تنوية هام! 

1- عدم ادراج اي محتوى حساس سواء ادراج مباشر او تضمين روابط خارجية

2- عدم اغراق الموضوع باخبار لا تعتمد على مصادر موثوقة

3- عدم المشاركات الجانبية والتراشق الشخصي والجدال الغير مفيد

سوف تتخذ الإدارة الإجراءات التي تعتمدها للتعامل مع المخالفين ولن تقبل باي التماس من اي عضو.

قال عمدة مدينة ماريوبول الحكومية الأوكرانية إن مدينته "في أيدي المحتلين" بعد عدة أسابيع من الحصار من قبل القوات الروسية.

"ليس كل شيء في وسعنا." لسوء الحظ، نحن في أيدي المحتلين اليوم"، قال فاديم بويتشينكو، عمدة ماريوبول الموالي للحكومة، في مقابلة تلفزيونية مباشرة، وفقا لتقارير سي إن إن.

 
مكعبات حمراء مفخخة من مادة TNT روسية كانت مرتزقة فاغنر يستعملونها للإيقاع بالضحايا المدنيين




انتشار الألعاب المفخخة ليس غريب ومعروف ضد من موجه

EDCCFDC3-B1F5-4E07-A6F6-3176252D8032.jpeg
 
اقترحت أوكرانيا البلدان التالية كضامنين أمنيين:

1) مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة P5

2) ألمانيا 🇩🇪

3) إيطاليا 🇮🇹

4) تركيا 🇹🇷


 
الحرب لن تكون نزهة، بل مستنقعا لروسيا، لأنها وقعت في الفخ الأمريكي، ولو دخلت كييف والمدن الكبرى، فإن قدرتها على إدارتها والسيطرة عليها محل شك، لأنها لا تملك الموارد الكافية لتحقيق ذلك. وإن روسيا ستخسر كثيرا على المستوى المتوسط والبعيد، وانتصارها عسكريا على أوكرانيا لا يعني أن ذلك في صالحها، ولكن قد يكون بداية تحجيم نفوذها إقليميا ودوليا، بل تفكيكها وانهيارها.
 
وول ستريت جورنال: الأوليغارشية الروسية رومان أبراموفيتش ومفاوضو السلام الأوكرانيون يعانون من أعراض تسمم مشتبه به.

 
بوتين أخطأ الحسابات على عدة مستويات، وهامش الخطأ كان كبيرًا لدرجة مُثيرة للشفقة ومُهينة لبوتين شخصيًا ولسمعة روسيا والجيش الروسي.

  • أخطأ في تقدير قوة المقاومة الشعبية الأوكرانية: اعتقدَ بوتين أن الأوكرانيين بشكلٍ عام سيسمحون للجيش الروسي بدخول المدن بسهولة كونهم يعلمون أن الروس متفوقون عسكريًا بلا مُنازع، لهذا فهم سيرتعدون خوفًا ويفرّون بسهولة. يرى بوتين أن أواصر العلاقات الثقافية والتاريخية والعرقية بين البلدين تجعل من أوكرانيا مجرد امتداد لروسيا وبالتالي فالشعب الأوكراني لن يهتم كثيرًا سواء حكمته روسيا أو حكومة أوكرانية ديموقراطية. لكن تبيّن أن الشعب الأوكراني ينظر إلى نفسه كشعب ذي سيادة له شخصيته المُستقلة، فخور بديموقراطيته ويُفضل القتال من أجل الحفاظ على شخصيته المميزة وحرّيته. لهذا أبدى الأوكرانيون شعبًا وجيشًا مقاومة يُضرَب بها المثل. في الواقع فالمقاومة الأوكرانية فاجأت الغرب حتى، والدليل أن أمريكا عرضت على الرئيس الأوكراني إخلاءه من أوكرانيا بعد أيام قليلة على الحرب ظنًا منها أن البلاد على وشك السقوط السريع.
  • أخطأ في تقدير ردة الفعل العالمية والدعم الغربي لأوكرانيا: بوتين كان يسرح ويمرح خلال السنوات السابقة كما يحلو له وردة الفعل العالمية كانت ضعيفة جدًا تجاهه. فقد شن حربًا على جورجيا في العام 2008، واحتل جزيرة القرم وسيطر على جزء من إقليم الدونباس في أوكرانيا في 2014 ودخل إلى سوريا في 2015 وأسس قاعدة عسكرية هناك، ودعم حركات اليمين المتطرف الأوروبية بالأموال والإعلام، وشن الحروب السيبرانية على المؤسسات الغربية وانتهك السيادة الأوروبية باغتيال مخابراته للمعارضين الروس في ألمانيا وبريطانيا وأطلق عددًا لا يُحصى من حملات التضليل الإعلامي ضد الغرب، في حين أن الردود الغربية جاءت بشكل بيانات استنكار وعقوبات شبه رمزية. لهذا اعتقد بوتين أن الأمر سيكون مماثلًا هذه المرة لكن ردة الفعل العالمية جاءت أقوى مما تخيل، وتدفقت الأسلحة الغربية ومعلوماتها الاستخباراتية إلى أوكرانيا التي لم يكتفِ جيشها بالدفاع، بل بدأ مؤخرًا بشن هجمات عكسية ضد الروس واستعادة بعض المواقع التي سيطروا عليها. ولا بد أنك شاهدت المقاطع التي تصطاد فيها المُسيّرات الأوكرانية أرتال المدرعات الروسية كالذباب دون حولٍ ولا قوة من الجيش الروسي. هذا لم يكن ممكنًا دون دعم السلاح والمال ومعلومات الأقمار الصناعية الغربية.
  • أخطأ في تقدير أهمية الحرب الإعلامية: رغم أن روسيا متخصصة بحملات التضليل الإعلامي إلا أن أوكرانيا تفوقت عليها بسهولة من جهة الحرب الإعلامية. وسأكتفي بمثال واحد هنا: انظر إلى هذه الصورة التي تُقارن الرئيسين الروسي والأوكراني والتي ينتشر ما يشبهها كالنار في الهشيم على الشاشات وشبكات التواصل: الرئيس الروسي يجلس في مكتبه الأنيق على مسافة أمتار من حاشيته ما يُعطيه صورة الخائف المُرتَعد، في حين يجلس نظيره الأوكراني بين جنوده بثياب المعركة. بالطبع يمكن أن نتفهم خوف بوتين (69 عامًا) من الإصابة بفيروس كورونا لكن حتى لو كان مسؤول الحرب الإعلامية الروسي حمارًا لأبقى صور هذه الاجتماعات سرًّا ومنع نشرها فقد أحسن الأوكران استغلال هذه الصور بأفضل شكل ممكن ما هز صورة روسيا وعزز من موقع أوكرانيا في عيون الشعوب الغربية التي مارست المزيد من الضغوط على حكوماتها لتشديد العقوبات على روسيا والدعم لأوكرانيا.
main-qimg-4fe2026454ed0d264d28b48272e369b2-lq

  • أخطأ في تقدير كفاءة جيشه: تمتلك روسيا واحدًا من أقوى جيوش العالم بالنظر إلى قوّة تسلّحه، لكن العتاد الحربي ليس كل شيء. الجيش الروسي أظهر عدم كفاءة مُخجِلة على الأرض، إذ اصطفّت أرتال الآليات والمدرّعات الروسية لأسابيع من دون إمدادات، وظهر الجنود الروس بمعنويات منخفضة ويُقال إن بعضهم لم يكن فاهمًا أنه جاء إلى أوكرانيا بمهمة قتالية أصلا. وبحسب الأرقام التي نشرتها روسيا فقد قُتِلَ خلال خمسة أسابيع حوالي 1300 جندي روسي في هذه العملية، بحسب تقديرات الناتو فالعدد يبلغ 7000 قتيلًا على الأقل. لكن حتى لو أخذنا بالتقديرات الروسية فـ 1300 قتيل روسي خلال خمسة أسابيع هو رقم ضخم جدًا، للمقارنة فقدت أمريكا حوالي 4400 جندي على مدى 8 سنوات في العراق، و 2400 جندي في أفغانستان خلال عشرين عامًا! وبحسب تحليل الخبراء العسكريين لصور الآليات العسكرية الروسية فقد بدا معظمها في حالة سيئة من حيث الصيانة والكفاءة بل إن بعضها كان يحتوي على نسخ صينية مزوّرة من بعض الأجزاء عوضًا عن قطع التبديل الأصلية فيما يبدو أنه بسبب الفساد والسرقات التي تنخر الجيش الروسي.
عندما شن بوتين الحرب كان أحد أهدافه (القضاء على الفئة النازية الحاكمة لأوكرانيا)، وهي عبارة ترجمتها تعني: "تغيير النظام الأوكراني بآخر تابع لروسيا ". لكن من الواضح بعد الفشل الذريع في السيطرة على كييف وبعض المدن الاستراتيجية الأخرى فقد بدأت روسيا تُغير استراتيجيتها، فآخر الأخبار الواردة اليوم تقول إن روسيا قد تكتفي بالسيطرة على بعض المدن في شرقي أوكرانيا وبالتالي تقسيم البلاد إلى قسم شرقي تابع لروسيا وقسم غربي تابع للحكومة الأوكرانية. بوتين سيبيع هذا الأمر لشعبه على أنه "نصر" وتحقيق لأهداف العملية، لكن الحقيقة التي يعرفها الجميع أنه أهان وأذل جيشه وسمعة بلاده وأعاد اقتصادها 30 عامًا إلى الوراء، والأهم من ذلك أنه فشل في احتلال أوكرانيا أو تغيير نظامها.
 
الجبناء الروس يستخدمون حيل بالمتفجرات لتفجير المدنيين البسطاء :تفخيخ ظرف




لاغرابه عقلية إجرامية رأيناها في سوريا وفي ليبيا

أحد حيلهم القذرة في ليبيا وضع شرك متفجر في كره قدم بحيث يأتي الطفل ليتفقد كرته الممزقة ثم تنفجر فيه

1648491008841.png
 
وول ستريت جورنال: الأوليغارشية الروسية رومان أبراموفيتش ومفاوضو السلام الأوكرانيون يعانون من أعراض تسمم مشتبه به.


عانى الأوليغارش الروسي رومان أبراموفيتش و 3 مفاوضين أوكرانيين من أعراض تسمم محتمل بعد اجتماعهم في كييف في وقت سابق من هذا الشهر - وول ستريت جورنال

 
‏قالت ألمانيا إن الأفراد الذين يعرضون الحرف "Z" لإظهار دعمهم للحرب الروسية في أوكرانيا قد يتعرضون للملاحقة القضائية.

‏قال متحدث باسم وزارة الداخلية الألمانية للصحفيين اليوم:

‏ "الحرف Z في حد ذاته ليس ممنوعًا بالطبع ، لكن استخدامه قد يشكل في حالات فردية تأييدًا لحرب العدوان الروسية".


وين حرية التعبير 😂
 
واحدة جديدة في قبضة الاوكران

 

تنوية هام! 

1- عدم ادراج اي محتوى حساس سواء ادراج مباشر او تضمين روابط خارجية

2- عدم اغراق الموضوع باخبار لا تعتمد على مصادر موثوقة

3- عدم المشاركات الجانبية والتراشق الشخصي والجدال الغير مفيد

سوف تتخذ الإدارة الإجراءات التي تعتمدها للتعامل مع المخالفين ولن تقبل باي التماس من اي عضو.

عودة
أعلى