عزيزي لقد تم حجب المواقع الاخبارية الروسية على تويتر في اوروبا وحتى بعض الحسابات المؤيدة لروسيا.
اعلم ذلك وعلقت عليها في حينها كذلك
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
1- عدم ادراج اي محتوى حساس سواء ادراج مباشر او تضمين روابط خارجية
2- عدم اغراق الموضوع باخبار لا تعتمد على مصادر موثوقة
3- عدم المشاركات الجانبية والتراشق الشخصي والجدال الغير مفيد
سوف تتخذ الإدارة الإجراءات التي تعتمدها للتعامل مع المخالفين ولن تقبل باي التماس من اي عضو.
عزيزي لقد تم حجب المواقع الاخبارية الروسية على تويتر في اوروبا وحتى بعض الحسابات المؤيدة لروسيا.
مظاهرات في بلغاريا تأييدا لروسيا
الناظر اليوم في تسارع العقوبات الثورية «المؤلمة» كما وصفها الرئيس الأميركي جو بايدن، ضد روسيا، يشعر بأن الهدف ليس الضغط على الإدارة الروسية لمنع التقدم في أوكرانيا، بل الهدف الدولة الروسية نفسها للأبد أو لوقت طويل.
الخطير في المسألة هو هيمنة العالم الغربي على «محرّكات» العالم المالية واتصالات الإنترنت وحتى عالم الفن والرياضة، وعليه، فكل مَن لا يرى هذا الغرب، بنسخته الليبرالية الحالية، صلاحه، فهو عرضة لهذه العقوبات الفظيعة... هذا استبداد، بل قمع عالمي غير مسبوق.
أشكال القمع السياسي القديمة تعد متواضعة أمام هذا الشكل العولمي الشامل، لنبذ الدولة أو التكتل الذي لا يعجب الغرب.
اليوم تُنبذ روسيا من الأرض بحجة أنها تغزو دولة «بريئة» ليبرالية هي أوكرانيا، وفي هذا التصوير للمسألة سطحية واستخفاف بالعقول طبعاً، أو ما بقي من العقول التي تستطيع الحديث علناً!
ربما لم يسبق التعامل مع دولة بهذه «الشيطنة» إلا مع ألمانيا النازية وإيطاليا الفاشية، لكن روسيا اليوم ليست نازية ولا فاشية، ولا يعني ذلك الإعجاب بالنموذج الروسي - على الإطلاق - ولكن محاولة لعدم الانسحاق في البروباغندا الغربية اليوم.
كيف تفكّر روسيا اليوم تجاه شيطنتها والرغبة في نبذها نبذاً نفسياً قبل أن يكون اقتصادياً وسياسياً؟
المحلل السياسي الروسي ألكسندر نازاروف الذي نشرت مقالته «روسيا اليوم» كتب: «لا تهدف العقوبات الاقتصادية الشاملة لخنق الاقتصاد الروسي ببطء، خلال 5 - 10 سنوات، وإنما لتدميره تماماً الآن، في غضون بضعة أشهر. من الناحية الاقتصادية، تم تحديد مسار التدمير الكامل للدولة الروسية».
نحن تجاه شيطنة الروسي في الميديا الغربية والفضاء العام، ونبذ روسيا حتى من عالم «السوشيال ميديا» وشركات الديجتال العالمية. نازاروف تحدث عن صورة كاشفة عن هذه الهستيريا الغربية، ضارباً المثل بـ«المذيعة الأميركية، أوبرا وينفري، التي ألقت بكتاب (الحرب والسلام) لمؤلفه الروسي ليو تولستوي من مكتبتها الشخصية»!
هل كان يمكن لروسيا تلافي هذه الهجمة الغربية الشاملة، بعدم الوقوع في المصيدة الأوكرانية؟
يجيب نازاروف: «أتفق مع فلاديمير بوتين بأن كل العقوبات كانت ستفرض حتماً، وكل ما نلاحظه كان مقدراً أن يحدث بالضرورة، فقط كان سيحدث في أكثر اللحظات هشاشة بالنسبة لروسيا».
هل يمكن لروسيا أن تذهب في هذه المواجهة لآخر خطوة؟
يذكّرنا الكاتب الروسي بعبارة شهيرة لبوتين قال فيها: «ما الحاجة بنا إلى عالم ليس به روسيا!».
المخيف في توقعات المحلل الروسي المحتفى به من المنصة الروسية الشهيرة (روسيا اليوم) هو أن الخيار النووي موجود على الطاولة الروسية إذا لم يتم فكّ الحصار عن الدولة الروسية... ربما في الصيف المقبل!
القصة كبيرة ومخيفة ومعقدة، ما زلنا في أولها، والكأس اليوم تشرب منها روسيا، وهي تعدّ العدّة لرد الكؤوس على سقاتها، لكن هل تدار الكأس على دول أخرى؟
مشاري الذايدي
يقول احد المعلقين
omran noman
قبل يوم واحد
هههههه ولايات المتحدة الأمريكية أسد مفترس على العراق... وكلب أجرب أمام روسيا الاعظمى
ولكنك ستفقد ايران حليفها الرئيسي وتستطيع ان تستفرد بهم ان اردت ذلكسنندم كثيرا على هذه اللحظة عندما يوقع الغرب مع ايران صفقة نووية على حسابنا المفروض رفع الانتاج لشهرين فقط لافشال مشروع ايران
قبل مؤتمر الشيشان والا بعده الصورة؟؟؟؟
مظاهرات في بلغاريا تأييدا لروسيا
طيب حبصطهالك, حجب تويتر جاء كرد فعل على تحولها لمنصة معادية للروس نتيجة لسياستها الغير محايدة في حجب الواقع الروسية والحسابات كذلك.اعلم ذلك وعلقت عليها في حينها كذلك
عزيزي لقد تم حجب المواقع الاخبارية الروسية على تويتر في اوروبا وحتى بعض الحسابات المؤيدة لروسيا.
قال حرية التعبير قال
طيب حبصطهالك, حجب تويتر جاء كرد فعل على تحولها لمنصة معادية للروس نتيجة لسياستها الغير محايدة في حجب الواقع الروسية والحسابات كذلك.
نظام TOR-M2 يرافق قافلة روسية ، الرادار يعمل
بوتين من الخرعه قفل مواقع التواصل الاجتماعي واخرهم تويتر ههههههه
اي دولة تحاول اغلاق مواقع التواصل في زمننا هذا مع انتشار تطبيقات VPN، ماهو الا اجراء يزيد الاحتقان وفقدان الثقة بين القيادة والشعب !
اولا مايحصل هو تخطيط روسي من سيفقد حلفائه هم نحن وبذلك نكون مجبرين على وضع بيضنا في السلة الروسية بينما ايران يد روسيا ستكون منقذ الغرب الذي سيزيد الضغوط باتجاهنا الحل بسيط زيادة الانتاج لمدة شهرين فقط لافشال الاتفاق وبعدها جفف السوقولكنك ستفقد ايران حليفها الرئيسي وتستطيع ان تستفرد بهم ان اردت ذلك
كما انه لا يوجد بديل للطاقة الروسية في الوقت الحاضر وغير ذلك مجرد اضغاث احلام
اري ان نضع لهم سم في العسل هو الافضل
يجب فقط ان يكون لدينا القدرة علي ان نتخذ القرارات الصعبة وان نخرج من حالة اللا سلم واللا حرب الحالية
هتبقي ضربة في الجون
1- عدم ادراج اي محتوى حساس سواء ادراج مباشر او تضمين روابط خارجية
2- عدم اغراق الموضوع باخبار لا تعتمد على مصادر موثوقة
3- عدم المشاركات الجانبية والتراشق الشخصي والجدال الغير مفيد
سوف تتخذ الإدارة الإجراءات التي تعتمدها للتعامل مع المخالفين ولن تقبل باي التماس من اي عضو.