الجيش العراقي السابق Army of Iraq

اخ مودي كم عمرك .؟ هل تابعتةفترة دخول مفتشينةالعراق قبل الغزو هذا ما قاله علماء عراقيون يعملون على برنامج الصمود على التلفزيون وقالوه للمفتشين ان بعض صواريخ صموت بدل 150 كيلو وصلت الى 180 بسبب ضعف تقنيات توجيه وضعف امكانت هذا قاله حرفيا علماء عراقين على التلفزيون ولهذا دمرت معضم ااصمود قبل الغزو
اخي لم افهم كلامك الان انت تقول نسبه خطاء 30 كلم وتقول صواريخ صمود بدل 150 كلم وصلت الى 180 ؟؟!! (عجيب امور غريب قضية)
 
مجموعة من صقور الجو ,, خلال إحدى الدورات في فرنسا ,, للتدريب على مقآتلات الـميراج إف - 1 الفرنسية

1526132_592855240782380_955374428_n.jpg
 
أحد صـقور الـميرآج إف - 1 , بـعد الـعودة من إحدى الـطلعآت الجوية ...


1426711_577242625676975_1743398768_n.jpg

 
أحد قادة القوات المسلحة الهندية خلال زيارتة للعراق , و يظهر في إستقبالة مجموعة من الصقور الأبطال في إحدى القواعد الجوية ...

10390928_664630863604817_2474732969809091414_n.png




مجموعة من قادة القوة الجوية العراقية البطلة , مع مجموعة من قادة سلاح الجو الفرنسي , أثناء إحدى الزيارت لفرنسا ,, سبعينيات القرن الماضي ...

10295365_664655643602339_2898651295753089343_o.png
 
باعتراف العراق ان اختبارات وصلت الى 30 كيلو زيادة لهذا دمر الصمود

30 كيلو ؟؟؟؟!!!!!!! هل انت تمزح يا اخي !!!

هل هنالك صاروخ دقته 30 كيلو !!!! حتى السكود الغير دقيق تبلغ دقته 500 م
 
30 كيلو ؟؟؟؟!!!!!!! هل انت تمزح يا اخي !!!

هل هنالك صاروخ دقته 30 كيلو !!!! حتى السكود الغير دقيق تبلغ دقته 500 م

بخصوص ماخط بالاحمر فصواريخ المانيا النازية بالذات القنبلة الطائرة

v1

كان يخطىء في بعض الاحيان فيسقط بعيد عن الهدف


Bundesarchiv_Bild_146-1973-029A-24A,_Marschflugk%C3%B6rper_V1_vor_Start.jpg


 
دبابة عراقية , أثناء حـرب تشرين / أكتوبر 1973م ,, على الجبهة السورية ...

10256775_666731726728064_9160630063187327127_o.jpg


 
مروحيتي Super Frelon في فرنسا بعد إلغاء تسليمها للعراق



مروحيتي MBB Bo105

 
F1 ميراج العراقية تتزود بالوقود بالهواء

10402652_705760766130002_6300139589811493204_n.jpg
 
دعها على الأرض ..

دعها على الأرض لاتعبث بهيكلها قد كان جثمانها للمجد عنوانا ..

دعها فقد قادها صقر سجيته عزما وصبرا وإقداما وإيمانا ..

كانت وفي الجو لا ترضى به بدلا تسمو و قد فجرت في الأرض بركانا ..

هاب العدى باسها لما سمت وعلت وكللت برؤوس النصر تيجانا ..

من دونها لم تعد للمجد باقية ولا لنا بعيون الخصم أوزانا ..

نشكو إلى الله ما كنا نحاذره مخالب الدهر قد عاثت بأشلانا ..

هانت فراحت إلى السباك يصهرها فقلت سبحان رب العرش سبحانا ..

رمز المفاخر ما جاءت لنصهرها جاءت لتصهر أوكارا وبنيانا ..

أولى لنا إننا نبكي بمأتمها فقد فقدنا بذات الروع أغلانا ..

يسلو الفقيد لطول المكث صاحبه لكننا لم نجد صبرا وسلوانا ..

فان ظننت بأنفاس لها خمدت قد حرم الله تمثيلا بموتانا ..

لو كان قلبك مثل الصخر قسوته لذاب قلبك مثل الصخر أو لانا ..

كانت وكانت وكان الكون مسرحها وظللت تحتها صيدا وشجعانا ..

والله والله لو كانت بها رمق وصقرها فوقها كان الذي كانا ..

لذاد ربانها من أن تقطعها ولن تمس لها أنفا وأجفانا ..

ينبيك تاريخها من كل معترك كانت لها صولة كبرى وميدانا ..
Criticalliftrussianmig.Iraq.JPG
 
أحد ضباطنا الأبطال لحظة وقوعة في الأسر ,, معارك الخفاجية الخالدة , 1980م ...

10258498_667305950003975_2873754934283641873_o.jpg
 
1486141_371106946368985_635082154_o.jpg
 
* الإستخـــدام الموســـع للمروحيـــات الهجوميـــة , في الحرب العراقية الإيرانية ( ألـقآدسية الثانية ) ,,

- من المحتمل أن الاستخدام الواسع والشامل الأول للمروحيات الهجومية المضادة للدبابات في منطقة الشرق الأوسط ، كان خلال الحرب العراقية الإيرانية في الثمانينيات ، عندما كانت القوة الجوية العراقية مجهزة بطائرات سوفييتية نوع Mi-24A وMi-25 ، وأخرى فرنسية من نوع SA-342M Gazelle ، وسجلت الحرب نحو 118 اشتباك بين الطائرات المقاتلة والمروحيات ، ونحو 56 اشتباك بين المروحيات والمروحيات ذاتها . أستخدم العراقيين مروحياتهم في بداية الحرب لأهداف ومهام تكتيكية ضيقة ، أهمها العمل كمدفعية جوية أمامية forward artillery لإسناد المشاة والدروع وإطلاق النار على القوات الإيرانية المتقدمة . ثم ما لبثت أن تغيرت المفاهيم وأخذ العراقيين في استخدام طائراتهم في تشكيلة أوسع من المهام ، بما في ذلك مهاجمة الدروع الإيرانية ومقرات المشاة وبطاريات المدفعية ، وحتى الجسور . كما شاركت المروحيات في دعم مجموعات القوات المدرعة والدبابات العراقية ، وتوزيع الألغام والاستطلاع وحتى في الحرب الكيميائية chemical warfare حيث كانت كل كتيبة كيماوية تضم مروحيات .
ومع ذلك فقد بدا الاستخدام العراقي للمروحيات في بعض نواحيه ، متردداًً في توجيه ضربات للعمق الإيراني ، أو إيصال قوات الإنزال الخاصة للخطوط الخلفية لمواضع العدو . إذ أشارت العديد من التقارير خلال الحرب أن العراقيين كانوا يواجهون مشكلة جدية في اكتساب الأهداف والقتال خلال الأجواء السيئة أو في العمليات الليلية ، ربما نتيجة افتقادهم لمنظومات الرؤية الليلية night vision ، أو حتى عند عملهم في مواجهة قوات المشاة الإيرانيين المسلحين بمدافع آلية ومقذوفات كتفيه أرض-جو . فالخوف من المجازفة والمخاطرة بسقوط المروحية قيد كثيراً من العمليات الجوية تجاه المواضع الإيرانية ، خصوصاً الخطوط الخلفية منها . أما قدرة القتال والاشتباك مع الأهداف في المناطق المبنية أو في مناطق الأهوار marsh areas فقد كانت محدودة أصلاً لعدم تعود طياري المروحيات العراقية على هذا النوع من المهام القتالية . ولهذه الأسباب مجتمعة اتصف دور المروحيات العراقية تجاه الدروع الإيرانية بالمحدودية نوعاً ما ، فقد كان على هذه الطائرات أن تستخدم أسلحتها ، بما في ذلك الصواريخ الموجهة المضادة للدروع ، تجاه أهداف متنوعة ، بما في ذلك المشاة والتحصينات ، وكان عليها أيضاً ، بسبب ضعف أداء بعض منظومات الصواريخ وأجهزة تصويبها من جهة والظروف التعبوية من جهة أخرى ، أن تطلق بضعة صواريخ (3-4 أضعاف العدد الفعلي المطلوب) لتصيب عربة أو هدف مدرع واحد ، فهذه الطائرات حقيقتاً لم تحقق إحتماليات قتل عالية kill probabilities تجاه الأهداف المدرعة الإيرانية . وربما فرضت تكتيكات المعركة والرغبة في توفير نيران داعمة وثقيلة لقوات المشاة الأمامية هذا النمط في أسلوب القتال على المروحيات العراقية ، وفرضت توجيه الكثير من الصواريخ المضادة للدروع للمضايقة و"الإزعاج" harassment أكثر منها لتسجيل حالة قتل مؤكدة . القضية الأخرى الأكثر أهمية التي شهدتها الحرب العراقية الإيرانية تمثلت في استخدام الطرفين لتكتيكات الإخفاء أو hull-down position بالنسبة لدباباتهم وعرباتهم المدرعة ، هذه ضاعفت في الحقيقة من صعوبة اكتساب والتسديد نحو الأهداف المستترة بالنسبة لطياري المروحيات .
أما على الجانب الآخر فقد كان سلاح الطيران الإيراني مجهز بالمروحيات الأمريكية الهجومية AH-1J Sea cobra أكتسبها في عهد الشاه ، لكن الكثير من هذه الطائرات كانت تفتقد لقابلياتها العملياتية operational capability ، خصوصاً في السنوات الأولى للحرب ، لذلك اتصفت أعمال هذه الطائرات في بداية الحرب بالصغر والمحدودية ، ولم تكن في واقعها قوة داعمة رئيسة . ومع ذلك فقد استخدمت القوات الإيرانية طائراتها من طراز Sea cobra تقريباً بنفس التكتيكات التي استخدم معها العراقيين مروحياتهم طوال مراحل الحرب ، وكانت الأولوية في الهجمات لتجمعات المشاة والخنادق والاستحكامات العراقية ومواضع حضرية مختلفة ، وأهداف دفاعية جبلية على الحدود الشمالية بين البلدين المتصارعين . شراهة الاستخدام الإيراني للصواريخ كانت للحد الذي استهلكوا معه الكثير من مخزونهم من قذائف TOW في السنة الأولى للحرب ، التي أطلقت من منصات أرضية وجوية . وعندما بدأت إيران في الحصول بسرية على الأسلحة من الولايات المتحدة و الكيان الصهيوني (قضية إيران كونترا Iran-contra) في منتصف الثمانينات ، أعطى الإيرانيين الأولوية في الصفقة لصواريخ TOW ، والتي بالفعل استخدمت تجاه الدبابات والدروع العراقية كما شوهد بعد ذلك في معركة الهجوم على "الفاو" Faw في العام 1986 والهجوم على "مهران" Meheran في ذات السنة ، وكذلك الهجوم على مدينة البصرة Basra في العام 1987 . وأحتاج الإيرانيون لإطلاق أكثر من صاروخ من مروحياتهم لإصابة هدف معادي ، هذا الإسراف في الاستخدام عزاه الخبراء لسوء التدريب ومشاكل أخرى تخص مصاعب التشغيل ، فكان على مشغلي هذه المنظومات إطلاق مقذوفاتهم تجاه أهداف "غير مستحقة" أو قبل تأكيد عملية التصويب والتهديف عليها .اشتباك المروحيات الأول حدث بتاريخ 7 سبتمبر من العام 1980 ، عندما عبرت الحدود الإيرانية الجنوبية خمسة مروحيات عراقية من نوع Mi-24 لمهاجمة موقع حدودي إيراني ، قامت على أثر ذلك طائرات سلاح الجو الإيراني IRIAF بالاشتباك مع التشكيل العراقي ، ونجحت في إسقاط طائرة مروحية واحدة ، لتسجل هذه الحادثة أول اشتباك جوي engagements بين طائرات مقاتلة إيرانية ومروحيات هجومية عراقية ، وتبدأ بعدها الحرب بأيام . هذه الحرب التي امتدت على طول ثمانية سنوات (1980-1988) سجلت أيضاً ما يمكن اعتباره أول اشتباك جوي أو مبارزة بين المروحيات المضادة للدبابات في التاريخ العسكري ، كان ذلك في شهر نوفمبر 1980 قرب مدينة ديزفول Dezful . فبعد تقدم زوج من مروحيات Mi-24 العراقية ، تصدت لها مروحيات AH-1J Sea Cobras الإيرانية ، وحدث اشتباك جوي مذهل ، جرى بواسطة صواريخ TOW المضادة للدروع ، وأسفر عن تدمير مروحية إيرانية ، و تدميرمروحية عراقية و تضرر الأخرى نتيجة الإصابة ، ثم ما لبثت هذه أن سقطت هي الأخرى على مسافة 10 كلم من موقع الاشتباك ، وهبطت الطائرات الإيرانية في موقع التحطم لأسر الطيارين الذين نجوا من الموت . سجل المواجهة بين المروحيتين Mi-24 وSea Cobras تكرر بتاريخ 21 أبريل ليتكرر نفس المشهد قرب مدينة "بنجوين" Panjewin وتسقط مروحيتين عراقيتين بدون أي خسائر إيرانية
في تاريخ 14 سبتمبر 1983 انتزع العراقيون المبادرة وأسقطوا بطائراتهم Mi-24 مروحيتان Sea Cobra قرب مدينة البصرة ، بعدها بتاريخ 5 فبراير من نفس السنة تم إسقاط أربعة مروحيات إيرانية أخرى من نفس النوع وبالمروحيات Mi-24 أيضاً . وفي 25 فبراير هاجمت مجموعة من المروحيات العراقية من جديد لتسقط ست مروحيات إيرانية .. الاشتباك الأخير حدث في 22 مايو بين مروحيتي Mi-24 ومروحيتي Sea Cobra ، واستطاعت المروحيات العراقية خلال هجومها ، إسقاط طائرة إيرانية واحدة وهروب الأخرى .
و سجل العراقيون بعد نهاية الحرب أن المروحيات العراقية من طراز Mi-25 و Mi-24 و Gazelles أسقطت خلال مجمل سنوات الحرب عدد 53 مروحية إيرانية مختلفة ، بما في ذلك أنواع مثل Bell AB 204 وBell AB 212 بالإضافة لأعداد من Sea Cobra .
و الاشتباك الأبرز ، في تاريخ الحرب ، بتاريخ 27 أكتوبر من العام 1982 إسقاط طائرة مقاتلة إيرانية من نوع F-4D Phantom قرب منطقة "عين هوشة" Ain Hoshah ، بواسطة صاروخ مضادة للدروع من نوع Swatter At-2 أطلق من مروحية Mi-25 ( مؤلف كتاب بولندي متخصص يؤكد أن عملية الإسقاط تمت بواسطة نيران المدفع الرشاش للمروحية )
الخبراء الروس درسوا نتائج هذه الاشتباكات ، وتحدثوا عن أن النتائج ارتبطت بالدرجة الأولى بالموقف والظروف المحيطة بالاشتباك ، وكذلك بمهارة وخبرة الطاقم . فإذا كان طيارو Sea Cobra محظوظون بما فيه الكفاية لاكتشاف مروحيات Mi-24 أولاً ، فإنهم سيبادرون لاستخدام صواريخهم الموجهة TOW وإصابتها . أما إذا حدث العكس وكانت المبادرة للمروحية Mi-24 في الرصد وحدث الاشتباك مباشرة وجهاً لوجه ، فإن المروحية Sea Cobra ستواجه مشكلة في الهروب والتملص ، وعليها أن تناور بحدة maneuvering sharply لمنع طاقم Mi-24 من التصويب والتهديف عليها بدقة ، ولذلك حرص الخبراء الروس على نصيحة الطيارين العراقيين عند الاشتباك مع المروحيات الإيرانية الأكثر رشاقة ، ضرورة الارتقاء لارتفاع 1000 م ثم الغوص مرة أخرى نحو المروحية الإيرانية ومحاولة النيل منها من المؤخرة .
* ملاحظة :- هذه المقالة مقتبسة من كتاب عن الحرب العراقية الإيرانية لكاتب بولندي .

cphoto04.jpg
 
بغداد معسكر الهنيدي(الرشيد) ومطاره عام ١٩٢٨

1972346_246869825496442_1504254492504604503_n.jpg

 
* في مثل هذه الأيام 25 - 26 آيار 1988م , كان لنا موعد مع النصر في معركة توكلنا على ألله ( الأولى ) في قاطع عمليات الفيلق السابع حيث شرعت تشكيلات الحرس الجمهوري البطلة في تحرير الأراضي العراقية في منطقة نهر جاسم و شلهة الاغوات و بحيرة الأسماك وجزيرة الصالحية في شط العرب وحتى السده الدولية و تحقيق الإنتصارات المتتالية ,, هذا ملخص لما حدث ...

 
مجموعة أبطال لواء الصواريخ 225 , أثناء إستعدادهم , خلال حرب الخليج الثانية ( أم المعارك ) عام 1991م ...
hrldAy.jpg
 
مجموعة أبطال لواء الصواريخ 225 , أثناء إستعدادهم , خلال حرب الخليج الثانية ( أم المعارك ) عام 1991م ...
hrldAy.jpg

للأسف هذه أعظم أخطاء صدام رحمه الله بعدما توحد العرب معه لدعمه ضد إيران
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى