Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ملاحظتي صحيحة وانا متأكد منها واعتقد انه ربما هناك انواع من المتفجرات لا تستطيع حماس تفكيكها ثم ليس من العيب طلب مساعدة الأمم المتحدة في تفكيك المتفجرات ان لم تستطع حماس تدمير بعض المتفجرات وانا اتمنى ان يتمكنوا من تفكيك كل المتفجرات لا يضيرني بل افرح بهذا الأمر.والله عيب النقل من دنيا الوطن التى تتطاول على المقاومة ليل نهار فهى صحيفة مدلسة كاذبه
هندسة المتفجرات التابعه لحماس فككت مئات القذائف وبالصور ولكن فى احدى المرات انفجرت بهم قذيفه f16 لم تنفجر فهى تحدث مع كل دول العالم فالخطأ وارد
لماذا التدليس
وملاحظتك ايضا مدلسه
طبعا هذا حق وهو ضمن اتفاقية اوسلوا اتمنى ذلك ياريت لكن ضمن الوحدة وليس اقامة دولة في غزة والاستفراد بها يعني يمشوا مع السلطة ويدعموها في جهودها لاقامة الدولة الفلسطينية وهذه الأمور يمكن تحصيلها هناك امور اعم وأشمل يجب العمل عليها ثم عند بناء الدولة تبني ميناء ومطار زي ما نت عايز وليس اقامة حروب على الميناء والمطار.مشعل: الميناء والمطار حقوق بديهية سننتزعها وسننتزع ما هو أكبر منها إن شاء الله
محمود عباس واصفا إطلاق النار والإعدام للعملاء في الشوارع بأنه «إجرام»
المصري اليوم 08/28 21:14
قال الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، في لقاء مع فضائية «العودة» الفلسطينية عن الوضع الداخلي في قطاع غزة: «هناك لدى حركة (حماس) حكومة ظل في غزة ولديهم وكلاء وزارات، وإذا استمر هذا الأمر فان هذا سيهدد استمرار الوحدة الوطنية، والإمتحان قادم قريبا».
وحسب وكالة «معا» الفلسطينية، التى نقلت لقاء عباس، الخميس، الذي أضاف: «أنا أعرف أن الأمر ليس بسرعة بل يحتاج إلى أشهر لانهاء الانقسام، ولكننا سنعرف من أول يوم تدخل فيه المساعدات إلى غزة، وإذا كانت تصل المساعدات للناس أم لا، وهذا كلام محدد وصريح، هل تستطيع حكومة التوافق الوطني أن تحكم وتعمل في غزة أم أن هناك جهات ستمنعها»
وأشار إلى أنه تحدث مع خالد مشعل، رئيس المكتب السياسي لـ«حماس»، عن وجود كوادر حركة «فتح»، وكوادر الفصائل الأخرى تحت الإقامة الجبرية في غزة، وإطلاق النار على الأرجل، واصفا إطلاق النار والإعدام للعملاء في الشوارع بأنه «إجرام»، وقال إن «(حماس) حاكمت وأعدمت لوحدها من دون التشاور مع أحد، والسلطة تحمّلت وسكتت لأن البلد كله كان في خطر، وأنه لو كان هناك عملاء كان من الحري محاكمتهم وإيقاع الحكم عليهم أو إعدامهم ولكن ليس في الشوارع بهذه الطريقة