هذه اللحظات قد تكون اللحظات أو الساعات الأخيرة التي تفصلنا عن الحرب العالمية الثالثة وخاصة لو صدق ماكرون في كلامه
لو سقطت كييف وتفرج فيها حلف الناتو فانو مثير هالحلف هو تفكك وخاصة مع قدوم ترامب ومشاكل الي سواها اردوغان
نحن الام امام امرين أما نهاية الفعلية للناتو أو الحرب العالمية 3 وهذا اصبح جليا وواضحا
قريتين و كبري لا تعني ان أوكرانيا تمت تنحيتها بشكل كامل من الحرب. أوكرانيا مشكلتها الآن هو كيفية المحافظة على خط تماس طويل جدا نشط تقريبا في كل مكان.
هناك عدة خطوات قبل "اللحظات و الساعات الأخيرة". الروس بنفسهم ما طاروا لهذه الدرجة. هناك افضلية بسيطة للروس حاليا قد تتحول إلى افضلية اكبر تجبر الأوكرانيين إلى الانسحاب لإعادة تجميع الصفوف.
"اللحظات و الساعات الأخيرة" كانت تقال عند انسحاب الروس من كامل خاركيف اولاً و من خيرسون، هذاك كان انسحاب اكبر بكثير من قريتين في اليوم. هزي اللعب.