الإمبراطورية العظمى التي لا يذوب فيها الثلج ( أو كما نحب أن نسميها إختصارا ب روسيا ) تشكر مواطنيها الكرماء المشبعين بروح الوطنية العالية ، والذين تبرعوا بعدد 66 سيارة فخمة من أحدث الموديلات ، لسد وتعويض النقص الذريع الذي تعاني منه روسيا العظمى في سيارات نقل الموتى والجرحى من الجنود الروس من جبهات الأقاليم المنضمة حديثا لروسيا العظمى والتي كانت سابقا جزءا من تلك الدولة الجارة الصغيرة والمزعجة والتي تسمى ب أوكرانيا.