النصر في 1945 لم يكن ابدا ليكون لولا الطائرات البريطانية و الامريكية التي سمحت لملايين جنودك في البر بالتقدم نحو برلين.
و النصر في 1945 لم يكن ليكون لولا تضحيت الاتحاد السوفياتي بملايين جنوده الذين لا يساوون شيئا بالنسبة للنظام مقابل احتلال الارض. كما يحدث حاليا في اوكرانيا. حتى ان الجنود الروس اصبحو يقتلون ضباطهم و بعضهم يحرق مراكز التجنيد.
الشعب الروسي مثله مثل بقية شعوب العالم يريد العيش في سلام و رفاهية و ديمقراطية. ولا يريد نظام ديكتاتوري لا يصدر الا الغاز و السلاح و الدمار.
و النصر في 1945 لم يكن ليكون لولا تضحيت الاتحاد السوفياتي بملايين جنوده الذين لا يساوون شيئا بالنسبة للنظام مقابل احتلال الارض. كما يحدث حاليا في اوكرانيا. حتى ان الجنود الروس اصبحو يقتلون ضباطهم و بعضهم يحرق مراكز التجنيد.
الشعب الروسي مثله مثل بقية شعوب العالم يريد العيش في سلام و رفاهية و ديمقراطية. ولا يريد نظام ديكتاتوري لا يصدر الا الغاز و السلاح و الدمار.