و أعدوا لهم ما استطعتم من قوة و من رباط الخيل ترهبون به عدو الله و عدوكم و آخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم " صدق الله العظيم ..
في 22 مارس 2002 نشرت صحيفة يديعوت أحرونوت الصهيونية صورا التقطها قمر ايكونوس الاسرائيلي ( المخصص للأغراض السلمية كما يدعي الصهاينة ) لقاعدة السليل السعودية العملاقة التي تقع على بعد حوالي 500كم جنوب الرياض . و تقول الصحيفة إن تلك القاعدة التي بنتها الحكومة الصينية تحتوي على عدد ما بين 30 إلى 60 صاروخ باليستي من طراز CSS-2 DF-3A ( East Wind ) رياح الشرق ( بعض المصادر الصهيونية المتطرفة تدعي وجود 120 صاروخ و ليس 60 ) و وجود قاعدة للقوات الملكية الجوية السعودية من المحتمل وجود 25 طائرة من طراز تورنيدو بها لحماية تلك القاعدة حيث يكون هناك 8 طائرات تورنيدو في الجو دائما . ( لا يزال عدد الصواريخ غير معروف و لكن يقول موقع مقاتل من الصحراء أن عددها ما بين 40 إلى 120 صاروخ )
في عام 1980 استغلت الحكومة السعودية الأوضاع العالمية المتوترة في الحروب بين السوفييت و الأفغان من جهة و بين العراق و إيران من جهة أخرى و انشغال الـ CIA بعمليات التجسس على تلك البلدان بتوقيع صفقة تسلح مع الحكومة الصينية ( الند التقليدي للولايات المتحدة ) في صفقة قدرت قيمتها بين 2 إلى 3.5 مليارات دولار لتزويد السعودية بصواريخ CSS-2 و إنشاء قاعدة لذلك الغرض و تواجد 1000 مهندس و مدرب صيني لتدريب ضباط سعوديين على إدارة و قيادة تلك الأسلحة كما بدأت برنامجا تدريب ضباط سعوديين على استخدام تلك الصواريخ في برامج تدريب مع الصين .
معلومات إضافية عن صفقة السلاح و كيفية تنفيذها و الوسائل المخابراتية التي تم استخدامها و طرد السفير الأمريكي من المملكة موجود على موقع مقاتل من الصحراء التابع للفريق أول ركن الأمير خالد بن سلطان على صفحة باسم ( رياح الشرق ) و هو الذي وقع تلك الصفقة مع الصين
http://www.muqatel.com/mokatel/Data/Book/MOK026.HTM
في أحد خطابات الملك فهد المتلفزة قال أنه سيجعل الدولة تستفيد بأكبر قدر ممكن من النفط و " اليورانيوم " إلا أنه لم يتحدث عن اليورانيوم بعدها مطلقا
في عام 1988 كشفت وسائل الإعلام الأمريكية عن تلك الصفقة و طلبت الحكومة الأمريكية في ذلك العام توضيحات من الجانب السعودي حول تلك المفاجئة و جاء الرد السعودي بأن هذه الأسلحة غير مزودة بأي أسلحة غير تقليدية وأنها لأجل الدفاع عن السعودية في مواجهة إيران فقط و أنها لن تشكل أي خطر على اسرائيل كما أنها مزودة برؤوس متفجرة فقط و استمرت الضغوط الأمريكية و المطالبات الأمريكية المستمرة بتفتيش الصواريخ للتأكد من عدم وجود أسلحة نووية بها و جاء الرد السعودي و الصيني القاطع بعدم السماح مطلقا بأي تفتيش لتلك الصواريخ كما تكتمت الحكومة السعودية على مكان تواجد تلك الأسلحة و كادت أن تتحول القضية إلى مشكلة كبيرة بين العلاقات السعودية الأمريكية إلى أن أعلن الملك فهد عن تعهده بعدم تزويد تلك الأسلحة برؤوس نووية و أنها لن تستخدمها لمباغتة الدول الأخرى و مهاجمتها ووقعت على المعاهدات و المواثيق المرتبطة بذلك إلا أن الحكومة السعودية لن تسمح بتفتيش تلك الصواريخ .
في عام 1990 أصبحت الصواريخ تحت السيطرة السعودية المطلقة و رفضت إطلاق أي من هذه الصواريخ على العراق و لو على القواعد العراقية الكبيرة و في مقابلة مع صحيفة الواشنطن تايمز قال الأمير بندر بن عبدالعزيز السفير السعودي لدى واشنطن إن الملك فهد رفض إطلاق تلك الصواريخ لأنها غير دقيقة و أنه لا يمكن التحكم بها و أنها ستوقع آلاف القتلى و لأن حربنا هي مع صدام حسين و أعوانه و ليست مع الشعب العراقي الأمر الذي أثار شكوكا كبيرة حول ما هي الرؤوس الموجودة على تلك الصواريخ
في أغسطس من عام 1994 تخلى الدبلوماسي السعودي محمد الخليوي عن مهمته إلى الأمم المتحدة و انضم للمعارضة السعودية و خان وطنه و طلب اللجوء السياسي من الولايات المتحدة التي قدمت له اللجوء السياسي في نفس الشهر و رفضت تسليمه للسلطات السعودية إلا أنها رفضت أيضا توفير الحماية الفدرالية لمحمد الخليوي الذي فضل الاختباء خوفا على حياته من قبضة الاستخبارات السعودية و ذلك بعد أن وضعت الـ CIA يدها على آلاف الملفات التي بحوزة الخليوي التي استولى عليها من خلال السفارة السعودية و تثبت تورط الحكومة السعودية في برامج لامتلاك أسلحة نووية و امتلاك مفاعلات نووية تم بناؤها بدعم صيني .
في 11 مارس 1997 صرح قائد القيادة و الأركان الفريق أول صالح المحيا لصحيفة دفاعية أمريكية بأن السعودية ستستبدل تلك الصواريخ لأنها أصبحت قديمة بالرغم من أنها لا تزال فعالة و موجودة بالخدمة بالقوات الصينية الأمر الذي يزيد من احتمالات أن المملكة تمتلك صواريخ غوري الباكستانية الشهيرة
في عام 1998بعد التجارب النووية الباكستانية نفت الحكومة السعودية وجود أي تعاون فيما بينها و بين الحكومة الباكستانية في المجال النووي بالرغم من أن السعودية كانت الممول الرئيسي للبرنامج النووي الباكستاني و دفعت مبالغ هائلة من أجل دعم الاقتصاد الباكستاني لتمويل مشاريع تطوير الصواريخ الاستراتيجية الباكستانية و استمرت على تمويلها بعد المقاطعة الدولية و العقوبات الأمريكية على باكستان و قد قام وزير الدفاع السعودي الأمير سلطان بن عبدالعزيز بزيارة إلى مصانع الصواريخ البالستية في كاهوتا و زيارة عدد من معامل الأبحاث العسكرية و النووية مما أثار زوبعة من الاحتمالات أقواها أنه كان هناك لشراء أسلحة بالستية جديدة مع رؤوسها النووية
في نوفمبر من عام 1999قام البروفسور الباكستاني الشهير عبدالقدير خان ( أبو القنبلة النووية الإسلامية الأولى ) بزيارة إلى المملكة العربية السعودية
و منذ مدة , تبحث الحكومة السعودية عن صواريخ أكثر حداثة و تطورا من تلك التي اشترتها من الصين , و قد عرضت الحكومة الصينية على السعودية شراء صواريخ CSS-5 و صواريخ CSS-6 كبديل إلا أن الحكومة السعودية تتطلع إلى باكستان كي تكون الممول القادم للأسلحة الاستراتيجية السعودية .
و في أكتوبر من عام 2004 أثارت زيارة مستشار وزارة الدفاع السعودية الأمير خالد بن سلطان (الذي وقع صفقة الصواريخ الصينية ) إلى باكستان عاصفة من الشكوك بأنه ذهب للتوقيع على صفقة جديدة لتزويد السعودية بأسلحة أحدث . و قد صرح الأمير خالد مسبقا أن الأسلحة الاستراتيجية السعودية موجهة على اسرائيل و إيران
و قد استمر الإنكار السعودي الباكستاني إلى يومنا هذا على وجود أي صفقة لتزويد السعودية بأسلحة نووية أو بناء مفاعلات نووية على أراضي سعودية و أكدتا التزامهما بالمواثيق و المعاهدات الدولية
معلومة أخرى و هي أنه في الصور الموجودة بالأسفل توجد صور لمستودعات صواريخ لا تتسع للصواريخ الصينية و لكنها كافية لاستيعاب صواريخ حتف الباكستانية الصنع
حول صواريخ CSS-2 DF-3A East Wind :
صاروخ باليستي متوسط المدى صيني الصنع بدأت بتطويره في ستينيات القرن الماضي لا يزال يستخدم من قبل الحكومة الصينية كما أنها لا تزال تهدد تايوان و تصوب تلك الصواريخ باتجاه تايوان تحسبا لاندلاع أي حرب تكون الولايات المتحدة طرفا فيها و جميع الصواريخ التي بحوزة الصين مزودة برؤوس نووية
و يمكن نقل هذا الصاروخ على منصات متنقلة و إطلاقها من هذه المنصات المتحركة
المدى الأقصى : 4000 كيلو متر
الارتفاع الأقصى : 570 كيلو متر
الحمولة : رأس نووي انشطاري واحد بقوة 700 إلى 3000 كيلو طن
أو 3 رؤوس نووية سويا بقوة 50 إلى 300 كيلو طن
أو 3 رؤوس نووية بقوة 10 إلى 20 كيلو طن فقط ( ؟؟ )
أو رأس تقليدي متفجر يصل وزنه إلى 2 طن كما تدعي الحكومتان الصينية و السعودية
نظام التوجيه : داخلي
مراحل الإطلاق : مرحلة واحدة
الطول : 24 متر
القطر : 2.24 متر
الوزن : 64 طن
مدى الخطأ : 1000 متر
الوقت اللازم لإطلاق الصاروخ : 120 إلى 150 دقيقة
بعض الصور لقاعدة السليل التي التقطتها أقمار صناعية اسرائيلية :
قبب غريبة يعتقد أنها مخازن للصواريخ
مجمع الإسكان في القاعدة و يلاحظ وجود مسجد و ملعب رياضي
صورة توضح بعض منصات الإطلاق
صورة لأحد منصات الإطلاق الأخرى
صورة لبعض الورش و مستودعات محصنة تحت الأرض
إن هذه الأحداث تؤكد ما تقوم به الحكومة السعودية من جهاد في سبيل الله خلف الكواليس و في الخفاء و بعيدا عن الخطابات العنترية الرنانة التي نسمعها من بعض القيادات العربية المتعفنة طوال السنوات الماضية كصدام حسين و معمر القذافي و أسامة بن لادن
لكم مني كل التحية و الاحترام و المحبة و التقدير
في 22 مارس 2002 نشرت صحيفة يديعوت أحرونوت الصهيونية صورا التقطها قمر ايكونوس الاسرائيلي ( المخصص للأغراض السلمية كما يدعي الصهاينة ) لقاعدة السليل السعودية العملاقة التي تقع على بعد حوالي 500كم جنوب الرياض . و تقول الصحيفة إن تلك القاعدة التي بنتها الحكومة الصينية تحتوي على عدد ما بين 30 إلى 60 صاروخ باليستي من طراز CSS-2 DF-3A ( East Wind ) رياح الشرق ( بعض المصادر الصهيونية المتطرفة تدعي وجود 120 صاروخ و ليس 60 ) و وجود قاعدة للقوات الملكية الجوية السعودية من المحتمل وجود 25 طائرة من طراز تورنيدو بها لحماية تلك القاعدة حيث يكون هناك 8 طائرات تورنيدو في الجو دائما . ( لا يزال عدد الصواريخ غير معروف و لكن يقول موقع مقاتل من الصحراء أن عددها ما بين 40 إلى 120 صاروخ )
في عام 1980 استغلت الحكومة السعودية الأوضاع العالمية المتوترة في الحروب بين السوفييت و الأفغان من جهة و بين العراق و إيران من جهة أخرى و انشغال الـ CIA بعمليات التجسس على تلك البلدان بتوقيع صفقة تسلح مع الحكومة الصينية ( الند التقليدي للولايات المتحدة ) في صفقة قدرت قيمتها بين 2 إلى 3.5 مليارات دولار لتزويد السعودية بصواريخ CSS-2 و إنشاء قاعدة لذلك الغرض و تواجد 1000 مهندس و مدرب صيني لتدريب ضباط سعوديين على إدارة و قيادة تلك الأسلحة كما بدأت برنامجا تدريب ضباط سعوديين على استخدام تلك الصواريخ في برامج تدريب مع الصين .
معلومات إضافية عن صفقة السلاح و كيفية تنفيذها و الوسائل المخابراتية التي تم استخدامها و طرد السفير الأمريكي من المملكة موجود على موقع مقاتل من الصحراء التابع للفريق أول ركن الأمير خالد بن سلطان على صفحة باسم ( رياح الشرق ) و هو الذي وقع تلك الصفقة مع الصين
http://www.muqatel.com/mokatel/Data/Book/MOK026.HTM
في أحد خطابات الملك فهد المتلفزة قال أنه سيجعل الدولة تستفيد بأكبر قدر ممكن من النفط و " اليورانيوم " إلا أنه لم يتحدث عن اليورانيوم بعدها مطلقا
في عام 1988 كشفت وسائل الإعلام الأمريكية عن تلك الصفقة و طلبت الحكومة الأمريكية في ذلك العام توضيحات من الجانب السعودي حول تلك المفاجئة و جاء الرد السعودي بأن هذه الأسلحة غير مزودة بأي أسلحة غير تقليدية وأنها لأجل الدفاع عن السعودية في مواجهة إيران فقط و أنها لن تشكل أي خطر على اسرائيل كما أنها مزودة برؤوس متفجرة فقط و استمرت الضغوط الأمريكية و المطالبات الأمريكية المستمرة بتفتيش الصواريخ للتأكد من عدم وجود أسلحة نووية بها و جاء الرد السعودي و الصيني القاطع بعدم السماح مطلقا بأي تفتيش لتلك الصواريخ كما تكتمت الحكومة السعودية على مكان تواجد تلك الأسلحة و كادت أن تتحول القضية إلى مشكلة كبيرة بين العلاقات السعودية الأمريكية إلى أن أعلن الملك فهد عن تعهده بعدم تزويد تلك الأسلحة برؤوس نووية و أنها لن تستخدمها لمباغتة الدول الأخرى و مهاجمتها ووقعت على المعاهدات و المواثيق المرتبطة بذلك إلا أن الحكومة السعودية لن تسمح بتفتيش تلك الصواريخ .
في عام 1990 أصبحت الصواريخ تحت السيطرة السعودية المطلقة و رفضت إطلاق أي من هذه الصواريخ على العراق و لو على القواعد العراقية الكبيرة و في مقابلة مع صحيفة الواشنطن تايمز قال الأمير بندر بن عبدالعزيز السفير السعودي لدى واشنطن إن الملك فهد رفض إطلاق تلك الصواريخ لأنها غير دقيقة و أنه لا يمكن التحكم بها و أنها ستوقع آلاف القتلى و لأن حربنا هي مع صدام حسين و أعوانه و ليست مع الشعب العراقي الأمر الذي أثار شكوكا كبيرة حول ما هي الرؤوس الموجودة على تلك الصواريخ
في أغسطس من عام 1994 تخلى الدبلوماسي السعودي محمد الخليوي عن مهمته إلى الأمم المتحدة و انضم للمعارضة السعودية و خان وطنه و طلب اللجوء السياسي من الولايات المتحدة التي قدمت له اللجوء السياسي في نفس الشهر و رفضت تسليمه للسلطات السعودية إلا أنها رفضت أيضا توفير الحماية الفدرالية لمحمد الخليوي الذي فضل الاختباء خوفا على حياته من قبضة الاستخبارات السعودية و ذلك بعد أن وضعت الـ CIA يدها على آلاف الملفات التي بحوزة الخليوي التي استولى عليها من خلال السفارة السعودية و تثبت تورط الحكومة السعودية في برامج لامتلاك أسلحة نووية و امتلاك مفاعلات نووية تم بناؤها بدعم صيني .
في 11 مارس 1997 صرح قائد القيادة و الأركان الفريق أول صالح المحيا لصحيفة دفاعية أمريكية بأن السعودية ستستبدل تلك الصواريخ لأنها أصبحت قديمة بالرغم من أنها لا تزال فعالة و موجودة بالخدمة بالقوات الصينية الأمر الذي يزيد من احتمالات أن المملكة تمتلك صواريخ غوري الباكستانية الشهيرة
في عام 1998بعد التجارب النووية الباكستانية نفت الحكومة السعودية وجود أي تعاون فيما بينها و بين الحكومة الباكستانية في المجال النووي بالرغم من أن السعودية كانت الممول الرئيسي للبرنامج النووي الباكستاني و دفعت مبالغ هائلة من أجل دعم الاقتصاد الباكستاني لتمويل مشاريع تطوير الصواريخ الاستراتيجية الباكستانية و استمرت على تمويلها بعد المقاطعة الدولية و العقوبات الأمريكية على باكستان و قد قام وزير الدفاع السعودي الأمير سلطان بن عبدالعزيز بزيارة إلى مصانع الصواريخ البالستية في كاهوتا و زيارة عدد من معامل الأبحاث العسكرية و النووية مما أثار زوبعة من الاحتمالات أقواها أنه كان هناك لشراء أسلحة بالستية جديدة مع رؤوسها النووية
في نوفمبر من عام 1999قام البروفسور الباكستاني الشهير عبدالقدير خان ( أبو القنبلة النووية الإسلامية الأولى ) بزيارة إلى المملكة العربية السعودية
و منذ مدة , تبحث الحكومة السعودية عن صواريخ أكثر حداثة و تطورا من تلك التي اشترتها من الصين , و قد عرضت الحكومة الصينية على السعودية شراء صواريخ CSS-5 و صواريخ CSS-6 كبديل إلا أن الحكومة السعودية تتطلع إلى باكستان كي تكون الممول القادم للأسلحة الاستراتيجية السعودية .
و في أكتوبر من عام 2004 أثارت زيارة مستشار وزارة الدفاع السعودية الأمير خالد بن سلطان (الذي وقع صفقة الصواريخ الصينية ) إلى باكستان عاصفة من الشكوك بأنه ذهب للتوقيع على صفقة جديدة لتزويد السعودية بأسلحة أحدث . و قد صرح الأمير خالد مسبقا أن الأسلحة الاستراتيجية السعودية موجهة على اسرائيل و إيران
و قد استمر الإنكار السعودي الباكستاني إلى يومنا هذا على وجود أي صفقة لتزويد السعودية بأسلحة نووية أو بناء مفاعلات نووية على أراضي سعودية و أكدتا التزامهما بالمواثيق و المعاهدات الدولية
معلومة أخرى و هي أنه في الصور الموجودة بالأسفل توجد صور لمستودعات صواريخ لا تتسع للصواريخ الصينية و لكنها كافية لاستيعاب صواريخ حتف الباكستانية الصنع
حول صواريخ CSS-2 DF-3A East Wind :
صاروخ باليستي متوسط المدى صيني الصنع بدأت بتطويره في ستينيات القرن الماضي لا يزال يستخدم من قبل الحكومة الصينية كما أنها لا تزال تهدد تايوان و تصوب تلك الصواريخ باتجاه تايوان تحسبا لاندلاع أي حرب تكون الولايات المتحدة طرفا فيها و جميع الصواريخ التي بحوزة الصين مزودة برؤوس نووية
و يمكن نقل هذا الصاروخ على منصات متنقلة و إطلاقها من هذه المنصات المتحركة
المدى الأقصى : 4000 كيلو متر
الارتفاع الأقصى : 570 كيلو متر
الحمولة : رأس نووي انشطاري واحد بقوة 700 إلى 3000 كيلو طن
أو 3 رؤوس نووية سويا بقوة 50 إلى 300 كيلو طن
أو 3 رؤوس نووية بقوة 10 إلى 20 كيلو طن فقط ( ؟؟ )
أو رأس تقليدي متفجر يصل وزنه إلى 2 طن كما تدعي الحكومتان الصينية و السعودية
نظام التوجيه : داخلي
مراحل الإطلاق : مرحلة واحدة
الطول : 24 متر
القطر : 2.24 متر
الوزن : 64 طن
مدى الخطأ : 1000 متر
الوقت اللازم لإطلاق الصاروخ : 120 إلى 150 دقيقة
بعض الصور لقاعدة السليل التي التقطتها أقمار صناعية اسرائيلية :
قبب غريبة يعتقد أنها مخازن للصواريخ
مجمع الإسكان في القاعدة و يلاحظ وجود مسجد و ملعب رياضي
صورة توضح بعض منصات الإطلاق
صورة لأحد منصات الإطلاق الأخرى
صورة لبعض الورش و مستودعات محصنة تحت الأرض
إن هذه الأحداث تؤكد ما تقوم به الحكومة السعودية من جهاد في سبيل الله خلف الكواليس و في الخفاء و بعيدا عن الخطابات العنترية الرنانة التي نسمعها من بعض القيادات العربية المتعفنة طوال السنوات الماضية كصدام حسين و معمر القذافي و أسامة بن لادن
لكم مني كل التحية و الاحترام و المحبة و التقدير