الأسلحة في بغداد عام 1989م ,,
حيث بدأ العراق عام 1987م مشروعين بإسم ( فهد 300 ) و ( فهد 500 ) , لإنتاج صواريخ الدفاع الجوي السوفيتية سام 2 في العراق بإصدارات محسنة لتصبح صواريخ " أرض - أرض " بدلاً من صواريخ دفاع جوي " أرض - جو " بمدايات تتراوح ما بين 300 الى 500 كيلو متر و بحمولة 130 كيلو جرام , و تم إلغاء المشروعين عام 1990م بسبب فرض الحصار على العراق و إحتلال الكويت
...... صورة لاتشرف الاخوة الاشقاء العراقيين فقط ........ بل يحق لكل عربي ان يفتخر بهذه الصورة الاكثر من مفخرة للعراقيين والعرب ........ شكرا جزيلا اخي @modi21
راجمة الصواريخ العراقية ( أبابيل 50 ) ,, - راجمه الصواريخ أبابيل-50 هي مشروع تم بالتعاون بين العراق و يوغسلافيا قبل إنفصالها و تم عرضها لأول مره عام 1989م في معرض السلاح الدولي الذي عقد في بغداد .
- تحتوي الراجمة علي 12 فوهه إطلاق صواريخ من العيار 262 ملم ويبلغ طول الصاروخ الذي تحمله 4.7 متر ووزنه 390 كلج ويبلغ مداه 60 كيلومتر وكان العراق ويوغسلافيا يعملان علي تطوير نوع آخر من الصواريخ لهذه الراجمه بمدي 80 كيلومتر له القدره علي تسليحة بروؤس حربيه قادره علي حمل قنيبلات مضاده للدبابات والأفراد .
- المركبه إمتلكت القدرة علي العمل بصورة مستقلة ( أوتوماتيكياً ) ويمكنها إطلاق جميع الصواريخ خلال دقيقتين ومغادرة موقع الإطلاق خلال دقيقة بعد إطلاق الصواريخ لتجنب كشفها وتعرضها للنيران المضادة نتيجة كشف موقعها , و تم تزويدها برشاش من العيار 12.7 ملم للحماية تم تركيبة أعلى سقف قمرة القيادة في العربة .
- تم بناء نظام الراجمة أبابيل- 50 بإعتماد الشاحنه FAP 3232 8x8 التي تم صنعها آنذاك محلياً في العراق كـ أساس لهذا النظام وتم تزويدها بخاصية نفخ الإطارات و تفريغها من الهواء و بغطاء متحرك يخفي نظام إطلاق الصواريخ أثناء حركتها مما يجعلها تبدوا كأي شاحنه عادية .
- إحتوى تشكيل بطرية أبابيل- 50 العسكري علي أربع راجمات صواريخ و أربع شاحنات تزود بالصواريخ للراجمات وعربة قيادة و تحكم وعربة إستطلاع و عربة قياس و تحديد التضاريس الأرضيه و كخاصية إضافية تم تزويدها للراجمة نفسها يمكن إستعمالها كعربة قياده و تحكم و إرسال معلومات عن الأهداف المراد ضربها لبقية راجمات بطرية أبابيل-50 .
* الــمواصفات الــفنية :-
الــبلد : الــعراق .
الــنوع : راجــمة صــواريخ - مــدفعية صاروخية .
الــعيار : 262 ملمتر و تم تطوير نسخة اخرى ذات عيار 400 ملمتر .
الوزن : 30 طن .
الــطاقم : 5 أفراد .
ســرعة الــعربة القصوى : 100 كيلو متر في الساعة .
مــدى الـصواريخ : 60 كيلو متر و تم تطوير صواريخ اخرى بمدى 70 و كذلك 80 كيلو متر .
البارجة الامريكية ستارك - (USS Stark (FFG-31 تم قصف البارجة ستاركس من قبل القوة الجوية العراقية وبإستخدام طائرة مسافرين معدلة نوع فالكون 50 فريدة من نوعها (واحده فقط في العالم) محوره في فرنسا حيث تحتوي على رادار ميراج F1 و لوحتين قيادة أحدها خاصة بالفالكون والثانيه خاصة بالمقاتلة ميراج F1 حيث يتم التحكم بها بواسطة لوحه تحكم الفالكون حتى الوصول إلى الهدف ومن ثم يتم تحويل التحكم إلى لوحه الميراج، وقصف الهدف ومن ثم إعادة التحكم إلى لوحه قيادة الفالكون ،حمولتها صاروخين جو-بحر نوع اكسوزيه-Exocet فرنسي الصنع، الطاقم يتكون من طيارين اثنين و فنيين اثنين، تم الهجوم يوم 17 أيار 1987 الساعه 2208 (10:08 مساءا)
حيث تم استلام أوامر و الإحداثيات من القيادة بقصف "سفينة" في الخليج العربي ضمن المياة الإقليمية السعودية من دون إيضاح التفاصيل.
اقلعت الطائرة إلى هدفها من قاعدة الشعبية الجوية قرب البصرة في تمام الساعه 2130( 9:30 مساءا ) و انطلقت بسرعه 885 كيلو متر في الساعه، وعلى ارتفاع 1500 متر فوق مستوى سطح البحر.
و عند اقتراب الطائرة العراقيه من الهدف أدرك الطيارين أن الهدف سفينة عسكرية امريكية وليس إيرانية حسب ما كان متوقعا، حيث نادت البارجة الأمريكية الطائرة العراقية طالبةً منها تعريف نفسها أكثر من مرة، و بسبب بعد الطائرة عن مدى الاتصال، لم يتمكن الطاقم من تأكيد الهدف مع القيادة، وقعوا بين مطرقة تنفيذ الأوامر العسكرية و بين سندان التلكؤ عن أداء الواجب والمعروفة عقوبته لدى الجميع. لذا التزموا الصمت ولم يجيبوا على نداء البارجة.
وبعد التوكل على الله تم إطلاق الصاروخ الأول من مسافة 35 كيلومتر تقريبا ، والثاني من مسافة 25 كيلومتر تقريبا من البارجة ، الصاروخ الأول احدث فجوة في بدن السفينة تحت البرج وعلى ارتفاع 10 متر من مياه الخليج ، الصاروخ الأول لم ينفجر لكن وقود الصاروخ أشعل نيران استمرت للأكثر من 24 ساعه التهمت فيها مكتب بريد البارجة، و غرفة العمليات وجزء من المخزن.
الصاروخ الثاني انفجر و احدث فجوة بقطر 12 متر تقريبا في جسم البارجة.
بعد الهجوم اتجهت الفرقاطة نحو البحرين، وبعد إصلاحها وتسفينها اتجهت آلى ولاية فلوريدا-الولايات المتحدة، أما الطائرة العراقية فاتجهت بطاقمها البطل نحو أرض الوطن حيث هبطت في قاعدة الشعيبة الجوية مرة أخرى وتم تزويدها بالوقود واتجهت بعدها إلى قاعده صدام الجوية في الموصل ، وهذه العملية الوحيدة لهذه الطائرة الفذة.
بلغت خسائر الأمريكيين 37 قتيلا و 21 جريح ، هذا غير الخسائر المادية. حيث كلف تعمير البارجة بالكامل 141 مليون دولار امريكي.
ادعى الأمريكيين أن الطيار الذي قام بالعملية تم إعدامه وهذا عكس ما حصل حيث تم تكريم الطيارين العراقيين بمبلغ 5000 دينار لكل طيار (حوالي 32 الف دولار في حينها) و تم تكريم الفنيين بسيارة فولكسفاكن باسات ( برازيلي) لكل منهما.
في 21 حزيران 2011 تم الاتفاق مع الحكومة العراقية الحالية بتقديم 400 مليون دولار كتعويضات لأهالي الضحايا ال 58 ، على الرغم من مرور أكثر من 20 عاماًعلى الحادثة.
تعتبر هذه العملية الهجوم الصاروخي الأول والوحيد الذي يستهدف فرقاطة أمريكية حتى لحظة كتابة هذا المنشور
البارجة الامريكية ستارك - (USS Stark (FFG-31 تم قصف البارجة ستاركس من قبل القوة الجوية العراقية وبإستخدام طائرة مسافرين معدلة نوع فالكون 50 فريدة من نوعها (واحده فقط في العالم) محوره في فرنسا حيث تحتوي على رادار ميراج F1 و لوحتين قيادة أحدها خاصة بالفالكون والثانيه خاصة بالمقاتلة ميراج F1 حيث يتم التحكم بها بواسطة لوحه تحكم الفالكون حتى الوصول إلى الهدف ومن ثم يتم تحويل التحكم إلى لوحه الميراج، وقصف الهدف ومن ثم إعادة التحكم إلى لوحه قيادة الفالكون ،حمولتها صاروخين جو-بحر نوع اكسوزيه-Exocet فرنسي الصنع، الطاقم يتكون من طيارين اثنين و فنيين اثنين، تم الهجوم يوم 17 أيار 1987 الساعه 2208 (10:08 مساءا)
حيث تم استلام أوامر و الإحداثيات من القيادة بقصف "سفينة" في الخليج العربي ضمن المياة الإقليمية السعودية من دون إيضاح التفاصيل.
اقلعت الطائرة إلى هدفها من قاعدة الشعبية الجوية قرب البصرة في تمام الساعه 2130( 9:30 مساءا ) و انطلقت بسرعه 885 كيلو متر في الساعه، وعلى ارتفاع 1500 متر فوق مستوى سطح البحر.
و عند اقتراب الطائرة العراقيه من الهدف أدرك الطيارين أن الهدف سفينة عسكرية امريكية وليس إيرانية حسب ما كان متوقعا، حيث نادت البارجة الأمريكية الطائرة العراقية طالبةً منها تعريف نفسها أكثر من مرة، و بسبب بعد الطائرة عن مدى الاتصال، لم يتمكن الطاقم من تأكيد الهدف مع القيادة، وقعوا بين مطرقة تنفيذ الأوامر العسكرية و بين سندان التلكؤ عن أداء الواجب والمعروفة عقوبته لدى الجميع. لذا التزموا الصمت ولم يجيبوا على نداء البارجة.
وبعد التوكل على الله تم إطلاق الصاروخ الأول من مسافة 35 كيلومتر تقريبا ، والثاني من مسافة 25 كيلومتر تقريبا من البارجة ، الصاروخ الأول احدث فجوة في بدن السفينة تحت البرج وعلى ارتفاع 10 متر من مياه الخليج ، الصاروخ الأول لم ينفجر لكن وقود الصاروخ أشعل نيران استمرت للأكثر من 24 ساعه التهمت فيها مكتب بريد البارجة، و غرفة العمليات وجزء من المخزن.
الصاروخ الثاني انفجر و احدث فجوة بقطر 12 متر تقريبا في جسم البارجة.
بعد الهجوم اتجهت الفرقاطة نحو البحرين، وبعد إصلاحها وتسفينها اتجهت آلى ولاية فلوريدا-الولايات المتحدة، أما الطائرة العراقية فاتجهت بطاقمها البطل نحو أرض الوطن حيث هبطت في قاعدة الشعيبة الجوية مرة أخرى وتم تزويدها بالوقود واتجهت بعدها إلى قاعده صدام الجوية في الموصل ، وهذه العملية الوحيدة لهذه الطائرة الفذة.
بلغت خسائر الأمريكيين 37 قتيلا و 21 جريح ، هذا غير الخسائر المادية. حيث كلف تعمير البارجة بالكامل 141 مليون دولار امريكي.
ادعى الأمريكيين أن الطيار الذي قام بالعملية تم إعدامه وهذا عكس ما حصل حيث تم تكريم الطيارين العراقيين بمبلغ 5000 دينار لكل طيار (حوالي 32 الف دولار في حينها) و تم تكريم الفنيين بسيارة فولكسفاكن باسات ( برازيلي) لكل منهما.
في 21 حزيران 2011 تم الاتفاق مع الحكومة العراقية الحالية بتقديم 400 مليون دولار كتعويضات لأهالي الضحايا ال 58 ، على الرغم من مرور أكثر من 20 عاماًعلى الحادثة.
تعتبر هذه العملية الهجوم الصاروخي الأول والوحيد الذي يستهدف فرقاطة أمريكية حتى لحظة كتابة هذا المنشور
اخي ذكر انه امر و حتى الطياريين الذين نفذو العملية لا يعلمون السبب ,
من المعروف ان العسكرية اوامر و تنفذها ولا يحق لك مناقشة آمرك
و هذا الأمر كان صادر من القيادة العامة و هو امر بدون اي توضيحات , ولكن اعتقدا قال بعض الضباط انها كان لها دور في دعم العدو الإيراني , خصوصاً انها خارج المياه الإقليمية العراقية و داخل المياه السعودية و مع ذلك صدر امر بقصفها و تم تكريم الطياريين الذين نفذو العمل مع انه خطأ كما ادُعي آنذاك ,,
اي ان هناك سبب كانت تعلمة القيادة فقط و هدف من هذه العملية ..
مجموعة من خيرة قادة الجيش العراقي الباسل ,, من الجهة اليمنى الفريق الأول حماد شهاب الناصري ( وزير الدفاع ) ,
المهيب أحمد حسن البكر ( القائد لعام للقوات المسلحة العراقية ) ,
الفريق الأول الطيار الركن حردان عبد الغفار الناصري ( قائد القوة الجوية والدفاع الجوي ) ,, خلال إحدى الإستعراضات عقب احداث 17 تموز 1968م ..
بدأ العمل بمشروع هذ المدفع عام 1979 وانتهى تطوير المدفع عام 1990 وكان اسم المشروع السري PC-2 اعتبر مدفع بابل بنسختيه الصغير و الكبير آقوى من آي مدفع عرفته البشرية مدفع له قدرة على اطلاق قذائف بمدى يصل الى مئات الكيلومترات مدفع له القدرة على اطلاق قذائف لها القدرة حتى على الوصول الى الفضاء و صنف المدفع بابل " Babylon Supergun " كأقوى مدفع عرفه التاريخ ...
وكذلك تم تصميم عدة مدافع عراقية منها مدفعيات ذاتية الحركة من عيار 210mm تسمى الفاو ومدفعيات من عيار 155mm سميت بمجنون
كان مدفع الفاو وزنه 48 طن وله القدرة على اطلاق قذيفة وزنها 109 كيلوغرام من مسافة 35 ميل
كانت القيادة العراقية بحاجة الى اسلحة ذات مدى بعيد لها القدرة على ضرب العمق الأيراني فقامت القيادة العراقية بالأشراف على مشروع المدفع بابل وكان الرئيس العراقي في ذاك الوقت قد اعجب بالفكرة وفي عام 1988 قامت القيادة العراقية بتوقيع عقد اخر لبنآء ثلاث مدافع بابل المدفع الأول سمي بابل الصغير والمدفعين الأخرين سميا بابل الكبير وكان اسم المشروع للبناء ( 'PC-2 ' (Petrochemical Complex-2
طبعآ هنـاك مدفعين ...
الاول /المدفع بابل الكبير الثاني/ المدفع بابل الصغير صورة جزء من سبطانة المدفع العملاق ( بابل )
كان مدفع بابل الكبير مدفع جبار بمعنى الكلمة حيث كان طول ماسورة المدفع 156 متر مكونة من عدة اجزاء حيث متكونة من اربعة اسطوانات تزن كل واحدة منها 220 طن وايضاً من اسطوانة خامسة طولها 26 متر تزن 1510 طن وايضاً اسطوانة في مؤخرة الماسورة وزنها 165 طن وكان قوة ارتداد المدفع تصل تقريباً الى 27 الف طن اي ما يعادل قوة انفجار قنبلة نووية وكانت الحشوة الدافعة الخاصة التي وزنها 9 طن تقريباً لها القدرة على اطلاق قذيفة يصل وزنها الى 600 كيلوغراة تحمل 200 كيلوغرام من المتفجرات الى مسافة تصل الى 1000 كيلومتر اما بأستخدام قذائف صاروخية يصل المدى الى 2000 كيلومتر و كان عيار المدفع بابل الكبير هوة 1000 ملمتر .
ان المدفع لم يكتمل كان العراق قد قام بطلب اجزاء هذا المدفع ليتم تركيبها بالعراق وكان العراق قد سجل هذة الأجزاء على اساس انها انابيب نفط او اجزاء لصناعة النفط وتم التعاقد مع عدد من دول اوربا لشراء هذة الأجزاء.
مدفع بآبل الصغير في عام 1989 مدفع بابل الصغير قد تم الأنتهاء من انشائه واصبح الحلم حقيقة وقد تم بناء المدفع في تلال حمرين العراقية التي تبعد مسافة 145 كيلومتر عن بغداد وكان المدفع بابل الصغير طول ماسورته تصل الى 45 متر والمدفع من عيار 350 mm ووزن المدفع يصل الى 102 طن وعند تجربة المدفع قد وصل المدى بالمدفع الى 750 كيلومتر ..!!!
استخدامات المدفع :
ان من اهم استخدامات المدفع الحقيقة قد تم كشفها من قبل حسين كامل المسؤول العراقي الذي فر الى الأردن وكان الشخص مقرب الى الرئيس صدام : ( صهر صدام )
1- المدفع مصمم لضرب آهداف في عمق العدو وتوجيه ضربات كيمياوية او بايلوجية او نووية او ضرب اهداف سترتيجية في عمق العدو وكان المدفع ثابت وموجه الى إيران لذآ لم تجد اسرائيل في المدفع خطر عليها
يقال ان الموساد وراء تدمير المدفع وهذا دليل انه كان موجه الى اسرائيل وكان فيه خطرا كبيرا عليها وايضا ذكر ان المدفع تم الانتهاء منه عام 1989 وكما هو معلوم ان الحرب بين العراق وايران انتهت فى عام 1988 بانتصار العراق لذلك فالمدفع كان خطره الاول والاخير على اسرائيل وبعد التاريخ بعام بتم قصف اسرائيل بالصواريخ العراقية كما هو معلوم
2- كان السلاح سوف يستخدم كمضاد للأقمار الصناعية حيث كان المدى الكبير للمدفع تمكن القذيفة من الوصول للفضاء وحيث كشف عن مشروع عراقي لأنتاج قذيفة متشضية خاصة لها القدرة عند الأنفجار بالفضاء ان تنشر اعداد كبيرة من الشضايا مما تسبب اعطاب او على الأقل ايقاع الضرر بالأقمار الصناعية.
كانت المخابرات الأمريكية والبريطانية تراقب مشروع المدفع بابل عن قرب وفي عام 1990 تم اغتيال مجموعة من العلماء و المهندسين العراقيين و العالم الكندي ( Gerald V. Bul ) أحد العلماء الكبار المشرفيين على هذا المشروع . اما مدفع بابل الصغير فقد تم تدمير المدفع على يد مفتشي الأمم المتحدة حيث قامت بتدمير عدد من أجزاء المدفع بابل الكبير و ايضاً عدد من الحشوات الدافعة الخاصة بالمدفع بابل الصغير
مجموعة من ضباط صنف الصواريخ الأبطال ,, أثناء قيامهم بإستخراج الرأس المتفجر الخاص بصواريخ العباس العراقية بعد إنفجارة خلال تجربة ميدانية لطيران الصاروخ في الصحراء الغربية ,, بتاريخ 21 8 1989م
صورة للصاروخ العراقي ( كاسر 100 ) , أثناء عرضة في معرض السلاح الدولي في بغداد عام 1989م ,,
حيث بدأ العراق عام 1985م مشروع بإسم ( الكاسر ) , لإنتاج و تطوير صواريخ الدفاع الجوي السوفيتية ( سام 6 كوب ) بإصدارات محسنة لتصبح صواريخ " أرض - أرض " بدلاً من صواريخ دفاع جوي " أرض - جو " بمدى 100 كيلو متر و حمولة 200 كيلو جرام ,, و قد عرُضت لأول مرة عام 1989م في معرض السلاح الدولي الذي أقيم في بغداد ,,
و تم إلغاء المشروع مع مئات المشاريع الأخرى التي كانت ستنهض في الصناعة العراقية عسكرياً و مدنياً عام 1990م بسبب فرض الحصار على العراق و إحتلال الكويت
صابر عبد العزيز الدوري
من ادارة الأستخبارات الى محافظ مدينة كربلاء
رجل شهد له الجميع بالكفائه واحب اهالي كربلاء واحبوه لتفانيه في عمله
وأعاد اعمار كربلاء بعد ان تم تدميرها في عام 1991 بسبب الأنتفاضه الشعبانيه
كتب الى صدام حسين شخصياً رساله تفصيليه عن وضع كربلاء المأساوي وطلب منه العون في اعادة اعمارها من جديد
صابر الدوري في ضريح الأمام الحسين
يسقي جنوده بيده من بئر الأمام علي كرم الله وجهه
بعد ان احبوه الناس بدأء ينزل الى الشارع لسماع مطلبات الناس دون حمايه كبيره ودون مواكب عملاقه
يراقب بنفسه عن كثر مشاريع اعادة اعمار كربلاء
تذبح له الخراف عندما يمر بحي من احياء كربلاء
هذ الرجل الشريف تمت احالته الى المحاكمه لأتهامه بالمشاركه في مذبحة الأنفال ولكنه نكر التهمه عنه
وقام شيوخ عشائر اهالي كربلاء والمثقفين فيها بكتابة اكثر من رساله استشفاع وترحم للمحكمه راجين منها
ان تطلق سراح صابر الدوري لدوره البناء في كربلاء ولازال صابر الدوري اسم يطرب مسامع اهالي كربلاء
الى يومنا هذ