تنوية هام! 

1- عدم ادراج اي محتوى حساس سواء ادراج مباشر او تضمين روابط خارجية

2- عدم اغراق الموضوع باخبار لا تعتمد على مصادر موثوقة

3- عدم المشاركات الجانبية والتراشق الشخصي والجدال الغير مفيد

سوف تتخذ الإدارة الإجراءات التي تعتمدها للتعامل مع المخالفين ولن تقبل باي التماس من اي عضو.

يعرب الفنلنديون عن ترحيبهم بحلف شمال الأطلسي في رد فعل مقلق على الغزو الروسي لأوكرانيا هذه حرب ستدفع جميع دول أروبية الباقية الى طلب إنظمام للحلف ناتو .

 
يالك من فقيه
الشيشان امه مسلمة ولها كيانها المتمتع بالحكم الذاتي داخل الاتحاد الروسي
لماذا لا تقول انهم دخلوا الحرب لمكاسب يكسبونها ؟
لماذا لا تقول لا باس طالما عدوهم كافر ؟
بكل الاحوال فرصة للمسلمين لجلد الخنازير الاوكرانية
وليش ما يجلدون الخنازير الروسية؟
 

سقوط روسيا سيكون كارثي ما اضن سيحصل بدون حرب نووية.
بإعتقادي الروس سينتصرون بأوكرانيا مع خسائر ضخمة او لحد ما معقوله، ولكن هل سيتقدمون لفنلندا والسويد هنا السؤال. واعتقد ايضا هذه الحرب علمتهم كثير في مسائل اللوجستيات والمعدات والتكتيكات واعتقد راح يغيروا عقائدهم القتالية كليا.
لو انتصروا فى أوكرانيا لن يتقدموا صوب بلد آخر هو أوكرانيا لو انتصروا بخروج الروح فما بالك بالسويد و فنلندا
 
الخاسر الاكبر في ازمة اوكرانيا هي اوكرانيا التي لم تعرف او لم تقدر كيف تبقي على وحدتها و سيادتها وكرامتها، والصراحة ان ذلك صعب جدا كونها عذراء فيها جميع اوصاف جلب المتربصين (تماما مثل تامازغا قبل اكتساحها: شاسعة، خصبة، سهلة، منفتحة، متحضرة….الخ). وستخسر اوكرانيا، ساحة الحرب وهدفها، ستخيسر كل شي في الحرب الاهلية. اكبر خاسر بعد اوكرانيا هي روسيا (ستتحلل الى اجزائها الطبيعية غير المنسجمة (الأوروبية السلافية المتعددة، الاسيوية المسلمة، والاسيوية الشمالية, واخرى…). الرابح الاكبر في الأزمة، اذا التزمت الحياد، هي الصين. الغرب (امريكا و اوروبا) في وضعية المقامر المجازف: اذا اتقنت اللعبة ستخرج من الرابحين واذا اخطات، ستكون من اكبر الخاسرين، ومعها ستجر بقية العالم.
 

تنوية هام! 

1- عدم ادراج اي محتوى حساس سواء ادراج مباشر او تضمين روابط خارجية

2- عدم اغراق الموضوع باخبار لا تعتمد على مصادر موثوقة

3- عدم المشاركات الجانبية والتراشق الشخصي والجدال الغير مفيد

سوف تتخذ الإدارة الإجراءات التي تعتمدها للتعامل مع المخالفين ولن تقبل باي التماس من اي عضو.

عودة
أعلى