طلبات جديدة من ذخائر Carl-Gustaf
حصلت شركة Saab على عقد من جهة رفضت الكشف عن هويتها لتزويد الاخيرة بنظام سلاح يحمل باليد فئة Carl-Gustaf. قدرت قيمة العقد بحوالي ١٥٦ مليون كراون سويدي ولا تفاصيل اضافية تذكر عنه.
وفقا للشركة، فان هذا الطلب يشمل مكونات تضم ذخائر من النسخة الجديدة لنظام Carl-Gustaf اضافة الى خيار اضافي موجود ضمن بنود عقد كانت شركة Saab قد وقعته في وقت سابق.
يعتبر نظام Carl-Gustaf نظام دعم بريا فائق التطور، خضع لتحديثات وتغييرات عدّة ليجاري متطلبات الزبون، فبنسخة Carl-Gustaf M3، تكون شركة Saab قد قدمت قدرات متطورة وغاية في الاهمية للزبائن الحاليين والمستقبليين.
وفي هذا الاطار، علّق السيد Tomas Samuelsson، المسؤول في شركة Saab قائلا: يعتبر نظام Carl-Gustaf جزءاً مهماً للعديد من النظم الدفاعية المتوفرة حول العالم. فهذا النظام خضع لتطويرات وتحديثات اضافية بغية تلبية المتطلبات الجديدة للسوق العالمية، فعند تحديث اي نموذج تابع لهذا النظام، يتهافت عدد كبير من الزبائن لطلبه ونحن بالطبع نرحب بالجميع.
تجدر الاشارة الى ان الشركة كشفت عن ان معظم التسليمات لهذا النظام سوف تتم خلال العام ٢٠١٣.
مصدر
http://www.arabdefencejournal.com/article.php?categoryID=4&articleID=1116
حصلت شركة Saab على عقد من جهة رفضت الكشف عن هويتها لتزويد الاخيرة بنظام سلاح يحمل باليد فئة Carl-Gustaf. قدرت قيمة العقد بحوالي ١٥٦ مليون كراون سويدي ولا تفاصيل اضافية تذكر عنه.
وفقا للشركة، فان هذا الطلب يشمل مكونات تضم ذخائر من النسخة الجديدة لنظام Carl-Gustaf اضافة الى خيار اضافي موجود ضمن بنود عقد كانت شركة Saab قد وقعته في وقت سابق.
يعتبر نظام Carl-Gustaf نظام دعم بريا فائق التطور، خضع لتحديثات وتغييرات عدّة ليجاري متطلبات الزبون، فبنسخة Carl-Gustaf M3، تكون شركة Saab قد قدمت قدرات متطورة وغاية في الاهمية للزبائن الحاليين والمستقبليين.
وفي هذا الاطار، علّق السيد Tomas Samuelsson، المسؤول في شركة Saab قائلا: يعتبر نظام Carl-Gustaf جزءاً مهماً للعديد من النظم الدفاعية المتوفرة حول العالم. فهذا النظام خضع لتطويرات وتحديثات اضافية بغية تلبية المتطلبات الجديدة للسوق العالمية، فعند تحديث اي نموذج تابع لهذا النظام، يتهافت عدد كبير من الزبائن لطلبه ونحن بالطبع نرحب بالجميع.
تجدر الاشارة الى ان الشركة كشفت عن ان معظم التسليمات لهذا النظام سوف تتم خلال العام ٢٠١٣.
مصدر
http://www.arabdefencejournal.com/article.php?categoryID=4&articleID=1116