الخيار الأخير بالنسبة للجيش الروسي هو تطبيق سياسة الارض المحروقة و قتل المدنيين بالمقنبلات و راجمات الصواريخ و سوف تحصل روسيا على إنتصار بطعم جرائم الحرب.لكن تسقط بأي ثمن ؟
الواضح أن الثمن غالي , مجازر في القوات الروسية لم يكن يتوقعها العالم . الكل تفاجئ بالظهور المتوسط للجيش الروسي مع دولة لا تملك حتى أسلحة نوعية و لا جيش محترف بالمعنى الحقيقي .