فجاءة فى العراق هجوم على سجن ويهرب الارهابيين من اجل تنفيذ المخطط
فى ليبيا يهرب الارهابيين وبالطبع النتيجة تظهر
حرب فى مصر على المصريين والجيش المصرى لمخطط الشرق الاوسط الجديد
حرب فى تونس
وغدا سيشنون حربا على الجزائر
فهم يستغلون الدين وحب الناس للتدين من اجل تدمير الدول العربية فلم تعد اسرائيل او امريكا او اوربا التى تخفض ميزانيات التسلح ان تحارب بنفسها وطالما يوجد هناك ادوات فيكفى ان يتستر المجرمون بالدين ويطلق عليهم اسلاميين ويبدوا فى التكفير والتشويه ثم شيوخ الناتو مثل القرضاوى تعلن تكفير الجيوش العربية جيش جيش واستحلال الدماء وينفذ مخطط سوريا فى جميع الدول العربية
هذة الفتنة لن ينجوا منها الا جيش الغرب والحمد لله وليعلم الجميع اننا مازلنا فى اول الفتنة والدعاء يرد القدر وليتوحد الجميع ضد الارهاب والارهابيين تجار الدين المنافقين فقد قتلهم على رضى الله عنه فى معركة نهروان فهم الخوارج الذى كان يظنهم المسلمين اتقى اهل الارض لانهم رفعوا المصاحف وكانوا لاكثر عبادة
انظروا كيف كانوا ايام سيدنا على رضى الله عنه
الجنود والقادة في جيش سيدنا علي خافوا أن يقتلوا هؤلاء لما رأوا من شدة عبادتهم، ومن فرط زهدهم، ومن كثرة تلاوتهم لكتاب الله تعالى، وكثرة صلاتهم وقيامهم لليل، حتى صارت ركبهم كثفنات الجمل من الركوع والسجود.
لكن سيدنا علي بن أبي طالب الذي أخبره الرسول الكريم بأوصاف هؤلاء قال لهم : والله ما كذبت ولا كذبت، هم الذين أخبرني رسول الله بهم.
وصفاتهم الان
(( سيخرج في آخر الزمان قوم أحداث الأسنان، سفهاء الأحلام، يقولون من خير قول البرية، يقرأون القرآن لا يجاوز حناجرهم، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية، فإذا لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجراً لمن قتلهم عند الله يوم القيامة )) رواه البخاري ومسلم.
عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: يخرج ناس من قبل المشرق، ويقرءون القرآن لا يجاوز تَراقيهم، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرَّمية، ثم لا يعودون فيه حتى يعود السهم إلى فوقه، قيل: ما سيماهم؟ قال: سيماهم التحليق، أو قال: التسبيد .
ولن تنجوا الامة الا بهلاكهم