مالذي تهذي به النفط لم يعد مهما بل هو اساس كل شئ والجزائر خلال سنة 2022 صدرت 56 مليار متر مكعب من الغاز غالبيته نحو اوروبا ولها سوق وموثوقية خاصة لدى دول جنوب قارة العجوز صحيح ان اوروبا لم تمت من البرد ولكن ذلك اثر كثيرا على اقتصادها ليس هي فقط بل حتى دول حول العالم منها بلدك اما عصر طاقة متجددة فهو سابق لاوانه وكذا له مخاطر والعالم غير مستعد بعد لمثل هذه النقلة وبهذه السرعةالنفط لم يعد مهم عالمياً وهذا ما لم يدركه بوتين وراهن عليه ، في شمال المانيا ناقلات الغاز مكدسة بانتظار الطلب ، اميركا نفسها في عملية حفر بئر للنفط الصخري يخرج غاز صخري ما الله به عليم بكميات هائلة والان اسبانيا تستورد الغاز السائل من امريكا مع نقله ارخص من نقله بالانبوب من الجزائر تخيّل ، لم تمت اوروبا من البرد وطلع حساب الحقل غير حساب البيدر وفي 2035 ممنوع اي مصنع سيارات يصنع محرك احتراق داخلي في كامل اوروبا انتهى .