من تصريحات رئيس فاغنر:
سنقوم بتسليم باخموت في أوائل يونيو لوزارة الدفاع.
اتضح للجميع أن فاغنر هي مستوى أعلى من القوات المسلحة الروسية.
إذا تم تسليم باخموت للعدو فستأتي فاغنر للتظاهر وسط موسكو في شارع فرونزينسكايا وفي إطار القانون، سنتظاهر بستراتنا وبأكمام مليئة بالدماء ونسأل: "ما هذا بحق الجحيم؟" وبعد ذلك سنذهب للدفاع عن وطننا الأم.
لم تتحقق أهداف العملية الخاصة، لا نزع النازية ولا نزع السلاح.
لقد فشل تجريد أوكرانيا من السلاح، إذا كان لديهم 500 دبابة فهناك الآن 5000، وإذا كان هناك 20000 جندي، الآن هناك 400000.
لقد جعلنا الأوكرانيين أمة مشهورة في جميع أنحاء العالم اليوم أوكرانيا معروفة في كل مكان.
فاغنر اليوم أفضل جيش مدرب في العالم يليها الجيش الأوكراني.
الأوكرانيون يتمتعون بمستوى عالٍ من التنظيم والتدريب والذكاء، ولديهم أسلحة مختلفة يعملون على أي نظام، سواء السوفيتي أو الغربي، إنهم ناجحون يقاتلون من أجل تحقيق الهدف الأسمى كما فعلوا ذات مرة في الحرب الوطنية العظمى، من الناحية التكنولوجية فقط.
أطفال الروس العاديين يعيشون في حالة حرب بينما أطفال النخبة وأقرباء شويغو يتسكعون في دبي.
من المستحيل إجراء حوارات مع شويغو، يجب أن يقود وزارة الدفاع ميزينتسيف ويقود هيئة الاركان سوروفيكين
أطيع بوتين، أحب وطني، ولكن حب الوطن دون مناقشة مشاكل حقيقية لن يؤدي إلى أي خير.
نحن بحاجة ماسة إلى تطبيق الأحكام العرفية وعدم استخدام الأسلحةالنووية.
يمكن أن ينتهي الأمر في روسيا بثورة شعبية كما حصل عام 1917.
هناك سيناريوهين لتطور الأحداث:
الأول هو أن تتعب أوروبا والولايات المتحدة، وحينها ستضع الصين الجميع على طاولة المفاوضات وستعطي روسيا الأراضي التي تم الاستيلاء عليها وتقول هذا كل ما لدينا وتقبل روسيا بذلك.
الثاني هو أن الأوكرانيين وقد حصلوا على صواريخ وقاموا بتدريب القوات والقيادة والمعدات سيواصلون القتال والهجوم المضاد بنجاح، وسيحاولون استعادة حدود عام 2014، وبالنسبة لروسيا لن يكون هذا السيناريو جيدا لذا علينا الاستعداد لحرب صعبة.
لم أكن يوما طباخا، لقد كنت دائما رجل أعمال.