تنوية هام! 

1- عدم ادراج اي محتوى حساس سواء ادراج مباشر او تضمين روابط خارجية

2- عدم اغراق الموضوع باخبار لا تعتمد على مصادر موثوقة

3- عدم المشاركات الجانبية والتراشق الشخصي والجدال الغير مفيد

سوف تتخذ الإدارة الإجراءات التي تعتمدها للتعامل مع المخالفين ولن تقبل باي التماس من اي عضو.

كمية هدوء عجيبه عند القياده الروسية رغم حملة السعار الغربية في العقوبات التي وصلت لطرد رياضيي الاحتياجات الخاصه ومصادره املاك الروس لكن تجد هدوء ورد ثقيل وبارد وكلام لا يعطي بال لكل هذا

تخيل وصل بهم لفكره طرد روسيا من مجلس الامن واغتيال الرئيس بوتين ولم نشاهد الا رد هادىء وثقيل ولا يهتم .

الخوف والمستقبل المظلم اصابه بالشلل
 
الناظر اليوم في تسارع العقوبات الثورية «المؤلمة» كما وصفها الرئيس الأميركي جو بايدن، ضد روسيا، يشعر بأن الهدف ليس الضغط على الإدارة الروسية لمنع التقدم في أوكرانيا، بل الهدف الدولة الروسية نفسها للأبد أو لوقت طويل.
الخطير في المسألة هو هيمنة العالم الغربي على «محرّكات» العالم المالية واتصالات الإنترنت وحتى عالم الفن والرياضة، وعليه، فكل مَن لا يرى هذا الغرب، بنسخته الليبرالية الحالية، صلاحه، فهو عرضة لهذه العقوبات الفظيعة... هذا استبداد، بل قمع عالمي غير مسبوق.
أشكال القمع السياسي القديمة تعد متواضعة أمام هذا الشكل العولمي الشامل، لنبذ الدولة أو التكتل الذي لا يعجب الغرب.
اليوم تُنبذ روسيا من الأرض بحجة أنها تغزو دولة «بريئة» ليبرالية هي أوكرانيا، وفي هذا التصوير للمسألة سطحية واستخفاف بالعقول طبعاً، أو ما بقي من العقول التي تستطيع الحديث علناً!
ربما لم يسبق التعامل مع دولة بهذه «الشيطنة» إلا مع ألمانيا النازية وإيطاليا الفاشية، لكن روسيا اليوم ليست نازية ولا فاشية، ولا يعني ذلك الإعجاب بالنموذج الروسي - على الإطلاق - ولكن محاولة لعدم الانسحاق في البروباغندا الغربية اليوم.
كيف تفكّر روسيا اليوم تجاه شيطنتها والرغبة في نبذها نبذاً نفسياً قبل أن يكون اقتصادياً وسياسياً؟
المحلل السياسي الروسي ألكسندر نازاروف الذي نشرت مقالته «روسيا اليوم» كتب: «لا تهدف العقوبات الاقتصادية الشاملة لخنق الاقتصاد الروسي ببطء، خلال 5 - 10 سنوات، وإنما لتدميره تماماً الآن، في غضون بضعة أشهر. من الناحية الاقتصادية، تم تحديد مسار التدمير الكامل للدولة الروسية».
نحن تجاه شيطنة الروسي في الميديا الغربية والفضاء العام، ونبذ روسيا حتى من عالم «السوشيال ميديا» وشركات الديجتال العالمية. نازاروف تحدث عن صورة كاشفة عن هذه الهستيريا الغربية، ضارباً المثل بـ«المذيعة الأميركية، أوبرا وينفري، التي ألقت بكتاب (الحرب والسلام) لمؤلفه الروسي ليو تولستوي من مكتبتها الشخصية»!
هل كان يمكن لروسيا تلافي هذه الهجمة الغربية الشاملة، بعدم الوقوع في المصيدة الأوكرانية؟
يجيب نازاروف: «أتفق مع فلاديمير بوتين بأن كل العقوبات كانت ستفرض حتماً، وكل ما نلاحظه كان مقدراً أن يحدث بالضرورة، فقط كان سيحدث في أكثر اللحظات هشاشة بالنسبة لروسيا».
هل يمكن لروسيا أن تذهب في هذه المواجهة لآخر خطوة؟
يذكّرنا الكاتب الروسي بعبارة شهيرة لبوتين قال فيها: «ما الحاجة بنا إلى عالم ليس به روسيا!».
المخيف في توقعات المحلل الروسي المحتفى به من المنصة الروسية الشهيرة (روسيا اليوم) هو أن الخيار النووي موجود على الطاولة الروسية إذا لم يتم فكّ الحصار عن الدولة الروسية... ربما في الصيف المقبل!
القصة كبيرة ومخيفة ومعقدة، ما زلنا في أولها، والكأس اليوم تشرب منها روسيا، وهي تعدّ العدّة لرد الكؤوس على سقاتها، لكن هل تدار الكأس على دول أخرى؟

مشاري الذايدي
 
فعلا بولندا أصبحت عبارة عن قاعدة عسكرية للقوات القادمة من أرووبا .الناتو.ومخزن أسلحة لدعم الأوكران دا غير مشكلة اللاجئين
سبحان مغير الاحوال من حالا الي حال
كانت مقرا لحلف وأرسلوا اللي هو العدوا لحلف الناتو واليوم هي من اكبر داعمي حلف الناتو
 
والله بعد هذا لو انا رئيس أوكرانيا اخلي الروس يسيطروا على أوكرانيا كلها وخلي الناتو يواجههم مباشرة

هو يدافع عن وطنه لا يدافع عن الناتو

اغلب المعلقين لا يعرفوا معنى وطن لهذا كثر في عالمنا العربي الخونة والجواسيس
 
يبلغ الهنود والأفارقة واليونانيون عن تمييز جماعي من السلطات الأوكرانية - عدم القدرة على المغادرة، ورفض دخول القطارات، وطردهم من الحدود عند محاولة الفرار من أوكرانيا.

 
يبلغ الهنود والأفارقة واليونانيون عن تمييز جماعي من السلطات الأوكرانية - عدم القدرة على المغادرة، ورفض دخول القطارات، وطردهم من الحدود عند محاولة الفرار من أوكرانيا.


لقد كان هذا يحدث منذ بداية الصراع ، لقد انتظرنا وقتًا طويلاً للإبلاغ عنه على أمل أن يكون مجرد ذعر وسط فرار الآلاف من الأشخاص ، لكن أكثر من مليون شخص غادروا وما زالت هذه المجموعات تشير إلى أنها عالقة في أوكرانيا وتم رفضها الخروج من المدن / الحدود.


 
أكيد عن طريق الكرملين


بس ماتلاحظ انك متحمس بزود
ترى ماأخس من قديد الا عسفان

ههههههه

والله لو متحمس كان تلقاني على حدود اوكرانيا ادور منفذ إلى كييف

انتوا من اعتنق البوتينية الجديدة بعد خصام قرون
 

تنوية هام! 

1- عدم ادراج اي محتوى حساس سواء ادراج مباشر او تضمين روابط خارجية

2- عدم اغراق الموضوع باخبار لا تعتمد على مصادر موثوقة

3- عدم المشاركات الجانبية والتراشق الشخصي والجدال الغير مفيد

سوف تتخذ الإدارة الإجراءات التي تعتمدها للتعامل مع المخالفين ولن تقبل باي التماس من اي عضو.

عودة
أعلى