئيس بتقديم كافة المساعدات والتسهيلات الممكنة للأشقاء الليبيين، وكلف الوزارات المعنية ببحث كافة الموضوعات وإيجاد حلول لها. وعلى صعيد إعادة إعمار ليبيا، أكد رئيس الوزراء الليبى على أهمية أن تواكب جهود تحقيق الاستقرار فى ليبيا جهود أخرى لإعادة الإعمار، مرحبا بالدور المصرى فى هذا الصدد. ومن جانبه، أعرب الرئيس عن استعداد مصر التام للمساهمة فى جهود إعادة الإعمار فى ليبيا، أخذاً فى الاعتبار الخبرات المصرية المتراكمة فى مجال الإنشاء والتعمير، وفى هذا الإطار، أكد على اهتمام كافة مؤسسات الدولة بأوضاع العمالة المصرية فى ليبيا، مؤكداً على ضرورة توفير الحماية اللازمة لهم. وأضاف يوسف، أن اللقاء شهد توافقا فى الرؤى بشأن ضرورة التصدى للجماعات الإرهابية المتطرفة التى تتخذ من الدين ستارا لتبرير أعمالها الإجرامية، والتى تستهدف النيل من مقدرات دول وشعوب المنطقة، وهو الأمر الذى يتعين أن يتأتى من خلال استراتيجية شاملة لا تقتصر فقط على المواجهة الأمنية والعسكرية، ولكن أيضا عبر تجديد وتصويب الخطاب الدينى، ودعم دور الأزهر الشريف، باِعتباره منارة للقيم الإسلامية الصحيحة باعتدالها وسماحتها. وفيما يتعلق بمتابعة نشاط مجموعة دول جوار ليبيا، فقد توافقت الرؤى حول أهمية الاستمرار فى التشاور والتنسيق بين كافة دول المجموعة لتحقيق ما فيه صالح ليبيا وشعبها الشقيق.

 
على فكرة انا ضد المجموعتين المتناحره في ليبا الاول مدعومة من مصر والامارات بقيادة حفتر والثانية مدعومة من قطر و تركيا وكل دوله تريد مكسب سياسي على حساب الشعب الليبي

مصر لا تساند نقيضيّ صراع .. ! مصر تساند دولة في وجه ارهاب أحمق مدعوم من ( القرد خان ) و ذيله في الخليج ( قطر ) ..
مصر تساند دولة لها برلمان تم إنتخابه بشفافية و انبثقت عنها حكومة ليبية شرعية و لا تساند مجموعة من تجار الدين الجهلاء الذين يتعصبون لجهلهم لا لدينهم للأسف ..
مصر تساند وحدة ليبيا لا تقسيمها الى دويلات صغيرة تعيش على الفتات و تُسرق ثرواتها ( هذا طبعا بعد عقود من الحرب الاهلية التي تحرق الاخضر و اليابس ثم عندما تُنهك قوى جميع الفصائل المتناحرة يجلسون ليتباحثون و يختلفون ثم يصبح التقسيم هو الشيئ الوحيد المتفق عليه ) ..
مصر تساند أمنها فأمن ليبيا هو أمن لمصر و لشمال إفريقيا و العكس ايضاً صحيح ..
لا يمكن أن تضع الحق في مقارنة مع الباطل و لا يمكن أن تضع مصر و مساندتها للأمن الليبي بمثل موضع تركيا القردخانية و قطر و تصرفاتهما المشبوهة و المكشوفة في المنطقة ..
 
مقتل قيادي سلفي داخل سيارته ببنغازي
بنغازي - بوابة الوسط، سالم العبيدي | الأربعاء 8 أكتوبر 2014, 10:16 PM
print.jpg
images%7C10651.jpg

مركز بنغازي الطبي

قُتل مساء اليوم الأربعاء المواطن سليم الورفلي برصاص مسلحين مجهولين أعلى كوبري رأس أعبيدة - سيدي حسين في مدينة بنغازي.


وذكر مصدر بمركز بنغازي الطبي لـ«بوابة الوسط» أن المركز تسلم جثمان المواطن بعد استهدافه بوابل من الرصاص أرداه قتيلاً.


وأوضح المصدر أن الورفلي أحد قيادات التيار السلفي في مدينة بنغازي، بحسب تصريحات ذويه.
 
وزير الدفاع المصري يستقبل الثني بالقاهرة


d1afa9df5f5ef5086905b6bbad4f6cd4.jpg



وكالات: استقبل القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي المصري، الفريق أول صدقي صبحي، رئيس الوزراء الليبي، عبد الله الثني، الذي يزور مصر حاليا، علي رأس وفد رفيع المستوي يضم عددا من أعضاء الحكومة الليبية، حيث أُجريت له مراسم استقبال رسمية بمقر الأمانة العامة لوزارة الدفاع بكوبري القبة، وعزفت الموسيقات العسكرية السلام الوطني للدولة الليبية الشقيقة.

تناول اللقاء تبادل الرؤى تجاه ما تشهده المنطقة من تحديات وتطورات وانعكاساتها على الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط، وكذلك سبل دعم وتعزيز التعاون المشترك وتبادل الخبرات بين القوات المسلحة للبلدين في مختلف المجالات، خاصة في مجال مكافحة الإرهاب وتأمين الحدود المشتركة.

وأكد الفريق أول صدقي صبحي على العلاقات الراسخة التي تجمع الشعبين المصري والليبي، الذان يرتبطان بوحدة الأرض والمصير، مؤكدا حرص القوات المسلحة المصرية على دعم الجيش الليبي الشقيق. من جانبه، قدم رئيس الوزراء الليبي التهنئة باسم الشعب والحكومة الليبية إلى الشعب المصري وقواته المسلحة، بمناسبة ذكرى انتصارات أكتوبر المجيدة التي كانت رمزا لانتصار الإرادة العربية، مؤكدا على المواقف المصرية الداعمة للحكومة الليبية في ظل ما يواجهها من تحديات كبيرة لاستعادة وحدة الصف وتحقيق الأمن والاستقرار لأبناء الشعب الليبي. حضر اللقاء رئيس أركان حرب القوات المسلحة، الفريق محمود حجازي وقادة الأفرع الرئيسية وعدد من كبار قادة القوات المسلحة.
 
الله يرحم الشهيد البطل معمر القذافي ذهب و اتى الكلاب بانواعها الى الساحة الليبية
 
يا إخوان لا تستغربوا كثيرا من هذا الاتفاق او هذا التلاحم ليبيا ومصر عمق استراتيجي لبعض مستحيل ان تترك مصر ليبيا تنهار وتصبح ملاذ للتكفيريين ولداعش التي بايعها من في درنة وأميرها عراقي من الانبار كما ان ليبيا لا سمح الله اذا تعرضت مصر لعدوان فلا تتخيل ان ليبيا ستكون سكين في ظهر مصر بل عمقها الاستراتيجي لدعم
المهم في الأمر تلاحظون تعليقات هذا الشخص الذي يدعم الإرهاب لأنهم باختصار خائفون وأبشركم بأنهم مستنزفون تماما قادتهم يقتلون بل قناصة الذين جلبوهم من أفغانستان وباكستان و دول أخرى بدء العد التنازلي لهم ويبدوا اما في الأسر او مقتول انا أكلمكم من بنغازي و الغارات الجوية والمدفعية تستهدفهم يوميا والله بحرفية لدرجة ان سمي المد فعجي بالفنان مزاجاً لدقته في الإصابات لذلك سا قول شكرا للشقيقة الكبيرا مصر وأسأل الله ان لا تستحقنا مصر في يوم من الأيام بل تبقا هي داما اليد العلية والأخت ألكبره وكذلك لكل دول العربية الاخرى السعودية والامارات و باقي الدول الشقيقة
وأطمئنكم لا تستمعوا الى "الهجس" على رأي الإخوة المصريين ولا يوجد نية من ليبيا ولا مصر بإرسال قوة على الأرض الليبية لا استنزاف مصر بل هو دعم وأتمنى من الإخوة الجزائريين و التونسية ان يعلموا ان ليبيا تعني من كونها دولة أصبحت مركز لتدريب الإرهابيين والتكفيريين وأرسلها لهم بعدم ما كنا خير عون لهم
 
الله يرحم الشهيد البطل معمر القذافي ذهب و اتى الكلاب بانواعها الى الساحة الليبية



مع احترامي لاريك لكن سأقول لك معمر القذافي هو سبب ما نحن فية هل تعلم ان ليبيا ليس فيها جيش فقد بدء معمر تدميره من الثمانينات شياً فشياً حتى أصبحت كتائب بسيطة في بعض التخصصات واعتمد على الخدمة والوطنية وبني كتائب أمنية هدفها حمايته باختصار
في تونس لما وصل الأمر بين الخيار بين الشعب و زين العابدين نصحوا زين بالمغادرة لأن الشعب أقترب من قصر الرئاسة ولم يواجه الجيش الشعب في مصر عند وصول الأمر الى الخيار اما الرئيس المصري او الشعب فاختار الجيش الشعب وا مصر وقرر الرئيس التنحي في ليبيا ولان بها كتائب أمنية هدفها حماية شخص وعلى رأسها أبنائه ختارت الحاكم ودمرت ليبيا ومن وقف مع الشعب هم من بقي من مؤسسة العسكرية الليبية النظامية مثل الصاعقة والمظلات و السلاح الجوي و المدفعية وبعض التخصصات التي تعتبر من الجيش النظامي ارجوا أن أكون وصلت لك الفكرة
 
لا تقلق أخي ان شاء الله تعود ليبيا
فالليبيون اخواننا وواجب علينا المساندة
والسيسي غير غافل عن أمر ليبيا هو رجل مخابرات وكان وزير دفاع ومعه الآن كل الخيوط
ويعرف تمام كل الدول :)
 
مع احترامي لاريك لكن سأقول لك معمر القذافي هو سبب ما نحن فية هل تعلم ان ليبيا ليس فيها جيش فقد بدء معمر تدميره من الثمانينات شياً فشياً حتى أصبحت كتائب بسيطة في بعض التخصصات واعتمد على الخدمة والوطنية وبني كتائب أمنية هدفها حمايته باختصار
في تونس لما وصل الأمر بين الخيار بين الشعب و زين العابدين نصحوا زين بالمغادرة لأن الشعب أقترب من قصر الرئاسة ولم يواجه الجيش الشعب في مصر عند وصول الأمر الى الخيار اما الرئيس المصري او الشعب فاختار الجيش الشعب وا مصر وقرر الرئيس التنحي في ليبيا ولان بها كتائب أمنية هدفها حماية شخص وعلى رأسها أبنائه ختارت الحاكم ودمرت ليبيا ومن وقف مع الشعب هم من بقي من مؤسسة العسكرية الليبية النظامية مثل الصاعقة والمظلات و السلاح الجوي و المدفعية وبعض التخصصات التي تعتبر من الجيش النظامي ارجوا أن أكون وصلت لك الفكرة

انظر الشعوب الشرقية بشكل عام يناسبهم الديكتاتوريات

انا لا الوم قذافي انما الوم قادة معارضيه انذاك

كانوا يعلمون ان معمر لن يترك السلطة و ان معمر سيحارب من اجل بقائه

لذا كان يجب أن يصبروا عليه
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى