بعض الملاحظات:-
- ليس كل الجيش الروسى فى اوكرانيا و لا حتى معظمه، و ما يتداول أن تعداد الجيش الروسى بضع مئات من الآلاف غير واقعى. روسيا مساحتها مهولة و لها جبهات عدة معرضة للاشتعال فى أى لحظة و كل جبهة يلزمها جيش بالكامل، مثل جبهة اليابان و بولندا، لا يمكن أن تدفع بأغلب جيشها لجبهة اوكرانيا و تترك الدولة فى العراء.
- فى الحرب العالمية الثانية، روسيا استطاعت تعبئة ١٦ مليون جندى فى ظرف شهر و نصف، معظمهم من داخل روسيا نفسها، و عندما كان النازيين على بعد كيلومترات من موسكو، فوجئوا بجيش جديد آخر كليا تم نقله من سيبيريا للجبهة الغربية بعد اطمئنان روسيا بعدم مهاجمة اليابانيين لهم. و بدأت معركة أخرى و كأنهم يحاربوا السوفييت من البداية انتهت بدخول السوفييت إلى برلين.
- ما يحدث على طريق M-4 محير لى بالفعل، لكن مستحيل أن يكون سببه هو عجز فى اعداد الجيش الروسى.
- لا اجد له تفسير سوى أنه انقلاب من داخل الجيش على قياداته و على رأس النظام، أو أن القيادة على ثقة من أنه يمكن السيطرة على ذلك المجنون فى نهاية المطاف بدون جر الدولة لاحداث على غرار ١٩١٧ حتى لو كلفها ذلك التضحية ببعض المروحيات.
- ليس كل الجيش الروسى فى اوكرانيا و لا حتى معظمه، و ما يتداول أن تعداد الجيش الروسى بضع مئات من الآلاف غير واقعى. روسيا مساحتها مهولة و لها جبهات عدة معرضة للاشتعال فى أى لحظة و كل جبهة يلزمها جيش بالكامل، مثل جبهة اليابان و بولندا، لا يمكن أن تدفع بأغلب جيشها لجبهة اوكرانيا و تترك الدولة فى العراء.
- فى الحرب العالمية الثانية، روسيا استطاعت تعبئة ١٦ مليون جندى فى ظرف شهر و نصف، معظمهم من داخل روسيا نفسها، و عندما كان النازيين على بعد كيلومترات من موسكو، فوجئوا بجيش جديد آخر كليا تم نقله من سيبيريا للجبهة الغربية بعد اطمئنان روسيا بعدم مهاجمة اليابانيين لهم. و بدأت معركة أخرى و كأنهم يحاربوا السوفييت من البداية انتهت بدخول السوفييت إلى برلين.
- ما يحدث على طريق M-4 محير لى بالفعل، لكن مستحيل أن يكون سببه هو عجز فى اعداد الجيش الروسى.
- لا اجد له تفسير سوى أنه انقلاب من داخل الجيش على قياداته و على رأس النظام، أو أن القيادة على ثقة من أنه يمكن السيطرة على ذلك المجنون فى نهاية المطاف بدون جر الدولة لاحداث على غرار ١٩١٧ حتى لو كلفها ذلك التضحية ببعض المروحيات.