الثغرة المزعومة
بالعامية وببساطة هناك طرفان اصبحو يشتركوا فى التشكيك فى نهاية الحرب او الحرب كلها هم (بعض اعضاء الاخوان وكارهى الجيش المصرى + اليهود)
يبقى لازم ترد عليهم كالاتى :
1_ الثغرة من كشفها ليس اليهود او الجنرال شارون وانما القوات الامريكية بواسطة الطائرة SR _71 وهى تستطيع الطيران على ارتفاع 30 بعيدا عن مدى دفاعتنا .
.
2_ الثغرة هى فى الواقع مجرد مسافة تفصل بين الجيشين الثانى والثالث المصرى لا تتعدى 7 وفى احسن الاحوال 10 كم .
.
3_انشأ اليهود جسرا تم ضربه بالطائرات مرة تلو الاخرى الى ان نجح فى عبور عدد لا بأس به من الدبابات والجنود للضفة الشرقية وهنا بدأ يندم اليهود .
.
4_حاول اليهود ان يكون لهم موطئ قدم وبالتالى نلعب بمبدأ سيب وانا اسيب واحتلال الاسماعيلية والسويس وكان اليهود مصرين على ذلك فقال بارليف لأدان فى احتلال السويس
(( إذا كانت بئر سبع فتقدم ، إنما إذا كانت ستالنجراد فلا تتقدم ))
وهنا جاء دور كلا من الفرقة 19 مشاة واهالى السويس
باقى الفرقة 19 مشاة عبرت عبور عكسى الى الخلف وتم تزويد جميع الافراد بالار بى جى لقنص الدبابات وجائت الخسارة مروعة وفشلو فى اقتحام المدينة .
.
5 _ من الشمال جاء دور ارييل شارون الذى كان من مهمته احتلال الاسماعيلية فشل شارون من دخول الإسماعيلية يوم 22 أكتوبر بسبب بسالة رجال الصاعقة و المظلات المصريين الذين أنيط لهم دور الدفاع عن الإسماعيلية ،
و بسبب حسن توقع اللواء عبد المنعم خليل القائد الجديد للجيش الثاني لمحاور الهجوم وتركيزه في الدفاع عن تلك المحاور ،
فلم يحاول شارون مرة أخري مهاجمة الإسماعيلية بعد أن كبدته قوات الصاعقة و خاصة المجموعة 127 صاعقة بقيادة العميد أسامة إبراهيم خسائر كبيرة.
.
6_ وجد اليهود نفسهم فى حالة ثبات لا يوجد مكاسب خسائر تلو الاخرى حتى التقد الى الامام كان اصعب واصعب لتمركز الفرقة الرابعة المدرعة امامهم فقررو الثبات فى اماكنهم فقد كانو محصنين جيدا مزودين بأحدث الدبابات فى هذا الوقت وهى الام 60 .
.
7_ لم يدرك اليهود الخطر الاخر وهى الوقات العاملة فى وسط سيناء وقد كانت الفرقة 16 مشاة دائمة الهجوك على خطوط امداهم الى ان (( اختنقت الثغرة)) .
.
8_ بدأ تفكيك الثغرة او العملية شامل
- سحب قيادة و أفراد الفرقة 21 المدرعة ، بدون دبابات إلي الغرب مرة أخري ، و إعادة تجميع الفرقة في منطقة أبو سلطان مرة أخري ( كما أراد الفريق سعد الشاذلي يوم 17 أكتوبر ) .
سحب مجموعات اقتناص الدبابات من الشرق و إعادة تكوينها تحت قياده الجيش الثاني .
اعادة تكوين كلا من الفرقة 23 مشاة والفرقة 6 مشاة ميكانيكى ولكن شرق الثغرة !!
الدفع بالفرقة الرابعة المدرعة (رأس الحربة) وتم تغيير اسمها الى القوات بدر .
.
9 _ هذا الجيش الذى تعدى قوة الجيش الثالث الميدانى كانت له خطة عمل زكية وهى
اغراق شرق وغرب القناة بمياه المجارى لأعاقة الحركة بحرية
العمل على قطع خطوط الامداد المتهالكة
البدأ بضرب الثغرة بقوات الصاعقة
ضرب الثغرة فى مكانين لتقسيمها لثلاثة اجزاء ثم الضرب من الجهة الشرقية تزامنا مع تلك الضربة
بدأت تلك العملية فى التنفيذ فعلا يوم 24 و 25 وجائت صور شارون فى هذا اليوم وهو مصاب هو وجنوده وظهر جليا ان الاحوال ليست على ما يرام عند اليهود
ولكن جاء وقف اطلاق النار على لسان هنرى كسينجر والذى اعلن ان اسرائيل ستلتزم بوقف اطلاق النار .
.
10_ توقف الطرفان عن اطلاق النار لكن من سمة اليهود الغدر ولكنه كان متوقع ان يقومو بتعزيز موقعهم ولكن الرد جاء من السادات ضاربا
الضرب بصواريخ اسكود وبسببها التزمت اسرائيل بوقف الاطلاق لأن المصريين هم الاخرى استولو على جبل غرة والذى يكشف الثغرة كاملة ومن السهل تصفيتها ولكن (انا مش قد امريكا )
بالعامية وببساطة هناك طرفان اصبحو يشتركوا فى التشكيك فى نهاية الحرب او الحرب كلها هم (بعض اعضاء الاخوان وكارهى الجيش المصرى + اليهود)
يبقى لازم ترد عليهم كالاتى :
1_ الثغرة من كشفها ليس اليهود او الجنرال شارون وانما القوات الامريكية بواسطة الطائرة SR _71 وهى تستطيع الطيران على ارتفاع 30 بعيدا عن مدى دفاعتنا .
.
2_ الثغرة هى فى الواقع مجرد مسافة تفصل بين الجيشين الثانى والثالث المصرى لا تتعدى 7 وفى احسن الاحوال 10 كم .
.
3_انشأ اليهود جسرا تم ضربه بالطائرات مرة تلو الاخرى الى ان نجح فى عبور عدد لا بأس به من الدبابات والجنود للضفة الشرقية وهنا بدأ يندم اليهود .
.
4_حاول اليهود ان يكون لهم موطئ قدم وبالتالى نلعب بمبدأ سيب وانا اسيب واحتلال الاسماعيلية والسويس وكان اليهود مصرين على ذلك فقال بارليف لأدان فى احتلال السويس
(( إذا كانت بئر سبع فتقدم ، إنما إذا كانت ستالنجراد فلا تتقدم ))
وهنا جاء دور كلا من الفرقة 19 مشاة واهالى السويس
باقى الفرقة 19 مشاة عبرت عبور عكسى الى الخلف وتم تزويد جميع الافراد بالار بى جى لقنص الدبابات وجائت الخسارة مروعة وفشلو فى اقتحام المدينة .
.
5 _ من الشمال جاء دور ارييل شارون الذى كان من مهمته احتلال الاسماعيلية فشل شارون من دخول الإسماعيلية يوم 22 أكتوبر بسبب بسالة رجال الصاعقة و المظلات المصريين الذين أنيط لهم دور الدفاع عن الإسماعيلية ،
و بسبب حسن توقع اللواء عبد المنعم خليل القائد الجديد للجيش الثاني لمحاور الهجوم وتركيزه في الدفاع عن تلك المحاور ،
فلم يحاول شارون مرة أخري مهاجمة الإسماعيلية بعد أن كبدته قوات الصاعقة و خاصة المجموعة 127 صاعقة بقيادة العميد أسامة إبراهيم خسائر كبيرة.
.
6_ وجد اليهود نفسهم فى حالة ثبات لا يوجد مكاسب خسائر تلو الاخرى حتى التقد الى الامام كان اصعب واصعب لتمركز الفرقة الرابعة المدرعة امامهم فقررو الثبات فى اماكنهم فقد كانو محصنين جيدا مزودين بأحدث الدبابات فى هذا الوقت وهى الام 60 .
.
7_ لم يدرك اليهود الخطر الاخر وهى الوقات العاملة فى وسط سيناء وقد كانت الفرقة 16 مشاة دائمة الهجوك على خطوط امداهم الى ان (( اختنقت الثغرة)) .
.
8_ بدأ تفكيك الثغرة او العملية شامل
- سحب قيادة و أفراد الفرقة 21 المدرعة ، بدون دبابات إلي الغرب مرة أخري ، و إعادة تجميع الفرقة في منطقة أبو سلطان مرة أخري ( كما أراد الفريق سعد الشاذلي يوم 17 أكتوبر ) .
سحب مجموعات اقتناص الدبابات من الشرق و إعادة تكوينها تحت قياده الجيش الثاني .
اعادة تكوين كلا من الفرقة 23 مشاة والفرقة 6 مشاة ميكانيكى ولكن شرق الثغرة !!
الدفع بالفرقة الرابعة المدرعة (رأس الحربة) وتم تغيير اسمها الى القوات بدر .
.
9 _ هذا الجيش الذى تعدى قوة الجيش الثالث الميدانى كانت له خطة عمل زكية وهى
اغراق شرق وغرب القناة بمياه المجارى لأعاقة الحركة بحرية
العمل على قطع خطوط الامداد المتهالكة
البدأ بضرب الثغرة بقوات الصاعقة
ضرب الثغرة فى مكانين لتقسيمها لثلاثة اجزاء ثم الضرب من الجهة الشرقية تزامنا مع تلك الضربة
بدأت تلك العملية فى التنفيذ فعلا يوم 24 و 25 وجائت صور شارون فى هذا اليوم وهو مصاب هو وجنوده وظهر جليا ان الاحوال ليست على ما يرام عند اليهود
ولكن جاء وقف اطلاق النار على لسان هنرى كسينجر والذى اعلن ان اسرائيل ستلتزم بوقف اطلاق النار .
.
10_ توقف الطرفان عن اطلاق النار لكن من سمة اليهود الغدر ولكنه كان متوقع ان يقومو بتعزيز موقعهم ولكن الرد جاء من السادات ضاربا
الضرب بصواريخ اسكود وبسببها التزمت اسرائيل بوقف الاطلاق لأن المصريين هم الاخرى استولو على جبل غرة والذى يكشف الثغرة كاملة ومن السهل تصفيتها ولكن (انا مش قد امريكا )