ﺗﺘﺄﻟﻒ ﻋﻨﺎﺻﺮ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﺓ ﻣﻦ ﺛﻼﺛﺔ ﻣﺒﺎﺩﺉ ﺃﺳﺎﺳﻴﺔ : ﺍﻹﺗﺼﺎﻝ - ﺍﻟﻤﺮﺍﻗﺒﺔ - ﺍﻟﺴﻴﻄﺮﺓ . ﺗﻌﻤﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻌﻨﺎﺻﺮ ﻭﺍﻟﻤﺒﺎﺩﺉ ﺑﺸﻜﻞ ﻣﺘﺪﺍﺧﻞ ﻭﻋﻨﺪ ﺗﻌﻄﻞ ﺇﺣﺪﺍﻫﺎ ﺗﺆﺛﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﻨﺎﺻﺮ ﺍﻟﺒﺎﻗﻴﺔ، ﺇﻻ ﺃﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﻙ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺨﻴﺔ ﻓﻘﺪﺕ ﺇﺣﺪﻯ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻌﻨﺎﺻﺮ ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻟﻨﺼﺮ ﺣﻠﻴﻒ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻘﺎﺋﺪ ﻛﻔﻘﺪﺍﻥ ﺍﻹﺗﺼﺎﻝ ﺃﻭ ﺍﻟﻤﺮﺍﻗﺒﺔ ﻭﻓﻲ ﺑﻌﺾ ﺍﻷﺣﻴﺎﻥ ﻓﻘﺪﺍﻥ ﺍﻟﺴﻴﻄﺮﺓ ﻭﻫﻲ ﺍﻷﺻﻌﺐ. ﺍﻹﺗﺼﺎﻝ: ﻫﻮ ﻫﻤﺰﺓ ﺍﻟﻮﺻﻞ ﻭﺍﻟﻤﺪﺧﻞ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻲ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺮﺍﻗﺒﺔ ﻭﺍﻟﺴﻴﻄﺮﺓ ﻫﺪﻓﻪ ﺇﻋﻄﺎﺀ ﺍﻷﻭﺍﻣﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﺓ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻀﺒﺎﻁ ﻭﺍﻟﻌﻨﺎﺻﺮ ﻭﺑﺸﻜﻞ ﻣﻌﺎﻛﺲ ﻧﻘﻞ ﺃﺧﺒﺎﺭ ﺍﻟﺘﺤﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ ﻣﻦ ﺳﺎﺣﺔ ﺍﻟﻤﻌﺮﻛﺔ ﻋﺒﺮ ﺍﻟﻌﻨﺎﺻﺮ ﻭﺍﻟﻀﺒﺎﻁ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﺓ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺇﻋﻄﺎﺀ ﺻﻮﺭﺓ ﻭﺍﺿﺤﺔ ﻟﻠﺮﻗﺎﺑﺔ ﻭﺍﻟﺴﻴﻄﺮﺓ ﻭﺗﻨﺴﻴﻖ ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ . ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻷﻭﺍﻣﺮ ﻣﻦ ﺃﻋﻠﻰ ﺇﻟﻰ ﺃﺳﻔﻞ ﻳﻄﺒﻖ ﻣﺒﺪﺃ ﺍﻟﺴﻴﻄﺮﺓ، ﺃﻣﺎ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻜﻮﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﻣﻦ ﺃﺳﻔﻞ ﺇﻟﻰ ﺃﻋﻠﻰ ﻳﻄﺒﻖ ﻣﺒﺪﺃ ﺍﻟﻤﺮﺍﻗﺒﺔ. ﻓﻴﻜﻮﻥ ﺍﻹﺗﺼﺎﻝ ﻋﺒﺎﺭﺓ ﻋﻦ ﺍﻟﺴﻠﻢ ﺍﻟﺘﺼﺎﻋﺪﻱ ﺃﻭ ﺍﻟﺘﻨﺎﺯﻟﻲ ﻟﻤﺒﺪﺃﻱ ﺍﻟﺴﻴﻄﺮﺓ ﻭﺍﻟﻤﺮﺍﻗﺒﺔ. ﺃﺳﺎﻟﻴﺐ ﺍﻹﺗﺼﺎﻝ : ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ - ﻣﺼﺎﺑﻴﺢ ﻟﻴﻠﻴﺔ - ﻋﺎﻛﺴﺎﺕ ﺷﻤﺴﻴﺔ - ﺃﻋﻼﻡ ﺍﻟﺴﻴﻤﺎﻓﻮﺭ - ﺍﻟﺸﻬﺐ ﺍﻟﻨﺎﺭﻳﺔ ﻭﺍﻟﺪﺧﺎﻧﻴﺔ - ﺍﻹﺗﺼﺎﻝ ﺍﻟﺴﻠﻜﻲ ﻭﺍﻟﻼﺳﻠﻜﻲ - ﺍﻷﺻﻮﺕ - ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﺍﻟﺰﺍﺟﻞ ﻭﺍﻟﺼﻘﻮﺭ. ﺍﻟﻤﺮﺍﻗﺒﺔ: ﺗﻬﺪﻑ ﺇﻟﻰ ﻣﻮﺍﻛﺒﺔ ﻛﻞ ﺍﻟﺘﺤﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﻣﺘﺎﺑﻌﺔ ﺃﻭ ﺗﻌﺪﻳﻞ ﺃﻭ ﺗﺼﺤﻴﺢ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺘﺤﺮﻛﺎﺕ ﻟﺘﻨﻔﻴﺬ ﺍﻟﻬﺪﻑ ﺑﺎﻟﺸﻜﻞ ﺍﻟﻤﻄﻠﻮﺏ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﺓ . ﺃﺳﺎﻟﻴﺐ ﺍﻟﻤﺮﺍﻗﺒﺔ : • ﻣﺮﺍﻗﺒﺔ ﺍﻟﻘﺎﺋﺪ ﻟﺴﺎﺣﺔ ﺍﻟﻤﻌﺮﻛﺔ ﻋﻤﻮﻣﺎً ﻣﻦ ﺗﻠﺔ ﻣﺸﺮﻓﺔ ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ﺍﻟﻌﻴﻦ ﺍﻟﻤﺠﺮﺩﺓ ﺃﻭ ﺍﻟﻤﻨﻈﺎﺭ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻱ ﺍﻟﻤﻜﺒﺮ . • ﺇﺷﺘﺮﺍﻙ ﺍﻟﻘﺎﺋﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺤﻮﺭ ﺍﻷﻫﻢ ﻭﺍﻟﺤﺎﺳﻢ ﻟﻤﺮﺍﻗﺒﺔ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﺽ . • ﺩﻣﺞ ﺍﻟﻨﻘﻄﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻭﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﺃﻱ ﻣﺮﺍﻗﺒﺔ ﻋﺎﻣﺔ ﻣﻦ ﺗﻠﺔ ﻣﺸﺮﻓﺔ ﺛﻢ ﺍﻹﺷﺘﺮﺍﻙ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺤﻮﺭ ﺍﻟﺤﺎﺳﻢ . • ﺍﻟﻤﺮﺍﻗﺒﺔ ﻣﻦ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ﺍﻟﺮﺳﻞ - ﺍﻟﺨﺮﺍﺋﻂ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ - ﻃﺎﺋﺮﺍﺕ ﺍﻹﺳﺘﻜﺸﺎﻑ - ﺃﻟﻘﻤﺎﺭ ﺍﻹﺻﻄﻨﺎﻋﻴﺔ… ﺍﻟﺴﻴﻄﺮﺓ: ﻫﻲ ﺟﺎﻫﺰﻳﺔ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﺍﻗﺒﺔ ﻭﺍﻹﺗﺼﺎﻝ ﻭﺇﻋﻄﺎﺀ ﺍﻷﻭﺍﻣﺮ ﻟﻀﺒﻂ ﺗﺤﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﻮﺣﺪﺍﺕ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ ﻭﺍﻟﺴﻴﻄﺮﺓ ﻋﻠﻴﻬﺎ ، ﻭﺗﻌﻨﻲ : ﺃﻭﺍﻣﺮ ﺍﻟﺘﻘﺪﻡ - ﺍﻹﻟﺘﻔﺎﻑ - ﺍﻟﺘﻮﻗﻒ - ﺗﻐﻴﻴﺮ ﻣﺤﻮﺭ ﺍﻟﺘﻘﺪﻡ - ﺍﻟﻘﺘﺎﻝ - ﺍﻹﻧﺴﺤﺎﺏ - ﺗﻐﻴﻴﺮ ﺍﻟﻤﻬﻤﺔ . ﺃﺳﺎﻟﻴﺐ ﺍﻟﺴﻴﻄﺮﺓ : • ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ﺍﻹﺗﺼﺎﻝ ﻭﺍﻟﻤﺮﺍﻗﺒﺔ ﻭﺇﻋﺎﺩﺓ ﺍﻹﺗﺼﺎﻝ ﻟﻸﻭﺍﻣﺮ ﺍﻟﻨﻬﺎﺋﻴﺔ ﻭﻳﺴﺘﺨﺪﻡ ﻫﺬﺍ ﺍﻷﺳﻠﻮﺏ ﻟﻠﻤﻬﻤﺎﺕ ﺍﻟﻤﻌﻘﺪﺓ ﻛﻨﻈﺮﻳﺔ ﺍﻟﺘﻘﺮﺏ ﺍﻟﻐﻴﺮ ﻣﺒﺎﺷﺮ . • ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ﺿﺒﻂ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﻛﺬﺍ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﻮﺣﺪﺍﺕ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻷﻣﺎﻛﻦ ﺍﻟﻤﺤﺪﺩﺓ . ﺗﺴﺘﺨﺪﻡ ﻓﻲ ﻣﺤﺎﻭﺭ ﺍﻟﺘﻘﺪﻡ ﺷﺒﻪ ﺍﻵﻣﻨﺔ . • ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ﺍﻹﻛﺘﻔﺎﺀ ﺍﻟﺬﺍﺗﻲ ﻟﻠﻮﺣﺪﺓ ﺍﻟﻘﺘﺎﻟﻴﺔ : ﻓﻬﻢ ﺍﻟﻤﻬﻤﺔ - ﻭﻓﺮﺓ ﻋﺪﺩﻳﺔ - ﺇﻛﺘﻔﺎﺀ ﺫﺍﺗﻲ ﻓﻲ ﺻﻨﻮﻑ ﺍﻷﺳﻠﺤﺔ - ﺗﺄﻣﻴﻦ ﻟﻮﺟﺴﺘﻲ ﻭﻃﺒﻲ ... ﻣﻤﺎ ﻳﺤﺼﺮ ﺍﻹﺗﺼﺎﻝ %80 ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻮﺣﺪﺓ ﻭ%20 ﻣﻊ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﺓ ﺍﻟﻤﺴﻴﻄﺮﺓ. ﺗﺴﺘﺨﺪﻡ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻬﻤﺎﺕ ﺍﻟﻌﺎﺩﻳﺔ ﻭﺍﻟﻤﻌﻘﺪﺓ ﻋﻠﻰ ﺣﺪ ﺳﻮﺍﺀ . • ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻋﻠﻰ ﺟﺒﻬﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻭﻣﺘﺴﻠﺴﻠﺔ )ﺍﻟﻤﺴﺎﻧﺪﺓ ﻭﺍﻟﻘﻄﻊ ﻭﺍﻟﻬﺠﻮﻡ ﻣﻦ ﻣﺤﻮﺭ ﻭﺍﺣﺪ.( ﺗﻌﺘﺒﺮ ﺃﺳﻬﻞ ﺍﻟﻤﻬﻤﺎﺕ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ ﻭﺃﻛﺜﺮﻫﺎ ﻓﻌﺎﻟﻴﺔ ﻭﻣﺼﺪﺍﻗﻴﺔ ﻟﻜﻨﻬﺎ ﺫﺍﺕ ﻣﺤﺪﻭﺩﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﺎﻭﺭﺓ ﻭﺍﻟﺨﺪﺍﻉ . • ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻋﻠﻰ ﺧﻂ ﺩﺍﺋﺮﻱ ﻣﻘﻔﻞ ﻟﺘﻮﺯﻳﻊ ﺍﻟﻤﻬﻤﺎﺕ ، ﺓﻫﺬﺍ ﺍﻷﺳﻠﻮﺏ ﻳﺠﻤﻊ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺴﻴﻄﺮﺓ ﺍﻟﺠﻴﺪﺓ ﻭﺍﻟﻤﻨﺎﻭﺭﺓ ﺍﻟﻤﻘﺒﻮﻟﺔ . • ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺗﺤﺪﻳﺪ ﺍﻟﻤﻬﻤﺎﺕ ﻟﻜﻞ ﻗﻄﺎﻉ ﻣﻊ ﺣﺪﻭﺩ ﺣﺮﻳﺔ ﺍﻟﻌﻤﻞ )ﺍﻟﻬﺪﻑ ﻛﺬﺍ - ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻔﺸﻞ ﺗﻌﻤﻞ ﻛﺬﺍ - ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﺗﺘﺎﺑﻊ ﺇﻟﻰ ﻛﺬﺍ - ﺇﺫﺍ ﺍﺳﺘﻨﺠﺪﺕ ﺑﻚ ﻭﺣﺪﺓ ﺻﺪﻳﻘﺔ ﻗﺒﻞ ﺃﻭ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﺃﻭ ﺍﻟﻔﺸﻞ ﺗﺘﺼﺮﻑ ﻛﺬﺍ ،(... ﺇﻧﻪ ﺍﻷﺳﻠﻮﺏ ﺍﻟﺒﺮﺍﻏﻤﺎﺗﻲ ﻳﺴﺘﺨﺪﻡ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﺎﻭﺭﺍﺕ ﺍﻟﻤﺮﻛﺒﺔ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺨﺪﺍﻉ ﻭﺍﻟﺘﻀﻠﻴﻞ ﻛﺎﻟﺘﻘﺮﺏ ﺍﻟﻐﻴﺮ ﻣﺒﺎﺷﺮ ﻭﻧﻈﺎﻡ ﺍﻟﺨﺮﺷﻮﻓﺔ ﻭﺍﻹﻟﺘﻔﺎﻓﺎﺕ ﺍﻟﻤﺰﺩﻭﺟﺔ ﻭﺗﺤﺘﺎﺝ ﺇﻟﻰ ﻗﻴﺎﺩﺍﺕ ﻓﺬﺓ ﻭﺫﻛﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻤﺮﺍﺣﻞ ﻭﺍﻟﻤﺴﺘﻮﻳﺎﺕ، ﻭﻳﻌﺘﻤﺪ ﺑﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ، ﺃﻣﺎ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﺓ ﺍﻟﻌﻠﻴﺎ ﻓﻴﺠﺐ ﺃﻥ ﺗﺪﺭﺱ ﺇﺣﺘﻤﺎﻻﺕ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﻭﻣﻌﻘﺪﺓ ﻭﺗﻜﻮﻥ ﺭﺍﺋﺪﺓ ﻓﻰ ﺍﻟﺘﺨﻄﻴﻂ . • ﻗﺪ ﺗﺪﻣﺞ ﻋﺪﺓ ﺃﺳﺎﻟﻴﺐ ﻟﻠﺴﻴﻄﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻬﻤﺔ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪﺓ