Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الشعب كلمة مطاطة تعني مجموعة اشخاص يعيشون في مكان ما لكل منهم طريقة تفكير بل وحتى طريقة اعتقاد ، لتطوير اي مجتمع السماح لكل شخص اي يعطي فكره ويشارك في المجتمع حسب اقناع البقية وكما تقول المدرسة السفوسطائية ليس هناك حق او باطل بل هناك مهارتك في اقناع الجميع انه حق سيصبح حق ومقدار مهارتك في اقناع البقية انه باطل فهو باطل ، فهو النافع وهو الضار وكله منه واليه اما الخير والشر أتت مع النواميس والشرائع ، حتى حمورابي وهو مؤسس القانون قال لو علم خادمي اني كتبت القانون من بنات افكاري لقتلني في الصباحالديمقراطية التي هي الإرادة المطلقة للشعب - أو أغلبيته - لا تتعارض البتة ولا الوزة مع الديكتاتورية.
افضل كلام تشرشل ( او ما يلزق به ان لم يكن قالها ).
" افضل حجة ضد الديمقراطية هي محادثة مدتها خمس دقائق مع الناخب العادي "
بلاش نسمع للشعب بالمطلق, و خلينا في جمهورية فاضله كما اوصى افلاطون. الاغريق ادرى هم من اخترع الديموقراطيه.
اسمح لي اختلف معك ، ديغول بعد الحرب العالمية الثانية كان يمتلك كل الصلاحيات فضل اعطائها لمجلس النواب ، الامور تتعلق بالرجل المناسب في المكان المناسب وهذا توفيق رباني يأتي من اغلب اعمال المحكومين فييسر الله اناس احرار وكل حسب عمله ، فلا تقل لي فرنسا دولة عريقة بالديمقراطية فهي من اكثر الدول دموية وابادة لشعبها من ابادة البروتستانت الى ابادة انصار الملكية في طولون الى سنوات اجتثاث الملكية الى غزو بريطانيا لغاسكونيا وازالة العرق الفرنسي من الجنوب الفرنسي بالكاملاعترف لك بسر.. من اول ما ابتديت اتعرض لكلاسيكيات الفلسفة السياسية وتولد لدي قناعة إن العنف بشكل او بأخر هو جوهر الممارسة السياسية (ده كان قبل ما اقرا أو اسمع حتى عن كارل شميت قدس الله سره الشريف) وان الحوار والنقاش والجدل هو حالة تتولد عن عدم القدرة من أي من أطراف الصراع على الاستخدام الحاسم للعنف وهذه القناعة لم تتغير كثيرا إلى اليوم … وهي القناعة التي تجعلني أؤمن أن تصوراتي عن الأنطولوجيا السياسية يمينية لحد ما وده اللي خلاني على وعي إني مش ليبرالي قح رغم إن مواقفي الأخلاقية عادة ما تنطلق من منطلقات ليبرالية … وده تناقضات غير قادر على حلها وبالكاد قادر اتعايش معاها.
اهلا بك في النادي اليميني !اعترف لك بسر.. من اول ما ابتديت اتعرض لكلاسيكيات الفلسفة السياسية وتولد لدي قناعة إن العنف بشكل او بأخر هو جوهر الممارسة السياسية (ده كان قبل ما اقرا أو اسمع حتى عن كارل شميت قدس الله سره الشريف) وان الحوار والنقاش والجدل هو حالة تتولد عن عدم القدرة من أي من أطراف الصراع على الاستخدام الحاسم للعنف وهذه القناعة لم تتغير كثيرا إلى اليوم … وهي القناعة التي تجعلني أؤمن أن تصوراتي عن الأنطولوجيا السياسية يمينية لحد ما وده اللي خلاني على وعي إني مش ليبرالي قح رغم إن مواقفي الأخلاقية عادة ما تنطلق من منطلقات ليبرالية … وده تناقضات غير قادر على حلها وبالكاد قادر اتعايش معاها.
في الواقع هو مهم ممكن لم يكن له اثر واضح لكن جميع الخيارات و القرارات التي يتم اتخاذها في الماضي سواء كانت سيئة أو جيدة فهي تبني خطوة جديدة نحو الحاضر و المستقبل
شكراً على وقتك وجهدك
لكن ماذا فعلنا لفلسطين وغيرها لا يهمني كسعودي
ماعاذ الله ده بس جملة للسخرية لعل بس الاخوة يوعوا لبعض كلامهم اللي فيه بعضه تحريض على اخوة مسلمين او عدم مبالاة بالوقوف لجانب مسلم حتى لو بالقلب لكن اكيد كلنا مسلمين لكن ياترى مؤمنين بالحديثين اللي فوق الواحد يقولك مالنا بالشعب الفولاني او يموتوا او يحصلهم ايه ميهمناش ياترى ده من الاسلام انك تستحل دم المسلم او ماله او عرضه واستحلال هنا يكفي القول انه مش مهميعني الأعضاء اللي هينا كفار ؟
للمسلمين اللي هنا لو كانوا موجودين
عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلِمُه، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة من كرب الدنيا فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر على مسلم ستره الله في الدنيا والآخرة.
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" لا تحاسدوا ولا تباغضوا ولا تناجشوا ولا تدابروا، ولا يَبِع أحدُكم على بيع بعض، وكونوا عبادَ الله إخوانا، المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يحقِره، التقوى ها هنا ويشير إلى صدره ثلاث مرات. بحَسْب امرئ من الشرِّ أن يحقِر أخاه المسلم، كل المسلم على المسلم حرام دمُه ومالُه وعِرضُه."
غلط, و برضه بكائيات.لا بكائيات او غيره دي نصيحة لوجه الله لا يهمني صراع او مناقشات هبلة وفارغة من مضمونها او مين اعطى لمين اقتصاد سياسة او غيرها انا بكلم بشكل عام
المنتدى لا بقى فيه احترام للاخوة او حتى الانسان بشكل عام وللاسف انا حطيت مجرد حديث وبرضه اللي في الدماغ في الدماغ وألفاظ وتعدي بالكلام وده يدل على قلة احترام
ولا اتكلم عن بلدي او بلد غيري لما وضعت الحديث انا لم اذكر او احدد أشخاص او دول لكن النفس بها مرض
وعلى فكرة الحديث كان عشان الموضوع الرئيسي وهو جهد السعودية في الصراع العربي اللي بعض الاشخاص قللوا عن الدفاع العرب او المسلمين عن بعضهم ولا دخل له باقتصاد او غيره وبرضه اقول اتقوا الله
لا ينقصنا سوى الاتحاد والحديث ليس للبكائيات او تجنب الحديث عن السياسة او المصالح المشتركةغلط, و برضه بكائيات.
المملكه في الماضي كانت تدافع عن مصالحها مش لعيون احد, و ان شاء الله اليوم تستمر على نفس المنهج مع وافر التمني ان يسود هذا المسلك في عموم بلاد العرب.
الرفض لفكرة استجداء العواطف و الخطاب المؤدلج الدعائي. هذا الكلام مكانه الستينات و المفترض ان الوعي العربي المعاصر تجاوزه. ما الذي ينقصنا حتى نصبح مثل بقية البشر و نتكلم بموضوعيه في المصالح و السياسه و الاقتصاد و العلاقات البينيه دون ان نتحسس و نذرف الدموع ؟ لازم يعني نظل اطفال سذّج ؟
بالعكس, فاهم الصورة بالمقلوب الله يصلحك.لا ينقصنا سوى الاتحاد والحديث ليس للبكائيات او تجنب الحديث عن السياسة او المصالح المشتركة لكن في الوقت اللي نواكب فيه العصر لا نفقد عاطفتنا كافراد وليس الدول انت هنا فرد مش بتكلم باسم دولتك والحديث وضعته للافراد انت او انا او اي حد من واجبه يتعاطف لو مع مسلم زيه فعلى الاقل انسان وهنا بكلم على الشعوب المقهورة والمحتلة او ظروفها صعبة لكن العلاقات البينية بين الدول براحتهم مع ان برضه شايف انه يكون على مبدأ المنافسة وليس الاضرار
لكن ازاي لا لازم نقول يلعن ابو لبنان او فلسطين او مصر او اي يكن الدولة كمثل شعب ودولة المصالح الاهم طب خلي دولتك تقول لكن كفرد مسلم تقول انت ليه ماسك وزير خارجية بلدك
لكل منطقة من العالم تفكيرها الخاص الغرب والشرق وامريكا الجنوبية والشرق الاوسط هتلاحظ لكل منطقة طبيعتها الخاصة وكل منطقة ليها تجربتها الصين ونمور شرق اسيا تمسكوا ببعض ماكان يميزهم وبنوا عليه الغرب تخلى عن العاطفة نهائي ولكنه فهم قيمة الاتحاد والتكتلات الاقتصادية والسياسية الضخمة وبعدها كله اصبح يعمل من خلال تكتل مفيش امة بتقدر تقوم لوحدها الا لو في توافق في محيطها ماعدا بعض الدول اللي ساعدتها مساحتها وعدد سكانها و الثروات الهائلة انه تقوم بمفردهابالعكس, فاهم الصورة بالمقلوب الله يصلحك.
كفرد انا متحرر من توابع الدبلوماسيه و هذا الكلام اقوله باريحيه. السياسي يفكر و يعمل بهذا المنهج كما تقتضيه مسؤولياته و لكنه ملزم يطلعه بصورة شيك و يذوقه بكلام عسل, اعانه الله على النفاق الازم في عمله.
و الدولة مجموعة افراد يجمعهم جامع وطني. في الظروف المثاليه كلنا يجب ان نفكر هكذا مثل بقية العالم.
بالعكس هذا الصحيح, مشكلتنا مش في انعدام الرغبة للتكتل, بل في الاسلوب العبيط الذي سلكناه في سبيل هذا الهدف.لكل منطقة من العالم تفكيرها الخاص الغرب والشرق وامريكا الجنوبية والشرق الاوسط هتلاحظ لكل منطقة طبيعتها الخاصة وكل منطقة ليها تجربتها الصين ونمور شرق اسيا تمسكوا ببعض ماكان يميزهم وبنوا عليه الغرب تخلى عن العاطفة نهائي ولكنه فهم قيمة الاتحاد والتكتلات الاقتصادية والسياسية الضخمة وبعدها كله اصبح يعمل من خلال تكتل مفيش امة بتقدر تقوم لوحدها الا لو في توافق في محيطها ماعدا بعض الدول اللي ساعدتها مساحتها وعدد سكانها و الثروات الهائلة انه تقوم بمفردها
المعنى ان كل منطقة طبيعتها الخاصة اللي مهما عملت لن تستطيع تغييرها لازم تبني عليها بمفهوم عصري ومصالح مشتركة احنا كعرب او منطقة شرق اوسط في ده بقالنا قد ايه مفهوم مصلحتي ومحيطي يتحرق خطأ