تطورات الساحة الليبية ( متابعة مستمره ) #منتدى_الدفاع_العربي'

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

ليبيا تستلم 49 مركبة نمر مصفحة متعددة الوظائف من الأردن
http://defense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.com/rounded_corner.php?src=admin/news/uploads/1360948483-sdarabiadddddddddddddddddd.jpg&radius=8&imagetype=jpeg&backcolor=ffffff7:12 PM 2013-02-15
وصلت إلى ميناء بنغازي (شرق ليبيا) عربات "النمر 2" المصفحة والعربات الناقلة للجنود المدرعة، ضمن خطة وزارة الدفاع الليبية لتأمين مداخل ومخارج مدن المنطقة الشرقية خاصة بنغازي.

وأكد المتحدث باسم رئاسة الأركان العامة في الجيش الليبي العقيد علي الشيخي، في تصريح لوكالة أنباء "شينخوا"، في 14 شباط/ فبراير، "وصلت إلى ميناء بنغازي 25 مدرعة وناقلة للجنود نوع "النمر 2"، لتدخل بشكل فعلي ومباشر ضمن خطة الجيش الليبي لتأمين مداخل ومخارج المنطقة الشرقية -خاصة بنغازي- بالتزامن مع قرب موعد الذكرى الثانية لثورة 17 فبراير".

وهي عربة مصفحة رباعية الدفع متعددة الوظائف، تتمتع بالحركية الكبيرة على الطرقات الوعرة وتوفر الحماية للجنود في الداخل. تم صنعها بموجب برنامج تعاون مشترك أردني - إماراتي.

وبدأت وزارة الداخلية الليبية في تطبيق خطتها الأمنية لتأمين المدن الليبية الكبرى، من خلال نشر دوريات مشتركة بين قوات الشرطة والجيش بجانب كتائب الثوار، استعداداً لموعد الذكرى الثانية لثورة 17 فبراير التي تصادف يوم الأحد المقبل.

وأضاف الشيخي "هذه الآليات العسكرية جاءت ضمن عقد مبرم منذ نحو عام بين ليبيا والأردن، لتزويد وزارة الدفاع بـ49 مدرعة وناقلة للجنود استلمت طرابلس والمدن الغربية 24 من هذه القطع العسكرية البرية و25 قطعة خُصصت لبنغازي
ومدن الشرق".
وعن أهمية هذه الصفقة في بسط الأمن، أوضح المتحدث باسم رئاسة أركان الجيش الليبي: "هذه الآليات العسكرية متطورة ومجهزة بالكامل وسيكون لها دور في حماية المنشأت الحيوية، خاصة وقد تم تأهيل عدد من الفنيين وعناصر عسكرية على طرق استخدامها وصيانتها".

ويُنتظر أن يستبق ذكرى الثورة دعوات عبر مواقع التواصل الاجتماعي والانترنت، للحشد والخروج في مظاهرات سلمية أطلق عليها إسم "تصحيح المسار"، يتخوف من اختراقها من قبل جهات تخريبية تابعة للنظام السابق، بالتزامن مع الذكرى الثانية للثورة التي انطلقت شرارتها في مثل هذا اليوم من العام 2011 في بنغازي.
Xinhua - SDA

هذه القطع كانت متواجدة بمعسكر الصاعقة 36 و21 ببنغازى وكان عددها كبير والعدد الآخر تم الاستيلاء عليه فى المعارك مع القعقاع فى طرابلس
ثم المدرعة دى أصلها روسى
كان اسمها تايجر
الامارات بتصنعها برخصة
وهى مدرعة بمستوى عام جيدة فى المعارك ولكن من استلمها لم يستطع الاستفادة منها
ودُمر بعضهاً
 
10530871_705983589486271_2113444548307627648_n.jpg

عين ليبيا: زيارة وفد ممثل عن بعثة الامم المتحدة الي مطار الدولي.
 
يعنى أنت تهتم قطر تركيا فى نفس المحور
وتارجع تقول أن تركيا من نفذت الغارات المجهولة ضد أهداف حلفائها بطرابلس لصالح القوى المناوئة للتحالف خاصتها
عاش من سمع صوتك يامار
بس عايز الفت انتباهك انك لو قيست المسافة التى ستقاطعها طائرة من استانبول لطرابلس من عرض البحر هى اكثر من 2000 كلم ولو شوفت أقصى مسافة لمقاتلة كالاف-16 هى 1600 كلم
ثم القصف الجوى أنا نسبته لمن إدعى إتهام النظام المصرى لذ لن أخوض فيه كثيراً وستكشف الأيام لاحقاً من نفذ هكذاً غارات

10656570_500363883432277_1312995771_n.jpg


أما بالنسبة للجماعات التى تتحدث عنها لماذا أنت واثق كل الثقة من أنهم نفذواً إغتيالات ضد عسكريين وسياسيين بطرابلس ولا تكون واثق كل الثقة حينماً إتهمت تلك الجماعات قوى الجيش الموالية لحفتر بأنها كانت تسرق الأهالى
ولذلك شواهد عدة وأبرزهاً كم السيارات المسروقة والمتواجدة بمعسكرات تلك القوة 36 و 21 صاعقة ....
وماذاً عن ما يعرف بجيش برقة وللو أنه موالى لاقليم برقة الذى إنتهى وجوده وأصبح أثراً بعد عين بعد سيطرة أنصار الشريعة على بنغازى ..........

مشكلتكم أنكم متصورين أن البلد بلدكم أنتم وأنكم الوطنيين وأن الأطراف الآخر المعارضين لكم ممؤلين من قطر وتركيا والسودان لتنفتح أفواه المحطات الإخبارية الموالية كى تصنع أحداث وأخبار كما تشاء
مشكلتكم أنكم عندكم إنكار للواقع !! وأن التحالف الموالية لكم سواء سياسية من اسلاميين ليبراليين قوميين ووطنيين تحالفات فاشلة حتى الأجنحة العسكرية التى هى من المفترض أن تقوم بعملية الكرامة فشلت فيها على رغم من توافر سلاح جو لديهم أقلهم مروحيات هجومية ولكنها فشلت فى ساحة النزال ...
فأخذ قائد العملية يسوق الاتهامات شرقاً غرباً قليلاً للقضاء على طاعون الاخوان والتكفيريين وتطهير ليبيا منهم وكأنه يتحدث عن غزاة ولعله صدق أن كان إنتصر حقاً بدلاً من القاء اسباب الفشل والهزيمة تارة على أطراف آخر ...
يستحلون دعم قوى لهم ويتباهون بدعم مصر لهم وكذلك الامارات ويعدونه مساعدات للشعب الليبى بينماً بينماص حينماً يتحرك الحلفاء الآخرين يعتبر تدخل وتآمر خارجى ...
طرح مبادرة مصرية تهدف لدعم الدولة الليبية فى حقيقتهاً لدعم لحلفاء مصر فى ليبيا تحالف حفتر والقوى الموالية عليه
وقال ايش نزع سلاح الميليشيات وحينماً تأتى لفرز الميليشيات ستجد المقصود منها قوة درع ليبيا والاطراف المتحالفة معهاً بينماً لم يلفظواً عن ميليشيات الصواعق والقعقاع لانها متحالفة معهم

البرلمان أو مجلس النواب أصدر قرار بإعتبار أنصار الشريعة وفجر ليبيا جماعات ارهابية على الرغم من ان فجر ليبيا ليس جماعة أصلاً بل تحالف من قوى الجيش وغرفة ثوار ليبيا وقوة درع ليبيا الموالين للمؤتمر الوطنى أصلاً
أعدواً جماعات إرهابية بقرار لم يعدو كونها جر حبر على ورق وما أكثر القرارات التى إتخذت خلال عدة أيام بل ساعات وكأن الزمان يداهمهم بدون طمأنينة ...
ما دليلك علي المظلل بالاحمر؟ ثم تظن ان مصر تفعل كل هذا و تستضيف رئيس البرلمان و موفود امم متحده و رئيس اركان الجيش الليبي و مؤتمر الجوار الليبي كل هذا لدعم حفتر؟ ما ضيق الافق هذا و النظره للامور من وجهه نظر واحده و محاوله تفصيل الواقع كي تناسب وجهه النظر تلك فحسب؟ ثم ما مشكله نزع سلاح المليشيات لا افهم؟ هم لم يخصصوا و الكلمه كانت في العموم و المسئول الليبي بالمم المتحده امس طلب من الجميع تسليم السلاح دون تخصيص قعقاع او صواعق او درع ليبيا او غيرها من المسميات!

ما هذا الالتفاف علي الحقائق؟
 
طرح مبادرة مصرية تهدف لدعم الدولة الليبية فى حقيقتهاً لدعم لحلفاء مصر فى ليبيا تحالف حفتر والقوى الموالية عليه
وقال ايش نزع سلاح الميليشيات وحينماً تأتى لفرز الميليشيات ستجد المقصود منها قوة درع ليبيا والاطراف المتحالفة معهاً بينماً لم يلفظواً عن ميليشيات الصواعق والقعقاع لانها متحالفة معهم
البرلمان أو مجلس النواب أصدر قرار بإعتبار أنصار الشريعة وفجر ليبيا جماعات ارهابية على الرغم من ان فجر ليبيا ليس جماعة أصلاً بل تحالف من قوى الجيش وغرفة ثوار ليبيا وقوة درع ليبيا الموالين للمؤتمر الوطنى أصلاً
أعدواً جماعات إرهابية بقرار لم يعدو كونها جر حبر على ورق وما أكثر القرارات التى إتخذت خلال عدة أيام بل ساعات وكأن الزمان يداهمهم بدون طمأنينة ...
يا استاذ الكلام عن المبادرة قيل به نزع السلاح فى يد الجماعات اى من يحمل سلاح ممن لايتبع الامن او الجيش
فالكلام لم يفرق بين خيار وفقوس ولم يقل سننزع سلاح هذا ونبقى على سلاح ذاك
وجود اى سلاح مع اى جماعة مهما كانت انتماءاتها يضر بالوضع ويضر دول الجوار لان السلاح هذا من الممكن ان يقع فى يد الارهابيين مره اخرى واذا رات جماعة ان السلاح ينزع منها ولا ينزع من الباقى سترفض بالطبع التسليم او لن تسلمة كله ..
فمن الطبيعي واى انسان عنده عقل يفكر به سيفهم ان الكلام عن نزع السلاح من الجميع وان يكون السلاح فى يد الجيش والامن بعد تدريبهم واعادة بناؤهم
ثم ان التحركات والدعم حاليا للبرلمان والجيش الليبي نفسه وليست اجتماعات مع حفتر والموالين له
لا تفسر الامور على اهواؤك اللتى تتماشي مع الافكار التى تتبانها والتى هى دائما معارضة لاى موقف تتخذة مصر ايا كان هذا الموقف
فاتعجب من ناس تعارض تدخل مصر فى مواقف مثل هذا وهم يدون ما يحدث من تهديد وقتل للعمالة المصرية هناك منذ شهور عده ويرون كم السلاح الذى يتم تهريبة ليقتل به المصريين شعبا وجيشا ..صراحة امركم عجيب
 
انباء عن تفعيل صفقة في العهد السابق مع روسيا بعد زيارة رئيس اركان روسيا
سوخوي30 قاذفة والسوخوي 35 اعتراضية
والعديد من القطع العسكرية وصيانة معدات عسكرية وقطع غيار ..وغيرها

1013296_573652306051920_1032958579_n.jpg
 
التعديل الأخير:
ذا جارديان: الاستخبارات الأجنبية أخطأت تقدير عواقب ضرب ليبيا


بوابة الوسط: ألقى مقالٌ بمدونة الدفاع والأمن بجريدة ذا جارديان البريطانية لوم توسع داعش في المنطقة على عدم ملاحظة الاستخبارات البريطانية والأميركية الكافية لأموال وتأثير داعش ونمو قوتها العسكرية، وكذلك لوم سوء الأوضاع في دول مثل العراق وليبيا وسورية. واستشهد المقال بقول الكاتب، باتريك كوكبرن، إن الحكومات الغربية أخطأت في قراءة الأوضاع كليةً في العراق وسورية، فقد اتبعت أميركا- منذ أكثر من عقد بتأييد من المخابرات البريطانية وحكوماتها المتعاقبة- منحى مبسطًا ومُضَلَّلاً في الشرق الأوسط الذي أعده المقال أكثر بقاع العالم تعقيدًا وعدم استقرار. وأضاف المقال أن الحكومات الغربية لم تُقدِّر أبدًا عواقب فراغ السلطة الخطيرة في ضربها العراق وليبيا وأفغانستان أو في إطاحة حكام ديكتاتوريين مثل الرئيس العراقي الأسبق، صدام حسين، أو الليبي القذافي، والسوري بشار الأسد. وأنه كان على الحكومات الغربية العمل بصورة أكثر قربًا وتواضعًا مع تركيا وإيران وروسيا ودول الشرق الأوسط وإقناعهم بوجود مصالح أساسية مشتركة بينهم. إلا أن المقال رأى أنه لم يفت الوقت لتصحيح أخطاء المخابرات الأميركية والبريطانية ومواجهة داعش، حيث اقترح ضرورة تزويد من يقاتلون داعش بالمساعدات الإنسانية على المدى القصير والأسلحة المناسبة لمواجهة داعش.
 
طرابلس.. حركة النزوح مستمرة


سكاى نيوز عربية: تستمر حركة نزوح الأسر من طرابلس، وسط مخاوف من تجدد القتال بين الكتائب الليبية المسلحة الذي استمر أسابيع وتسبب في خسائر بشرية ومادية قاسية، فيما وصف بعض السكان ما فعلته ميليشيات الإسلاميين وكتائب مصراته بأنه "أسوأ مما فعله القذافي بالثوار" عام 2011. وأشارت أرقام رسمية حديثة صادرة عن مجلس طرابلس المحلي، إلى أن عدد الأسر النازحة من العاصمة بلغ أكثر من 12 ألفا، منذ بدء الاشتباكات في يوليو الماضي. وتسيطر مليشيات ما يسمى "فجر ليبيا"، التي صنفها مجلس النواب الجديد كجماعة إرهابية وتضم مسلحين قريبين من الإخوان وكتائب مصراته، على أماكن حيوية في طرابلس، بعد انسحاب الكتائب التابعة للجيش الوطني الليبي التي عزت الانسحاب إلى "حماية أرواح المدنيين". واضطر آلاف المدنيين للنزوح القسري عن بيوتهم إلى دول أو مدن الجوار البعيدة عن مناطق النزاع، بعد تدمير وحرق عشرات المؤسسات العامة والمباني والشقق السكنية والمحال التجارية والورش والمصانع ونهبها، حيث تقدر بعض الأوساط حجم الخسائر بمئات الملايين من الدينارات. ورصد موقع "بوابة الوسط"، وهو موقع ليبي إخباري مستقل، معاناة السكان في طرابلس، مشيرا إلى أن حياة الليبيين اختزلت في البحث عن الوقود وغاز الطهي ومواجهة انقطاع الكهرباء والمياه لساعات طويلة، وتذبذب شبكات الاتصالات للهاتف المحمول والإنترنت. كما نقل الموقع مخاوف بعض السكان القاطنين قرب مناطق الاشتباكات، ومنهم صيدلي يدعى نور الدين محمد، الذي يرى أن "المهم في الوقت الحالي إسكات صوت الصواريخ والقذائف وعودة الهدوء إلى أحياء طرابلس ليتمكن النازحون الذين يعانون من مصاعب جمة لا حصر لها من العودة إلى بيوتهم". كما أوضح الموقع أن جماعة مسلحى تابعة لوحدات محسوبة على مصراتة، حاصرت قرية خليفة بن منصور الواقعة على بعد 3 كيلومترات غربي طرابلس، وأطلقت النار بكثافة ما أجبر عددا من العائلات إلى الفرار.

وأكد سالم رمضان، أن "عملية حصار المنطقة وإطلاق النار من المدافع الرشاشة على البيوت وسط الشوارع الضيقة، غير المعبدة من أن تأسست هذه القرية قبل أكثر من نصف قرن، هي في الواقع عملية نهب المنهوب" حسب وصفه، و"دفع ثمنها المدنيون الأبرياء الذين روعت أسرهم ولحقت بعض الأضرار ببيوتهم البسيطة". يذكر أن مصادر ليبية أفادت أن قوة من الزنتان تتبع للجيش الوطني الليبي تستعد للتوجه إلى العاصمة طرابلس، لإنهاء سيطرة ميليشيات "فجر ليبيا" على المدينة.
 
ليبيون يبدون ارتياحهم لقرار مجلس الأمن وينتظرون الأفعال

تلقى الليبيون بارتياح مشوب بنوع من القلق وترقب المجهول صدور قرار مجلس الأمن الدولي أمس الأربعاء بشأن الأزمة في ليبيا والتي تفاقمت بعد المواجهات العنيفة التي استمرت زهاء 42 يومًا بين جماعات مسلحة في العاصمة طرابلس تحركها انتماءات مناطقية وقبلية وحزبية ويقف وراءها سياسيون محسوبون على ما يعرف بالتيار المدني وتيار الإسلام السياسي، إلى جانب تنظيمات (جهادية) متشددة ترفض مبدأ الديمقراطية التعددية والتداول السلمي على السلطة ويدعو بعضها لإقامة دولة الخلافة، فيما وصف ما يجري بأنه حرب أجندات خارجية جعلت من ليبيا ميدانًا لحرب بالوكالة وتصفية حسابات ودائرة صراع على السلطة والمال.


ارتياح وتحفظ
وأكد معظم الذين استطلعت «بوابة الوسط» آراءهم أنهم مرتاحون لصدور قرار بالإجماع وليس مجرد بيان رئاسي، إلا أنهم أبدوا نوعًا من التحفظ عن إحجام القرار على تسمية الأمور بمسمياتها؛ خاصة ما يتعلق بالأشخاص أو الجماعات التي تسببت في حمام الدم الذي شهدته العاصمة الليبية طرابلس وضواحيها ومدينة بنغازي، والدمار الهائل الذي لحق بالممتلكات العامة والخاصة، ناهيك عن ترويع المدنيين الآمنين واتخاذهم دروعًا بشرية وإجبار آلاف العائلات على النزوح القسري عن بيوتهم ومزارعهم هربًا من جحيم التراشق العبثي والأعمى بالصواريخ والمدفعية الثقيلة والدبابات والراجمات والمدافع الرشاشة المضادة للطائرات وما أعقب ذلك من هدم للبيوت ونهبها.


وكان مجلس الأمن الدولي أصدر أمس الأربعاء القرار 2174 الذي نص على وقف فوري لإطلاق النار في ليبيا، وقيام مؤسّسات الدولة بمهامها والدخول في حوار سياسي شامل، وعلى ملاحقة المتورطين في جرائم انتهاك القانون الدولي أو حقوق الإنسان في ليبيا، وكل مَن يقدّم الدعم للجماعات المسلحة للاستغلال غير المشروع للنفط الخام وموارد الدولة الطبيعية.

وأعرب القرار عن الشعور بالقلق إزاء التواجد المتزايد لتنظيم القاعدة في ليبيا، وهي المرة الأولى التي يُشير فيها المجلس إلى وجود هذا التنظيم في ليبيا، مشددًا على ضرورة التصدي بكل الوسائل، استنادًا للفصل السابع من ميثاق الأمم المتّحدة الذي يُجيز التدخل باستخدام القوة.


الخشية من التصعيد
وأعرب الكاتب الصحفي محمد الرحيبي عن الأمل في أن يمنع هذا القرار بالدرجة الأولى أي تصعيد جديد في المواجهات المسلحة بين الفرقاء؛ خاصة في ضوء تردد أنباء عن حشود كبيرة من مدينة الزنتان والقوى المتحالفة معها، بحسب شهود عيان.


وأوضح الرحيبي أنه يعتقد أن القرار واضح بالنسبة لمن أراد أن يفهم ولكن، يضيف قائلاً: «إن الذين صموا آذانهم عن كافة الوساطات لوقف إطلاق النار والذين زجوا في هذه الحرب بأطفال لم يتجاوز معظمهم سن الرشد لن تردعهم أية قرارات ما لم تكن مصحوبة بإجراءات فوق الأرض وعقوبات واضحة وإحالة أمراء الحرب إلى العدالة».


عقوبات ضد أمراء الحرب
وأكد مهندس الاتصالات إبراهيم محمد اللافي أنه كان يتوقع صدور عقوبات واضحة من مجلس الأمن ضد أمراء هذه الحرب العبثية والمجنونة المعروفين بالاسم لدى كل الليبيين ولدى كافة أجهزة المخابرات المنتشرة في ليبيا من كل دول العالم، وتجميد حساباتهم في الخارج، ومنعهم من السفر ومحاسبة كل من حرض على هذه الحرب بأي وسيلة كانت في الداخل والخارج وإحالتهم دون أي تأخير إلى محكمة الجنايات الدولية لارتكابهم جرائم حرب واضحة منها قتل المدنيين الأبرياء والتحريض على القتل واستهداف المطارات والمدارس والمباني والأحياء السكنية ومستودعات النفط والغاز وغيرها، علاوة على تشريد المواطنين الأبرياء وتعطيل الامتحانات والدراسة.


عدم ارتياح
وأعرب الأستاذ الجامعي عمران العمامي عن شيء من عدم الارتياح والقلق خاصة إزاء ما اعتبره «توصيفًا فضفاضًا» في قرار مجلس الأمن 2174 خاصة بالنسبة لمؤسسات الدولة والحكومة الليبية قائلاً: «عن أية مؤسسة يتحدث القرار وعن أية حكومة؟»، وأضاف ساخرًا بألم: «نحن دولة حرمنا لمدة نصف قرن في ظل النظام الدكتاتوري السابق من أية مؤسسات دستورية منتخبة ولم نشهد أية انتخابات؛ وبالتالي مَنَّ علينا أمراء الحرب والسياسيون الذين يحركونهم في السر والعلن بعد ثورة 17 فبراير ببرلمانين وحكومتين تعويضًا على ما فاتنا في سنوات الجمر فيما يبدو».


وأضاف العمامي أنه كان يتمنى أن يكون القرار نص صراحة عن دعم مجلس النواب بوصفه الجسم الشرعي الذي انتخبه الليبيون في انتخابات نزيهة ليقطع الطريق نهائيًا على من وصفهم بـ«بعض الحالمين الذين لن يتوانوا عن جر البلاد إلى الحرب الأهلية والتقسيم لتحقيق مآربهم»، حسب قوله.


ولفت إلى ما وصفه بالموقف المتذبذب للولايات المتحدة موضحًا أن مسؤولين أميركيين اتهموا دولتين عربيتين بالضلوع في الهجمات الجوية على طرابلس قبل أن تتراجع السلطات الأميركية وتقول إنها بنت فرضيتها عن تقارير صحفية، ثم تدخلت السفارة الأميركية في القاهرة لتنفي ضلوع مصر.


وشدد العمامي على أن واشنطن وموسكو وباريس ولندن على علم بجنسية الطائرات التي تحركت لقصف أهداف في طرابلس قبل إقلاعها من أي مطار في الدنيا، مؤكدًا أن الحديث عن التدخل في الشأن الداخلي الليبي والعزف من بوق السيادة الوطنية هي مجرد أوهام... ويضيف قائلاً: «فواشنطن تدخلت على الأرض في ليبيا بجنود المارينز لخطف ليبيين يشتبه في تورطهم بمهاجمة أهداف أميركية، وصمت كل العالم، وحامت طائراتها في سماء طرابلس لحماية انسحاب أعضاء سفارتها وسكتت كل البنادق ساعتها».


وأسفرت المواجهات العنيفة بين مختلف الجماعات المسلحة والمؤدلجة، وهي الأشرس منذ سقوط نظام القذافي العام 2011، عن سقوط العشرات وربما المئات من القتلى والجرحى وانهيار أجهزة الدولة الرسمية، ونزوح آلاف المدنيين عن بيوتهم إلى مناطق آمنة. إلى جانب تدمير وحرق مطار طرابلس الدولي ومؤسسات عامة منها أكبر مستودعات للنفط والغاز في البلاد والمباني والبيوت والشقق السكنية والمحلات التجارية والورش والمصانع ونهبها؛ حيث تقدر بعض الأوساط حجم الخسائر بمئات الملايين من الدينارات، وسط شلل شبه كامل في قطاعات الخدمات واستفحال أزمات الوقود وغاز الطهي ونقص السيولة في المصارف والكهرباء وتذبذب شبكات الاتصالات للهاتف المحمول والإنترنت.
 
ديبورا جونز: نعترف بمجلس النواب ولا نؤيد كل قراراته

أكدت السفيرة الأميركية لدى ليبيا ديبورا جونز، الأربعاء، أن أميركا ستستمع إلى جميع الأطراف الليبية، ولكنّها ستعترف فقط بمجلس النواب المنتخب ديمقراطيًا. نافية لـ«تايمز أوف مالطا» أن يعني ذلك موافقة أميركا على كل قرارات المجلس، مثل إعلان المجلس مؤخرًا جماعات «فجر ليبيا» و«تنظيم أنصار الشريعة» جماعات إرهابية.


واعتبرت السفيرة أن محاولة «الميليشيات ذات التوجه الإسلامي» السيطرة على المطار وإعادة انعقاد المؤتمر محاولات لكسب نفوذ قبل البدء بأي محادثات.


وأردفت: «لن أقلل من قيمة الشرعية في أعين المجتمع الدولي الذي اعترف بمجلس النواب المنتخب»، حيث توجد أغلبية من الليبيين يريدون العمل من أجل دولة موحدة.


وأوضحت جونز أن الهجمات الجوية التي قامت بها أطراف خارجية داخل ليبيا فشلت في تحقيق أهدافها، واصفة تلك التحركات الأحادية بـ«الخاطئة»، في إشارة لما قيل عن قيام مصر والإمارات بهجمات جوية بطرابلس، لافتة إلى أن التدخل الأميركي في العراق ضد «داعش» يختلف؛ لأنه يتم بشفافية وتعاون مع المجتمع الدولي.


وأكدت أن الولايات المتحدة ترفض أي أفعال تفاقم من الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية الليبية؛ مما يضر بحياة الليبيين اليومية.


وتحدثت السفيرة من مقر السفارة الأميركية بمالطا بعد شهر من الإغلاق الموقت لمقر السفارة الأميركية بطرابلس وتحويل أعمالها إلى مالطا. وحول انتقالها من ليبيا قالت جونز «كان من أحزن القرارات خلال مسيرتها الدبلوماسية».
 
دبلوماسي روسي: «دول متغطرسة» تؤجج العنف في ليبيا

اعتبر مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة فيتالي تشوركين أن ليبيا دخلت مرحلة «الانهيار الفوضوي»، محذرًا من أن تدخل دول أجنبية في شؤونها سيأتي بمزيد من التدهور للأوضاع.

وقال تشوركين لوكالة أنباء «إيتار- تاس» اليوم الخميس: «إن واقعًا جديدًا برز اليوم في ليبيا؛ حيث تحولت البلاد إلى ميدان للمنافسة بين دول متغطرسة ليست من جيران ليبيا، لكنها تقوم بتسوية حساباتها في الأراضي الليبية».

وأضاف: «إن الفرق يكمن في أن بعض هذه الدول يدعم الإسلاميين الأكثر راديكالية، والأخرى تدعم إسلاميين أقل تطرفًا».

وذكر الدبلوماسي الروسي أن المناقشة في مجلس الأمن لم تساعد في توضيح ملابسات الضربات الجوية التي تعرضت لها مواقع المسلحين الإسلاميين في ليبيا أخيرًا، لافتًا إلى أن هؤلاء المسلحين أنفسهم حملوا مصر والإمارات مسؤولية تلك الغارات.

وتابع تشوركين: «إن الحكومة الليبية تلتزم الصمت، ويكتنف الغموض القضية بشكل عام، ومن غير الواضح ما إذا طلبت الحكومة الليبية توجيه الضربات الجوية أم لا».

وحذر تشوركين من أن هذا الموضوع قد يؤدي إلى زعزعة مواقع الحكومة الليبية التي ما زالت ضعيفة.
 
الفريق محمود حجازى يلتقي رئيس الأركان العامة للجيش الليبى
_____________________________________________
إلتقى الفريق محمود حجازى رئيس أركان حرب القوات المسلحة باللواء عبد الرارزق الناظورى رئيس الأركان العامة للجيش الليبى والوفد المرافق له الذى يزور مصر حالياً فى إطار الجهود المبذولة لرأب الصدع داخل الدولة الليبية .
تناول اللقاء أهم المستجدات والمتغيرات المتلاحقة على الساحتين الإقليمية والمحلية فى ظل الظروف الراهنة ، كما ناقش الجانبان سبل دعم التعاون وتعزيز العلاقات العسكرية بين القوات المسلحة لكلا البلدين في مختلف المجالات.
وناقش الجانبين مبادرة دول الجوار التى تهدف إلى إعادة إستقرار الأوضاع داخل الأراضى الليبية وتحقيق تطلعات الشعب الليبى الشقيق نحو تحقيق أمنه وإستقراره وبما يدعم المصالح المشتركة بين الشعبين الشقيقين بإعتبار ليبيا عمقاً إستراتيجياً لمصر يرتبطان معاً بوحدة الهدف والمصير .
حضر اللقاء عدد من كبار قادة القوات المسلحة.
 
ما دليلك علي المظلل بالاحمر؟ ثم تظن ان مصر تفعل كل هذا و تستضيف رئيس البرلمان و موفود امم متحده و رئيس اركان الجيش الليبي و مؤتمر الجوار الليبي كل هذا لدعم حفتر؟ ما ضيق الافق هذا و النظره للامور من وجهه نظر واحده و محاوله تفصيل الواقع كي تناسب وجهه النظر تلك فحسب؟ ثم ما مشكله نزع سلاح المليشيات لا افهم؟ هم لم يخصصوا و الكلمه كانت في العموم و المسئول الليبي بالمم المتحده امس طلب من الجميع تسليم السلاح دون تخصيص قعقاع او صواعق او درع ليبيا او غيرها من المسميات!

ما هذا الالتفاف علي الحقائق؟
المندوب الليبى لم ينحاز لاى الاطراف وكان يتحدث بمنطلق عام دون تخصيص
حتى أنه أشاد بدور المجموعتين المتنازعتين وأثنى على دورهم بالثورة الليبية


أما المبادرة المصرية كانت واضحة فى دعم قرارات البرلمان الليبى "مجلس النواب" ودعم الجيش الليبى
لما ترجع سيادتك لقرارات مجلس النواب ستفهم أن المقصود بالجيش لديهم
ضباط وتشكيلات الجيش المتحالفة فى إطار عملية الكرامة ومن ضمنهم اللواء الاول لحرس الحدود والأهداف والمنشآت الحيوية والإستراتيجية وهذا اللواء هو نفسة لواء القعقاع وكتيبة الصواعق
وذا دعم صريح لميليشيات
وقامواً بحل قوات درع ليبيا وغرفة عمليات ثوار ليبيا فى قرارات سريعة بل قبلها تم تصنيف قوات عمليات فجر ليبيا كجماعة إرهابية مع أنصار الشريعة
يعنى مالاخر نحن سندعمك كى تقضواً عليهم
تلك ما أفضت إليه المبادرة المصرية بطريقة دبلوماسية نحن ندعم السلطة الليبية فى مواجهة الارهاب وندعم الجيش الليبى فى بناء مؤسساته
ونزع سلاح الميليشيات المناوئة للميليشيات المتحالفة مع مجلس النواب الليبى وحكومته التى تُصدعت مؤخراً بإستقالات نتيجة إنحيازهاً الواضحة لاحد الأطراف


يا استاذ الكلام عن المبادرة قيل به نزع السلاح فى يد الجماعات اى من يحمل سلاح ممن لايتبع الامن او الجيش
فالكلام لم يفرق بين خيار وفقوس ولم يقل سننزع سلاح هذا ونبقى على سلاح ذاك
وجود اى سلاح مع اى جماعة مهما كانت انتماءاتها يضر بالوضع ويضر دول الجوار لان السلاح هذا من الممكن ان يقع فى يد الارهابيين مره اخرى واذا رات جماعة ان السلاح ينزع منها ولا ينزع من الباقى سترفض بالطبع التسليم او لن تسلمة كله ..
فمن الطبيعي واى انسان عنده عقل يفكر به سيفهم ان الكلام عن نزع السلاح من الجميع وان يكون السلاح فى يد الجيش والامن بعد تدريبهم واعادة بناؤهم
ثم ان التحركات والدعم حاليا للبرلمان والجيش الليبي نفسه وليست اجتماعات مع حفتر والموالين له
لا تفسر الامور على اهواؤك اللتى تتماشي مع الافكار التى تتبانها والتى هى دائما معارضة لاى موقف تتخذة مصر ايا كان هذا الموقف
فاتعجب من ناس تعارض تدخل مصر فى مواقف مثل هذا وهم يدون ما يحدث من تهديد وقتل للعمالة المصرية هناك منذ شهور عده ويرون كم السلاح الذى يتم تهريبة ليقتل به المصريين شعبا وجيشا ..صراحة امركم عجيب

ليبيا يتواجد بها ملايين العمال المصريين تُعرض بعضهم لحدوث إعدام ولكنهاً كانت ليس لانهم مصريين بل لاسباب آخر كان من ضمنها قتل مواطن ليبى وسرقته
ولو كان المقصود بها المصريين ككل لكان تم إضطهاد الاف المصريين هنالك
لو دولة متخاوفة من تدهور أمنى بالجوار عليها أن تتحدث الى جميع الاطراف بتلك البلد وليس مناصرة طرف على حساب طرف آخر
لان الطرف الاخر امتداده الاسلاميين ومنهم بالضرورة الاخوان المسلمين فى صراع مع نفس ذات الصراع فيجب التخلص منه فى الدولة المجاورة
كى لا يشكل دعامة قوية لامتداده لدى
ومعروف ان البرلمان الليبى الحالى مؤيد لتحالف حفتر بقوة
بل هو نفسه حضر أول إجتماعاته ويكفى انه تم نقل هذا البرلمان من بنغازى الى طبرق معقل اللواء حفتر بعد فقدانه السيطرة على بنغازى
وأيضاً تعيين رئيساً جديداً للأركان كان من قيادات عملية الكرامة فى ليبيا
 
المندوب الليبى لم ينحاز لاى الاطراف وكان يتحدث بمنطلق عام دون تخصيص
حتى أنه أشاد بدور المجموعتين المتنازعتين وأثنى على دورهم بالثورة الليبية


أما المبادرة المصرية كانت واضحة فى دعم قرارات البرلمان الليبى "مجلس النواب" ودعم الجيش الليبى
لما ترجع سيادتك لقرارات مجلس النواب ستفهم أن المقصود بالجيش لديهم
ضباط وتشكيلات الجيش المتحالفة فى إطار عملية الكرامة ومن ضمنهم اللواء الاول لحرس الحدود والأهداف والمنشآت الحيوية والإستراتيجية وهذا اللواء هو نفسة لواء القعقاع وكتيبة الصواعق
وذا دعم صريح لميليشيات
وقامواً بحل قوات درع ليبيا وغرفة عمليات ثوار ليبيا فى قرارات سريعة بل قبلها تم تصنيف قوات عمليات فجر ليبيا كجماعة إرهابية مع أنصار الشريعة
يعنى مالاخر نحن سندعمك كى تقضواً عليهم
تلك ما أفضت إليه المبادرة المصرية بطريقة دبلوماسية نحن ندعم السلطة الليبية فى مواجهة الارهاب وندعم الجيش الليبى فى بناء مؤسساته
ونزع سلاح الميليشيات المناوئة للميليشيات المتحالفة مع مجلس النواب الليبى وحكومته التى تُصدعت مؤخراً بإستقالات نتيجة إنحيازهاً الواضحة لاحد الأطراف




ليبيا يتواجد بها ملايين العمال المصريين تُعرض بعضهم لحدوث إعدام ولكنهاً كانت ليس لانهم مصريين بل لاسباب آخر كان من ضمنها قتل مواطن ليبى وسرقته
ولو كان المقصود بها المصريين ككل لكان تم إضطهاد الاف المصريين هنالك
لو دولة متخاوفة من تدهور أمنى بالجوار عليها أن تتحدث الى جميع الاطراف بتلك البلد وليس مناصرة طرف على حساب طرف آخر
لان الطرف الاخر امتداده الاسلاميين ومنهم بالضرورة الاخوان المسلمين فى صراع مع نفس ذات الصراع فيجب التخلص منه فى الدولة المجاورة
كى لا يشكل دعامة قوية لامتداده لدى
ومعروف ان البرلمان الليبى الحالى مؤيد لتحالف حفتر بقوة
بل هو نفسه حضر أول إجتماعاته ويكفى انه تم نقل هذا البرلمان من بنغازى الى طبرق معقل اللواء حفتر بعد فقدانه السيطرة على بنغازى
وأيضاً تعيين رئيساً جديداً للأركان كان من قيادات عملية الكرامة فى ليبيا


للاسف البعض يحاول لي الحقائق البينه لاسقاط الخطأ علي مصر حتي و لو مصر هذه بلده كما يقول.
مجرد سؤال للتوضيح هل دعم مصر لمجلس النواب جاء بعد قراراتهم ضدد المليشيات ام دعم مصر لمجلس النواب جاء بعد انتخابه مباشره و حتي قبل انعقاد اول جلسه؟
لا حول و لا قوه الا بالله
 
المندوب الليبى لم ينحاز لاى الاطراف وكان يتحدث بمنطلق عام دون تخصيص
حتى أنه أشاد بدور المجموعتين المتنازعتين وأثنى على دورهم بالثورة الليبية


أما المبادرة المصرية كانت واضحة فى دعم قرارات البرلمان الليبى "مجلس النواب" ودعم الجيش الليبى
لما ترجع سيادتك لقرارات مجلس النواب ستفهم أن المقصود بالجيش لديهم
ضباط وتشكيلات الجيش المتحالفة فى إطار عملية الكرامة ومن ضمنهم اللواء الاول لحرس الحدود والأهداف والمنشآت الحيوية والإستراتيجية وهذا اللواء هو نفسة لواء القعقاع وكتيبة الصواعق
وذا دعم صريح لميليشيات
وقامواً بحل قوات درع ليبيا وغرفة عمليات ثوار ليبيا فى قرارات سريعة بل قبلها تم تصنيف قوات عمليات فجر ليبيا كجماعة إرهابية مع أنصار الشريعة
يعنى مالاخر نحن سندعمك كى تقضواً عليهم
تلك ما أفضت إليه المبادرة المصرية بطريقة دبلوماسية نحن ندعم السلطة الليبية فى مواجهة الارهاب وندعم الجيش الليبى فى بناء مؤسساته
ونزع سلاح الميليشيات المناوئة للميليشيات المتحالفة مع مجلس النواب الليبى وحكومته التى تُصدعت مؤخراً بإستقالات نتيجة إنحيازهاً الواضحة لاحد الأطراف




ليبيا يتواجد بها ملايين العمال المصريين تُعرض بعضهم لحدوث إعدام ولكنهاً كانت ليس لانهم مصريين بل لاسباب آخر كان من ضمنها قتل مواطن ليبى وسرقته
ولو كان المقصود بها المصريين ككل لكان تم إضطهاد الاف المصريين هنالك
لو دولة متخاوفة من تدهور أمنى بالجوار عليها أن تتحدث الى جميع الاطراف بتلك البلد وليس مناصرة طرف على حساب طرف آخر
لان الطرف الاخر امتداده الاسلاميين ومنهم بالضرورة الاخوان المسلمين فى صراع مع نفس ذات الصراع فيجب التخلص منه فى الدولة المجاورة
كى لا يشكل دعامة قوية لامتداده لدى
ومعروف ان البرلمان الليبى الحالى مؤيد لتحالف حفتر بقوة
بل هو نفسه حضر أول إجتماعاته ويكفى انه تم نقل هذا البرلمان من بنغازى الى طبرق معقل اللواء حفتر بعد فقدانه السيطرة على بنغازى
وأيضاً تعيين رئيساً جديداً للأركان كان من قيادات عملية الكرامة فى ليبيا

تم نقله حتي لايتكرر عمليات اقتحام من ملشيات بعد سيطرة انصار شريعة علي بنغازي مع درع وهل تريدهم ان يجتمعو في ببغازي

اساسان اعضاء برلمان هم في طبرق وعائلتهم يتم تهدديها بقتل من قبل ملشيات اخري
وفي طربلس تم احراق بيوت اعلامين وقبض علي ناشطين الذين ضد عملية غجر ليبيا وبل حتي اصحاب صفحات فيس بوك معروفين تم تهدديهم بقتل
 

هذه ديمقراطية التي يتسشدق بها اسلامين

كل قنوات اعلامية مضادة لهم تم اخرسها واقتحامها بقوة سلاح وتهديد بقتل وخطف اعلامين في ليبيا فقط قنواتهم هي من تعمل مثل توباكتس و نبأ


وهم كانو يتشدقون بشرعية وانتخابات وهم اول من طعن بها

وحتي جعجعة بمصر ليس بسبب ديمقراطية وشرعية
بل لانهم خسرو مكانهم فقط ....
 
التعديل الأخير:
تم نقله حتي لايتكرر عمليات اقتحام من ملشيات بعد سيطرة انصار شريعة علي بنغازي مع درع وهل تريدهم ان يجتمعو في ببغازي

اساسان اعضاء برلمان هم في طبرق وعائلتهم يتم تهدديها بقتل من قبل ملشيات اخري
وفي طربلس تم احراق بيوت اعلامين وقبض علي ناشطين الذين ضد عملية غجر ليبيا وبل حتي اصحاب صفحات فيس بوك معروفين تم تهدديهم بقتل

كان من المفترض انعقاده هناك لانها كانت تحت سيطرة القوات الموالية لحفتر والمفترض بهم تأمين البرلمان الجديد فبعد سقوط المدينة بيدى أنصار الشريعة
تم نقله الى معاقله بطبرق بالقرب من الحدود المصرية
الذى تم حرق بيته بطرابلس هو رئيس الوزراء
أما المكتبة الاسلامية ومقر الجمعية الخيرية المقر الاخير للصواعق قبل الانسحاب
فلم يتم إحراقه لانه قد تم السيطرة عليها بينما تم حرق الاخيرة
الدعايا بخطف أدمنز صفحات بالفيس وناشطين بطرابلس فبالأحرى جلب صور لشخصياتهم وموعد إختفائهم لانها من أساليب البروجنداً والدعاية الحربيية الكاذبة
لان أساليب الاختطاف القسرى والنهب والسلب هى من شيم وطباع أفراد الميليشيات المنهزمة ولها باع طويل ومشهور فى هكذاً عمليات مذ سنوات ماضتٍ
ولعلك من طرابلس للحظت أن الأمور رجعت كما سالف عهدهاً
كما أن محافظ البنك المركزى المعين من قبل الحكومة المؤقتة عاد إلى طرابلس

للاسف البعض يحاول لي الحقائق البينه لاسقاط الخطأ علي مصر حتي و لو مصر هذه بلده كما يقول.
مجرد سؤال للتوضيح هل دعم مصر لمجلس النواب جاء بعد قراراتهم ضدد المليشيات ام دعم مصر لمجلس النواب جاء بعد انتخابه مباشره و حتي قبل انعقاد اول جلسه؟
لا حول و لا قوه الا بالله

حينماً كان المؤتمر الوطنى بالسلطة كانت العلاقة فى غاية الفتور والبرود
وكان الاعلام دوماً ما يكيل الاتهامات للثوار الليبيين حتى أن الفضائيات هللت لبيان حفتر الاول حيماً كان قائداً للقوات البرية
حينماً بدأ اللواء حفتر عمليته لاقات دعم واسع على شاشات الاعلام المصرى لانهم ظنواً أن معركته ستكون مع عدوهم فقط "الاخوان"
ولكن رويداً تكشفت حقيقة الظهارة الصوتية بهزائمه المتكررة
ثم مالبست المحطات تتراجع وتضع تصنيفات آخرى لتدهور الاوضاع بليبيا ليتم قسرهاً بين ميليشيات الزنتان ومصراته وأنصار الشريعة
بعد تحرير طرابلس من ميليشيات القعقاع
بدء القلق جلياص فى القاهرة من خسارة حليفهم السيد حفتر
وقبلها بليبيا كان من المنفترض تسليم السلطة من قبل المؤتمر لمجلس النواب بطرابلس ولحدة الخلافات بين الأعضاء ذوو الاتجاهات المختلفة
ذهب البرلمان لانعقاده بدون تسليم وتسلم
ودعم مصر للبرلمان الليبى بعد سقوط طرابلس فى يدى ثوار فجر ليبيا
فدعت الخارجية لمؤتمر دول الجوار الليبى مع استبعاد دول مثل السودان على الرغم من كونهاً مؤثر أساسى فى الداخل الليبى وجلب دول بدون منفعة أو حل أصلاً مثل تشاد
ومصر ليست متهمة بليبيا بالمعنى المتعارف عليه لان دورها وتأثيرهاً هناك ضعيف للغاية ولم يبرز إسمها الى فى الغارات المجهولة
دوماً مايتهم بأحداث ليبيا قطر والامارات طرفين أساسيين وضف إاليهم السودان ،الجزائر ،مصر كأطراف ثانوية
 

يبدو أن تلك الفتاة لم تشاهد من ذى قبل اقتحامات المؤتمر الوطنى وحرقه وإختطاف أعضائه من ذى قبل وزارات الداخلية والدفاع
فضلا عن تهديدات المجلس العسكرى لثوار الزنتان
مشكلتها أنها لا تعلم أن اسلاميو ليبيا لم يكفرواً بالصندوق والا بالاحرى بهم تكفير معارضيهم أصلاً
فحتى من تشابه الصدف أن الدعوة السلفية بليبيا تدعم عملية الكرامة :D
ومن الاشياء التى اتذكرها العناوين العريضة لقنوات فضائية بخسارة الاسلاميين لانتخابات المؤتمر الوطنى لسنة 2012 لتتفاجأ بنفس القنوات التى تتحدث عن كونها غالبية اسلامية

يبدو أنكم حينماً فشلتم فى القضاء على الخوارج عسكرياً أكلت لهم الاتهامات بكفر الديموقراطية وعدم احترام الصندوق
مع الذى هجومه بداية الامر من بدأ بعملية الكرامة
وطلب نزالهم بساحة القتال فانهزم
فكاننت المعركة طلبكم أنتم
ولو كان السيد حفتر يريد منزالة الارهابيين حقاً لماً لم يحشد لهم بالاتفاق مع جميع الاطراف
ولعله كان يقصد بالارهابيين الطاعون الذى فشل فى قمعه
من يتحدث عن الديوقراطية يجب عليه أن يحترمهاً من بداية الامر
ولا يجلس ويبكى ويولول كالنساء
 
خبراء: قرار مجلس الأمن بداية حل الأزمة في ليبيا

أشاد خبراء سياسيون بقرار مجلس الأمن رقم 2174 بشأن ليبيا الذي أصدره المجلس أمس، ونص على الوقف الفوري لإطلاق النار، وقيام مؤسّسات الدولة بمهامها والدخول في حوار سياسي شامل، وملاحقة المتورطين في أعمال العنف أمام الجنائية الدولية، وإلزام دول جوار ليبيا بمراقبة الحدود لمنع تدفق الأسلحة والعناصر الإرهابية إلى الأراضي الليبية.


ووصف وزير الخارجية المصري الأسبق محمد العرابي القرار بالصائب، مؤكدًا أنه بداية لحل الأزمة في ليبيا، قائلاً: «إن مصر تقود تحركًا إقليميًا وعربيًا بشأن ليبيا يسير فى إطار من الرصانة والالتزام بالأعراف الدولية والقانون الدولي بمباركة المجلس باعتباره الجهة الدولية المنوط بها صيانة الأمن الدولي».


وأكد العرابي في تصريح خاص لـ«بوابة الوسط» أن مصر تتحرك في مسارات موازية، أولها دعم السلطة المركزية الليبية والتي يجب تمتلك أدوات فرض القانون، ثانيها تجفيف منابع السلاح وهي خطوات عملية لمحاصرة الإرهاب الذي يمثل خطرًا على ليبيا وجيرانها.


ومن جانبه، قال سفير مصر السابق في ليبيا السفير هاني خلاف إن قرار مجلس الأمن بمثابة الغطاء القانوني للحكومة الليبية في أي قرارات تتخذها بشأن عودة الأمن والاستقرار إلى البلاد، بما في ذلك الاستعانة بدول الجوار من أجل حماية ومراقبة الحدود، ومنع تسلل الإرهابيين وتهريب الأسلحة لليبيا.


وأضاف خلاف أن تطبيق قرار مجلس الأمن يستلزم أولاً إجراء حوار وطني شامل في ليبيا، واستيعاب كافة مطالب القوى المتصارعة في الداخل بقدر الإمكان، مع محاولة التقريب بين مطالب القوى المتصارعة، والمصلحة العليا للبلاد. ولفت إلى أن تطبيق القرار يسلتزم تدخل قوات عربية ودولية خاصة في بند مكافحة الإرهاب ومساعدة الجيش الليبي على نزع كافة الأسلحة المنتشرة خارج إطار الدولة الرسمية.


قوات عربية
من جانبه، أوضح الخبير العسكري المتقاعد اللواء محمد الزيني أن أي تدخل عسكري في ليبيا لابد أن يكون مدروسًا بعناية بالغة؛ نظرًا للطبيعة الخاصة للدولة الليبية.


وأضاف أن التدخل العسكري ضروري ووجوبي لنزع أسلحة الميليشيات ومكافحة الإرهاب، ومساعدة الجيش الليبي على فرض سيطرته على الأراضي الليبية، مستدركًا أن هذا التدخل لابد أن يستند إلى قرار من مجلس الأمن الدولي.


وأشار الزيني إلى أن أي تدخل عسكري في ليبيا من قبل الناتو سينتهي بالفشل لا محالة، نظرًا لحساسية الوضع في ليبيا ورفض الكثير من أبناء الشعب الليبي التعاون مع الحلف، لافتًا أن التدخل العسكري العربي قد يقابل بترحيب شعبي كبير، وهو ما قد يساعد على إنجاح المهمة، وعودة الأمن والاستقرار إلى البلاد.


الملاحقة الدولية
وحول قانونية الملاحقة الجنائية الدولية للمتورطين في أحداث العنف بليبيا، قال عميد كلية الحقوق الأسبق أستاذ القانون الجنائي بجامعة عين شمس الدكتور نبيل مدحت سالم إن ليبيا من الدول الموقعة على النظام الأساسي لمحكمة العدل الدولية، وهو ما يجيز للجنائية الدولية التدخل في كافة القضايا التي تقع في اختصاصها بليبيا، خاصة قضايا الإبادة الجماعية والقضايا ضد الإنسانية، مشيرًا إلى أنه بموجب هذا الحق سبق للمحكمة الجنائية الدولية التدخل في النزاع الليبي، وأصدرت مذكرات توقيف بحق مسؤولين في البلدين، على رأسهم العقيد معمر القذافي.


وشدّد أستاذ القانون الجنائي على أن محاكمة المتورطين في أحداث العنف بليبيا أمام الجنائية الدولية قانوني 100% وسيتم آجلاً أم عاجلاً.


ردود دولية
على المستوى الدولي، طالب الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند اليوم الخميس الأمم المتحدة بتقديم مزيد من الدعم للسلطة الليبية لاستعادة النظام وعدم الانخراط في مزيد من الفوضى.


وأكد السفير البريطاني لدى ليبيا مايكل آرون «أنَّ القرار سيكون له تأثير في ليبيا»، مشيرًا في تغريدة عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» إلى أنَّ أحدًا في ليبيا لا يرغب في أنْ يُسمى من قبل الأمم المتحدة مسؤولاً عن أعمال العنف التي أشار إليها القرار.


كما رحبت الخارجية المصرية في بيان لها أمس بقرار مجلس الأمن، مؤكدة أن القرار تتكامل فيه عناصره مع المبادرة التي أطلقتها مصر واعتمدتها دول الجوار الليبي في اجتماعها الوزاري الرابع الذي عقد في العاصمة المصرية القاهرة.
 
مصادر تتوقع أن العقوبات ستشمل 250 شخصًا ليبيًّا، سيصبحون مُلاحَقين من محكمة الجنايات الدولية
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى