تنوية هام! 

1- عدم ادراج اي محتوى حساس سواء ادراج مباشر او تضمين روابط خارجية

2- عدم اغراق الموضوع باخبار لا تعتمد على مصادر موثوقة

3- عدم المشاركات الجانبية والتراشق الشخصي والجدال الغير مفيد

سوف تتخذ الإدارة الإجراءات التي تعتمدها للتعامل مع المخالفين ولن تقبل باي التماس من اي عضو.

خطييير، لو كان صحيح ، ضربة اقتصادية للغرب!

هناك انباء منتشرة لا اعلم عن صحتها بصراحه عن سحب بعض الدول لاصولها من البنوك الغربيه!
ايش الي صاير؟


 

ألمانيا تؤكد رفضها تزويد أوكرانيا بصواريخ توروس​


 
عادت حليمة لعادتها القديمة ، ذخيرة ساعة حرب تحتاج شهر من النقاش و التطبيل.
من الداهية الذي أقنع الأوكران بهذه الحرب؟؟
انت تعلم ان روسيا من بدأت الحرب الاوكران فقط يدافعون عن انفسهم هل اصبح جريمه الان
 
انت تعلم ان روسيا من بدأت الحرب الاوكران فقط يدافعون عن انفسهم هل اصبح جريمه الان
من منظور ايدولوجي فان أوكرانيا ليست مجرد جزء من العالم السلافي. الأراضي الأوكرانية وشعبها جزء لا يتجزأ من الوعي الروسي. جزء من التاريخ الروسي. الأمر يعود إلى أعمق الروابط الروحية والثقافية بين الشعبين، في تلازمهما التاريخي.

علينا أن نعرف أنه بمجرد أن تم البدء في تكييف فكرة الدولة الأوكرانية بشكل مصطنع لتتناسب مع التوجه إلى الغرب، واستبعاد روسيا، أثبتت هذه السياسة طبيعتها الزائفة. وبمجرد أن عقدت النخبة المتواطئة في أوكرانيا تحالفاً مناهضاً لروسيا مع الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي، فإن كييف لم يعد لديها فرصة لاستقلال حقيقي. في الواقع، هذه هي القوى المعادية لأوكرانيا. أنها ليست مهتمة بتنميتها وازدهارها. وحتى الآن، فإن ما هو مخفي أصبح واضحاً: «الحلفاء» الجدد لنظام كييف دفعوا أوكرانيا إلى إصلاحات ليبرالية وخيمة، حرمتها مما تبقى لها من صناعة وإمكانات علمية، وخنقت الزراعة فيها.
ما يسمى بالحركة القومية في أوكرانيا ليست، بالتأكيد، وسيلة للتحرر الوطني والتنمية الثقافية، بل هي طريق للدمار والخراب. الملايين من الأوكرانيين أدركوا هذه الحقيقة. وكثير منهم مع سلاح في اليد نهض ضد «البنديريون الجدد»
ونضالهم هو مقاومة وطنية حقيقية، لأنهم قالوا لا حاسمة للفاشية، لا للذل، لا لنوايا كسر الروابط الممتتدة لقرون مع روسيا، ومع الشعب الروسي.
البديل الوحيد لحفظ لأوكرانيا هو فقط باستعادة سلطة الشعب، وتغيير كامل النظام الاقتصادي، والعودة إلى مبادئ الدولة الإجتماعية. حينما كانت أوكرانيا جزءاً من الاتحاد السوفيتي بلغت ذروة تطورها، على حد سواء اقتصادياً وثقافياً. ونحن مقتنعون بأن القوى الشريفة في المجتمع الأوكراني سوف تسود وسوف تحشر زمرة «بانديرا» في الكهوف التي خرجت منها. ذلك حتمي، ولأنه فقط في تحالف مع روسيا تستطيع أوكرانيا أن تصل ذروة الازدهار، وحل النزاع في الدونباس.
أما التحالف مع قوى العدوان الغربية فسيتحول إلى مصيبة مزمنة. ولفهم ذلك، يكفي الأوكرانيين أن يتذكروا القصة المأساوية لخيانة الهتامان مازيبا أو فترة الحكم القصيرة للهتامان سكورابادسكي. وعموماً، فإن الأحداث الرهيبة الحالية تؤكد فكر لينين الذي قال إنه فقط «بالعمل الموحد بين بروليتاريي "فيليكا روس" وأوكرانيا يمكن أن تكون أوكرانيا حرة، بدون هذه الوحدة لا يمكن الحديث عن هذا الموضوع
 
من منظور ايدولوجي فان أوكرانيا ليست مجرد جزء من العالم السلافي. الأراضي الأوكرانية وشعبها جزء لا يتجزأ من الوعي الروسي. جزء من التاريخ الروسي. الأمر يعود إلى أعمق الروابط الروحية والثقافية بين الشعبين، في تلازمهما التاريخي.

علينا أن نعرف أنه بمجرد أن تم البدء في تكييف فكرة الدولة الأوكرانية بشكل مصطنع لتتناسب مع التوجه إلى الغرب، واستبعاد روسيا، أثبتت هذه السياسة طبيعتها الزائفة. وبمجرد أن عقدت النخبة المتواطئة في أوكرانيا تحالفاً مناهضاً لروسيا مع الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي، فإن كييف لم يعد لديها فرصة لاستقلال حقيقي. في الواقع، هذه هي القوى المعادية لأوكرانيا. أنها ليست مهتمة بتنميتها وازدهارها. وحتى الآن، فإن ما هو مخفي أصبح واضحاً: «الحلفاء» الجدد لنظام كييف دفعوا أوكرانيا إلى إصلاحات ليبرالية وخيمة، حرمتها مما تبقى لها من صناعة وإمكانات علمية، وخنقت الزراعة فيها.
ما يسمى بالحركة القومية في أوكرانيا ليست، بالتأكيد، وسيلة للتحرر الوطني والتنمية الثقافية، بل هي طريق للدمار والخراب. الملايين من الأوكرانيين أدركوا هذه الحقيقة. وكثير منهم مع سلاح في اليد نهض ضد «البنديريون الجدد»
ونضالهم هو مقاومة وطنية حقيقية، لأنهم قالوا لا حاسمة للفاشية، لا للذل، لا لنوايا كسر الروابط الممتتدة لقرون مع روسيا، ومع الشعب الروسي.
البديل الوحيد لحفظ لأوكرانيا هو فقط باستعادة سلطة الشعب، وتغيير كامل النظام الاقتصادي، والعودة إلى مبادئ الدولة الإجتماعية. حينما كانت أوكرانيا جزءاً من الاتحاد السوفيتي بلغت ذروة تطورها، على حد سواء اقتصادياً وثقافياً. ونحن مقتنعون بأن القوى الشريفة في المجتمع الأوكراني سوف تسود وسوف تحشر زمرة «بانديرا» في الكهوف التي خرجت منها. ذلك حتمي، ولأنه فقط في تحالف مع روسيا تستطيع أوكرانيا أن تصل ذروة الازدهار، وحل النزاع في الدونباس.
أما التحالف مع قوى العدوان الغربية فسيتحول إلى مصيبة مزمنة. ولفهم ذلك، يكفي الأوكرانيين أن يتذكروا القصة المأساوية لخيانة الهتامان مازيبا أو فترة الحكم القصيرة للهتامان سكورابادسكي. وعموماً، فإن الأحداث الرهيبة الحالية تؤكد فكر لينين الذي قال إنه فقط «بالعمل الموحد بين بروليتاريي "فيليكا روس" وأوكرانيا يمكن أن تكون أوكرانيا حرة، بدون هذه الوحدة لا يمكن الحديث عن هذا الموضوع
يا اخي الاوكران يكرهون الروس ، هذا تاريخي وليس مستحدث، حتى أن هناك كاركتير من الخمسينات يتحدث عن ميول الاوكران لأوروبا ، الاوكران يرون نفسهم كحضارة أقدم وارقى من الروس ، حتى انهم يطلقون عليهم ( أورك) ، ولولا أن هناك حاضنة شعبية والتفاف حول زيلنسكي والجيش لما صمدت أوكرانيا.

شغل الروس بلطجة كما فعلوا بالشيشان، يجب أن تكون جزءا مني غصبا عنك !
 
من منظور ايدولوجي فان أوكرانيا ليست مجرد جزء من العالم السلافي. الأراضي الأوكرانية وشعبها جزء لا يتجزأ من الوعي الروسي. جزء من التاريخ الروسي. الأمر يعود إلى أعمق الروابط الروحية والثقافية بين الشعبين، في تلازمهما التاريخي.

علينا أن نعرف أنه بمجرد أن تم البدء في تكييف فكرة الدولة الأوكرانية بشكل مصطنع لتتناسب مع التوجه إلى الغرب، واستبعاد روسيا، أثبتت هذه السياسة طبيعتها الزائفة. وبمجرد أن عقدت النخبة المتواطئة في أوكرانيا تحالفاً مناهضاً لروسيا مع الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي، فإن كييف لم يعد لديها فرصة لاستقلال حقيقي. في الواقع، هذه هي القوى المعادية لأوكرانيا. أنها ليست مهتمة بتنميتها وازدهارها. وحتى الآن، فإن ما هو مخفي أصبح واضحاً: «الحلفاء» الجدد لنظام كييف دفعوا أوكرانيا إلى إصلاحات ليبرالية وخيمة، حرمتها مما تبقى لها من صناعة وإمكانات علمية، وخنقت الزراعة فيها.
ما يسمى بالحركة القومية في أوكرانيا ليست، بالتأكيد، وسيلة للتحرر الوطني والتنمية الثقافية، بل هي طريق للدمار والخراب. الملايين من الأوكرانيين أدركوا هذه الحقيقة. وكثير منهم مع سلاح في اليد نهض ضد «البنديريون الجدد»
ونضالهم هو مقاومة وطنية حقيقية، لأنهم قالوا لا حاسمة للفاشية، لا للذل، لا لنوايا كسر الروابط الممتتدة لقرون مع روسيا، ومع الشعب الروسي.
البديل الوحيد لحفظ لأوكرانيا هو فقط باستعادة سلطة الشعب، وتغيير كامل النظام الاقتصادي، والعودة إلى مبادئ الدولة الإجتماعية. حينما كانت أوكرانيا جزءاً من الاتحاد السوفيتي بلغت ذروة تطورها، على حد سواء اقتصادياً وثقافياً. ونحن مقتنعون بأن القوى الشريفة في المجتمع الأوكراني سوف تسود وسوف تحشر زمرة «بانديرا» في الكهوف التي خرجت منها. ذلك حتمي، ولأنه فقط في تحالف مع روسيا تستطيع أوكرانيا أن تصل ذروة الازدهار، وحل النزاع في الدونباس.
أما التحالف مع قوى العدوان الغربية فسيتحول إلى مصيبة مزمنة. ولفهم ذلك، يكفي الأوكرانيين أن يتذكروا القصة المأساوية لخيانة الهتامان مازيبا أو فترة الحكم القصيرة للهتامان سكورابادسكي. وعموماً، فإن الأحداث الرهيبة الحالية تؤكد فكر لينين الذي قال إنه فقط «بالعمل الموحد بين بروليتاريي "فيليكا روس" وأوكرانيا يمكن أن تكون أوكرانيا حرة، بدون هذه الوحدة لا يمكن الحديث عن هذا الموضوع
افهم من كلامك لمجرد انهم نفس العرق يحق لروسيا احتلال اوكرانيا لو كل العالم نفس العقلية الروسيه لكان هناك بالكثير عشرين دولة في العالم
 
بعد أن فقدت الكثير من المعدات ، قررت AFU تغيير التكتيكات: الآن يتم استخدام المشاة للهجوم ، بينما يتم استخدام المركبات ذات العجلات فقط لتوصيل القوات إلى المواقع.
‏مثل هذه الهجمات تؤدي إلى خسائر فادحة في صفوف المهاجمين


 

بعد خروج الخونه من منابر القياده في روسيا بدات تظهر القوه الحقيقيه الروسيه مما جعل الناتو يسمح للاوكران باستخدام القنابل العنقوديه خوفا من وصول الروس الى كييف مره اخرى

لان بالاول كان الغرب يراهن علىى الخونه في روسيا والان انتهى الخونه وبدات تعود انتصارات الروس
 

تنوية هام! 

1- عدم ادراج اي محتوى حساس سواء ادراج مباشر او تضمين روابط خارجية

2- عدم اغراق الموضوع باخبار لا تعتمد على مصادر موثوقة

3- عدم المشاركات الجانبية والتراشق الشخصي والجدال الغير مفيد

سوف تتخذ الإدارة الإجراءات التي تعتمدها للتعامل مع المخالفين ولن تقبل باي التماس من اي عضو.

عودة
أعلى