تنوية هام! 

1- عدم ادراج اي محتوى حساس سواء ادراج مباشر او تضمين روابط خارجية

2- عدم اغراق الموضوع باخبار لا تعتمد على مصادر موثوقة

3- عدم المشاركات الجانبية والتراشق الشخصي والجدال الغير مفيد

سوف تتخذ الإدارة الإجراءات التي تعتمدها للتعامل مع المخالفين ولن تقبل باي التماس من اي عضو.

طوكيو: العقوبات بحق زعماء شرق أوكرانيا لن تؤثر على زيارة بوتين
تاريخ النشر:09.12.2014 | 09:21 GMT |

5486ad4f611e9bd0018b45b6.jpg
AFP صورة من الأرشيف

أعلنت اليابان أن العقوبات الجديدة التي فرضتها بحق زعماء "جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين" شرق أوكرانيا لن تؤثر على الزيارة المرتقبة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين الى طوكيو.

وفرضت الحكومة اليابانية الثلاثاء 9 ديسمبر/كانون الأول عقوبات بحق 26 مسؤولا في الجمهوريتين المعلنتين من طرف واحد و14 منظمة فيها.

وتضمنت لائحة العقوبات التي نشرتها وزارة الخارجية اليابانية على موقعها كلا من رئيس "جمهورية دونيتسك الشعبية" الكسندر زاخارتشينكو، والنائب الأول لرئيس حكومة الجمهورية فلاديمير انتيفييف، ووزيرة الخارجية يكاتيرينا غوباريوفا، ووزير الدفاع فلاديمير كونونوف، وقائد القوات الشعبية في دونباس ميروسلاف رودينكو.

5486ad39611e9b50058b45bc.jpg
Reuters زاخارتشينكو محاطا بالحرس العسكري
أما بالنسبة لجمهورية لوغانسك، فشملت العقوبات رئيس الوزراء غينادي تسيبكالوف، ووزير الدفاع أوليغ بوغروف وأعضاء آخرين في الحكومة.

وفي لائحة المنظمات، برز اسمي "جمهورية دونيتسك الشعبية" و"جمهورية لوغانسك الشعبية"، بالإضافة الى "حرس لوغانسك"، و"جيش جنوب-شرق"، و"مجتمع سوبول"، وقوات دونباس الشعبية، وكتيبة "الشرق" وغيرها.

وكانت الحكومة اليابانية قد فرضت في سبتمبر/أيلول الماضي حزمة عقوبات رابعة ضد روسيا على خلفية الأزمة الأوكرانية، تضمنت "تشديد إجراءات تصدير الأسلحة وتقديم التقنيات والمواد العسكرية"، ومنع نشاطات مصرفية روسية في اليابان.

ومع ذلك، اعتبر الأمين العام للحكومة اليابانية ياسيخيدي سوغا أن العقوبات الجديدة لن تؤثر على الزيارة المرتقبة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين الى طوكيو.

وأوضح أن القرار حول هذه الزيارة "سيتخذ انطلاقا من تحليل شامل لمختلف الحقائق"، مؤكدا أنه تم خلال لقاء زعيمي البلدين في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي في بكين اتخاذ قرار بدء "التحضيرات المحددة" لهذه الزيارة.

5486ad1b611e9bae038b4594.jpg
RIA NOVOSTI بوتين ورئيس الوزراء الياباني خلال لقائهما في بكين
ولفت إلى أن العقوبات ضد مسؤولي ومنظمات شرق أوكرانيا اتخذت بناء على "امتلاكهم علاقة مباشرة بزعزعة الاستقرار شرق أوكرانيا. وتنص على عدم منحهم تأشيرات، وتجميد أرصدتهم وأصولهم الموجودة في اليابان، ونعتبر أن الإجراءات التي اتخذت هذه المرة لن تؤثر على زيارة بوتين الى اليابان".

المصدر: RT + "نوفوستي"
 
لافروف: روسيا تأمل في التزام الأطراف الأوكرانية بوقف إطلاق النار
تاريخ النشر:09.12.2014 | 10:28 GMT |

آخر تحديث:09.12.2014 | 11:02 GMT |

5486d006611e9bed568b457f.jpg
RT لافروف

أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن التوصل إلى اتفاق بشأن خط الفصل في جنوب شرق أوكرانيا سيسمح بضمان نظام وقف إطلاق النار وسحب الأسلحة الثقيلة.

جاء ذلك في تصريحات أدلى بها الوزير الروسي في مؤتمر مشترك مع نظيره البلجيكي ديديه رينديرس في موسكو الثلاثاء 9 ديسمبر/كانون الأول.

كما جدد لافرف دعوة السلطات الأوكرانية إلى إطلاق العملية الدستورية بمشاركة كافة مناطق أوكرانيا وكل القوى السياسية، مشيرا إلى أن المشكلة الأساسية حاليا تتمثل في عدم قدرة كييف على بدء العملية الدستورية.

يتبع
 
أوكرانيا تحصل على الغاز الروسي مجددا بعد تعليق دام أشهرا
تاريخ النشر:09.12.2014 | 08:52 GMT |

5486b247611e9bd0018b45c9.jpg
AFP SERGEY BOBOK أوكرانيا تحصل على الغاز الروسي مجددا بعد تعليق دام أشهرا

بدأت أوكرانيا اعتبارا من الثلاثاء 9 ديسمبر/كانون الأول باستقبال توريدات الغاز الروسي مجددا بعد انقطاع دام عدة أشهر بسبب تقاعسها عن سداد ديونها لموسكو عن ثمن توريدات غاز سابقة.

وقالت شركة "أوكرترانس غاز" الأوكرانية المشغلة لشبكة نقل الغاز على الأراضي الأوكرانية إن أوكرانيا ستحصل على نحو 43.5 مليون متر مكعب من الغاز الروسي يوميا لتغطية الطلب المحلي على الطاقة خلال فصل الشتاء البارد، مشيرة إلى أن توريدات الغاز بدأت قبل يومين من الموعد المتفق عليه سابقا.

وكانت شركة "نفطوغاز" الأوكرانية قد قامت الجمعة الماضي بتحويل دفعة مقدمة بقيمة 378 مليون دولار ثمنا لمليار متر مكعب من الغاز الروسي سيتم توريدها خلال الشهر الحالي.

يذكر أن موسكو علقت إمدادات الغاز إلى أوكرانيا منتصف يونيو/حزيران الماضي إلى حين حصولها على مستحقاتها من مليارات الدولارت المتراكمة على كييف.

لكن الطرفين توصلا في 31 أكتوبر/تشرين الأول الماضي بوساطة أوروبية من الاتفاق على استئناف توريدات الغاز خلال فصل الشتاء الحالي اعتبارا من نوفمبر/تشرين الثاني 2014 وحتى مارس /آذار 2015.

وينص الاتفاق على أن يقوم الجانب الأوكراني بسداد 3.1 مليار دولار من ديونه حتى نهاية العام الحالي، وشراء كميات إضافية من الغاز الروسي خلال فصل الشتاء بشرط دفع ثمنها مسبقا. وقامت كييف بالفعل في 4 نوفمبر/تشرين الثاني بتحويل 1.45 مليار دولار لروسيا كجزء من هذه الديون.

المصدر: RT + "نوفوستي"
 
لافروف: علاقاتنا مع الناتو تشهد أخطر أزمة منذ الحرب الباردة
تاريخ النشر:09.12.2014 | 09:01 GMT |

آخر تحديث:09.12.2014 | 09:22 GMT |

5486b602611e9bae038b45c0.jpg
AFP VASILY MAXIMOV سيرغي لافروف

أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن علاقات روسيا والناتو تشهد حاليا أخطر أزمة منذ أيام الحرب الباردة، مضيفا أن موسكو تدعو للحفاظ على قنوات الحوار السياسي.

وقال لافروف في حديث لوكالة "نوفوستي" الروسية، إن حلف شمال الأطلسي يواصل سياسة احتواء روسيا والخطوات الرامية إلى تعزيز قدراته العسكرية وزيادة وجود العسكري قرب حدودها، مشيرا إلى أن الحديث هنا يدور حول وقف التعاون العملي العسكري والمدني بين الناتو وروسيا.

وأكد الوزير الروسي أن مثل هذه الخطوات تؤدي بالطبع إلى زيادة التوتر وتقويض الاستقرار في منطقة أوروبا والمحيط الأطلسي، مضيفا في الوقت ذاته أن بعثة روسيا الدائمة لدى الناتو تسعى إلى الحفاظ على قنوات الحوار السياسي بين الجانبين.

من جهة أخرى أعلن لافروف أن روسيا ستضطر في مرحلة معينة من تطوير الدرع الصاروخية الأمريكية إلى الرد بشكل مناسب لضمان أمن البلاد، مؤكدا أن روسيا لا تنوي التورط في سباق تسلح لكنها ستضمن قدراتها الدفاعية.

وذكّر وزير الخارجية الروسي بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أعلن في رسالته إلى الجمعية الفدرالية الروسية أن تطوير الدرع الصاروخية الأمريكية يمثل خطرا على روسيا والعالم ككل، لأنها تهدد بإخلال توازن القوى الاستراتيجي.

كما لفت لافروف إلى أن إدانة واشنطن لروسيا بخرق اتفاقية التخلص من الصواريخ قصيرة ومتوسطة المدى لم تستند إلى أي دليل.

المصدر: RT + "نوفوستي"
 
بالفيديو من أوكرانيا.. تبادل لإطلاق النيران بين الجيش الأوكراني والدفاع الذاتي
تاريخ النشر:09.12.2014 | 12:03 GMT |

آخر تحديث:09.12.2014 | 12:11 GMT |


التقطت عدسات الكاميرا مقاطع فيديو لعمليات تبادل إطلاق نيران كثيفة بين الجيش الأوكراني وقوات الدفاع الذاتي المناهضة لحكومة كييف على أطراف مدينة لوغانسك شرق البلاد، مساء الأحد.

وشوهد 5 مقاتلين في مقاطع الفيديو وهم يطلقون النيران من مدافع رشاشة من طراز PKP-Pecheneg و AK-47.

ولم تسفر المواجهات بين الطرفين عن أية إصابات بين صفوف قوات الدفاع الذاتي، بينما لم يتضح الأمر بعد في صفوف الجيش الأوكراني.

وتُقدر الأمم المتحدة أن أعداد القتلى نتيجة الصراع الدائر في أوكرانيا قد تجاوز 4000 قتيل منذ اندلاع الأحداث وحتى اليوم، مع أكثر من 9300 مصاب.

المصدر: RT + "رابتلي"
 
أوكرانيا.. فحص مبنى السفارة الكندية بعد أنباء عن تلغيمه
تاريخ النشر:09.12.2014 | 12:28 GMT |

5486e682611e9b407c8b458e.jpg
wikipedia السفارة الكندية في كييف

أعلن المكتب الصحفي لوزارة الداخلية الأوكرانية ظهر الثلاثاء 9 ديسمبر/كانون الأول أن شرطة العاصمة تلقت بلاغا من مجهولين عن وجود عبوة ناسفة قرب مبنى سفارة كندا في كييف.

وأكدت الوزارة أن مجموعة من الخبراء قامت بفحص مبنى السفارة ومحيطها. لكنها لم تعثر على أي دليل يؤكد صحة البلاغ.

ويعد هذا الحادث الثاني من نوعه في أقل من شهر، إذ سبق وأن تلقت شرطة كييف رسالة مماثلة من مجهولين عن تلغيم السفارة الكندية في العاصمة الأوكرانية.

المصدر: RT + وكالات
 
"مزيج برنت" دون 66 دولارا لأول مرة في 5 سنوات
تاريخ النشر:09.12.2014 | 12:48 GMT |

آخر تحديث:09.12.2014 | 12:51 GMT |

5486e613611e9b3e7c8b4589.jpg
Reuters David McNew "مزيج برنت" دون مستوى 66 دولار لأول مرة في 5 سنوات

تراجعت العقود الآجلة لـ "مزيج برنت" إلى أدنى مستوى لها في خمس سنوات دون مستوى 66 دولارا للبرميل خلال تداولات الثلاثاء 9 ديسمبر/كانون الأول، وذلك للجلسة الـسادسة على التوالي.

وعزا محللون ذلك إلى تراجع الطلب على النفط في الأسواق العالمية ووفرة المعروض.

وتراجعت الأسعار أكثر من 4% في الجلسة السابقة، وهبطت أكثر من 43% منذ يونيو/حزيران، مع النمو السريع لإنتاج النفط الصخري الأمريكي الذي حد من قدرة منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" على التحكم في المعروض في الأسواق.

وكشفت مصادر مطلعة أن السعودية ستمد العملاء الآسيويين بكامل الكميات المتعاقد عليها في الشهر المقبل وذلك في أحدث مؤشر على استعداد المنتجين الخليجيين لقبول الأسعار المتدنية لبعض الوقت.

وبحلول الساعة 14:50 بتوقيت موسكو، تراجعت العقود الآجلة للخام الأوروبي "مزيج برنت" تسليم 15 يناير/كانون الثاني، بمقدار 0.92% ما يعادل 0.61 سنت لتصل إلى 66.80 دولارا للبرميل الواحد، وانخفضت العقود الآجلة للنفط الخام الأمريكي الخفيف، تسليم 15 يناير/كانون الثاني بمقدار 1.28% لتصل إلى 63.86 دولارا للبرميل.

المصدر: RT + "رويترز"
 
شتاينماير: الاختلاف بين موسكو وواشنطن حول أوكرانيا يعرقل العمل الأممي
تاريخ النشر:09.12.2014 | 21:32 GMT |

آخر تحديث:09.12.2014 | 21:52 GMT |

5487674a611e9bc95c8b4612.jpg

AFP فرانك فالتر شتاينماير

قال وزير الخارجية الألماني فرانك فالتر شتاينماير يوم الثلاثاء 9 ديسمبر/ كانون الأول إن الاختلاف بين روسيا والولايات المتحدة حول الأزمة الأوكرانية، عطل العمل بالمؤسسات الأممية.

وأكد الوزير الألماني خلال محاضرة في جامعة الأورال الفدرالية بمدينة يكاترينبورغ الروسية أن " الجهود المشتركة لوحدها كفيلة بحل الأزمة الأوكرانية".

وأضاف شتاينماير " أتمنى أن نتغلب على الخلافات بين الجانبين لتجاوز هذه المشكلة".

المصدر: RT + "تاس"
 
منظومات " بانتسير" الروسية تسقط طائرات أوكرانية من دون طيار
تاريخ النشر:09.12.2014 | 20:18 GMT |

5486e56f611e9b3b7c8b4586.jpg
منظومة "بانتسير"

قامت قوات الدفاع الجوي الروسية المرابطة في القرم خلال الشهر الماضي بإسقاط بضع طائرات أوكرانية من دون طيار اخترقت الأجواء الروسية من جانب أوكرانيا.

أفادت بذلك وكالة "نوفوستي" الروسية نقلا عن مصدر لها في أجهزة الأمن الروسية بالقرم.

وقالت صحيفة "جيفايا كوبان" الاقليمية الروسية إن روسيا أتمت عملية نشر مجموعة كاملة القوام من وسائل الدفاع الجوي في شبه جزيرة القرم، ، بما فيها منظومات " بانتسير" قصيرة المدى للصواريخ والمدافع المضادة للطائرات، ومنظومات صواريخ "أس – 300" بعيدة المدى. وأضافت الصحيفة أن إحدى الكتائب النارية لمنظومة " بانتسير" المرابطة في شمال شبه الجزيرة هي ألتي أسقطت تلك الطائرات الأوكرانية.

5486e584611e9b3e7c8b4583.jpg
طائرة من دون طيار
وحسب المصدر المذكور فإن الطائرات الأوكرانية من دون طيار حاولت القيام باستطلاع مواقع وسائل الدفاع الروسية. وأضاف أن منظومة " بانتسير" تقوم أولا باعتراض الطائرة، وفي حال استمرارها في مهمتها الاستطلاعية يتم إسقاطها.

يذكر أن وسائل الدفاع الروسية سبق لها أن اعترضت طائرة أمريكية من دون طيار أتت إلى القرم من الشمال واجبرتها على مغادرة المجال الجوي الروسي. أما مقاتلو قوات الدفاع الشعبي في شرق اوكرانيا فقاموا في مارس/أذار بأسقاط طائرة أوكرانية أخرى من دون طيار.

المصدر: " RT " + " نوفوستي"
 
لافروف يتوعد أوروبا وأمريكا بالرد على "الدرع الصاروخي"
نشرت: الثلاثاء 09 ديسمبر 2014

صرح وزير الخارجية الروسي "سيرغي لافروف"، بأن بلاده قد تجد نفسها بحاجة للرد، إذا ما نشرت الولايات المتحدة الأميركية ودول الاتحاد الأوروبي أنظمة صاروخية في إطار مشروع الدرع الصاروخي.

وأضاف لافروف أن نشر الولايات المتحدة لصواريخ الدرع عام 2015، يتناقض مع الاتفاقية الموقعة بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي عام 1987، والمتعلقة بتفكيك الصواريخ قريبة وبعيدة المدى.

وأشار لافروف إلى أن بلاده تشعر بالامتعاض من مشروع الدرع الصاروخي، وأنها ستجد نفسها مضطرة لاتخاذ بعض التدابير رداً على نشر محتمل لتلك الصواريخ.

وفيما يتعلق بالشرق الأوسط، لفت لافروف إلى أن الشرخ بين بلاده والولايات المتحدة، يزداد عمقاً، مشدداً على ضرورة وأهمية العمل المشترك من أجل محاربة تنظيم داعش وحل الأزمة في سوريا.
 
"الأركان الروسية":
الناتو يستغل أوكرانيا لتقريب قواته من روسيا
تاريخ النشر:10.12.2014 | 14:22 GMT |

54884dd9611e9b9a568b45ff.jpg
RIA NOVOSTI رئيس هيئة الأركان الروسية

أعلن رئيس هيئة الأركان العامة الروسية فاليري غيراسيموف أن الناتو يستغل الأحداث في أوكرانيا لخلق ظروف سياسية تسمح له بالاستمرار في تقريب بنيته العسكرية التحتية إلى حدود روسيا.

وأكد غيراسيموف خلال لقائه الأربعاء 10 نوفمبر/تشرين الأول الملحقين العسكريين الأجانب المعتمدين في موسكو أنه "يتم في الوقت الراهن في بولندا و(دول) البلطيق والبحرين الأسود والبلطيق زيادة قوات الحلف البرية والجوية والبحرية. وكثفت التدريبات والتمرينات العسكرية لقوات الناتو تحت أساطير واهية، (مثل) صد التهديد من الشرق (روسيا)".

54884e37611e9ba5568b4616.jpg
AFP عسكريون أمريكيون ضمن تدريبات الناتو في استونيا
واعتبر أنه "في أحاديث مسؤولي دول غربية معينة، وخصوصا من حلف شمال الأطلسي، تُقدم روسيا كالمذنبة المباشرة في أحداث أوكرانيا خلال العام الأخير، والتي أدت الى أزمة دموية داخلية" جنوب شرق البلاد.

وتابع مؤكدا أنه "مع ذلك، وبفضل دعم دول الغرب، تمت تنحية الرئيس الأوكراني المنتخب شرعيا عن السلطة، عكس ما وعدوه شخصيا وزراء دفاع وخارجية بولندا وفرنسا وألمانيا من ضمانات أمنية".

الدول الغربية تسعى إلى إضعاف روسيا عسكريا

كما لفت رئيس الأركان الروسي إلى أن الدول الغربية تبذل جهودا لخفض الإمكانيات العسكرية والاقتصادية الروسية.

وقال إنه "يتم اتخاذ جهود لتنفيذ أنشطة محددة موجهة إلى إضعاف الإمكانيات الهجومية للقوات النووية الاستراتيجية الروسية"، مثل توسيع المنظومة الأمريكية للدفاع المضاد للصواريخ عالميا، إذ يتم ضخ فيها إمكانات عسكرية أكبر بكثير مما هو مطلوب لحماية أوروبا، ليس من الخطر الصاروخي المحتمل بل والواقعي.

54884e57611e9ba6568b4613.jpg
AFP منظومة صواريخ أمريكية
وتابع المسؤول العسكري الروسي: "ومع ذلك، لا ترغب الولايات المتحدة ولا الدول الأوروبية ولا الناتو بشكل عام ضمان عدم استخدامها (المنظومة) ضد روسيا الاتحادية، وذلك بغض النظر عن طلباتنا الكثيرة لذلك".

الغرب يحل المشاكل الدولية وفق مصالحه

واتهم فاليري غيراسيموف الدول الغربية بالسعي إلى حل المشاكل الدولية الموجودة وفق ما يتناسب ومصالحها، منوها إلى أن "الولايات المتحدة والناتو ينظران الى روسيا بصفة أحد المنافسين الجيوسياسيين الرئيسيين".

ولفت في هذا السياق إلى أن "هذا يخص مسائل تسوية الأزمة في سوريا وبرنامج إيران النووي والأحداث في أوكرانيا وإنشاء منظومة مضادة للصواريخ أمريكية في أوروبا وغيرها من مشاكل الأمن العالمي".

هذا وشارك في اللقاء 70 ممثلا عن الهيئات العسكرية - الدبلوماسية المعتمدين في روسيا الاتحادية من 50 دولة".

المصدر: RT + "نوفوستي"
 
... أقر البرلمان الأوكراني مشروع قانون تنتهي بموجبه حالة الحياد العسكري التي التزمتها البلاد منذ نحو أربع سنوات....


 
... خبر مهم وعاجل روسيا تبدئ التعبئة العامة في صفوف قواتها المسلحة في كالينينغراد....

B54vUuqCYAAllh7.jpg
 
نتقاما لأوكرانيا.. ميركل ترفض حضور بوتين قمة الدول الصناعية

Putin-Merkel.jpg


أعلنت المستشارة الألمانية آنجيلا ميركل أنه لن تتم دعوة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لحضور اجتماع قمة مجموعة الدول الصناعية الكبرى الذي تستضيفه ولاية بافاريا الألمانية في يونيو القادم.

واعترفت ميركل - في تصريحات لوسائل إعلام ألمانية ونقلتها صحيفة "واشنطن تايمز"الأمريكية أمس - بأنها قد تغير رأيها، لكنها أشارت في المرحلة الحالية إلى أنه ليست هناك دعوة للرئيس الروسي.
وأضافت ميركل: "دائما ما نظرت مجموعة السبع ومجموعة الثماني السابقة إلى نفسهاكمجتمع للقيم، ويمثل إجراء ضم منطقة القرم والحرب في شرق أوكرانيا انتهاكا خطيرا للقيم المشتركة، ويعد خرقا واضحا لمبادئ القانون الدولي.
وفي غضون ذلك، أعلن دميتري بيسكوف السكرتير الصحفي للرئيس الروسي أمس أن بوتين بحث مع أعضاء مجلس الأمن القومي الروسي تصعيد الوضع في جنوب شرق أوكرانيا، والتحضيرات للقمة المحتملة بصيغة "رباعي نورماندي" المكونة من روسيا، وأوكرانيا، وألمانيا، وفرنسا فى العاصمة الكازاخية، بالإضافة إلى بحث تأثير تراجع الأسعار العالمية للبترول والوضع السائد في سوق الطاقة العالمية على الاقتصاد الروسى.
وفى غضون ذلك، أعرب وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف عن قلق بلاده من أن تؤدي عملية تقوم بها كييف لإحلال وتجديد قواتها على خط الجبهة في شرق أوكرانيا إلى تقويض جهود السلام.
وكان برلمان أوكرانيا قد أقر أمس الأول عملية إحلال وتجديد القوات فى الصفوف الأمامية واستئناف التجنيد بشكل جزئي بعد تحذيرات من أن القوات الروسية التي تدعم الانفصاليين زادت نشاطها العسكري بشكل كبير في شرق البلاد.
وعلي الصعيد الميداني نقلت قناة "روسيا اليوم"الإخبارية أمس عن وزارة الدفاع في جمهورية دونيتسك الشعبية بشرق أوكرانيا أن قواتها سيطرت على مطار دونيتسك، وقتلت ١٦جنديا أوكرانيا فى معارك للسيطرة على المطار.


 
روسيا قلقة إزاء عزم كييف إرسال قوات إلى الشرق الانفصالي
بوتين يرأس اجتماعا طارئا لمجلس الأمن القومي ويبحث التطورات مع ميركل

1421431851499628500.jpg

بوتين لدى ترؤسه الاجتماع الطارئ لمجلس الأمن القومي قرب موسكو أمس (رويترز)

موسكو: سامي عمارة

ترأس الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اجتماعا لمجلس الأمن القومي الروسي خصص لمناقشة الأوضاع في أوكرانيا.
وقال المتحدث الرسمي باسم الكرملين دميتري بيسكوف إن الاجتماع تناول تدهور الأوضاع في جنوب شرقي أوكرانيا والاستعدادات لعقد قمة مجموعة «نورماندي» التي كانت مقررة في 15 يناير (كانون الثاني) الجاري إلا أن موعدها تأجل، فضلا عن مناقشة الوضع في سوق الطاقة الدولية، وتأثيره على الاقتصاد العالمي والروسي.
وكان الرئيس بوتين بحث هذه القضايا في اتصال هاتفي أجراه مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، وكذلك المسائل المتعلقة بعقد لقاء «مجموعة الاتصال» الخاصة بأوكرانيا التي كانت وصلت إلى اتفاقيات مينسك في سبتمبر (أيلول) الماضي الداعية لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى من الجانبين (كييف والانفصاليين) إلى جانب إقرار العفو العام عن المشاركين في العمليات القتالية وإقرار وضعية خاصة لكل من مقاطعتي لوغانسك ودونيتسك، إلى جانب مناقشة الوضع في سوق الطاقة الدولية، وتأثيره على الاقتصاد العالمي والروسي.
من جانبه، قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أمس إن موسكو قلقة من أن تؤدي عملية تقوم بها كييف لإحلال قواتها على خط الجبهة في شرق أوكرانيا إلى تقويض جهود السلام.
وذكر لافروف في مؤتمر صحافي «أي عمل يتعلق بالتجهيزات العسكرية لا يساعد العملية سواء العملية داخل إطار مجموعة الاتصال أو داخل إطار رباعية نورماندي».
وكان برلمان أوكرانيا قد أقر أول من أمس عملية إحلال وتجديد القوات في الصفوف الأمامية واستئناف التجنيد بشكل جزئي بعد أن حذر مسؤول أمني من أن القوات الروسية التي تدعم الانفصاليين زادت نشاطها العسكري بشكل كبير في الشرق.
وأعرب لافروف عن أمله «في ألا يخضع الرئيس الأوكراني بيوتر بوروشينكو لدعوات (فريق الحرب) في كييف إلى إجهاض اتفاقات مينسك» على حد تعبيره. ونقلت وكالة أنباء «ريا نوفوستي» عن لافروف قوله تعليقا على إعلان كييف عن خطة تعبئة أكثر من 100 ألف شخص في العام الحالي «إن هناك تقارير تتحدث عن استبدال القوات الأوكرانية بكتائب متطوعين، وإن سمعة هذه الكتائب سيئة فيما يتعلق بقواعد الانضباط». وكشف لافروف عن أن الرئيس فلاديمير بوتين أكد لنظيره الأوكراني بيترو بوروشينكو أكثر من مرة أن خطط «فريق الحرب» مضرة للغاية. ومضى لافروف ليؤكد أن هذا «الموقف الخاطئ» يقوّض اتفاقات مينسك «روحا ونصا»، وكذلك بيان برلين الذي أقره وزراء خارجية روسيا وألمانيا وأوكرانيا وفرنسا في 12 يناير الحالي. وأضاف أن آفاق عقد القمة الروسية الأوكرانية الفرنسية الألمانية تتوقف إلى حد كبير على قدرة طرفي النزاع على الالتزام بوقف إطلاق النار، مشيرا إلى أنه يجري حاليا العمل على تحقيق هذا الهدف بمشاركة منظمة الأمن والتعاون في أوروبا.
وحول سقوط مطار دونيتسك بعد احتدام المعارك حوله لما يقرب من العام، أشارت مصادر وزارة الدفاع الأوكرانية إلى أن ما يقرب من 10 جنود أوكرانيين لا يزالون موجودين بين أنقاض المطار، وقالت إنهم توقفوا عن إطلاق النار. وأشارت وكالة أنباء «ريا نوفوستي» نقلا عن رئيس «جمهورية دونيتسك الشعبية» المعلنة من جانب واحد إلى أن العسكريين الأوكرانيين انسحبوا من المطار، الذي قال إنه سيخضع قريبا لسيطرة قوات الدفاع الشعبي. وأعلنت رئاسة أركان قوات الدفاع الشعبي في دونيتسك عن «مقتل أكثر من 10 جنود أوكرانيين إضافة إلى العثور على 6 جثث متفحمة في المطار، ومقتل أحد أفراد قوات الدفاع الشعبي وإصابة 8 آخرين».
وفي الإطار نفسه أعلن الرئيس الأوكراني بوروشينكو أمس أن الجيش سيعيد تجميع قواته في «الأماكن الساخنة» في منطقة الدونباس، ويعززها بوحدات إضافية. وأكد بوروشينكو خلال اجتماعه مع رؤساء الكتل في البرلمان الأوكراني «تجري الآن إعادة تجميع للقوات وتُستقدم وحدات إضافية من أجل إحلال الأمن في أكثر النقاط خطورة». وأعرب بوروشينكو خلال اللقاء عن شكره لرؤساء الكتل البرلمانية الذين ساندوا مرسومه بشأن التعبئة، مضيفا أن «هذه التعبئة تعطي الإمكانات اللازمة لتقوية القوات المسلحة». وعزا الرئيس الأوكراني ذلك إلى نظام مناوبة القوات المسلحة الموجودة علي الجبهة، وهو «ما يفرض أيضا ضرورة توفير فرصة زيارة عائلاتهم وإحلال الأمن». وأضافت مصادر الجهاز الصحافي للرئيس الأوكراني أن «بوروشينكو أكد أن جيش البلاد تعزز بشكل كبير في الأشهر الـ4 الأخيرة». ونقلت عنه قوله إن «هذه العملية تأتي لتؤكد أن الهدنة ليست ضعفا وأن من يحاول الاستخفاف بها سيدفع حياته ثمنا لذلك».
من جهة أخرى، التزمت موسكو الرسمية أمس الصمت تجاه تصريحات المستشارة الألمانية ميركل بشأن عدم دعوة روسيا إلى القمة المقبلة لمجموعة الدول الصناعية السبع، وقولها إن هذا الموقف وكذا العقوبات الغربية ستظل قائمة إلى أن تزول الأسباب التي دعت إليها. إلا أن بعض الأجهزة الإعلامية المعروفة بكونها شبه رسمية أشارت إلى تصريحات سابقة للوزير لافروف اعتبر فيها أن روسيا لا تهتم بقمم مجموعة دول السبع وأن مشاركتها في قمة مجموعة العشرين تعد أكثر جدوى.

 

تنوية هام! 

1- عدم ادراج اي محتوى حساس سواء ادراج مباشر او تضمين روابط خارجية

2- عدم اغراق الموضوع باخبار لا تعتمد على مصادر موثوقة

3- عدم المشاركات الجانبية والتراشق الشخصي والجدال الغير مفيد

سوف تتخذ الإدارة الإجراءات التي تعتمدها للتعامل مع المخالفين ولن تقبل باي التماس من اي عضو.

عودة
أعلى