شاذ و زير نساء؟شاذ ..هذه تهمة ربما تهمك في بحثك "المفيد"
هو متهم بالاثنين و الاتهام وحده يكفي...
رجل كانت له علاقات نسائية و تزوج إمرأة و ظلت غرامياته أشهر من نابيلون و شاذ؟
يعني عيب حتى عقلياً...
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
شاذ و زير نساء؟شاذ ..هذه تهمة ربما تهمك في بحثك "المفيد"
هذا القول يخص جمال عبد الناصر و لا علاقة له بأتاتورك فعبد الناصر لفترة قصيرة كان ضمن جماعة الاخوان انتسابا ثم تركهم مع بعض من الضباط الاحرار اما اتاتورك فترأس تركيا 1923 قبل تأسيس الجماعة 1928 و كان للمرحوم حسن البنا موقف صارم ضد أتاتورك و سبق و خاض صدام مع المرحوم مصطفى النحاس لن النحاس أبدى إعجابه لمراسل جريدة تركية بتجربة كمال اتاتورك.قرأت كذلك في النت أنه كان إخواني
اللي بالأخضر لست بحاجة أن تقولها .. كل إناء بما فيه ينضحالاتهام الحادى عشر: العداء للدين:
لم يكن ( اتاتورك ) معادياً للدين بل كان علمانياً يريد إعادة تنظيم بلاده على اسس جديده مما تم تفسيره على انه عداء للدين..فمثلاً الغاء الحروف العربيه و ابدالها باللاتينيه لم يكن للكيد للدين بل من اجل ربط تركيا بالحضاره الغربيه التى يراها الحل لكل المشكلات بالاضافة لإضطرابات الأبجدية التركية بسبب كون العربية ليست الأبجدية التركية الحقيقية بل ابجدية مصطنعة بديلاً عن الألطية../منع الصلاه بالعربيه أو أي لغة إلا التركية و هذا عملياً لم يتحقق فظل أكثر الاتراك يصلون باللغات الخاصة للقرآن و التوراة و الانجيل و لعل من فوائده زيادة ارتباط الاتراك بدينهم حينما ينطقوه بلغتهم و يفهموا معانيه.. /الغاء التكايا و التجمعات الوفيه ، حيث رآها منافيه للحضاره و العقل و الرقى بما فيها من تبرك بالمقابر و غيرها مما يراه لا يليق بدوله غربيه كتركيا../لذا فالعديد من النقاط هنا يمكن تفسيرها حسب ظروف عصرها و اصدارها و لا يجوز اخذها بدون معرفة ظروف تمامها..و هنا أذكر كذلك ان كل الثورات المسلحه ضده صدرت من إسلاميين سواء اكراد أو اتراك عاديين لكن هنا لا بد من الانتباه الى أن ( أتاتورك ) لم يكن طورانياً كرئيس للدولة بل قومياً تركياً فقط بخلاف كونه شخصياً طورانياً لكن لم يسمح لأفكاره الخاصة بالطغيان على المنهج القومي التركي الاناضولي الذي هو الامثل للحكم لتجنيب بلاده مخاطر عدة أقلها الصدام مع السوفييت المحتلين لأراضي الاترام بوسط آسيا ، كذلك تأثر بأفكار عده منها أفكار ( ضيا كوك آلب ) فى كتابة – التركية والإسلامية والعصرنة – واعترف بأن صفة الإسلام هى التى تميز الأتراك عن غيرهم من الأمم ، ولكن ينبغى أن تترجم معانى القرآن وكذلك الآذان والأدعية إلى التركية حتى يكون الدين ملكا لكل تركى مسلم .
و ليس فى هذا تبرير له بل شرح .
المقال مفيد وفيه معلومات كثيره عن حياه مصطفى كمال اتاتورك , اتمنى من الاخرين ان لا يغلقوا عقولهم وأن يقرأو ويبحثوا عن الحقيقه بدل الاكاذيب والشعارات الفارغه
المشكله بان التيارات الدينيه المتشدده دأبت على تشويه سمعه اتاتورك في الدول العربيه عبر بث الاكاذيب والشائعات ( وانت مشكور اظهرت بعض الحقائق عن تلك الاكاذيب)