# لأول مرة .... مناظرة علنية بين .... رئيسي الاستخبارات السعودية والاسرائيلية(سابقا) .... اليوم #

اذا كان هناك من يستطيع المساعدة ........ المصدر لدي سيئ جدا .......... اسمع كلمة ....... ويروح 10 كلمات
 
سألو الأميرعن رأيه بفتح سفارة اسرائيل بالسعودية؟

رفض الفكرة
 
وايضا اقترحوا على الامير
ان يصلوا المسلمين بالمسجد الأقصى عن طريق اسرائيل
 
الفقرة السابقة كانت عن سلاح ايران النووي .... وخلق شرق اوسط خالي من اسلحة الدمار الشامل
 
حوار عديم الفائدة
فلا يوجد ارضية ثابتة للتفاوض ولا وجود اية نقطة ضغط علي اسرائيل حاليا

اسرائيل لن تتخلي عن اراضي تحتلها برضاها ابدا.............يجب ان تجبرها بذلك عسكريا

الرئيس السادات رحمه الله
حاول فعل نفس الامر مع اسرائيل قبل حرب 1973
وعرض عليهم السلام الشامل مقابل انسحاب اسرائيل من القدس واعلان دولة فلسطينية كاملة بحدود 48 برعاية امريكية
الا ان الرد الامريكي كان سلبي ......... وقالوا اسرائيل تسيطر علي الارض
فلأي سبب ستنسحب منها وهي منتصرة


بعد انتصار 1973
بمجرد ان عرض السادات الفكرة
تم قبولها بتلهف في الحال واستقبل في القدس باحتفال رسمي وشعبي !
وكان السادات يفاوض علي القدس ايضا......الا ان الفلسطينين رفضوا الفكرة وقالوا اما فلسطين كاملة او لا شئ


والان لا شئ
وهم يتمنوا الان ان يحصلوا علي ربع ما عرضه السادات
وحاولوا ذلك في معاهدات متواصلة من اوسلو لغيرها وغيرها
 
الضيف الاسرائيلي :ايران هي المصدر المزعزع للامن والاستقرار في المنطقة ...... وايران موجوده في اليمن ولبنان
 
حسب بعض المعلقين

الإسرائيلي يرواغ ويناور ويحاول ضرب الأطراف ببعضها البعض ولكن الأمير تركي الفيصل يعود ويتكلم كل مرة عن إسرائيل
 
يجب ان نتصدى لهم هكذا مباشرة وعلانيتا أمام العالم لفضحهم وتجريمهم، بدل سياسة النعامة التي تنتهجها معظم الدول العربية خوفا من الإتهام بالتطبيع.
انسحابنا يترك لهم المجال لتزوير الحقائق و تقوية موقفهم .
اتفق مع هذه النظرة
 
معروف شماعة اسرائيل هذه الايام هي ايران لتبعد الانظار عن بلاويها المتلتلة من 40 سنة لكن لا اظن هذا سينطلي على الفيصل
 
انقطع البث المباشر ....... حاليا !!!
 
حوار عديم الفائدة
فلا يوجد ارضية ثابتة للتفاوض ولا وجود اية نقطة ضغط علي اسرائيل حاليا

اسرائيل لن تتخلي عن اراضي تحتلها برضاها ابدا.............يجب ان تجبرها بذلك عسكريا

الرئيس السادات رحمه الله
حاول فعل نفس الامر مع اسرائيل قبل حرب 1973
وعرض عليهم السلام الشامل مقابل انسحاب اسرائيل من القدس واعلان دولة فلسطينية كاملة بحدود 48 برعاية امريكية
الا ان الرد الامريكي كان سلبي ......... وقالوا اسرائيل تسيطر علي الارض
فلأي سبب ستنسحب منها وهي منتصرة

بعد انتصار 1973
بمجرد ان عرض السادات الفكرة
تم قبولها بتلهف في الحال واستقبل في القدس باحتفال رسمي وشعبي !
وكان السادات يفاوض علي القدس ايضا......الا ان الفلسطينين رفضوا الفكرة وقالوا اما فلسطين كاملة او لا شئ

والان لا شئ
وهم يتمنوا الان ان يحصلوا علي ربع ما عرضه السادات
وحاولوا ذلك في معاهدات متواصلة من اوسلو لغيرها وغيرها

اسرائيل لاتستطيع العودة حتى الى حدود 1967 لانها لو عادت الى تلك الحدود فستكفى المدفعية للوصول الى اي نقطة داخل اسرائيل بمعنى ان اسرائيل ترى السلام خطر عليها يقيدها وبقائها في حالة شبه حرب مستمرة يوفر لها الدعم بالاضافة الى العمق الآمن بسبب احتلالها اراضي جديدة بعد النكسة 1967
 
طبعا تم قطع البث من قبل الموقع ... سوف يتم اعادة نشر فصول اللقاء لاحقا بعد انزال المقطع في وسائل الاعلام .. وشكرا
 
ياريت احد من الأعضاء يسجل و يرفعلنا الفيديو , عجبني الرد ( absolutely no) بس هيستخدموه لصالحهم للترويج للغرب أن العرب مش بتوع سلام و بالتالي امتيازات أخري كثيره لليهود.

السفير الاسرائيلي يريد خطوه من السعوديه بحجم ما فعله عشيقهم السادات و اجابه الفيصل ان هذا مرهون بالاعتراف و تفعيل حقوق الشعب الفلسطيني الكامله .

المصدر ردئ و المتابعه صعبه.

عشيقهم ؟ الله يرحم مستر نو بيف
 
الخطاب موجه للمتلقي الغربي في الدرجه الاولي وهذا المتلقي له فكر ومنطق وعقيده مخالف للاكثرية من المسلمين

من كسب من هذا الحوار ؟ بين السياسي السعودي و الجنرال عاموس ؟

الدخول الى فلسطين " اسرائيل " بتأشيرة يهودية مطلب الجنرال عاموس .. جنرال متسامح لتقديم الدعم للقضية الفلسطينية والصلاة في القدس
 
هذه المناظرة مهمة جدآ لأضهار وجهة النظر العربية للغرب فالمستهدف من هذه المناظرة هو الغرب وليست الشعوب العربيه
 
Capture5.jpg
 
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- رفض رئيس المخابرات السعودية الأسبق، الأمير تركي الفيصل، عرضا تقدم به رئيس المخابرات العسكرية الإسرائيلي الأسبق، عاموس يدلين، لزيارة الكنيست وعرض مبادرة السلام، قائلا إن العواطف لا تفيد في بحث عملية السلام، كما دعا إلى تسليح المعارضة السورية وتأمين البلاد بحال سقوط نظام الرئيس بشار الأسد، منعا لتكرار ما حصل بأفغانستان.

مواقف يدلين والفيصل جاءت على هامش مشاركتهما في مناظرة مباشرة نظمها مركز "جيرمن مارشال فند أوف يونايتد ستايتس" وبثها مباشرة الاثنين، وتناول خلالها الأمير تركي، الذي يرأس حاليا مجلس الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، ويدلين الذي يدير معهد دراسات الأمن القومي في تل أبيب، قضايا المنطقة وعملية السلام.

وحول عملية السلام قال يدلين إن الكثير من مشاكل المنطقة بما فيها "الفقر والبطالة والحروب الأهلية والصراعات المذهبية والقتل الدائر في سوريا" ليس لها أي علاقة بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي، مضيفا أن فرص السلام صعبة طالما أن القادة في الجانبين "لا يمكنها قيادة شعبيهما إلى ذلك" داعيا إلى النظر باتجاه ما وصفها بـ"الخطط البديلة التي تقرب بين الجانبين بانتظار فرصة أفضل."

ولدى سؤاله من قبل مدير الحوار، الصحفي ديفيد إغناتويس، الكاتب ومدير التحرير المساعد بصحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، حول مبادرة السلام السعودية التي تبنتها الجامعة العربية رد يدلين بالقول: "ليس لدينا مشكلة في مبادرة اتفاقية السلام السعودية ولكن المشكلة أنها تحولت إلى مبادرة ترغب الجامعة العربية بإملائها علينا."

من جانبه، اعتبر الأمير تركي الفيصل أن مجرد طرح المبادرة خطوة كبيرة إلى الأمام، خاصة وأن الدولة الأولى التي وقعت اتفاقية سلام مع إسرائيل، وهي مصر، تعرضت لقطيعة كاملة قبل عقود، كما كان العرب يرفضون استخدام اسم إسرائيل نفسه، ويكتفون بوصفها بـ"الكيان المزعوم."

وشكك الأمير تركي في صحة ما أدلى به الجنرال يادلين قائلا إن إسرائيل هي التي ترفض السير في خيارات السلام وتساءل: "لدينا اليوم مبادرة سلام للمرة الأولى.. فلماذا لا تقبل إسرائيل التفاوض مع لبنان مثلا أو حل قضايا اللاجئين والقدس وسواها."

وردا على مواقف الأمير قال عاموس إن معظم الإسرائيليين لا يعرفون بنود مبادرة السلام السعودية، وتوجه إلى الأمير بالقول: "أعرض عليك القدوم إلى القدس والصلاة في المسجد الأقصى والتحدث من الكنيست إلى الاسرائيليين الذين لا يعرفون بغالبيتهم المبادرة العربية."

وأثار العرض حفيظة الأمير تركي الذي رد بالقول: "لا يمكن أن أفكر بهذا العرض والجنرال يعرف ذلك، وأظن أن من المهم التفاوض بجدية وليس استخدام العواطف من أجل تحويل الانتباه عن القضايا المهمة وهي السلام، أما استخدام الدعوة لتصويري وكأني حجر عثرة فهذا مبالغ فيه.. الأمر منوط بالقيادة الإسرائيلية التي عليها إعلام شعبها بأهمية السلام."

وأردف قائلا: "القيادة الإسرائيلية كانت تقول لشبعها إنها لا تريد سوى أن يجلس العرب معها للسلام ولكن اليوم ترفض تلك المبادرة مع أنه ما من خطر عليها أمنيا لأنها تمتلك قنابل نووية - ربما ساهم الجنرال بنفسها في بنائها - والعرب ليسوا مجانين وهم يدركون تفوقها العسكري ولا يهددون بشن حروب بل بعقد السلام. أما دعوتي إلى الكنيست للتحدث قبل أن يشرح قادة إسرائيل لشعبهم أهمية السلام فهو يشبه القول بأن البيضة تسبق الدجاجة."

أما عاموس فنفى أن يكون قد استخدام العواطف بدعوته قائلا: "هذا ليس خطابا عاطفيا. إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مستعد للذهاب إلى مكة أو جدة غدا. فعندما نرى زيارة شخصية من دولة محترمة إلى إسرائيل فسيحصل ما يكسر الجمود الذي نراه حاليا." وتوقع بحال عدم التوصل إلى اتفاق لبناء دولتين أن يتحقق الأمر فعليا على الأرض، رغم أن البعض قد يرى ذلك قرارا أحاديا من الجانب الإسرائيلي.

وحول الموقف من إيران قال عاموس إن طهران لا يفصلها عن بناء قنبلة نووية سوى أشهر معدودة، مبديا تشاؤمه حيال مسار المفاوضات معها، واعتبر أن ليست مصدر قلق لإسرائيل فحسب، بل للمنطقة برمتها، فهي تدعم بقاء الرئيس السوري، بشار الأسد وتتدخل في البحرين واليمن، مضيفا: "بلادي ستفعل كل ما بوسعها من أجل التأكد من عدم حصول إيران على السلاح النووي."

من جانبه، قال الأمير تركي الفيصل إن السعودية كانت تتمسك على الدوام في الجامعة العربية بالدعوة إلى منطقة خالية من سلاح الدمار الشامل بالشرق الأوسط، وتوجه إلى الجنرال الإسرائيلي بالقول "إسرائيل لديها هذه السلاح النووي وهذا أمر معروف."

وحول الوضع في سوريا قال الأمير السعودي إن الوضع فيها يشبه "الجرح الذي يحتاج إلى تنظيف" مقترحا إجراء عملية التنظيف تلك من خلال تسليح المعارضة، على أن يتدخل المجتمع الدولي في وقت لاحق ويدعم المعارضة لإعادة بناء الدولة والمساعدة على عدم وقوع السلاح بيد جماعات متطرفة تستغله لضرب الغرب كما جرى في أفغانستان بعد الحرب مع السوفيت.

وشدد الفيصل على أن المعارضة السورية تريد الحفاظ على هيكل الدولة، فهي لم تطالب بإسقاطها بل "تنظيفها من مرتكبي الجرائم" وحذر من مخاطر "إدارة الظهر" لسوريا، معتبرا أن ذلك سبق أن جرى في أفغانستان وأدى إلى ما أدى إليه، بينما قال عاموس إن هناك حاجة إلى "تحييد" الدعم الذي يصل إلى الأسد من الخارج.

وردا على أسئلة الحضور، قال الأمير تركي، ردا على سؤال حول حظر أنشطة جماعة الإخوان المسلمين في المملكة إن القرار "لم يتخذ عشوائيا أو لمجرد الرغبة بالظهور بمظهر الداعم للحكومة المصرية" وإنما "بعد مراقبة ودراسة مستفيضة لنشاط الجماعة في المملكة، وليس خارجها فحسب."

وختم الأمير السعودي بإعادة التعقيب على الدعوة لزيارة القدس قائلا: "لدي طموح شخصي لإحلال السلا،م وهو تنفيذ حلم والدي الأخير بالصلاة مجددا في القدس، القبلة الأولى للمسلمين، وهو أمر لا يمكنني فعله الآن.. لكنني أحلم بالسفر من الرياض إلى القدس والصلاة في المسجد وزيارة أضرحة الأنبياء إبراهيم وموسى وهم كلهم من الأنبياء الذين ذكرهم القرآن ورؤية الأماكن التي حررها صلاح الدين من الصليبيين وتذوق البرتقال من يافا."
 
سبحان الله اليهود فيهم خبث عجيب لاحظوا اقتراحاته يحاول اظهار اسرائيل انها مقبولة وشريك اساسي لجيرانهم الاعداء العرب يتحدث عن سوريا وايران للهروب من الموضوع الرئيسي رغم ان موضوع الصراع العربي الاسرائيلي لاعلاقة له بما يدور هناك المشكلة انهم دائما يحاولون اطلاق تصريحات لطيفة تجاه المملكة وفي الخفاء تمارس اسرائيل ضغوط وتبذل جهود لمنع وصول اسلحة معينة للسعودية او مصر او اي دولة عربية ثعالب المكر يجري في دمائهم موضوع الزيارات ايضا هو دعاية موجهة للرأي العام الغربي وان اسرائيل دولة تنشد السلام وعلى استعداد للذهاب الى أي مكان من اجله رغم ان السلام عدوه الاول الصهاينة
 
## تم انزال المناظرة على موقع اليوتيوب ##





 
عودة
أعلى