عملية عسكرية أمريكية ضد نظام الاسد

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
يذهب الامريكي بدون التنسيق مع حلفائه

ثم يقول للروس اقنعوا حلفائنا

لا يوجد اتفاق امريكي روسي



امريكا لها تاريخ كبير حول هذا الموضوع. .

وفي الاخير ردي مجرد رأي ممكن يكون على خطأ. .
 
تلرسون صار يأمر أو يطلب من الروس اقناع حلفائه

والروس على طول تطيع الأمر ؟؟


نعم يأمر لكن في هذه الحالة هو يعمل نفسه مقتنع برأي الروس ويطلب منهم التعاون في إقناع الحلفاء العرب. .
 
اقناع بماذا ولماذا ليست اميركا من تقنع الخليج وماذا سيستفيد الخليج ان قبل او رفض


مقابلة كيفن / حصة من الأرض و فرصة لطرح رأي قابل للتفاوض . .
والثانية / تواجد الإيرانيين. .
 
image.php


image.php


image.php


image.php
 
التعديل الأخير:
موقع سورية في الصفقة الممكنة بين موسكو وواشنطن
================










349%20%2819%29_8.jpg

المواد المنشورة والمترجمة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر مؤسسة السورية.نت


14/4/2017

الحياة
المؤلف:


بدأ حديث المقايضات في إطار صفقة أميركية - روسية بشأن سورية إنما ليس في إطار الصفقة الكبرى بين البلدين بما يشمل أوكرانيا ومصير العقوبات المفروضة على روسيا والتي ما زالت هدفاً بعيد المنال وصعب التحقيق. موقع إيران داخل سورية جزء من الحديث الجاري بلغة الممرات و «المطارات».

«حزب الله» لن يتواجد في الجولان تلبية لمطالب إسرائيل الاستراتيجية، إنما موقف إسرائيل من فكرة الممر الإيراني إلى لبنان مرفق بتسهيلات مطار له هو اللافت، إن أتى بالموافقة العلنية أو الخفية.

زيارة وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون إلى موسكو واجتماعه بنظيره الروسي سيرغي لافروف لحوالى أربع ساعات تبعه استقبال الرئيس فلاديمير بوتين إياه دليل على بدء حديث جدي بين إدارة ترامب وحكومة بوتين حول العلاقة الثنائية ومواقع الصفقة الممكنة، ولقد وقع الخيار على سورية. مشروع القرار الأميركي- البريطاني- الفرنسي في مجلس الأمن الذي دان استخدام الأسلحة الكيماوية في إدلب وطالب بفتح المطارات للتحقيق لاقى الفيتو الروسية الثامنة بعدما طلب المندوب الروسي تأجيل التصويت نظراً لتفاهمات بين تيلرسون ولافروف. لكن مؤشرات التصعيد في نيويورك عبر معارك الفيتو ليست بأهمية المقايضات التي بدأت بالتوازي في موسكو في اليوم ذاته.

السفيرة الأميركية نيكي هايلي أطلقت المواقف الأميركية الافتتاحية للمفاوضات مع روسيا من قاعة مجلس الأمن الذي تترأسه للشهر الجاري، مشددة على «الشراكة» التي تريدها الولايات المتحدة مع روسيا في سورية.

اتفاق وزيري الخارجية على محطات الشراكة والتفاهمات كان له عنوان لافت عند التأكيد على وحدة أراضي سورية، إلى جانب التأكيد على الشراكة في ضرب «داعش» كأولوية، فسورية الموحدة تعني رفض تقسيمها الذي يتم ميدانياً بما يخدم «الهلال» الذي هو جزء من المشروع الإيراني في سورية، ولذلك يدور الحديث عن ممر ومطار، تعويضاً لطهران التي لا تريد موسكو التخلي عنها إثباتاً لوفائها لحلفائها في التكتيك وفي الاستراتيجية.

فموسكو تريد الصفقة مع واشنطن إنما ليس بأي ثمن. كلاهما يقر بأن الرئيس السوري بشار الأسد راحل عاجلاً أم آجلاً، فهو بات الآن «العقدة» المرحلية وليس العقدة المصيرية لسورية.

رسالة واشنطن الأساسية إلى موسكو هي أن الفرصة مواتية لتأمينها باستراتيجية خروج من التورط في سورية على أساس صيانة مصالح أساسية لها، وإلا أمامها أن ترث سورية مكسَّرة بكل ما فيها من «دواعش»، ومعارضة عسكرية مُمكَّنة أميركياً، وعزم أميركي على الاستمتاع بتورط روسيا وإيران معاً في المستنقع. رسالة موسكو إلى واشنطن فحواها أنها جاهزة للمقايضة شرط ألا ترتبط الصفقة بأي انطباع يقلّل من مكانة روسيا كدولة استعادت العظمة عبر البوابة السورية، وشرط إقرار الولايات المتحدة بمصالح روسيا الاستراتيجية. مساحة التقاطع بين الرغبتين تبدو اليوم واسعة في أعقاب العملية الأميركية العسكرية في سورية التي فتحت باب المفاوضات الجدية.

صانعو القرار الأميركي نحو روسيا في سورية داخل الإدارة الأميركية -وخارجها- هم عسكريون يتقنون لغة الاستراتيجية الجغرافية- السياسية، وهم من كبار القيادات العسكرية الأميركية وأبرزها. سفيرة الديبلوماسية الأميركية، نيكي هايلي، نالت تقدير وإعجاب هذه المجموعة الفاعلة في صنع القرار، وباتت المعبِّر الأول عن السياسة العسكرية- السياسية الصادرة عن إدارة ترامب. الفكرة الأساسية وراء الرد العسكري السريع على استخدام الأسلحة الكيماوية في خان شيخون هي رسم الخطوط الحمر في الرمال نحو روسيا وإيران وليس فقط نحو سورية.

العنوان الأساسي هو إنهاء النزيف في سورية وإبلاغ الكرملين أن إدارة ترامب تعي أن السياسة الروسية والإيرانية قائمة على «الحل العسكري» في سورية وليس «الحل السياسي»، ولذلك قررت أن فرض ظروف وشروط عسكرية أميركية بات العنصر الجديد في المعادلة، في انقلاب على ظروف النأي بالنفس التي تبنتها إدارة أوباما في سورية.

هناك حوالى ألف عنصر عسكري أميركي في ساحة الحرب السورية، إنما هناك قدرات استطلاعية ضخمة لها قيمتها في ساحة الحرب العصرية. الخطط العسكرية جاهزة، ولذلك تمكن الرئيس دونالد ترامب من اتخاذ قراره بفورية إنما ليس باعتباطية، فلقد أحاط نفسه بقيادات عسكرية- سياسية وبات براغماتياً وجاهزاً لممارسة دوره وصلاحياته كرئيس الولايات المتحدة بناءً على النصيحة المهنية.

هؤلاء الفاعلون في صنع السياسة الأميركية الخارجية يريدون حواراً استراتيجياً مع روسيا، وهم ينظرون إلى تحديد مستقبل العلاقة الأميركية- الروسية من منظور التفوق العسكري الأميركي القاطع في المعادلة العسكرية بين الدولتين. بكلام آخر، رهانهم هو أن روسيا لن تجرؤ على مواجهة الولايات المتحدة عسكرياً، وأن كل قراراتها في سورية ستأخذ المعادلة العسكرية في الاعتبار.

هذه أداة تفاوضية، في نظرهم، وهم جاهزون «لإبلاغ» العزم العسكري تكراراً، إذا كانت هناك حاجة لمثل هذا الإبلاغ، إنما ما يريدونه هو الحوار الاستراتيجي والتفاهمات ضمن فن صنع الصفقة.

إدارة ترامب مستفيدة من انطباع التصعيد مع روسيا لأنه يضع الرأي العام الأميركي خارج حلقة الشكوك والتهم بعلاقة مشبوهة بين أركان حملة ترامب الانتخابية وبين الحلقة الفاعلة في الكرملين بقيادة فلاديمير بوتين. الخوف من التصعيد مع روسيا قد يساهم أيضاً في تقبّل الصفقة الأميركية- الروسية، فالمسألة ليست مجرد تغيير الحديث الداخلي وإنما هي تجهيز المزاج الداخلي لتقبل التفاهمات الأميركية- الروسية.

عناوين إدارة ترامب في المباحثات مع الكرملين، بحسب مطلعين عن كثب على الحديث الأميركي- الروسي الجديد هي: فرض الحدود على النفوذ الإيراني في سورية، إلحاق الهزيمة بتنظيم «داعش»، وعدم إلحاق أي أذى بالمصالح الإسرائيلية. الرسالة الأميركية الأساسية إلى روسيا -يقول هؤلاء- هي: احذري، إن الوعاء الذي تكسرينه سيصبح ملكك. وهذا، في رأي إدارة ترامب أداة تأثير فاعلة لإيقاظ الكرملين إلى مغبة رفض الشراكة المعروضة.

القصد من مقولة امتلاك الوعاء المكسور هو أن سورية، في حال فشل التفاهمات، ستكون ساحة حرب أهلية، وفي حال «صوملة» لعشر سنوات أو أكثر، وسيكون في وسع الإرهابيين الذين هاجروا إلى سورية العودة إلى بلادهم ومحيطهم للانتقام فيما روسيا تغرق في مستنقع سورية، والكلام هنا عن المقاتلين الشيشان ومن الجمهوريات الإسلامية الخمس المحيطة بروسيا. «أفغنة» سورية أو «صوملتها» ليس في مصلحة روسيا، وفق التقويم الأميركي، ولذلك هي تحتاج لأن تعيد النظر في مواقفها.

تمسك موسكو ببشار الأسد تكتيكي ومؤقت وقابل للمقايضات، بحسب التفكير الأميركي، لا سيما أن البحث متقدم في عملية صياغة البديل من الأسد المقبول أميركياً وروسياً. وبما أن واشنطن ليست في عجلة كبرى لترحيل الأسد، وهي جاهزة للقبول باستمرار أركان النظام في دمشق من دون عائلة الأسد، فآفاق التوافق متوافرة، فمصير الأسد لم يعد العقدة الرئيسية في حال التوصل إلى التفاهمات الاستراتيجية الضامنة للمصالح الروسية والأميركية في سورية. والتركيز هنا هو على شرط التوصل إلى التفاهمات والصفقة.

مصير «حزب الله» ومصير الميليشيات التي تديرها طهران في سورية هو العقدة الأكبر. موسكو ليست جاهزة للتخلي عن طهران، وواشنطن تفهم صعوبة ذلك. لهذا، يدور الحديث حول معالجات واقعية لعقدة إيران في سورية. «حزب الله» جاهز للانسحاب من سورية حالما ترتئي طهران أن الوقت حان، وطهران لن تفعل ما لم تضمن ممراً لها إلى «حزب الله» في لبنان. موسكو جاهزة للإصرار على طهران أن تتأقلم مع واقع التفاهمات -إذا حصلت- وهي تقع تحت ضغوط أميركية مصرّة على تقليص نفوذ إيران في سورية، في حال أرادت الصفقة مع واشنطن.

روسيا قادرة على احتواء الطموحات الإيرانية والمشروع الإيراني في سورية ولديها أكثر من أداة، أبرزها، «تعرية» إيران عسكرياً في سورية إذا سحبت عنها الغطاء الحامي لها في علاقتهما الميدانية الاستراتيجية. إيران تعي تماماً أنها غير قادرة على الاحتفاظ بالأسد بمفردها ولا على فرض مشروعها في سورية ما لم تسمح لها روسيا بذلك. إدارة ترامب تستخدم تلك المعادلة لمطالبة الكرملين بحسم أمره من إيران. ولهذا يبرز الكلام عن إمكان التوافق الأميركي- الروسي على ممر ومطار لإيران يلبي وصولها إلى «حزب الله» في لبنان.

ما لا تريده موسكو هو الإيحاء بموافقتها على تغيير النظام في دمشق، ليس لأنها متمسكة ببقاء الأسد وإنما لأنها تخشى «مبدأ» تغيير أي نظام، في سورية أو في أوكرانيا أو غيرهما، لأنها في الواقع تخشى أن يكون هذا المبدأ من نصيبها بقرار أميركي. موسكو لن تتخلى عن إنجازاتها في سورية في غياب ضمانات أميركية تقر بمصالحها الحيوية في سورية، من القواعد العسكرية إلى حصتها في إعادة الإعمار، إلى بقائها قوة كبرى في الشرق الأوسط تؤخذ في الاعتبار.

وإلى حين وضوح تام لإقرار إدارة ترامب بهذه الركائز الأساسية للمصالح الروسية، لن تتراجع موسكو إطلاقاً عن تمسكها بالأسد ولا عن تحالفها مع إيران، فالحديث عن الصفقة ما زال في بدايته والطريق إلى إتمام الصفقة السورية وعرة ومثقلة بمطبات المفاجآت على الساحة السورية كما في ساحة العلاقة الروسية مع حلف شمال الأطلسي (ناتو) وكذلك في موازين التطورات في أوكرانيا حيث تقبع تلك الصفقة الكبرى المستبعدة حالياً.

الولايات المتحدة لن تتدخل عسكرياً بتورط مباشر في الحرب السورية أو في أوكرانيا، لكن إدارة ترامب لن تنأى بنفسها كما فعلت إدارة أوباما، فهي متأهبة لتوجيه ضربة عسكرية تلو الأخرى إذا لزم الأمر، وهي واثقة من أن موسكو لن تجرؤ على مواجهتها عسكرياً. إدارة ترامب جاهزة لصفقة مع روسيا لكنها لا تخشى رفض روسيا الصفقة، لأن الرفض سيؤذي روسيا أكثر ويجرها إلى مستنقع خطير في سورية.

فإذا كانت سورية موقع استعادة فلاديمير بوتين كرامة روسيا القومية ومكانتها قوةً عالمية في زمن باراك أوباما، فإن دونالد ترامب عازم على تنفيذ تعهده بجعل أميركا دولة عظمى مجدداً، لذلك يخاطب روسيا بلهجة فوقية من البوابة السورية.



مقال رائع سلمت يد من كتبه .
 
بطلب من ترلسون. . يجب إقناع حلفائنا في الخليج. .
يقنعون الخليج بايش ... ايران تسيطر على العراق ، ويريدونها ان تسيطر على سوريا ... بس باقي يفتحوا فرع لكوريا الشمالية باليمن علشان تكمل )):
 
انباء تخرج من واشنطن

بعد الاجتماع الثلاثي الروسي الايراني السوري اعطاء الضوء الاخضر للهجوم على ادلب

:)
 
هناك اتفاق تم بين أمريكا وروسيا بشأن سوريا
بخطه أمريكية ويبدو انها أرضت الروس وما اجتماع لافروف بوليد المعلم وظريف وقدوم وزير الدفاع الامريكي للسعودية وقطر الا لأبلاغ الأطراف بما تم الاتفاق عليه بين الأمريكان والروس
 

وكالة بلومبيرغ نيوز : يريد دفع المزيد من القوات الأمريكية الى إضافة الى ارسال قوات عربية من الحلفاء لمسك الأرض بعد تحريرها



وكالة بلومبيرغ نيوز : حلفاء قدموا مراراً عروضاً كثيرة لإرسال قوات الى لمواجهة النظام و
 

الخليج أونلاين||تقرير : نيوز : تدرس إرسال 50 ألف جندي الى .
 
روسيا تسحب قواتها من مطار حماة العسكري تخوفاً من ضربة أمريكية جديدة

أشارت وكالة “هيومن فويس” إلى أنّ وزارة الدفاع الروسية قد أخلت مواقعها في اللواء 14، المعروف بـ”مطار حماة العسكري”، وذلك في احترازية تترافق مع ازدياد التهديدات الأمريكية باستهداف قواعد عسكرية جديدة في سوريأ.

ولفتت الوكالة إلى أنّ مطار حماة هو مصنع البراميل المتفجرة، ومنه تنطلق الطائرات المحملة بها.

 
ترمب يتوعد بمحاسبة الأسد لاستخدامه السلاح الكيمياوي في خان شيخون #العربية_عاجل
 


  • خطة أمريكية مقترحة للحل في سوريا على 3 مراحل
    ====================


    crop,750x427,2357328020.jpg
    • الثلاثاء 18 نيسان​

    بلدي نيوز – (متابعات)

    كشفت وكالة "أسوشييتد برس" الأميركية عن مداولات تدور داخل أروقة الإدارة الأميركية حاليًّا بخصوص الحلول المقترحة لإنهاء الأزمة السورية، وتتضمن تلك المباحثات، بحسب الوكالة، تساؤلات حول مدى إمكانية استثمار ورقة جرائم الحرب التي تهدّد رأس النظام، بشار الأسد، لإقناعه بالرحيل، ومدى إمكانية تأمين منفى آمن له. وفق ما نقلت صحيفة "العربي الجديد".

    وتنقسم الخطة الجديدة، كما تنقل الوكالة عن عدّة مسؤولين أميركيين، إلى ثلاث مراحل أساسية ومتلاحقة، على رأسها هزيمة تنظيم "الدولة الإسلامية"، واستعادة الاستقرار في سوريا؛ منطقة تلو الأخرى، إضافة إلى ضمان عملية انتقال سياسي يتنحّى بموجبها الأسد عن السلطة.

    وفيما يخصّ الشقّ الثاني من الخطّة، والمتعلق بمرحلة "الاستقرار"، التي تخلف هزيمة "داعش"؛ تشير الوكالة إلى أن الإدارة الأميركية ستحاول التوسط في اتّفاق وقف إطلاق نار إقليمي بين قوّات الأسد والمعارضة المسلحة.

    عطفًا على ذلك، تفصّل الوكالة أن إدارة ترامب تحدّثت عن "مناطق استقرار مؤقتة"، ستكون مختلفة عن "المناطق الآمنة" التي نظّرت لها إدارة أوباما.

    وبموجب خطّة ترامب، فسيكون نظام الأسد طرفًا في مناطق الاستقرار، ويمكن للطائرات الأميركية والعربية، تبعًا لذلك، أن تضطلع بإجراء دوريّات فوق تلك المناطق، دون الاشتباك مع طائرات النظام السوري.

    ومع استعادة الأمن، خلال تلك المرحلة تحديدًا، تأمل الإدارة في أن تتمكّن قيادات المعارضة، التي أُجبرت على الخروج من سوريا، من العودة مجدّدًا وقيادة الحكومة المحليّة، كما بوسعهم أن يساعدوا أيضًا في استعادة الخدمات الرئيسية في تلك المناطق.​
 

مصادر روسية : خطة أمريكية جديدة.. تنحي بشار مقابل عدم ملاحقته والإبقاء على الروس في سوريا
====================


| 2017-04-18 17:08:02
40d2867015399bce7743daf5.jpg

بشار الأسد - أرشيف


أبرزت وسائل إعلام روسية تقريرا يتحدث عن "خطة أمريكية لتسوية النزاع في سوريا"، مؤلفة من 4 مراحل، تتعرض -من ضمن ما تتعرض- لمصير بشار الأسد، كما تقضي بالتعاون "النشيط" مع موسكو.

ونقلت "إنترفاكس" و"روسيا اليوم" الروسيتين عن وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية قولها إن مصدرا أمريكيا باح بالخطة التي وضعتها إدارة "ترامب"، وتنص في مرحلتها الأولى على ضرورة التخلص من تنظيم الدولة، مع تأكيد واشنطن بأنها لا تنوي إرسال قوات أمريكية للإطاحة ببشار الأسد.

وتركز المرحلة الثانية على ضرورة "نشر الاستقرار" في سوريا، حيت ستبذل واشنطن جهودها في عقد "اتفاقات هدنة" بين النظام وفصائل المعارضة، مع إمكانية فرض "مناطق استقرار مؤقتة"، بمساهمة من النظام نفسه، وفي هذه الحالة يمكن لطائرات الولايات المتحدة وحلفائها التحليق فوق هذه المناطق دون المخاطرة بالاصطدام مع سلاح الجو التابع للنظام.

ووفقا للخطة الأمريكية فإن السلطات المحلية يجب أن تعود إلى العمل، وأن تدار في المناطق ذات الغالبية السنية من قبل شخصيات سنية، وفي المناطق الكردية من قبل شخصيات كردية.. وهكذا دواليك.

وخلال هذه المرحلة ترى واشنطن أن سوريا يجب أن تدار بواسطة "حكومة مؤقتة".

وتنتقل الخطة إلى المرحلة الثالثة، وهي تمثل الفترة الانتقالية الذي يجب على بشار خلالها التخلي عن الكرسي، وفي حال رفض التنحي طوعا، يجب إما منعه من المشاركة في الانتخابات أو تهديده بالملاحقة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب.

وتعتقد واشنطن أن بشار قد يوافق على ترك السلطة ومغادرة البلاد إلى روسيا أو إيران، مع ضمان تجنب ملاحقته مستقبلا، مع عدم استبعاد فرضية احتمال الإطاحة ببشار أو قتله من قبل "خصومه".

وقالت "أسوشيتد برس" إن وزير الخارجية الأمريكي "ريكس تيلرسون" أبلغ الجانب الروسي خلال زيارته لموسكو أن بلاده تفضل خيار "رحيل الأسد طوعا".

أما المرحلة الرابعة من خطة "ترامب" فتتعلق بـ"تنظيم الحياة" في سوريا بعد انتهاء الفترة الانتقالية، لاسيما "الوجود العسكري الروسي داخل سوريا"، حيث تعتقد واشنطن أن التعاون مع موسكو "مهم جدا من أجل وقف الحرب في سوريا".

وأخذت الإدارة الأمريكية بالاعتبار "إغراء" روسيا للمشاركة في تنفيذ الخطة، حيث عرضت الإبقاء على القاعدتين الروسيتين (البحرية في طرطوس والجوية في حميميم في سوريا).

لكن " دميتري بيسكوف" السكرتير الصحفي للرئيس الروسي دحض الأنباء التي تحدثت سابقا عن قيام "تيلرسون" بطرح الخطة المذكورة على "فلاديمير بوتين" خلال لقائهما في موسكو.​
 
لادئاني @لادئاني
برأيك لماذا لم يستطعين بشار بعمه رفعت في بداية الثورة هل لان رفعت يريد الظهور بمظهر الجيد و يقدم نفسه على انه معارض رغم ان هذا من المستحيل فهو يضل شريك في جرائم المقبور حتى و ان حدث خلاف بينهم
 
لادئاني @لادئاني
برأيك لماذا لم يستطعين بشار بعمه رفعت في بداية الثورة هل لان رفعت يريد الظهور بمظهر الجيد و يقدم نفسه على انه معارض رغم ان هذا من المستحيل فهو يضل شريك في جرائم المقبور حتى و ان حدث خلاف بينهم

رفعت غير مأمون الجانب وله علاقات جيدة بالسعودية والامارات ومصر حسني مبارك والمغرب والأهم علاقة رفعت المقبولة نوعا من اسرائيل واميركا وفرنسة...

2000 حاول رفعت تنفيذ انقلاب ضد بشار وفشل و وطالب بحقه بالحكم لما فطس اخيه حافظ...

حاليا رفعت مؤيديه داخل الجيش 5 % وأقل ويمكن صفر ...وغالب مؤيديه من كبار السن الذين باتو متقاعدين بحكم العمر وتم نقلهم لوظائف مدنية ...أي ليس له قوة عسكريا وامنيا...

غالب التأييد العلوي لبشار وماهر ...والذي كان له تأييد غيرهما هو صهرهما اصف شوكت حيث قتلوه 2012 ولزقوها فينا
 
ابو ايفانكا ناويهم الله لايعوق بشر .

الهروب الكبير امس من ثلاث مطارات بما فيهم الجبناء الروس , الضربة القادمة ربما في مطار المزة بجانب قصور الجحش .


أم القنابل جربت أساساً لأعطاء الأسد رسالة أن أمريكا ستصل لرأسه متى ماأرادت بقنبلة تخترق 60 م من الخرسانة المسلحة ومهما كان جحر الجحش حصيناً ستصله أم القنابل ولذلك عليه عدم معاندة أبو ايفانكا وأذا أراد السلامة عليه أن يخرج بسلام ولايعاند مثلما عاند صدام قبله .
 
االسنة ذبحوا وهجروا والبعض لا يزال يقول ابو ايفانكا !!!!! امريكا ليست بافضل من روسيا ..على العكس كل ما يحصل في المنطقة تخطيط امريكي ..شر البلية ما يضحك فعلا
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى