تنوية هام! 

1- عدم ادراج اي محتوى حساس سواء ادراج مباشر او تضمين روابط خارجية

2- عدم اغراق الموضوع باخبار لا تعتمد على مصادر موثوقة

3- عدم المشاركات الجانبية والتراشق الشخصي والجدال الغير مفيد

سوف تتخذ الإدارة الإجراءات التي تعتمدها للتعامل مع المخالفين ولن تقبل باي التماس من اي عضو.

حذرت أوكرانيا من أن موسكو تعيد تجميع مئات الآلاف من الجنود على الحدود لشن هجوم جديد واسع النطاق، قبل أسابيع فقط من الذكرى السنوية الأولى للغزو الروسي.

ووجه يوم الخميس رسالة شديدة اللهجة إلى الغرب عندما توقع أن الكرملين كان يحشد قواته “للانتقام”.

وقال زيلينسكي في مؤتمر صحافي إلى جانب رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين ، حسب ما أوردته صحف أمريكية وأوكرانية : ” موسكو تستعد لمحاولة الانتقام ، ليس فقط من أوكرانيا ، ولكن من والعالم الحر” .

وأضاف ” روسيا تركز قواتها. نحن كلنا نعلم ذلك”.

وقال وزير الدفاع الأوكراني أوليكسي ريزنيكوف لوسائل إعلام فرنسية يوم الأربعاء إن روسيا لديها 500 ألف جندي على استعداد لشن هجوم في غضون أسابيع، وهذا الرقم أعلى بكثير من 300 ألف جندي تم تجنيدهم حديثًا بعد استدعاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في الخريف الماضي.

وقال ريزنيكوف: “أعلنوا رسمياً عن 300 ألف جندي، لكن عندما نرى القوات على الحدود، حسب تقديراتنا، العدد أكبر بكثير”.

وقال يوري ساك، المسؤول الكبير بوزارة الدفاع الأوكرانية ، لشبكة “إن بي سي نيوز” الخميس إن المسؤولين يشعرون بالقلق من أن الجيش الروسي يستعد لهجوم وشيك يهدف إلى تحويل الحرب لصالح الكرملين.

وأضاف ساك “يجب أن نفهم أن التهديد بشن هجوم جديد وآخر سيظل قائما حتى نهزم روسيا.”

وحذر مسؤولون غربيون وأوكرانيون منذ فترة طويلة من أن روسيا تخطط لشن هجوم ربيعي جديد بعد سلسلة من الهزائم المحرجة في الصيف والخريف وشبه حالة من الجمود في الشتاء.

وقد تزايدت التحذيرات قبل الذكرى السنوية الأولى للحرب في 24 فبراير.

وكتب رئيس أركان زيلينسكي، أندريه يرماك ، يوم الخميس، على تويتر أنه تحدث مع مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان ورئيس هيئة الأركان المشتركة الجنرال مارك ميلي بشأن هجوم الكرملين الجديد.

وتتطلع القوات الروسية، التي حققت تقدمًا ملحوظًا في أنحاء مدينة باخموت الشرقية خلال الأسبوعين الماضيين – وهو أكبر مكسب لها في الحرب منذ الصيف – للسيطرة أخيرًا على المدينة والمضي قدمًا في المكاسب المتزايدة لتحقيق انتصارات أكبر في ساحة المعركة.
 
وهذا امر خطير بالنسبه للجيش الألماني لو وقعت النسخه ( اي 6 ) في ايدي الروس وكشفت اسرارها.
ولو طاحت بيد الروس ترا راسمالها دبابة وممكن تكون نماذجها وتقنايتها مكشوفة للروس من وقت مبكر
 

كل سلاح مؤثر لا يوجد سلاح بلا فائدة
main-qimg-41b8265ce5e8941e2f7799026452c738-pjlq

دبابة ليوبارد نرويجية
لم يكن داعش يدمر الدبابات بمضادات خفيفة، صواريخ الكورنيت والكونكورس صواريخ ممتازة ومخصصة لتدمير الدبابات، ولم يدمرها بألغام محلية
وروسيا لن تعجز عن تدمير هذه الدبابات وأنا متأكد أن بعضها سيدمر بطرق متعددة بالصواريخ المضادة للدروع بالمروحيات بالمدفعية وبالدبابات وربما تغتنم بعضها أيضاً لأن الطاقم الأوكراني تركها بسبب عطل ميكانيكي أو انسحاب سريع غير منظم
main-qimg-86b1c908a13ff99aa4937100cd9d2812-lq

دبابة ليوبارد تركية مدمرة
لا يوجد سلاح خارق في هذا العالم، لا يوجد دبابة غير قابلة للتدمير ولا طائرة غير قابلة للإسقاط، هذه حرب والخسائر هي جزء منها
أوكرانيا بحاجة للسلاح وتحديداً الدبابات وأي سلاح يأتي فهو يرفع القدرات الأوكرانية بنسبة معينة ولكنه لن يغير وحده من المعادلة، الحرب ليست سلاح ضد سلاح بل جيش ضد جيش وكلمة جيش هنا تشمل كل الجوانب من معدات وتخطيط وتنظيم وتدريب…
البعض يعتقد أن الدبابات انتهى زمانها وهذا غير صحيح، لا يوجد ألية أفضل من الدبابة باختراق تحصينات العدو ولا حتى بالدفاع، بدون الدبابة اختراق تحصينات العدو سيكون مكلف بشرياً، الدبابة قادرة على التصدي لمقذوفات لا يمكن صدها من أي مدرعة أخرى
main-qimg-e56d81e283734b7187ee2efaa20f4801-lq

دبابة T-80U أوكرانية
 
بولنديين سلاف فرع غربي (مثل التشيك و سلوفاك) و دينهم أرثدكسي
و دينهم خلاهم دايما حليف للغرب بسبب كنيسة روما بالتحديد
دايما هم ضد الروس و مرة كمان حكمو موسكو وقت كانت دوقية
اعتقد انك تريد ان تقول دينهم كاثوليكي فاختلط عليك الامر لان الكنيسة في وارسو كاثوليكية وليست ارثوذكسية ، حاولوا كثيراً في تحويل الاوكران الى الكاثوليكية من ايام الغزو المغولي وقبله وهناك قسم لا بأس به تحول وخصوصاً في غرب اوكرانيا وجنوب غرب
 
العثمانيين لو كانوا بنفس حقارة الروس لكانت البلقان ذات أغلبية مسلمة اليوم
سوف تتفاجىء ان قلت لك ان اكثر دولة استعصت على العثمانيين في البلقان هي دولة مسلمة الان ، وهي البانيا ولكن دخلوا في الاسلام في النهاية والحمد لله ، والصرب كانوا حلفاء لفترة طويلة حيث تزوج السلطان بايزيد الصاعقة شقيقة رئيس الصرب وقتها واصبحوا حلفاء وقاتل الصرب مع الجيش العثماني في معركة سهول انقرة ضد التتار ، ولسخرية القدر ان التتار كانوا مسلمين وهم من فتحوا مدينة ازمير ، وعندما رفض اهلها الاسلام مسحوهم عن بكرة ابيهم
 
اعتقد انك تريد ان تقول دينهم كاثوليكي فاختلط عليك الامر لان الكنيسة في وارسو كاثوليكية وليست ارثوذكسية ، حاولوا كثيراً في تحويل الاوكران الى الكاثوليكية من ايام الغزو المغولي وقبله وهناك قسم لا بأس به تحول وخصوصاً في غرب اوكرانيا وجنوب غرب
صحيح ملاحظة في محلها
تشكر اخي
غرب اوكرانيا كان تحت حكم بولندي لفترة طويلة
 
بولنديين سلاف فرع غربي (مثل التشيك و سلوفاك) و دينهم أرثدكسي
و دينهم خلاهم دايما حليف للغرب بسبب كنيسة روما بالتحديد
دايما هم ضد الروس و مرة كمان حكمو موسكو وقت كانت دوقية
تصحيح اقصد دينهم كاثوليكي مش ارثدكسي
 

تنوية هام! 

1- عدم ادراج اي محتوى حساس سواء ادراج مباشر او تضمين روابط خارجية

2- عدم اغراق الموضوع باخبار لا تعتمد على مصادر موثوقة

3- عدم المشاركات الجانبية والتراشق الشخصي والجدال الغير مفيد

سوف تتخذ الإدارة الإجراءات التي تعتمدها للتعامل مع المخالفين ولن تقبل باي التماس من اي عضو.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى