رد: عاجل ومجدداً:سقوط شبكة تجسس في شركات الاتصالات في السعودية
توضيح بسيط فقط ... الخلية التجسسية التي تم القبض عليها مؤخرا والمكونة من 18 عنصر ,, واضح جدا أنها خلايا قيادية
إيران تنتهج زرع خلايا تجسس لا يتعدى عناصر كل خلية 5-10 أشخاص على الأكثر خاصة في المدن السعودية الكبيرة التي لا يشكل فيها الروافض نسبة سكانية معتبرة تذكر .. بحيث تحتوى كل مدينة على خلايا عديدة لا تعرف بعضها البعض حتى لو سقطت خلية لا تنفضح الخلايا الأخرى ..... طبعا نحن نتكلم عن المدن السعودية الضخمة ذات الكثافة السنية الكبيرة ,, طبعا المحافظات الشيعية ,, لا أبالغ لو قلت 80% من سكانها عملاء لإيران بحسب طبيعة دينهم المبني على الطاعة العمياء لمراجعهم المقيمين في إيران والذين ينظرون إليهم كنواب للولي الفقيه الذي بدوره هو نائب لإمام أخر الزمان ,,,, عدم إطاعة المراجع هي خيانة واضحة لمذهبهم تصل لحد الكفر !! لأن من عصى الولي الفقيه فهو بالمقتضى قد عصى إلإمام المعصوم ..!!
نعود لموضوعنا بعيد عن الخزعبلات ... طريقة توزيع خلايا التجسس الإيرانية في السعودية تبتعد عن المركزية بشكل واضح ...لكن هناك قيادات مركزية موزعة في عدة مدن تجتمع دوريا بشكل سري خاصة قبل المواسم الدينية لدى الرافضة وهنا نتحدث عن موسم العمرة الرجبية التي يتكاثر فيها الروافض بشكل مهول في المدينة ومكة وخلال هذه المواسم يتم التجسس بنمط واسع ويتم تجنيد العملاء خاصة الروافض المحسوبين على السعوديين عن طريق غمسهم في الملذات وأنا هنا أتحدث عن ( زواج المتعة !!) ... قبل فترة في موسم الحج تم القبض على عدد كبير من ضباط الحرس الثوري مدسوسين في حملات الحج على شكل رؤساء حملات ومطوفين ويحملون بطاقات من السفارة الإيرانية كمطوفين معتمدين لكن الحقيقة هم قيادات كانت مجندة لإفساد موسم الحج المنصرم ,,, لكن تم وأد القضية مبكرا وتمت محاصرة المخيم الإيراني من قبل الإٍستخبارات والمباحث السعودية وبعض قوات الصاعقة والقناصة السعوديين الذين كانوا يتمركزون فوق جبال منى تحسبا لأي أعمال شغب تشعل فتيلها إيران إنتقاما لما يحدث في سوريا .. بصفتنا أكبر الدول الداعمة للثورة السورية !!!!!!!!!
ما حصل في خلية ال 18 أنه كان إجتماع رئيسي لجميع زعماء خلايا التجسس في السعودية ,, أجتمع فيها جميع قادة أفرع المدن الرئيسية السعودية( الرياض , مكة , المدينة , المنطقة الشرقية ) في مكان واحد لينسقوا عملهم مستقبلا ..
فتم بحمد الله القبض عليهم وبعد القبض على الرؤوس الكبار بدأت الرؤوس الصغار بالتدحرج وقريبا بإذن الله سنسمع أخبار عن سقوط عملاء غيرهم
في الأخير لا يسعني أن أقول إلا أن يحفظ الله هذا البلد أمنا مطمئنا وسائر بلاد المسلمين .. وأن يحمي ثرى هذا الوطن الطاهر من جميع أعداء الإسلام وأن من أراد بنا كيدا فأسأل الله العظيم أن يرد كيده في نحره ..
إيران تنتهج زرع خلايا تجسس لا يتعدى عناصر كل خلية 5-10 أشخاص على الأكثر خاصة في المدن السعودية الكبيرة التي لا يشكل فيها الروافض نسبة سكانية معتبرة تذكر .. بحيث تحتوى كل مدينة على خلايا عديدة لا تعرف بعضها البعض حتى لو سقطت خلية لا تنفضح الخلايا الأخرى ..... طبعا نحن نتكلم عن المدن السعودية الضخمة ذات الكثافة السنية الكبيرة ,, طبعا المحافظات الشيعية ,, لا أبالغ لو قلت 80% من سكانها عملاء لإيران بحسب طبيعة دينهم المبني على الطاعة العمياء لمراجعهم المقيمين في إيران والذين ينظرون إليهم كنواب للولي الفقيه الذي بدوره هو نائب لإمام أخر الزمان ,,,, عدم إطاعة المراجع هي خيانة واضحة لمذهبهم تصل لحد الكفر !! لأن من عصى الولي الفقيه فهو بالمقتضى قد عصى إلإمام المعصوم ..!!
نعود لموضوعنا بعيد عن الخزعبلات ... طريقة توزيع خلايا التجسس الإيرانية في السعودية تبتعد عن المركزية بشكل واضح ...لكن هناك قيادات مركزية موزعة في عدة مدن تجتمع دوريا بشكل سري خاصة قبل المواسم الدينية لدى الرافضة وهنا نتحدث عن موسم العمرة الرجبية التي يتكاثر فيها الروافض بشكل مهول في المدينة ومكة وخلال هذه المواسم يتم التجسس بنمط واسع ويتم تجنيد العملاء خاصة الروافض المحسوبين على السعوديين عن طريق غمسهم في الملذات وأنا هنا أتحدث عن ( زواج المتعة !!) ... قبل فترة في موسم الحج تم القبض على عدد كبير من ضباط الحرس الثوري مدسوسين في حملات الحج على شكل رؤساء حملات ومطوفين ويحملون بطاقات من السفارة الإيرانية كمطوفين معتمدين لكن الحقيقة هم قيادات كانت مجندة لإفساد موسم الحج المنصرم ,,, لكن تم وأد القضية مبكرا وتمت محاصرة المخيم الإيراني من قبل الإٍستخبارات والمباحث السعودية وبعض قوات الصاعقة والقناصة السعوديين الذين كانوا يتمركزون فوق جبال منى تحسبا لأي أعمال شغب تشعل فتيلها إيران إنتقاما لما يحدث في سوريا .. بصفتنا أكبر الدول الداعمة للثورة السورية !!!!!!!!!
ما حصل في خلية ال 18 أنه كان إجتماع رئيسي لجميع زعماء خلايا التجسس في السعودية ,, أجتمع فيها جميع قادة أفرع المدن الرئيسية السعودية( الرياض , مكة , المدينة , المنطقة الشرقية ) في مكان واحد لينسقوا عملهم مستقبلا ..
فتم بحمد الله القبض عليهم وبعد القبض على الرؤوس الكبار بدأت الرؤوس الصغار بالتدحرج وقريبا بإذن الله سنسمع أخبار عن سقوط عملاء غيرهم
في الأخير لا يسعني أن أقول إلا أن يحفظ الله هذا البلد أمنا مطمئنا وسائر بلاد المسلمين .. وأن يحمي ثرى هذا الوطن الطاهر من جميع أعداء الإسلام وأن من أراد بنا كيدا فأسأل الله العظيم أن يرد كيده في نحره ..