تــطـورات الـسـاحة الـعـراقـيـة

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
طالما انه اطلق النار على القوه التي جائت لأعتقاله فمن حقهم الدفاع عن انفسهم والرد عليه بالرصاص

وارجو من الاداره ان تدقق اكثر بكلام بعض الاعضاء لان بعضهم يكتب اخبار دون مصادر
 
في نظري، تصادم الجيش العراقي مع عشائر الأنبار السنة هو عين الغباء!

السنة هناك متمرسين في القتال وأعني بالتحديد "حرب الشوارع" والتي أستعصت على أعظم جيوش العالم عدةً وعتاداً
فهم يعرفون أرضهم شبرا شبرا و
كما يقول القائل : "الأرض تقاتل مع أهلها".

و أتصور أن في جرهم لنزاع مسلح مع الجيش العراقي (الذي لا أؤمن بعراقيّته) لن يزيدهم
إلا شراسة و سيحرج الجيش العراقي و سيكبده خسائر تهز من صورته و تحجّمه بشكل كبير.

اللهم انصر أهلنا السنة في العراق على كل باغٍ
فلا أحسب رجال الأنبار إلا أنهم على قلب واحد، ليسوا كمن تحسبهم جميعاً و قلوبهم شتى.
 
الله ينصرهم على المجاميع الارهابيه اتمنى لهم التوفيق بالقضاء على فلول داعش التي هربت من سوريا ودخلت الى العراق
لدي اصدقاء في الجيش العراقي تم استدعائهم لعملية ( الثأر للقائد محمد ) الله ينصرهم ويحفظهم

على فكره المشرف اللي حذف الصوره اللي نزلتها ياريت يقول الأسباب ولا يكتفي فقط بالحذف
فأن كانت الصوره مؤثره فهناك الكثير الكثير من الصور المؤثره في الثوره السوريه او غيرها في هذ المنتدى

ارهاب ارهاب ارهاب ارهاب ارهاب، ماهو الارهاب؟ يا شيخ انتوا ما تعرفوا راسكم من رجولكم وتفتوا في اللي مالكم فيه
 
أسرة النائب العلواني تؤكد تلقيها تطمينات بإطلاق سراحه
قناة "العربية" حصلت على فيديو يظهر الاشتباكات أثناء اعتقال النائب العراقي
الأحد 25 صفر 1435هـ - 29 ديسمبر 2013م
18bd1d64-d00f-469f-a77c-084fa262c8d7_16x9_600x338.jpg

بغداد، البصرة – قناة العربية
نفى المستشار الإعلامي لجهات مكافحة الإرهاب إطلاق سراح النائب العلواني العراق، فيما أكدت أسرة العلواني تلقيها تطمينات بإطلاق سراحه اليوم.

وكان النائب أحمد العلواني قد اعتقل من منزله أمس السبت بعد اشتباكات خلّفت ستة قتلى بينهم شقيقه علي العلواني في مدينة الرمادي.

وكانت المهلة التي أعطتها عشائر الأنبار لرئيس الوزراء العراقي نوري المالكي من أجل الإفراج عن العلواني قد انقضت اليوم الأحد، وخرج المئات من المواطنين في تظاهرات بالرمادي مطالبين الحكومة بالإفراج الفوري عن النائب العلواني.

وفي سياق متصل، حصلت قناة "العربية" على لقطات تظهر الاشتباكات التي ترافقت مع اعتقال النائب أحمد العلواني، أمس السبت، من قبل قوات الجيش العراقي.

http://www.alarabiya.net/ar/arab-an...شتباكات-أثناء-اعتقال-العلواني-في-الأنبار.html
 
First Published: 2013-12-28
كيف نجحت داعش بـ'هزيمة' الجيش العراقي في الأنبار؟
تهميش حكومة المالكي المستمر للمحافظة الحدودية دفع التنظيم المتشدد لتعزيز نفوذه في المنطقة لاستهداف عناصر الجيش والموالين للنظام.

ميدل ايست أونلاين

بغداد - من مصطفى حبيب

caption.gif

_168452_da11.jpg

الخطوة القادمة: ضم الأنباء إلى سوريا..

captionb.gif

مقتل العشرات من الجنرالات في الجيش العراقي من قبل عناصر "الدولة الإسلامية في العراق والشام" (داعش) يكشف أن التنظيم المتشدد فتح جبهة كبيرة في العراق بعد جبهة سوريا وهما بلدين متجاورين تجمعهم حدود طبيعية تزيد على 600 كيلو متر.

عناصر التنظيم أعدّوا كميناً محكماً لدورية عسكرية عراقية في21 كانون الأول/ديسمبر الجاري قتلوا فيه 16 عسكرياً بينهم ضباط كبار، أبرزهم قائد الفرقة السابعة للجيش العميد محمد الكروي ومساعديه.

هذه الدورية العسكرية كان من المفترض أن تقوم بتصوير انتصار على معسكر للقاعدة غرب محافظة الأنبار بعد أن تم قصفه بالطائرات في 19 من الشهر الحالي، لكن عناصر "داعش" قاموا بتفخيخ المعسكر وتفجيره على الدورية العسكرية وهي عملية الأستهداف الأعنف للقوات الأمنية في السنوات العشر الماضية.

ورداً على العملية قرر رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي تنفيذ حملة عسكرية واسعة في الأنبار لملاحقة عناصر "داعش" لكنها جاءت متأخرة فالقاعدة باتت أقوى اليوم.

وبعيداً عن الأحداث الميدانية، دخل العراق اليوم فصلاً أمنياً خطيراً قبل أربعة أشهر من الانتخابات التشريعية المقرر إجرائها في نيسان/ابريل من العام المقبل، فيما ينظر العراقيون بقلق إلى الأحداث الأخيرة وهم يستحضرون مخاوفهم بتكرار السيناريو السوري في بلادهم.

والأسبوع الماضي كان أسبوع "داعش" بامتياز، حيث أقدم التنظيم على اغتيال عناصر في الجيش والشرطة العراقية في محافظات الأنبار ونينوى وديالى وبغداد والموصل، وهذه المناطق معروفة بإنها كانت ملاذات آمنة لتنظيم القاعدة، إضافة إلى أن سكانها من المكون السني الذي يشعر بالتهميش من الحكومة التي يقودها الشيعة.

وكما بدأت التنظيمات المسلحة في سوريا قبل سنتين نشاطها بقتل الموالين للنظام السوري وعلى رأسهم القوات الأمنية، بدأت "داعش" اغتيالاتها للموالين للحكومة العراقية في الجيش والشرطة فضلاً عن أنها نوهّت قبل أسابيع وبشكل واضح الى طموحها بضم الأنبار إلى مناطق نفوذها في سوريا.

منذ الشهر الماضي جرت عمليات نوعية تكتيكية للقاعدة قامت خلالها بمحاولات لاحتلال مراكز حكومية وأمنية في مناطق الرطبة والفلوجة وهيت والقائم، كما دمرت جسوراً حيوية تربط بين المدن.

ويقول عضو لجنة الأمن والدفاع النائب حاكم الزاملي لموقع "نقاش" الإلكتروني إن "داعش تريد اقتطاع الأنبار وضمها لمناطق نفوذها في شرق سوريا، يبدو أننا تأخرنا في الرد أو أن قواتنا لم تكن قادرة على منع تسلل المسلحين منذ البداية".

وتقوية داعش لمناطق نفوذها في الأنبار بدأت منذ أكثر من عام، وفسح غياب الصحوات التي شنت حرباً ضد القاعدة لأكثر من ثلاثة أعوام قبل أن تجمدها الحكومة المجال لزيادة هذا النفوذ.

ويقول عضو اللجنة الأمنية في مجلس محافظة الانبار صهيب الراوي "تسعة أشهر ونحن نناشد الحكومة الاتحادية بضبط الحدود، كان عناصر القاعدة يخترقون الحدود بشكل شبه يومي دون رادع".

ويضيف "كانت حركة قيادة عمليات الجزيرة المكلّفة بحماية الأنبار بطيئة جداً، إضافة إلى ضعف إمكانيات الجيش العراقي، النتيجة اليوم أن عناصر القاعدة أصبحت بيننا وتقتلنا وترتاح في الصحراء".

ولكن مشكلة الانبار أكبر مما تبدو بكثير، فهي أكبر المحافظات العراقية من حيث المساحة وتعادل 33 في المائة من مساحة البلاد، وتشكل الصحراء والوديان والمرتفعات الجبلية الوعرة غالبية مساحتها، ويصعب على أي قوة عسكرية نظامية السيطرة عليها بشكل كامل.

أما سكانها فهم من العشائر السنية العريقة المحافظة، وكان من السهل على القاعدة إقناعهم بإيوائها مع تزايد تهميشهم من قبل الحكومات الشيعية بعد 2003، وتراخي الحدود مع سوريا.

وتقوم استراتيجية "داعش" على أمرين، الأول إعادة تأهيل معسكراتها في صحراء الانبار وشمال صلاح الدين والساحل الأيمن من محافظة الموصل وشمال محافظة بابل، والثاني تعزيز نجاحها في اختراق العاصمة بغداد والمحافظات الشيعية بشكل كبير، من خلال عناصر نجحت في تنفيذ تفجيرات متزامنة تصل الى معدل عشرين تفجيرا في يوم واحد وبمعدل أربع هجمات شهرياً.

هذه التفجيرات كانت تصرف أنظار الجيش والشرطة عن بناء معسكرات القاعدة وعمليات تسلل عناصرها من سوريا، بحسب الخبير الأمني أسعد الياسري.

ويقول الياسري إن "داعش حافظت على استراتيجية حرب شوارع غير مباشرة يُعرف بها تنظيم القاعدة العالمي، فهم يعملون على هز معنويات المدن بتفجيرات واغتيالات تمهيداً لإسقاطها واحتلالها".

العمليات العسكرية الدائرة في الأنبار هي الأكبر منذ انسحاب القوات الأميركية من العراق، ويقول ضابط رفيع المستوى في قوات الجيش المنتشرة في الانبار "فوجئنا بحجم المعسكرات التي تمتلكها داعش في الأنبار، قبل ثلاثة أيام دمرنا معسكراً للقاعدة وعثرنا على وثائق تكشف وجود 11 معسكرا آخر في أربع محافظات".

الضابط الذي طلب عدم كشف اسمه، أضاف "عثرنا على معسكرات خالية، يبدو إن عناصر داعش هربوا بسرعة، هناك أنفاق طبيعية وأخرى صناعية بين الأنبار وسوريا يبدو أنهم هربوا من خلالها، وهم اليوم في معسكراتهم هناك على بعد كيلومترات عن الحدود مع العراق".

وبينما يطارد الجيش العراقي عناصر "داعش" في الانبار، نجح هذا التنظيم المتشدد بفتح جبهات أخرى لتشتيت القوات الأمنية، ففي الوقت الذي تفاخر الجيش بقصف مواقف للقاعدة في الأنبار وبث لقطات فيديو للهجمات الجوية، نجح انتحاريون باقتحام قناة تلفزيونية في صلاح الدين، وسيطروا على المبنى وفجروا أنفسهم داخله ما أدى إلى مقتل خمسة صحافيين وعدد من الحراس، وجرح آخرين.

آمر الفوج الرابع من اللواء 23 للفرقة 17 للجيش قُتل هو الآخر مع ثلاثة ضباط آخرين وجنديين، في هجوم بقذائف الهاون على ثكنتهم في منطقة أبو غريب شمال بغداد، ما يعني أن نشاط "داعش" لم يتأثر بالضغط المفروض عليه في الأنبار.

ويقول عضو لجنة الأمن والدفاع في البرلمان شوان طه "على الحكومة كسب ود السنة إذا ما أرادت قتال القاعدة، الحلول السياسية في بعض الأحيان لها مفعول سحري في فرض الاستقرار".

ويضيف "الجيش الأميركي لم يهزم القاعدة في الانبار إلا بعد إن تصالح مع العشائر السنية".



http://www.middle-east-online.com/?id=168452
 
وكيف علموا انهم مرتدون ؟

فيه مثل معروف ..واكراما للمنتدى افضل عدم ذكره صراحةً....لكن لاضير في التلميح اليه.... " مسك البردعه وترك..."

اي شخص يحارب الدين هو مرتد.....واي مدعي انه مسلم ويقتل المسلمين ليس بمسلم....قال صلى الله عليه وسلم ( المسلم من سلم المسلمون من لسانة ويده)..او كما قال الرسول الكريم.....انظر ماذا فعل كلاب مرتزقة المالكي بأخوتنا في العراق وبالذات في المناطق السنية..ولا زالوا...
 
فيه مثل معروف ..واكراما للمنتدى افضل عدم ذكره صراحةً....لكن لاضير في التلميح اليه.... " مسك البردعه وترك..."

اي شخص يحارب الدين هو مرتد.....واي مدعي انه مسلم ويقتل المسلمين ليس بمسلم....قال صلى الله عليه وسلم ( المسلم من سلم المسلمون من لسانة ويده)..او كما قال الرسول الكريم.....انظر ماذا فعل كلاب مرتزقة المالكي بأخوتنا في العراق وبالذات في المناطق السنية..ولا زالوا...
كيف علموا انهم يحاربون الدين
وهل القتل يخرج من الملة حتي لو كان القتلي مسلمين
كلها كبائر وفسوق وعصيان وليست تخرج من الملة الا مستحلها وهذا ما اعلمه والله اعلي واعلم
الفرقة التي تخرج من الملة من ارتكب المعاصي هم الخوارج فهل انت منهم
 

نفس الاسلوب الايراني والامريكي ..فبركات اعلامية وكذب....هم ينتصروا (دائما)ولكن اعلامياً....والدليل على انتصاراتهم انسحاباتهم من المواقع ..سواء افعانستان او الصومال او العراق...اللهم انصر الاسلام والمسلمين...واذل اعداء الدين جميعهم ...اللهم امين
-------------------------------


فضيحة كذب القناة الرافضية العراقية المجوسية عن قصف المجاهدين في صحراء الأنبار 25 12


 
كيف علموا انهم يحاربون الدين
وهل القتل يخرج من الملة حتي لو كان القتلي مسلمين
كلها كبائر وفسوق وعصيان وليست تخرج من الملة الا مستحلها وهذا ما اعلمه والله اعلي واعلم
الفرقة التي تخرج من الملة من ارتكب المعاصي هم الخوارج فهل انت منهم

احسن الحديث ..وامسك لسانك....واستمر بأعتقادك ...فالله سبحانه وتعالى لم يخلق النار عبثاً.....واتمنى ان تهتم بشئونك وشئون مصر ...ومايحدث فيها...او ادلوا بدلوك في الثوره العراقيه ..واحوال اهلنا في العراق وبالذات المناطق المنكوبه من النظام (الكافر) ....واتوقع انك حتجادل حتى في هذه الاخيره...
 
في نظري، تصادم الجيش العراقي مع عشائر الأنبار السنة هو عين الغباء!

السنة هناك متمرسين في القتال وأعني بالتحديد "حرب الشوارع" والتي أستعصت على أعظم جيوش العالم عدةً وعتاداً
فهم يعرفون أرضهم شبرا شبرا و
كما يقول القائل : "الأرض تقاتل مع أهلها".

و أتصور أن في جرهم لنزاع مسلح مع الجيش العراقي (الذي لا أؤمن بعراقيّته) لن يزيدهم
إلا شراسة و سيحرج الجيش العراقي و سيكبده خسائر تهز من صورته و تحجّمه بشكل كبير.

اللهم انصر أهلنا السنة في العراق على كل باغٍ
فلا أحسب رجال الأنبار إلا أنهم على قلب واحد، ليسوا كمن تحسبهم جميعاً و قلوبهم شتى.
الى متى ستستمرون بهذه الخدعة
 
First Published: 2013-12-28
كيف نجحت داعش بـ'هزيمة' الجيش العراقي في الأنبار؟
تهميش حكومة المالكي المستمر للمحافظة الحدودية دفع التنظيم المتشدد لتعزيز نفوذه في المنطقة لاستهداف عناصر الجيش والموالين للنظام.

ميدل ايست أونلاين

بغداد - من مصطفى حبيب

caption.gif

_168452_da11.jpg

الخطوة القادمة: ضم الأنباء إلى سوريا..

captionb.gif

مقتل العشرات من الجنرالات في الجيش العراقي من قبل عناصر "الدولة الإسلامية في العراق والشام" (داعش) يكشف أن التنظيم المتشدد فتح جبهة كبيرة في العراق بعد جبهة سوريا وهما بلدين متجاورين تجمعهم حدود طبيعية تزيد على 600 كيلو متر.

عناصر التنظيم أعدّوا كميناً محكماً لدورية عسكرية عراقية في21 كانون الأول/ديسمبر الجاري قتلوا فيه 16 عسكرياً بينهم ضباط كبار، أبرزهم قائد الفرقة السابعة للجيش العميد محمد الكروي ومساعديه.

هذه الدورية العسكرية كان من المفترض أن تقوم بتصوير انتصار على معسكر للقاعدة غرب محافظة الأنبار بعد أن تم قصفه بالطائرات في 19 من الشهر الحالي، لكن عناصر "داعش" قاموا بتفخيخ المعسكر وتفجيره على الدورية العسكرية وهي عملية الأستهداف الأعنف للقوات الأمنية في السنوات العشر الماضية.

ورداً على العملية قرر رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي تنفيذ حملة عسكرية واسعة في الأنبار لملاحقة عناصر "داعش" لكنها جاءت متأخرة فالقاعدة باتت أقوى اليوم.

وبعيداً عن الأحداث الميدانية، دخل العراق اليوم فصلاً أمنياً خطيراً قبل أربعة أشهر من الانتخابات التشريعية المقرر إجرائها في نيسان/ابريل من العام المقبل، فيما ينظر العراقيون بقلق إلى الأحداث الأخيرة وهم يستحضرون مخاوفهم بتكرار السيناريو السوري في بلادهم.

والأسبوع الماضي كان أسبوع "داعش" بامتياز، حيث أقدم التنظيم على اغتيال عناصر في الجيش والشرطة العراقية في محافظات الأنبار ونينوى وديالى وبغداد والموصل، وهذه المناطق معروفة بإنها كانت ملاذات آمنة لتنظيم القاعدة، إضافة إلى أن سكانها من المكون السني الذي يشعر بالتهميش من الحكومة التي يقودها الشيعة.

وكما بدأت التنظيمات المسلحة في سوريا قبل سنتين نشاطها بقتل الموالين للنظام السوري وعلى رأسهم القوات الأمنية، بدأت "داعش" اغتيالاتها للموالين للحكومة العراقية في الجيش والشرطة فضلاً عن أنها نوهّت قبل أسابيع وبشكل واضح الى طموحها بضم الأنبار إلى مناطق نفوذها في سوريا.

منذ الشهر الماضي جرت عمليات نوعية تكتيكية للقاعدة قامت خلالها بمحاولات لاحتلال مراكز حكومية وأمنية في مناطق الرطبة والفلوجة وهيت والقائم، كما دمرت جسوراً حيوية تربط بين المدن.

ويقول عضو لجنة الأمن والدفاع النائب حاكم الزاملي لموقع "نقاش" الإلكتروني إن "داعش تريد اقتطاع الأنبار وضمها لمناطق نفوذها في شرق سوريا، يبدو أننا تأخرنا في الرد أو أن قواتنا لم تكن قادرة على منع تسلل المسلحين منذ البداية".

وتقوية داعش لمناطق نفوذها في الأنبار بدأت منذ أكثر من عام، وفسح غياب الصحوات التي شنت حرباً ضد القاعدة لأكثر من ثلاثة أعوام قبل أن تجمدها الحكومة المجال لزيادة هذا النفوذ.

ويقول عضو اللجنة الأمنية في مجلس محافظة الانبار صهيب الراوي "تسعة أشهر ونحن نناشد الحكومة الاتحادية بضبط الحدود، كان عناصر القاعدة يخترقون الحدود بشكل شبه يومي دون رادع".

ويضيف "كانت حركة قيادة عمليات الجزيرة المكلّفة بحماية الأنبار بطيئة جداً، إضافة إلى ضعف إمكانيات الجيش العراقي، النتيجة اليوم أن عناصر القاعدة أصبحت بيننا وتقتلنا وترتاح في الصحراء".

ولكن مشكلة الانبار أكبر مما تبدو بكثير، فهي أكبر المحافظات العراقية من حيث المساحة وتعادل 33 في المائة من مساحة البلاد، وتشكل الصحراء والوديان والمرتفعات الجبلية الوعرة غالبية مساحتها، ويصعب على أي قوة عسكرية نظامية السيطرة عليها بشكل كامل.

أما سكانها فهم من العشائر السنية العريقة المحافظة، وكان من السهل على القاعدة إقناعهم بإيوائها مع تزايد تهميشهم من قبل الحكومات الشيعية بعد 2003، وتراخي الحدود مع سوريا.

وتقوم استراتيجية "داعش" على أمرين، الأول إعادة تأهيل معسكراتها في صحراء الانبار وشمال صلاح الدين والساحل الأيمن من محافظة الموصل وشمال محافظة بابل، والثاني تعزيز نجاحها في اختراق العاصمة بغداد والمحافظات الشيعية بشكل كبير، من خلال عناصر نجحت في تنفيذ تفجيرات متزامنة تصل الى معدل عشرين تفجيرا في يوم واحد وبمعدل أربع هجمات شهرياً.

هذه التفجيرات كانت تصرف أنظار الجيش والشرطة عن بناء معسكرات القاعدة وعمليات تسلل عناصرها من سوريا، بحسب الخبير الأمني أسعد الياسري.

ويقول الياسري إن "داعش حافظت على استراتيجية حرب شوارع غير مباشرة يُعرف بها تنظيم القاعدة العالمي، فهم يعملون على هز معنويات المدن بتفجيرات واغتيالات تمهيداً لإسقاطها واحتلالها".

العمليات العسكرية الدائرة في الأنبار هي الأكبر منذ انسحاب القوات الأميركية من العراق، ويقول ضابط رفيع المستوى في قوات الجيش المنتشرة في الانبار "فوجئنا بحجم المعسكرات التي تمتلكها داعش في الأنبار، قبل ثلاثة أيام دمرنا معسكراً للقاعدة وعثرنا على وثائق تكشف وجود 11 معسكرا آخر في أربع محافظات".

الضابط الذي طلب عدم كشف اسمه، أضاف "عثرنا على معسكرات خالية، يبدو إن عناصر داعش هربوا بسرعة، هناك أنفاق طبيعية وأخرى صناعية بين الأنبار وسوريا يبدو أنهم هربوا من خلالها، وهم اليوم في معسكراتهم هناك على بعد كيلومترات عن الحدود مع العراق".

وبينما يطارد الجيش العراقي عناصر "داعش" في الانبار، نجح هذا التنظيم المتشدد بفتح جبهات أخرى لتشتيت القوات الأمنية، ففي الوقت الذي تفاخر الجيش بقصف مواقف للقاعدة في الأنبار وبث لقطات فيديو للهجمات الجوية، نجح انتحاريون باقتحام قناة تلفزيونية في صلاح الدين، وسيطروا على المبنى وفجروا أنفسهم داخله ما أدى إلى مقتل خمسة صحافيين وعدد من الحراس، وجرح آخرين.

آمر الفوج الرابع من اللواء 23 للفرقة 17 للجيش قُتل هو الآخر مع ثلاثة ضباط آخرين وجنديين، في هجوم بقذائف الهاون على ثكنتهم في منطقة أبو غريب شمال بغداد، ما يعني أن نشاط "داعش" لم يتأثر بالضغط المفروض عليه في الأنبار.

ويقول عضو لجنة الأمن والدفاع في البرلمان شوان طه "على الحكومة كسب ود السنة إذا ما أرادت قتال القاعدة، الحلول السياسية في بعض الأحيان لها مفعول سحري في فرض الاستقرار".

ويضيف "الجيش الأميركي لم يهزم القاعدة في الانبار إلا بعد إن تصالح مع العشائر السنية".



http://www.middle-east-online.com/?id=168452

هههههههههههههههه القاعدة هزمت الجيش
ههههه واضح جدا
 
نفس الاسلوب الايراني والامريكي ..فبركات اعلامية وكذب....هم ينتصروا (دائما)ولكن اعلامياً....والدليل على انتصاراتهم انسحاباتهم من المواقع ..سواء افعانستان او الصومال او العراق...اللهم انصر الاسلام والمسلمين...واذل اعداء الدين جميعهم ...اللهم امين
-------------------------------


فضيحة كذب القناة الرافضية العراقية المجوسية عن قصف المجاهدين في صحراء الأنبار 25 12


ههههههههههههه
انت توك شفت الفيديو
اعتقد ان الفيدو يبين من هو الكاذب
الضاهر انك كنت نايم و توك صحيت و عرفت هالموضوع
اصبحت امل من كشف كذبكم
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى