اليوم مناضر بشعه لاستهتار بوتين بجنوده وارسالهم للموت وهو يعلم رد الغرب لكن حب يجرب لان لا ولد ولا بنت له في الحرب
جندي روس يهرب يبحث عن الحياه وطائره اوكرانية فوق المتنظر بشع جدا لو كنت مكان الاوكراني لتركته
والقيصر نائم ويحتسي الخمر
ان لم تقاتل معه فلم فلم يعد يسمع مديحك لبوتين